تمايل الفتاة اثناء المشي له سبب علمي , وهو ليس دلعا،
خلق الله سبحانه وتعالى البشر من ذكر وانثى وهناك فروقات خلقية بينهما تتناولها البحوث ولنرى شيء من ذلك .
البعض يظن ان تمايل المرأة في مشيتها هو عبارة عن دلع من انواع الدلع الموجودة في البنات لتبرز به شكلها وما الى ذلك ..
ولكن توصل العلماء الى ان تمايل المرأة في مشيتها من حكمة الرب وذلك نتيجة للبنية الجسدية.
ويقول العلماء ان العظام لدى الرجل اكبر وترتيب العظام يختلف عند االرجل و الامراه في حين نجد المرأة لها حوض اكبر مما يحتاج منها على بذل جهد اكبر عند المشي ,
وما تمايلها اثناء المشي الا نتيجة خلقية وليس للتدلل كما يقال كما ان فخذ المرأة مع الركبة بها ميلان اكثر من الرجل .. ما يعني ان المراة لا تتدلع في المشي بل تسير حسب تركيبة جسمها
>>يعنـي مو كل بنت تتمخـطر قلنـآ دلـوعـــــة
شكرااااااااااااااااااااااااا يا اختي الموصووووع الرائع
شكرااااااااااااااااااااااااا يا اختي الموصووووع الرائع
شكرا يا منال كتير و يا صالحي أنتي أيضا على التقييم الرائع
موضووووووووووووووووووع رائع لكن هناك من تبالغ حقا
شكرا حبيبتي انا راي انو من حقنا ندلعو ولا لالا واش رايكم
صح عندك الحق….حنا نشوفو برا مثلا شي بنات يمشو بهذيك الطريقة والناس يقولوا عليها هاذي ماهيش مربية وهي فالحق ما تقدرش تتحكم في مشيتها بصح كاين بنات انا شخصيا نعرفهم يبداو يترخاو كيما نقولو وكاين لي ما يقدروش يتحكمو في مشيتهم من عند ربي
رسالة عروس لعريسها !!
رسالة عروس لعريسها !!
اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
رسالة عروس لعريسها
لأن العروس قرأت رسالة عريسها وكلماته التي يحق أن تسطر بماء الذهب لرقتها وعذوبتها وصدقها .. كان لا بد لتلك العروس الجميلة وبفستان زفافها أن تسطر هي الأخرى كلمات هي متأكدة تماما أنها لم ولن تفي ولا بذرة مما تحمله في قلبها نحو عريسها و زوجها وشريك حياتها ..
عريسي الغالي
أحمد الله جل وعلا أن وفقنا ولم شملنا .. إنني أزف إليك وفي قلبي الألم لفراق أهلي الذين نشأت في كنفهم .. آمل في إنني سأجد من يعوضني ويخفف عنى ألم فراقهم .. سأجد فيك حب الزوج الحبيب والأب الحنون .. أزف إليك بعد طول عناء وتعب .. فلكم أتعبتني الدعوات إلى التبرج والسفور والرذائل .. ما فتئ أعداء الإسلام ينهشون عرضي وينالوا من عفتي بكل ما أوتوا من وسائل .. وها أنا ذا اقبض على جمر ديني واصبر حتى كافأني الله بك .. لتكون رفيق دربي بما احل الله
.. زوجي الغالي
كم أتمنى أن أعيش معك حياة زوجية سعيدة هانئة في طاعة الله جل وعلا .. فأنت بعد الله من يحميني من أي خطر يمكن أن يعترضني .. كم افخر واعتز بغيرتك علي ..غيرة تعبر عن الحب الصادق وليست الغيرة الجنونية المدمرة .. إنني أمانة عندك فاحفظني ولا تضيعني .. امنحني الحب والتوجيه .. لا تتصيد أخطائي فأنا بشر ولست معصومة من الخطأ, أريد أن أحس معك بالأمان والسكن الذي جعله الله بيننا .. كيف تطلب منى أن أغرقك في بحر عواطفي وفي حين أنت تشح بها على ؟؟
زوجي الحبيب
لا تعتقد أن رجولتك تكتمل بالصوت المرتفع والعبوس والشتم لا والله ولا بإصدار الأوامر.. بل إن رجولتك تكمن في تأسيك برسولنا الكريم عليه أفضل الصلاة وأتم التسليم .. أليس هو من أوصى بالنساء في آخر حياته فقال ( فاتقوا الله في النساء فإنكم أخذتموهن بأمانة الله واستحللتم فروجهن بكلمة الله ) بل أليس الله جل وعلا أنزل سورة كاملة تتلى إلى يوم القيامة وهي سورة النساء , لقد جعلني الله شريكة حياتك أقاسمك كل شئ أعاونك وأشد من أزرك فأعني أنا أيضا .. أنا ما طلبت منك الأموال الطائلة ولا السيارة الفارهة والقصر لأنني أعلم تماما أنها لم ولن تساوي شيئا أمام سعادة أبدية ..
