السلام عليـــكم و رحمة الله و بركاته
و عقدنا العزم أن تحيا الجزائـر
فاشهدوا ،، فاشهدوا ،،، فاشهدوا
تبا للذين يحاولون بطريقة أو بأخرى تشويـه النشيـد الوطني الجزائري
قاله معلق الجزيـرة الرياضيـة الخليجي :
عندما أسمع النشيـد الوطني الجزائري ، الدم يجمـد في رأسي من شدة الخشوع و الرهبـة حتى من النشيـد و الكلمات القويــة
…………
فما بالـكم بمقابة جزائري وجها لوجه في ساحة الفداء
أقول لهم :
-البيت الأول من النشيـد الوطني الجزائـري يساوي عشرة اضعاف كل السلامات الوطنية في العالم
-النشيـد الوطني الجزائري أطول نشيـد وطني في العالــم ..
-النشيــد الوطني الجزائــري هو النشيد الوطني الوحيـد في العالم الذي تمت كتابـه بالدم عند تألفيه لأول مرة
-النشيــد الوطني الجزائـري هو النشيـد الوطني الوحيـد الذي يسرد حكاية المقاومة
-النشيـد الوطني الجزائـري هو النشيـد الوطني الوحيـد الذي تم تأليـفه بعد 132 سنة من الإستعمار
-النشيــد الوطني الجزائـــري هو النشيــد الوطني الوحيـد الذي راح من أجله مليون و نصف مليون شهيـد في 7 سنوات
-النشيــد الوطني الجزائري هو النشيــد الوطني الوحيـد الذي استشهد بسببه أكثر من 15 مليون شخص خلال 132 سنة من المقاومة
و ليكن في علم الجميـع أن مليون و نصف مليون شهيـد استشهدوا في الثورة التحريرية الكبرى 7 سنوات فقـط
و في 132 سنـة إستشهد أكثر من 15 مليون جزائــري
-النشيــد الوطني الجزائري هو النشيـد الوطني الوحيـد الذي أبيـد من أجله 45 ألف شخص في يوم واحد في 8 ماي 1945
-النشيــد الوطني الجزائري هو النشيـد الوحيـد الذي بزغ بعد أعظم ثورة في تاريـخ البشرية و هي ثورة الفاتح نوفمبـر 1954
أعظـم ثورة في تاريــخ البشرية واحدة لا يمكن تغييرها أو نسيانها ،، هذا كفيل بأن يجعل النشيـد الوطني الجزائري الأول في الأناشيـد الوطنية ،، لأنه وليـد أعظم ثورة تليها ثورة تحرير الفيتنام
و الذين يحاولون طمس التاريـخ بأقلامهم الرخيصة مثلهم أقول لهم : أن النشيـد الوطني الجزائري جدار لا يمكنكم تجاوزه ،، فلو سعيــتم في الأرض من شرقها إلى غربها لما وجدتم نشيدا وطنيا يبدأ بقسـم
و ليس أي قسـم ،،
قسما بالنازلات الماحقات ……و الدماء الزاكيات الطاهرات ….و البنود اللامعات الخافقات ….في الجبال الشامخات الشاهقات …. نحن ثرنا فحياة أو مماة….. و عقدنا العزم أن تحيا الجزائــر
فاشهدوا ،، فاشهدوا ،، فاشهدوا
كل هذا على نشيدنا الوطني !!!!!!!!!!!! شكرا على الموضوع
شكراا جزيلا لك مريم…تبا للدي يريد تشويهه
مشكورة على الموضوع مريم وتحيا الجزائر بلادي التي ليها تاريخ عظيم في كل شيئ
موضوووووووووووووووووووووع راااااااااااااااااااائع
لك تقييم++++
احبــــــتتك بلادي الغالية
نحبك يا بلادي ونموت عليك
شكرا جزيلا للك أزهار على الموضوع الرائع
النشيد الوطني اغلى من الدم والروح ولي يدنا ليه مايلحقو غير الذل والتبهديل ولي يفكر يمحيه نمحوه من الدنيا ههههههه مانعرف وشمعنتها جزائري دون قسما وفشهدوا بصح كاين في بلادنا خونة ولازم نعدمهم
هدفت هذه الدراسة إلى التعرف على وجهة نظر مديري ومديرات المدارس الحكومية في محافظات شمال الضفة الفلسطينية حول نمطي المركزية واللامركزية في الإدارة التربوية في فلسطين، وذلك من خلال معرفة المستويات المرغوب فيها لديهم لاتخاذ القرارات المتعلقة ببعض المهام التربوية. كما هدفت الدراسة إلى تحديد أثر بعض المتغيرات المستقلة على المستويات المرغوب فيها لاتخاذ القرارات، وهذه المتغيرات هي: المؤهل العلمي، والمؤهل التربوي، وسنوات الخبرة الإدارية، والجنس، ومستوى المدرسة، والمديرية، وقد تمت صياغتها على شكل فرضيات صفرية. استخدم الباحث استبانة قام ببنائها وتطويرها اعتماداً على الأدب التربوي والدراسات السابقة، وتضمنت (61) فقرة تمثل فعاليات إدارية تربوية في إطار ستة مجالات إدارية تربوية هي: المناهج الدراسية، وطرق وأساليب التدريس، وشؤون الموظفين، والشؤون الطلابية، والمرافق المدرسية، والشؤون المالية. وبعد أن تأكد الباحث من صدق الإستبانة وثباتها، قام بتوزيعها على عينة عشوائية طبقية مكونة من (300) مدير ومديرة مدارس حكومية تابعة لمديريات: نابلس، وجنين، وقباطية، وطولكرم، وقلقيلية، وسلفيت، وقد بلغت أعداد الإستبانات الصالحة المسترجعة (277)؛ منها (153) لمديرين و(124) لمديرات مدارس. واعتمد الباحث في هذه الدراسة المنهج الوصفي المسحي، واستخدم الإحصاء الوصفي المتمثل باستخراج التكرارات والنسب المئوية لتحديد المستويات الإدارية المرغوب فيها، كما تم استخدام الإحصائي مربع كاي (Chai Square) للتقرير حول فرضيات الدراسة عند مستوى الدلالة الإحصائية (***945;=0.05)، إضافة إلى استخدام اختبار (ز) للمقارنات البعدية، وذلك لتحديد مصادر الفروق. ومن أهم النتائج التي أسفرت عنها الدراسة: 1- إن توجه مديري ومديرات المدارس الحكومية هو توجه لا مركزي، إذ بلغت أعلى نسبة مئوية للإستجابة على الدرجة الكلية لجميع المجالات (44.4) لصالح مستوى المدرسة ثم (34.2) لصالح مستوى المديرية، والمستويان يمثلان ميدان الإدارة التربوية، وبذلك يكون النمط اللامركزي في الإدارة التربوية قد حصل على نسبة مئوية (78.6)، بينما حصل مستوى الوزارة، والذي يمثل النمط المركزي، على نسبة مئوية (21.4). 2- اختار مديرو ومديرات المدارس الحكومية في محافظات شمال الضفة الفلسطينية مستوى المدرسة كمستوى مرغوب فيه لاتخاذ القرارات المتعلقة بأربع مجالات إدارية تربوية هي: الشؤون المالية، المرافق المدرسية، طرق وأساليب التدريس، الشؤون الطلابية، كما اختاروا مستوى المديرية لمجال شؤون الموظفين، وتتعزز هذه الاختيارات لنمط الإدارة التربوية اللامركزية عند اعتبارهما معاً. بينما اختاروا مستوى الوزارة كمستوى مرغوب فيه لاتخاذ القرارات المتعلقة بمجال تربوي واحد هو: المناهج الدراسية، أي أن توجههم كان مركزياً بالنسبة له. 3- توجد فروق ذات دلالة إحصائياً عند مستوى الدلالة (***945;=0.05) بين المستويات الإدارية المرغوب فيها لاتخاذ القرارات المتعلقة ببعض المهمات التربوية تعزى لمتغيرات: المؤهل العلمي، سنوات الخبرة الإدارية، الجنس، مستوى المدرسة، والمديرية، بينما لا توجد فروق دالة إحصائياً تعزى لمتغير المؤهل التربوي. وفي ضوء النتائج السابقة التي توصلت إليها الدراسة، أوصى الباحث بضرورة استمرار وزارة التربية والتعليم في دعم التوجه نحو اللامركزية في الإدارة التربوية في فلسطين، كما أوصى بضرورة إجراء المزيد من الدراسات العلمية حول الموضوع.