زوجي الغالي
أعيذك بالله أن تضعني موضع مقارنة مع تلك التي تراها في الفضائيات أو بالأصح الفاضائحيات التي تفضح سوء نواياها حينما تزحم قنواتها وكل برامجها بتلك المرأة ذات الجمال المزيف الممتلئ بطبقات من الأصباغ والمحسنات .. وأنت تعلم تماما أنها ليست جديرة بأن تكون زوجة لك وأم لأبنائك بل ولا يشرفك أن ترتبط بمثلها وهي التي تعرض مفاتنها أمام الملايين .. إذن فحري بك أن تغض عنها الطرف وعن مثيلاتها ( فمن ترك شيئا عوضه الله خيرا منه ) صدق رسولنا الكريم عليه أفضل الصلاة وأتم التسليم ..
زوجي الحبيب
يا مهجة القلب لا تهدم عشا نحاول أن نبنيه ليكون مملكة يسودها الحب والوئام لا تهدمه بشؤم المعاصي والآثام وما حرم الله فالدنيا بكل ما فيها لا تساوي شيئا من نعيم الآخرة التي فيها ما لا عين رأت ولا أذن سمعت ولا خطر على قلب بشر , احمني من نار جهنم وسعيرها بنصحك لي كلما رأيت مني تقصيرا أو فتورا في فرائضي وعبادتي فما أروع أن يكون غضبك وتوبيخك في الله ( يأيها الذين آمنوا قوا أنفسكم و أهليكم نارا وقودها الناس والحجارة ) قد يعتري حياتنا شئ من الفتور والجفاف ولكني واثقة إن حبك الحقيقي سيبدد كل تلك الزوابع خاصة عندما نبني عشنا على أساس قوي من طاعة الله جل وعلا فيبارك الله لنا ويرزقنا الذرية الصالحة
عجزت كلمات الحب أن تتدفق من فمي فما عدت أقدر أن أعبر إلا بهذه االكلمات التي اختم بها رسالتي هذه .
. وأسال الله أن يجعلني زوجتك الصالحة المطيعة لك في كل ما يرضي الله .. المعينة لك وأن يجعل فوزي برضاك طريقا أعبر به إلى رضى الرحمن والفوز بالجنان .
لماذا نتزوج؟
ولذلك قال الله تعالى وهو أصدق القائلين والعالم بمكنون النفوس وبواطن القلوب وأسرار الصدور:
"ومن آياته أن خلق لكم من أنفسكم أزواجاً لتسكنوا إليها وجعل بينكم مودة ورحمة إن في ذلك لآيات لقوم يتفكرون "
وليُتأمل كيف قال الله سبحانه : " لتسكنوا إليها " ولم يقل: " معها " لأن السكن مع الشيء يكون مع محبتك له وعدم محبتك؛ أما السكن إلى الشيء فإن فيه معنى أكبر من الأنس والألفة والمحبة والميل والطمأنينة.
فمهما طال بحث الرجل في حياته عن شريك يطمئن إليه وتهدأ نفسه بالقرب لديه؛ فلن يجد كالزوجة، والعكس بالعكس.
فهذه هي الفطرة التي لا محيص عنها والحقيقة التي لا جدال فيها؛ ومن تأمل ذلك سعى سعياً حثيثاً ليبحث عن شطره المفقود، لعله يجده في شخص تقر عينه به؛ وتسكن نفسه إليه، ولربما وجد عنده السعادة التي طالما أحس بمكانها شاغراً في قلبه، فلما توّج انفراده بالزواج سدّ تلك الخَلّة، وأصلح ذلك الخلل.
وكم حري بالرجل حين انطلاقه للبحث عن مؤانسته ورفيقة دربه الذي ربما يطول، أن يستحضر حديث النبي صلى الله عليه وسلم :
" الدنيا متاع وخير متاعها المرأة الصالحة "؛ فيشحذ همته أن تكون المرأة التي سيرتبط بها " صالحة " بما تعنيه هذه الكلمة ؛ فهذه الدنيا بأسرها ما هي إلا متاع، وخير ما يستمتع فيه العبد فيها امرأة صالحة؛ تكون زينة لبيته؛ تقرب البعيد وتؤنس المستوحش، إذا نظر إليها سرته؛ وإذا غاب عنها حفظته في نفسها وماله..
وقد قيل : أفضل ما نال الفـتى بعد الهدى والعافية قرينــةٌ مسلمــةٌ عفيفةٌ مــواتية
كما أنه حري بالمرأة إنْ تقدم لها رجل أن تنظر إلى صلاح دينه وأخلاقه، فإذا ارتبطت به فلتستحضر قول النبي صلى الله عليه وسلم مخاطباً المرأة وحاثاً لها على حسن صحبة الزوج :
" هو جنتك ونارك".
إن هذه الأحاديث النبوية، والسنن المرضية مما يجعله المرء كالقاعدة التي ينطلق منها حين البحث عن شريك الحياة؛ الذي إن أصلح الله حاله عاد بالسعادة على رفيق دربه وشريك عمره وقسيم دهره ؛ ولذلك قال النبي صلى الله عليه وسلم :
" ثلاثة من السعادة ؛ وثلاثة من الشقاء؛ فمن السعادة: المرأة الصالحة؛ تراها فتعجبك؛ وتغيب عنها فتأمنها على نفسها مالك؛ والدابة تكون وطيئة فتلحقك بأصحابك، والدار تكون واسعة كثيرة المرافق، ومن الشقاء: المرأة التي تراها فتسوؤك، وتحمل لسانها عليك، وإن غبت عنها لم تأمنها على نفسها ومالك، والدابة تكون قطوفاً؛ فإن ضربتها أتعبتك؛ وإن تركتها لم تلحقك بأصحابك؛ والدار تكون ضيقةً قليلةَ المرافق".