وقالت صحيفة ألبايس الإسبانية الثلاثاء أن البداية كانت في العاصمة البريطانية لندن عندما اجتمع الحلفاء عام 1943 لتدارس كيفية تنظيم العالم بعد الحرب العالمية الثانية لكن إنجاز تلك الفكرة استغرق أكثر من نصف قرن.
وأضافت الصحيفة أن منظمة اليونيسكو اضطلعت بهذه المهمة وبدأت في تنفيذها خلال خمسينات القرن الماضي وكانت البداية الرسمية لهذا المشروع العملاق عام 1952 عندما بدأ الخبراء في جمع تاريخ التطور العلمي والثقافي للبشرية لافتة إلى أنه مع مرور الزمن أضيفت أربع مجموعات عن أفريقيا وآسيا الوسطى وأميركا اللاتينية والبحر الكاريبي إضافة إلى موضوع عن الإسلام.
وأضاف أن التحدي الرئيسي الآخر تمثل في محاولة الهروب من النعرات العرقية والطائفية مشيرا إلى أن أول نقاش كان حول كيفية تقسيم التاريخ.
تسلمي كلثومة على الموضوع…
ننتظر جديدك…
شكراً لك على المرور
تسلمي كلثومة على الموضوع…
ننتظر جديدك
العلم الوطني الجزائري
يعود تاريخ العلم الجزائري إلى أوائل القرن التاسع عشر وكان قليلا ما يرفع، إلا أنه اكتسب شهرة واسعة بين الجزائريين بعد أن استخدمته جبهة التحرير الجزائرية في كفاحها المرير ضد الفرنسيين واعتمد بعد الاستقلال علما وطنيا.
إن علم الجزائر يتألف من لونين: أخضر وأبيض. ويتوسط العلم هلال ونجمة حمراوين. استخدم العلم لأول مرة في 3جويلية1962
ابتكر العلم الأمير عبد القادر الجزائري في القرن التاسع عشر والذي احتوى على اللونين الموجودين الآن (الأبيض والأخضر)، أما الهلال والنجمة فقد كانا موجودين في العلم الجزائري بين القرنين السادس عشر والتاسع عشر، والذي تكون من هلال ونجمة أبيضان على خلفية حمراء، كعلم الدولة العثمانية حيث أن الدولة الجزائرية الأولى كانت تابعة سياسيا للخلافة العثمانية في تركيا.
رمزية الألوان والإشكال
ويتشكل علم الجزائر من مستطيل أخضر وأبيض تتوسطه نجمة وهلال أحمران اللون .الون الأبيض في العلم يرمز للسلام والنقاء، واللون الأخضر يرمز للإسلام وثروات البلاد. أما اللون الأحمر فيدل على دماء شهداء ثورة التحرير 1954 إلى 1962
الهلال والنجمة الخماسية يرمزان للإسلام بصفته دين الدولة الرسمي والذي تعتنقه الغالبية العظمى من الجزائريين ). اكثر من( 99% من الجزائريين مسلمون)
وفي عام 1945 رفع العلم الجزائري الحالي لأول مرة بخروج آلاف الجزائريين في مظاهرات مطالبة بالاستقلال.ودفع الجزائريون ثمنا غاليا لأنهم رفعوا علم بلدهم، حيث سقط في المظاهرات الآلاف من الشهداء، وارتفعت تكلفة الاستقلال إلى مليون شهيد.