وقال علي رضي الله عنه:
" من سعادة الرجل أن تكون زوجته صالحة؛ وأولاده أبرارا؛ وإخوانه شرفاء؛ وجيرانه صالحين؛ وأن يكون رزقه في بلده"
وهكذا الحال بالنسبة للمرأة، فإن من أعظم السعادة أن يكون لها زوج صالح، يؤنس وحشتها؛ ويعينها في محنتها؛ ويكون لها ركناً شديداً تأوي إليه وقت خوفها؛ وخلو حياتها من أنيس
إن منتهى الحسرة أن ترى بعض الأزواج المتآلفين وقد ابتنوا عشاً جميلاً من السعادة، تحوطه الأحلام السعيدة، والآمال المفرحة، ثم في لحظة عجلة أو تدخلات خارجية لا تحب الخير للمسلمين، يُدمَّر هذا العش الساكن؛ وتعود الحياة النضرة إلى صورة قاتمة موحشة، وتلك الواحةُ الخضراءُ إلى صحراء جافة لا حياة فيها، وذلك القلب النابض إلى قلب ساكن لا نبض فيه ولا شعور
وكم هي حسرة أن تخسر المرأةُ في ساعة عجلة زوجاً يعادل وزن بالذهب؛ أو يخسر الرجلُ امرأة لا يُجارى وصفها، وقليل مثيلاتها؛ جمعت من الأوصاف ما حَسُن، ومن الذكر أطيبه، لا يُسمع لها همس بسوء، ولا كلمة بريبة، تُشترى بأعظم الأثمان عند من يثمن، جمعت ( ديناً ودنيا ).
فيفرط بمثل هذه في حالة غضب أو اضطراب نفسي؛ أو بسبب وشاية حاسد؛ فيعود أمره إلى ندم؛ ويكون حاله كما قال الأول:
ندمت ندامـة الكُسعيِّ لمّا غـدت مني مطلقةً نَـوارُ
منقووووووووووووول
شكرا لك الأخت كلثومة
على الموضوع الأكثر من رائع
تحياتي
وجدت المنقولات كثيرة بمنتدانا ولا عضو يخلو من 10 مواضيع منقولة لكن من تميزوا بالنقل تعدهم الاعصابع
موضوع قيم جزاك الله خيرا
ولله الاختيارا صعب
لو عرف الرجال كيف تقضي النساء وقتهن عندما يكن وحيدات ,, ما تزوجوا
(أو , هنري).
– لا تختر امرأة في ضوء القمر (مثل غجري).
– أول أيام الزواج هي في الغالب آخر أيام الحب (مثل سويسري)
هذه بعض الأضافات
أشكرك أختي
أظن أنـــه من أجــــــــــــــــــل :
– الحب يأتي بعد الزواج
– المرأة لزوجها ما أرادها أن تكون له
– المرأة زهرة في بستان ,, وزوجها المخلص قطرات الندى ,, وبدونها لا تحيا
– الزوجة مفتاح البيت
كلما ازداد حب المرأة لزوجها استطاعت تصحيح أخطائه
– الزوجة المثالية امرأة تعايشك وتزيل عنك متاعب ما كانت لتقع لو لم تتزوج
– الحب مهم في كل شيء ,, والالتقاء عند حب الشيء مهم جداً للارتباط ، لأنه يوجب التلازم بين الإثنين والزواج رحلة تلازم طويلة
– المرأة الصالحة والعافية هما أفضل غنى للرجل
– الذي لديه زوجة جميلة وذكية ومخلصة ,, لديه كل النساء.