واقترن العلم الجزائري بالنشيد الوطني الجزائري الذي تردد صداه في كل الأقطار العربية والذي كتب كلماته الشاعر الجزائري مفدي زكريا داخل سجن جزائري سنة 1956، ولحنه المطرب المصري محمد فوزي وجاء فيه: "قسما بالنازلات الماحقات والدماء الزاكيات الطاهرات والبنود اللامعات الخافقات في الجبال الشامخات الشاهقات نحن ثرنا فحياة أو ممات وعقدنا العزم أن تحيا الجزائر".
وينكس العلم الجزائري على جميع الدوائر الرسمية في الجمهورية والسفارات والبعثات الدبلوماسية في الخارج إذا أعلنت حالة الحداد في البلاد وتتراوح مدة تنكيسه بين ثلاثة أيام وأربعين يوما
بارك الله فيك على هذا التعريف القيم بعلمنا الجزائري
وهو من اروع الاعلام
في المستوى دااائما ندووووش ……بارك الله فيكـ على المعلومات القيمة
و عقدنا العزم أن تحيا الجزاااائر
استكمالا لرحلتنا في عصر الفراعنة و أسرارهم نقدم من خلال هذا الجزء الجديد قائمة بأسماء أهم الآلهة المصرية وهي مرتبة حسب الحروف الأبجدية…
أبيس
عبد على هيئة العجل في منف منذ عصر الأسرات المبكر ، رب لخصوبة الأرض وفي مرحلة متقدمة أصبح صورة من صور الإله "بتاح" والعجل "أبيس" له علامات مميزة على جلده ويمثل واضعاً قرص الشمس بين قرنيه ، وأحياناً يمثل بجسم إنسان ورأس عجل ، يرمز إلى القوة الجسدية والتفوق في النسل.
أتوم
اسمه يعني "التام أو الكامل" أعتقد المصريون أنه خلق نفسه من نفسه على قمة التل الأزلي ، ومن ثم فهو خالق العالم. خلق من ذاته وبمفرده "شو وتفنوت" وعلى هذا الأساس يقع على رأس قائمة تاسوع هليوبوليس. أندمج مع الإله "رع" وعرف بأسم "أتوم رع"
آتون
"قرص الشمس" الذي لم يعبد قبل الدولة الحديثة ، ارتفع في عهد الملك "اخناتون" إلى أن يكون الإله الأوحد. مثل في أول الأمر رأس صقر ، ثم كقرص شمس بأشعة تنتهي بيد آدمية تمسك غالباً علامة الحياة. من ألقابه: "الحرارة المنبثقة من قرص الشمس رب الأفقين ، الذي يتلألأ في افقه باسمه. كوالد لرع الذي عاد إلينا كآتون "
آش
إله الصحراء الغربية ، ويسمى غالباً "سيد ليبيا" ويظهر على هيئة إنسانية ، أو برأس صقر ، وأحياناً برأس الإله "ست" أو بثلاثة رؤوس للبؤة وثعبان ورخمة.