– البيت ليس حجارة ,, البيت امرأة
– أحلى شيء في الحياة هو التحية الصافية التي تحيي بها الزوجة زوجها
نعم من أجل كل هذا الإنسان يتزوج
rabi ya3tikom 3la hssab nyatkom in chae allh
شكرا لك على مرورك الرائع
السلام عليكم
شكرا لك الأخت كلثومة على الموضوع المميز و الرائع
وأكثر مايعجب الرجل من بينهم أنا هو :
_____ زوجة جميلة وذكية ومخلصة _______
يخطىء الزوج الذي يعتقد أن بإمكانه تغيير عادات زوجته بين ليلة و أخرى، كذلك تخطىء الزوجة التي تعتقد أنها بضغطها و إلحاحها الشديدين تستطيع إعادة تشكيل الزوج و تغيير عاداته التي تراها سلبية فى وقت قصير
فالعلاقة الزوجية تفاعل حر طويل الأمد قائم على التأثير و التأثر، و إذا كنتِ تَشْكين من عادات زوجك السيئة، فليس أمامك إلا اتباع مهاراتك و ذكائك و حكمتك لتغيير طباعه
و ستنجحين حتما، و لكن بالتقسيط الممل
:: و الوصفة كما يلى ::-
قليل من الحب ،، مع شيء من سعة الصدر ،، و مقدار من الصبر و الاحتمال
امزجِ كل ذلك فى إطار الحوار الهادىء الذي يراعي ما نشأ عليه الرجل من مفاهيم موروثة و عادات سلوكية و ستحصلين على ما تريدين
ابحثي عن نقاط الاتفاق بينك و بينه ، تجاهلي نقاط الاختلاف ثم غيري قدر الامكان عاداتك السلبية التي يرفضها حتى يشعر بحبك له و بأنك تضحين من أجله
لعل ذلك يشكل حافزا له لكي يغير من عاداته السيئة في نظرك
لا تتذمري، و لا تقلقي فبقدر توافر المشكلات ثمة حلول لا حصر لها
المهم أن تستخدمي مواهبك التي حباك بها المولى في ابتكار وسائل التأقلم و طرق ايجاد الحلول .. و حاولي أن تتعرفي على أسباب العادات التي ترينها سيئة في زوجك، من أجل أن تساعدية على التخلص منها
تغيير الذات إذاً هي المدخل لتغيير الآخر و لكن لماذ يتوجب على المرأة أن تكون دائما هي الطرف البادىء بالتغيير الذاتى ؟؟
(( أمانة عليك فى حالة إحباط ، أو حزن .. أما خطر ببالك هذا التساول ؟
لماذا يتوجب على المراة التنازل ؟؟ ))
إنه ليس تنازل عزيزتى
و لكن هي سفينة قبطانها الرجل خارجيا
و لكن لو تمعنتي لوجدتي بأنكِ أنت القبطان في تسيير تلك السفينة إلى بر الأمان
و في الواقع لا أحد يشترط أن تكون البداية من المرأة و لكن حتى لو حدث ذلك فليكن من أجل عيون العلاقة الأحب إلى قلبك، أليس استمرار الحياة الهانئة جدير بالقليل من التضحية ؟؟
لا تتطلعي أبداً لما حبى به المولى غيرك من نعم
فقد حباك بنعم لا ترينها و لكن إذا رأيتي من هو محروم منها عندها ستفكرين الآلاف المرات كيف تحافظين على نعمة المولى لك
منقول للفائدة
الله عليك… أختي أم كلثوم انت ملمة بكل خفااايا الرجااال ..
تقديري واحترامي
دمتي بود
مساء الخير اعضـــــــــــاءنا الكـــــــــــرام….
موضوعي اليوم هو :- الفتاة التي لاتعرف الطبــــــــــخ ….. هل تصلح ان تكون زوجـــــــــــة!!!
اطرح هالسؤال على الفتيـــــــــات والفتيــــــــــــاااان المقبلين على الــــــــــــــزواااج …
وايضااا على المتزوجيــــــــــــن لبيان تجربتهــــــــــم بالمــــــــــوضووووع…
واقول للشاب المقبل على الــــــــزواج.. هل راح تقبل شريكة حياتك بهذا الشكــــــــــــل!!!!
تخيل نفسك وانت راجع من الشغل ساعة 2 واكيد تعبان ومرهـــــــق.. وفجأة تكتشف انه مافيه غـــــداء..
والسبب أن زوجتك وحبيبتك لاتجيد فــــن الطبـــــــــــخ!!!
اين المدرسة ومنهج التدبير المنزلي من هــــــــــــــذاا!!!
انا اتسآل اين دور الام في تعليم بناتها الطبــــــــــــخ؟!!
والان توجد عالفضائيااات والنت مواضيع لتعلم فن الطبـــــــــخ …!!!
يوجد بعض الفتيات يعرفن عمل البطاطس والبيض بأنواعه ( مقلي ، مسلوق ، وعيون )
وأحيانا يعملوا الشـــــــــــاي
(ولو انه مرات كثيرة يكون بدون سكر أو عسل كله سكر.. )
أنا هنا أتكلم عن جزء من البنات وليس الكل…. ولو انه صار عددهن يزيــــــــــد
في السنوات الأخيرة.. هناك أسباب لهذه المشكلة وأهمـــــــــــا:
1- وجود الخادمة ووجود الاكلات الجاهــــــــــزة….
2- الأنشغال بالدراسة اوفي الوظيفـــــــــــــــة
يمكن يرد علي واحد ويقول الزواج ليس طبخ.. حلووو وبــــــــس
لكن السؤال هنا لك وبصرااااحــــــــــــة:- هل تقدر تعيش بدون طبــــــــخ؟
ستجيبنــــــــــي وتقـــــــــــــــــول:
يوجد مطاعـــــم….. حلو لكن هل راح اتعيش طول حياتك كل يوم اذا جعت تروح المطعــــــــم …..؟؟؟؟
والصباح تروح المطعم …. والظهر تروح المطعم …..
والعشاء تروح المطعم.. هل راح تحتمـــــــــل هــــــذا؟؟؟
في الأخير أسال نفسك سؤال بـــــــــرىء..
اذا هذه الفتاة ماعرفت تطبخ فكيف راح تنظم حياتك وشئونك وشئون اطفالـــــــــــك!!!!!
اخواني واخواااتــــــــــي …. نتقبل ارائكــــــــم بصرااااحـــــــــــة !!!!!!!!!
تحيااااتــــــــــــــــي….
الحمد لله يا رب أن أمي علمتني تحمل المسؤولية على أساس عمري 25 سنة و أنا في سن 15 .
و هادو البنات يحبو يلهاو بالقراية بزاف و ينساو الدار بصح يجيبوها غير في رواحهم .
شكراً لك أخي .
السلام عليكم و رحمة الله تعالي و بركاته
إن هذا الموضوع لديه الكثير من الجواب
التي تحيط به و لكل رجل راي خاص به
يقولون ان اقرب طريق للوصول الي قلب الرجل
هي الطبخ و الأكل و انا اشاطر هذا الرأي
لأنه الرجل يحب في المرأة جمالها و هو يذهب مع كل نظرة لها
يحب قلبها لكن هذا القلب سيتقسم بينه و بين الكثيرين
و اهم شيء يحب أكلها و هذا الامر لا يذهب
ما دام الرجل سيبقي يأكل حتي مماته
بالنسبة للمطاعم فهذا ملاحظ كثيرا في وقتنا الحالي
لكن هناك أوقات لا يجب الذهاب فيها الي المطعم خصوصا في رمضان
علي سبيل المثال
بالنسبة لي
المراة التي لا تعرف تطبخ أقول لها لا داعي لان تتزوجي
و تكلفي نفسك عناء الخروج من بيت الام
لأنكي ستعودين اليه سريعا
وشكراااا علي الموضوع
بارك الله فيك
السلام عليكم و رحمة الله تعالي و بركاته
إن هذا الموضوع لديه الكثير من الجواب التي تحيط به و لكل رجل راي خاص به يقولون ان اقرب طريق للوصول الي قلب الرجل هي الطبخ و الأكل و انا اشاطر هذا الرأي لأنه الرجل يحب في المرأة جمالها و هو يذهب مع كل نظرة لها يحب قلبها لكن هذا القلب سيتقسم بينه و بين الكثيرين و اهم شيء يحب أكلها و هذا الامر لا يذهب ما دام الرجل سيبقي يأكل حتي مماته بالنسبة للمطاعم فهذا ملاحظ كثيرا في وقتنا الحالي لكن هناك أوقات لا يجب الذهاب فيها الي المطعم خصوصا في رمضان علي سبيل المثال بالنسبة لي المراة التي لا تعرف تطبخ أقول لها لا داعي لان تتزوجي و تكلفي نفسك عناء الخروج من بيت الام لأنكي ستعودين اليه سريعا وشكراااا علي الموضوع بارك الله فيك |
شكرااااااااااااااااااا على الموضوع
عادي انا بعمري مادخلت المطبخ ولاسويت شي يعني اللي بيتزوجني اللي يعينه على المطاعم
اختي احنا نقولوا الصح واك المراة ماهي دير والوا غير التفراج و تتبع المودة و الطياب على ربي
يسما الرجل هو اللي عاد يطيب و يغسل و ربي لولاد و هي غير تتفرج و تاكل في العسل و لمقروض برك
ضروك تبد المراة تاعكم هب اللي تخطب الرجل و تطلقه كما تحب بثلاث او بسة عادي و شكرا
عادي انا بعمري مادخلت المطبخ ولاسويت شي يعني اللي بيتزوجني اللي يعينه على المطاعم
|
هههههههههههههههههههههههههههههههه
شكرا على الموضوع الجميل
لي عمرها ما دخلت المطبخ أنا ما أتزوجها أكيد
لكن لي عمرها مادخلت المطبخ ما تعرف تطلب أكل في المطعم
هههههههههههههههههههههههههههههههه |
لان نعرف نطلب لان اغلب اكلنا من المطاعم متعودين
موضوعك كتير حلواخي الأخضر
بس بعض الردود فاجاتني انو البنت الي ماتعرف تطبخ ما بنتزوجها
شو الرجال بيتزوج البنت بس منشان تخدمو
منشان اكل وطبخ وغسل….ولما الرجال بدو يتزوج بدو يسأل عن اخلاقها مو عن طبخها
شو هالتفكير هذا….انا برأيي الرجال الي يفكر هيك يجبله خدامة وخلص
المراة انسانة حساسة ناعمة لطيفة مابيصير واحد يعاملها عأساس انها خدامة
ليش ما طبختي وماغسلتي
هو صحيح البنت قبل ماتروح لبيت زوجها وماتعرف شي
ماحلوة بحقها
بس موضروري تكون ماهرة بفن الطبخ
البنت لما تكون ببيت اهلها تكون مدللة اهلها ومانها صاحبة مسؤولية عكس لما تروح بيت زوجها
رح تحس بالمسؤولية قدام زوجها ولاولادها وبيتها
وساعتها رح تعمل كلشي لترضي الزوج والأولاد وشوي شوي تتعلم الطبخ وتصير ماهرة
كلشي بدو صبر وهدوء
بيجوز بالبداية بالبطاطا والبيض متل ماذكرت اخي الأخضر
بس شوي شوي تتطور الأمور وتصير بالكبة واليبرق(هاي من الأكلات التقيلة عندنا)
بتشكرك اخي الاخضر عالموضوع
وهذا رأيي بالنسبة لأسئلتك
تقبل مروري
تحياتي لك ودمت بخير
إليكم في هذا الموضوع تحميل كتاب
الانتصار على العادة السرية
وسائل علمية للوقاية منها
لصاحبه رامي خالد عبد الله الخضر
التحميل من الملفات المرفقة
منقول للفائدة
اسم الملف | نوع الملف | حجم الملف | التحميل | مرات التحميل |
الانتصار على العادة السرية.pdf | 273.8 كيلوبايت | المشاهدات 73 |
أساليب معاملة الزوجة كما يدركها الزوج
سيد يوسف
تمهيد
أجرى الدكتور/ د. محمد بيومي خليل دراسة لمعرفة أساليب معاملة الزوجة كما يدركها الزوج وقد خرجت هذه الدراسة بعدة نتائج قد يتشنج البعض فى قبول نتائجها …صحيح أن البعض سوف يختلف مع تفسير النتائج-وليس النتائج- (وكاتب هذه السطور منهم) إلا أن معطيات العلم لا يرد عليها إلا بالعلم وليس بآراء شخصية مبنية على طيبة القلب والإحساس بأن هذه النتائج مبالغات!!