أقر
تجسيم قديم للأرض ومن ثم للعالم الآخر. وهو عبارة عن أسدين ظهرهما متقابل بينهما علامة الأفق (الأخت) أو الشمس يقومان بحراسة مدخل ومخرج الآخرة ويمثلان الإله "شو" والإلهة "تفنوت"
أمنتت
ربة اسمها يعني "الغرب" ، حامية للموتى سكان الغرب. ارتبطت "بحتحور" إلة "الغرب الجميل"
آمون
الإله "الخفي" ، يظهر على هيئة رجل يلبس تاج تعلوه ريشتان ، ويتخذ شكل الإله "مين" في كثير من الأحيان ، كذلك مثل على صورة الكبش أو الإوزة. أول ما ظهرت عبادته كانت في إقليم طيبة ، يعد أحد أعضاء ثامون الأشمونين ، ثم أصبح المعبود الرسمي للإمبراطورية الحديثة ، ولقب "بملك الآلهة" واندمج مع كبار الآلهة فأصبح "أمون – رع" ـ "أمون – مين" ، و "أمون-خنوم"
أنوبيس
مثله المصريون على هيئة كلب يربض على قاعدة تمثل واجهة المقبرة أو في وضع مزدوج متقابل ومثل كذلك على هيئة إنسان برأس كلب. يعد حامياً وحارساً للجبانة ، وأتخذ كذلك صفة "المحنط" لأنه قام بتحنيط الإله "أوزيريس" وتبعاً لإحدى الأساطير فإن أبوه هو "أوزيريس" وأمه هي "نفتيس"
أنوريس
أو "اينحرت" ويعني اسمه "الذي يحضر البعيدة" صور المصريون على هيئة رجل يعلو رأسه تاج مكون من أربع ريشات. كانت مدينة "ثينة" هي موطنه الأصلي. أدمج مع الإله "شو" تحت أسم "انوريس-شو" ومن ثم أخذ شهرة كبيرة.
أوزيريس
الإله الذي قاسى من الشرور حتى الموت ، يمثل على هيئة رجل بدون تحديد لأعضاء جسمه. يلبس تاج "الأتف" ويقبض بيمينه على عصا الراعي وبيساره على عصا "النخخ" أصبح حاكماً لعالم الموتى. ومنذ وقت مبكر أصبحت أبيدوس أهم مركز لعبادته. كانت مدينة "يوزيريس" (في الجنوب الغربي) من مدينة سمتو (في الدلتا) أولى المناطق ظهر بها.
أولاد حورس
أبناء حورس هم "إمستى وحابي ودواموتف وقبحسنوف" يقومون على حراسة "أوزيريس أثناء تحنيطه ومن ثم يحرسون أواني الأحشاء الأربع ويمثلون أركان العالم الأربعة"
إيزيس
أخت وزوجة الإله "أوزيريس" ، وأم الإله "حورس" والتي حمته من أخطار كثيرة حيث لعبت دوراً هاماً كإلهة ساحرة. تمثل دائماً امرأة تحمل علامة "العرش" على رأسها ، وأحياناً تلبس تاج عبارة عن قرنين بينهما قرص الشمس ، وأخذت أشكال ومظاهر آلهة مختلفة. انتشرت عبادتها في أوروبا منذ العصر اليوناني الروماني.
إيجي
ابن "حتحور" ربة دندرة و "حورس" رب أدفو. يصور على هيئة طفل يهز الصلاصل. وتعتبر دندرة مقر عبادته.
إيمحتب
مهندس الملك "زوسر" الذي بنى له مجموعته المعمارية حيث كان أول من استخدم الحجر في بناء كامل وامتد نبوغه إلى الطب كذلك. وفي الأسرة السادسة والعشرين آلهة المصريون وسموه ابن "بتاح" وبعد ذلك وحده الإغريق مع "اسكلبيوس" إله الطب عندهم.
باخت
إلهة على هيئة امرأة برأس لبؤة يعلوه قرص الشمس. وكان مركز عبادتها في اسطيل عنتر "سبيوس ارتميدوس"
باسنت
عبدت على هيئة القطة ، أدمجت مع الإلهة "سخمت" في الدولة الحديثة. كانت مدينة بوباستيس (تل بسطة) مركز عبادتها.
بتاح
يتخذ شكل إنسان بدون تحديد واضح لأعضائه. أدمج منذ عصر مبكر مع الإله "أبيس" و "سكر" وبعد ذلك مع الإله "تاتنن". عبد على إنه إله خالق ورب كل الصناعات والفنون.
بتاح سكر أوزير
إله يجمع خصائص الآلهة الثلاثة ، ويحمي الجبانة.