وسوف نورد ملخصا بأهم نتائج الدراسة مع بعض التساؤلات التى نثيرها والتي نرجو لها تفعيلا فى دراسات ومناقشات الفاقهين نثبتها نهاية ملخص هذه الدراسة.
ملخص نتائج الدراسة
بالنسبة لأساليب معاملة الزوجة كما يدركها الزوج:
(1)
أسلوب التسلط والقسوة:إن الزوجات غير العاملات أكثر شعورا بالتبعية والخضوع والمسايرة للزوج، خاصة وأن حياتها ووجودها الاجتماعي مرهون بدورها كزوجة وأنها لا تمارس أدوار اجتماعية أخرى كتلك التي يتيحها العمل للمرأة العاملة، وبالتالي تفرض عليها هذه التبعية وذلك الخضوع الاستكانة والاستسلام للرجل وبالتالي فهي أقل استخداماً لأسلوب التسلط والقسوة من الزوجات العاملات.
(2)
أسلوب النبذ والإهمال:إن الزوجة غير العاملة يكون دورها الوحيد هو الدور الزواجي لذلك فإنها تقضى معظم وقتها في العناية بمتعلقات زوجها وبزوجها ذاته، كما أنها ليس لديها ما يشغلها عن زوجها فزوجها وحياتها الزوجية هي هدفها وغاياتها كما أن شعورها الشديد بالاحتياج للرجل يجعلها أكثر تعلقاً به، وأقل نبذاً وإهمالاً لزوجها من المرأة العاملة التي لديها من الشواغل الكثير.
فأحياناً كثيرة يأخذها عملها من بيتها وزوجها،وقد يتلاقيان في المنزل كالغرباء لاختلاف مواعيد عمل كل منهما، مما يؤثر بلا شك على إهمال المرأة العاملة لزوجها وبيتها، وحرمان الزوج من حنوها واهتمامها، وما ظاهرة الإفطار في مواقع العمل ودواوين الحكومة إلا شاهد على هذا الإهمال غير المقصود، والمتعمد أحياناً للزوج.
(3)
أسلوب التدليل والحماية الزائدة:إن الزوجات العاملات يتعاملن مع الزوج بنضج وتفهم وينظرن إليه على أنه قادر على حماية ذاته والاعتماد على نفسه في قضاء كثير حتى من أموره الشخصية،
بينما تعتبر الزوجة غير العاملة أنها لابد لكي تشعر بوجودها من القيام بمعظم الأعمال نيابة عن زوجها حرصاً على راحته وهدوءه، وهو يميل لذلك، ويعتقد أنه تزوج امرأة غير عاملة لتحقق له هذا الغرض، ولما يتوفر لدى المرأة غير العاملة من فراغ كبير فإنها تجد من الوقت ما تنفقه في تدليل زوجها، كما أن المرأة غير العاملة تحرص على زوجها كثيراً وتغار عليه، وتخاف لو انصرف عنها لامرأة أخرى فتحاول أن تملأ بدلالها وتدليلها وخوفها الزائد عليه كل حياته
بينما المرأة العاملة مهمومة بمشاكلها تنظر للحياة الزوجية كشركة تعاونية ليس لأحد فيها التمايز على الآخر وعلى كل طرف أن يتحمل أعباءه وحده، والأعباء المشتركة شركة بينهما وتود لو شاركها الرجل حتى أعمال الطهي وتربية الأطفال، ولا تجد متسعاً للدلال أو التدليل. وإذا كان فليكن هذا أيضاً مسؤولية ومبادأة الرجل.