بس
أسم يطلق على إله على هيئة قزم ذو سيقان مقوسة ووجه مريع ولبدة أسد. وأحياناً يلبس تاج من الريش العالي. يعد إلهاً للمرح والسرور وحامياً للمرآة عند الولادة مع الإلهة "تاورت"
بعل
معبود أتي من آسيا عرفت عبادته في عصر الملك "رمسيس الثاني"
بوخيس
معبود من مدينة أرمنت ، أندمج مع الإله "مونتو" وارتبط ذلك مع الإله "رع" مثله المصريون على هيئة الثور. كانت له جبانة ضخمة غربي "أرمنت" ذو توابيت ضخمة.
تاتنن
تعبير عن الأرض البارزة ، وتجسيم لعمق الأرض أدمج مع الإله "بتاح" رب منف منذ الدولة الحديثة تحت اسم "بتاح تاتنن" أتخذ شكل رجل بتاج له قرنين كبش وريشتان. ومن ألقابه "سيد الزمن" نظراً لأنه كان يمثل البداية الأزلية.
تاورت
أسمها يعني "العظيمة" تحمي الأمهات أثناء الحمل والولادة. أصبحت لها عبادة شعبية هي والإله "بس" ومن ثم صنعت تعاويذ كبيرة على هيئتها. ومثلت على هيئة أنثى فرس النهر بصدر أنثوي ضخم ، ومخالب أسد وذيل التمساح ، ونادراً ما مثلت برأس امرأة.
تحوت
إله القمر ، رسول الآلهة ، ورب فن الكتابة ووسيط في الصراع بين "حورس وست" رمز إليه بالطائر
لاتبحلوا بالردود
السلام عليكم اخى اليفى
اريد فقط ان انبهك الى ان الموضوع فيه تجاوز، فلا اله الا الله ولذلك رجاءا غير العنوان مثلا(اسماء بعض المعبودات الفرعونية فى مصر) مع تعديل النص وشكرا لك مسبقا
شكرا على الموضوع
طبعا لا اله الا الله وحده لاشريك له له الحمد وله الملك وهو على كل شيء قدير
شكرا جزيلا على المعلومات القيمة
لا اله الا الله محمد رسول الله
معلومات قيمة
لكن للأسف لن تفدني في شىء
يكفيني انني مسلمة
نحمد الله على اننا مسلمين ولااله الا الله الهنا الله اله الناس جميعا
*
*
*
هده الورقة تعود الى سنة 1924م
*
*
عملة الجزائـــر 1941م
*
*
سنة 1939
*
سنة 1946
عملة مزدوجة تونسية جزائرية وذلك بالنسبة للأوراق النقدية من فئة 5 فرنكات فما فوق
مائة دينار البنك المركزي الجزائري 1964 م
*
خمسون دينارا البنك المركزي الجزائري 1964
*
1924 – 1945
1955 – 1961
1964-1970
شكرا لك اخي مروان على هذا المجهود الرائع جدا
جزاك الله كل الخير دائم مواضيعك مختلفة ومميزة وفقت باذنه رب العزة
مآثر كتامة الحضارية على القاهرة المعزّية
د.زعيم خنشلاوي *
تستحضرني اليوم حقائق تاريخية من شأنها أن تذكر من خانته الذاكرة بدور الجزائر المحوري في هيكلة الدولة الفاطمية بمصر التي قامت على أكتاف قبائل كتامة البربرية التي ندين لها بمآثر حضارية وفكرية لا تحصى منها جامع الأزهر الشريف بالقاهرة الذي باشرت تأسيسه عقول وسواعد جزائرية منتصف القرن الرابع الهجري. ففي هذه القلعة الفكرية انعقدت مجالس الحكمة التي أرست الدعائم الفلسفية للتصوف الإسلامي الذي تشرفت الجزائر بتبنيه ورعايته.
*
*
يذكر شيخ المؤرخين المصريين المقريزي بوفود أكثر من مائة ألف من فتيان كتامة وفرسانها إلى أرض الكنانة أعقبها سيل من الهجرات المتعددة بعد حملة هي أشبه بالنزهة العسكرية كما يصفها الأستاذ المرحوم موسى لقبال في كتابه عن "دور كتامة في تاريخ الدولة الفاطمية". قطع الكتاميون النيل سباحة بإشارة القائد جوهر الصقلي الذي خاطب صنوه الكتامي في قيادة الحملة الفاطمية أبي الفضل جعفر بن فلاح: "لهذا اليوم أرادك المعز لدين الله" إلى أن دخلت جيوش كتامة الفسطاط يوم السبت 17 شعبان 358هـ حيث وضعت أسس الدولة المصرية الجديدة.
*
وكان المعز قد تنبأ بهذا النصر المبين أمام جند كتامة مخاطبا قائدهم: "والله لو خرج هذا وحده لفتح مصر، وليدخلن بالإرادة من دون حرب، ولينزلن في خرابات ابن طولون، ويبني مدينة تسمى القاهرة.. " وكان الأمر كما قال إذ دخل المعز لدين الله القاهرة ظافرا يوم الثلاثاء سابع رمضان 362 هـ مصطحبا معه أهله وحاشيته ورفات آبائه من الأئمة الفاطميين الذين قضوا بإفريقية.
*
وترتب على انتقال المعز انقلاب مصر من مجرد عمالة إخشيدية تافهة يحكمها عبد أسود يعرف بكافور يدين بالولاء لبغداد إلى دار خلافة ومستقر الإمامة، فصارت القاهرة دارا للهجرة جديدة بعد أن كانت إقجان بمنطقة بني عزيز بأعالي سطيف دارا لهجرة خلفاء دور الستر. كما ساهمت كتامة في الدفاع عن مصر حيال مخاطر الروم التي كانت تحدق بها في ظل تخاذل العباسيين فصاروا بمثابة قادة للنظام الجديد الذي استصفاهم لعصابته واعتمد عليهم اعتمادا كليا في تسيير سياسة الدولة الجديدة والإشراف على شؤونها العسكرية والإدارية فكان منهم عمال الخراج والشرطة وولاة بعض الأقاليم والمحتسبون وقضاة المظالم، بل من الكتاميين من بلغ مرتبة "نائب الغيبة" لدى مغادرة الخليفة الفاطمي مصر لمباشرة الحرب وأنعم على بعضهم بأسمى الألقاب كأمين الدولة ووزير الوزراء وقطب الدولة.
*
ولم يتوقف دور كتامة عند هذا الحد بل تعداه ليشمل الجوانب الاجتماعية والثقافية بقيادة توبة بن ميسرة الكتامي الذي تزعم مدرسة فنية راقية كان من بينها رسامون ومنشدون مشهورون. فكل ما نشاهده اليوم في القاهرة من مشاهد ومزارات وجوامع ومساجد وسائر التقاليد الاحتفالية من موالد ومواسم وقراء الحضرة ومرتلين وشعائر وحتى الأكلات والأهازيج والمصابيح وغيرها من مخلفات الفاطميين هي من مآثر الكتاميين.
*
هذه الهجرة الجماعية للجزائريين لتأسيس مصر الفاطمية وإنقاذها من التهديدات البيزنطية فريدة من نوعها في تاريخنا الوطني ترتب عنها اندثار شبه كامل لهذه السلالة البربرية في بلادنا وذوبانها في كيان الشعب المصري ـ أين صاروا يعرفون تحت تسمية المغربيين أو البلديين ـ ما يعد أكبر تضحية للجزائريين في سبيل تحقيق نهضة مصر واستقلالها وهيكلة إدارتها وتحديد ملامح كيانها المادي والمعنوي كما تشهد عليه عديد المعالم الأثرية والحضارية التي تزخر بها القاهرة والتي تذكر بعصر كتامة المجيد وقوتها وسيادتها.