(4)
بالنسبة لأسلوب المودة والرحمة:إن الزوجات العاملات أكثر إدراكاً لطبيعة العلاقات الزوجية وفهماً لها، أكثر إدراكاً لحقوقها في مقابل حقوق الزوج، وواجباتها في مقابل واجبات الزوج، على العكس من المرأة غير العاملة التي كثيراً ما تخلط بين حقوقها وحقوق زوجها وواجباتها وواجباته، بل أنه في معظم الأحيان أغلبها واجبات وأقلها حقوق،
كما أن المرأة العاملة أكثر احتراماً لذاتها في مقابل ذات الرجل، ونظرة الرجل لها تختلف عن نظرته المتدنية للمرأة غير العاملة، وقد يحدث النقيض وتحاول بعض الزوجات غير العاملات تأكيد ذاتهن بطريقة سلبية بعدم الوفاء بواجباتهن والتمرد على الزوج. لذلك فإن الزوجات العاملات أقدر على ممارسة أسلوب المودة والرحمة بمفهومه الصحيح عن المرأة غير العاملة.
(5)
بالنسبة للقلق العصابي:إن الزوجات العاملات يجدن في الخروج للعمل، وتأكيد ذاتهن بهذا العمل وإثبات وجودهن الاجتماعي ما يخفض من مستوى قلقهن على مستقبل حياتهن الزوجية وما يجعلهن أكثر شعوراً بالأمن النفسي والاجتماعي، على العكس من المرأة غير العاملة التي تفتقد إلى هذه المشاعر والتصورات عن الذات،
وتشعر أن وجودها الاجتماعي مستمد من زوجها ومرتبط به مما يزيد من عوامل قلقها وخوفها الدائم على مستقبلها وحياتها الزوجية والاجتماعية والتي أقدارها بيد الله ثم زوجها، كما أن الفراغ في حياة المرأة غير العاملة يزيد من قلقها، بينما الاندماج في العمل والخروج إليه والاهتمام بتحقيق الذات، والاستقلال الاقتصادي يقلل من عوامل القلق لدى المرأة العاملة.
(6)
بالنسبة للسلوك العدواني:
ـ العدوانية ضد الذات:
إن الزوجات غير العاملات لشعورهن بالتبعية والضعف والعجز ولخوفهن على حياتهن الزوجية التي تمثل الدور الوحيد في حياتهن، فهن يملن إلى توجيه العدوان ضد ذاتهن عندما تزداد إحباطاتهن وضغوط أزواجهن عليهن فيوجهن العدوان لذاتهن بدلاً من توجيهه لأزواجهن لعدم مقدرتهن على توجيه العدوان نحوهم أو رد عدوانهم عليهن
شكرا لك على الموضوع القيم لكن الموضوع مكانه ليس في متدى البرامج بل في مدونة اخر يناسب الموضوع تقبل اسمى التقدير والتحيات
موضوع قيم… شكرا يا منير
غلطة ومش حتتكرر يا اخ zakozirozak
تذكري أن
زوجات صغيرات (1)
تذكري أن
عزيزتي الزوجة الجديدة، هناك أمور يجب أن تضعيها في الاعتبار عند بَدء حياة زوجية جديدة، أهمها:
– العناد وفرض الرأي ليس دليلًا على قوة شخصيتكِ؛ فقوة شخصية المرأة تكمن في احتوائها لزوجها، ورقَّتِها، ومدى تأثيرها.
فالصوتُ العالي، والتجهُّم، وأخذُ المواقف العنيفة، أو الخصام، كلُّ تلك الأشياء المجرَّبة لن تفيد؛ وإنما الذي يفيد هو احتكام العقل، واستدعاءُ مشاعر التسامح والودِّ، والتي أثبتتْ مدى فاعليتها في حل كثير من المشكلات.
– الشكوى الدائمة والضجر من كل شيء، سيزيد الأمور سوءًا، وتبقى الأعباء قائمةً؛ بل وتتراكم.
– وضعُ خطة صباحية لمسؤولياتك بشيء من الترتيب يبدأ بالأولويات، يساعدكِ كثيرًا على إنهاء ما وراءكِ بشكل منظَّم ويسير.
– الوقت هو إحدى مشكلاتنا الكبرى؛ فهو ينفذ سريعًا، فعليكِ إدراكَ ذلك لإنهاء ما وراءك قبل عودة زوجك بوقت كافٍ؛ ليبقى لكِ وقتٌ بعيدًا عن ضغوط مهمات البيت، تستعيدين فيه هدوءك، ومرحَك، وابتسامتَك؛ استعدادًا لاستقبال زوجٍ مُنهَك.
– وجود طفل صغير بحياتك لا يعني الصراخ الدائم، وإثارة الفوضى في كل مكان، أو إيجاد المبررات والحُجج لإهمالك لمظهرك، أو إهمالك لمشاعر زوجك.
– إهمالك لتنمية ثقافتك بحُجة التفرُّغ لبيتك وزوجك المنشغل بعمله وأحلامه، لن يقرِّبك من عقل زوجك، الذي يبحث فيكِ ليس فقط عن الزوجة والحبيبة، وإنما أيضًا عن الصديقة التي تشاركه الرأي، وتقاسمه الحوار.
– قلب زوجكِ يمكن أن يتَّسع لكِ ولأمِّه ولأهلِه أيضًا، فلا تدمني الشكوى بأنه يحب أهلَه أكثرَ منكِ؛ لأنكِ تعرفين أن ذلك غير صحيح، والدليل أنكِ تحبين أهلَكِ أيضًا، والزوجةُ الذكية هي التي تَسعد ببرِّ زوجها لأهله، وتُعينه على ذلك.
– مشاكل عملكِ وضغوطاته اتركيها في العمل، وعُودِي لبيتك؛ لتنثري به ورودَكِ، ومرحَك، وابتسامتَكِ التي لا تُفارق الوجهَ البشوش الذي أحبَّه زوجُك.
– الزوج إن ضاق بزوجته، والتي اتخذتْ من النكد منهجَها، فلا تكف عن الصراخ في وجهه، وافتعال الأزمات -سيجد مَن يخفِّف عنه خارج البيت، سواء الأصدقاء، أو بالبحث عمَّن يُسعده، والذي قد يصل به إلى الحل الحلال والزواج بأخرى.
– إذا تكرَّرتْ شكواكِ لأمك من زوجك، فستأخذ عن زوجك فكرة سيئة، قد لا يمحوها الزمن، حتى لو تصالحتِ معه بعد ذلك.
– وأخيرًا: الحياة الزوجية ليست حلبة صراع، أو معركة، ومَن سينتصر فيها؟!
بل هي ودٌّ، وتسامح، وصبر، وقدرة، ومسؤولية مشتركة، أدعو الله أن تكوني أهلًا لها.
شششششششششششككككككككككككرررررررررراااا
موقف الاسلام من العنف الأسري
*
في واقعنا الأسري القائم في مجتمعاتنا وأعرافنا التقليدية تتحكم بعض الأساليب التي أصبحت واقعاً حياتياً معيشياً يحكم أسلوب التعامل بين الرجل والمرأة، أو بين الأبوين والأبناء، ويطبع العلاقة بينهما بطابعه.. فنلاحظ مثلاً تحكّم أسلوب العنف الذي تطبّع به المجتمع العائلي فغداً يمثل عرفاً حتى غداً طبيعياً نحاول إعطاءه تبريراً منطقياً حين نمارسه بدعوى كونه نهجاً تربوياً يعمل على تطبيع المرأة وأسلوبها بما يتناسب مع تطلعاتنا للبيت الزوجي، أو تطبيع الأبناء بطابع حياتي معين لتحقيق حالة الاستقرار داخل الإطار الأسرة من خلال الالتزام بمنهج تعاملي مطلوب، والتناهي عن ممارسة أساليب حياتية اجتماعية أو فردية مخصوصة.
فنلجأ ـ مثلاً ـ من أجل فرض واقع انضباط المرأة ـ تجاه زوجها ـ لتنضبط عملياً بشكل حاسم في تحقيق رغباته ومختلف حاجاته ومطالبه، إلى التعامل معها بأسلوب العنف المتمثل بالسب والشتم والإعراض والطرد والضرب وما إلى ذلك من وسائل الضغط التي يملكها الرجل. كما نلجأ لمثل هذا الأسلوب في التعامل مع الأبناء في مثل هذه الحالات؛ بل أصبحنا نلحظ تحكّم هذا الأسلوب في واقع هذا العلاقة لدى بعض من يدّعي الالتزام بالإسلام كمنهج وخط، وهذا يعطي الموضوع بعداً سلبياً آخر.
وهنا نتساءل ما هو نصيب هذا الأسلوب من الواقعية والمنهجية؟
أو ما هو الأسلوب الذي يفرضه الواقع التربوي المطلوب اعتماده لتحقيق سلامة الحياة المنزلية، وضبط النهج الحياتي العائلي؟ بل ما هي طريقة الإسلام التربوية لتحقيق الهدف الحياتي الذي تفرضه المصلحة العائلية؟
لو حاولنا استكشاف المنهج الإسلامي هذا الواقع لرأينا أن الإسلام حين قوَّم الواقع العائلي وشرّع له، نظر إليه من جانَبين: 1- إنسانية كل واحد من أفراد الأسرة دون استثناء. 2- أخلاقية التعامل بين هؤلاء الأفراد، سواءً في إطار نظرة ربّ البيت لمن يعول، أو في إطار نظرة هؤلاء نحوه، وطريقة تعاملهم معه، فحاول أن يرسم خطوطاً للتعامل تراعي إنسانية الإنسان فيهم وأخلاقية العلاقة التي تقوم بينهم عاطفياً وسلوكياً، من جهة أخرى.
ولابد لتحقيق هذا التعايش بالمعروف من التزام منهج العمل باحترام إنسانية كل واحد من هؤلاء واعتماد أسلوب التراحم ورعاية المشاعر والأحاسيس، وبناء روح المحبة والتعاطف، وحمل ما تفرضه المسؤولية الخلقية والشرعية من التزامات مادية ومعنوية وروحية؛ مضافاً إلى الشعور بالمسؤولية التربوية تجاههم بتصحيح مسيرتهم في الحياة بمختلف جوانبها من خلال أسلوب الحكمة والموعظة الحسنة. فمهمة القوامة أو الولاية ترتب على القيّم والولي مسؤولية التنظيم والتوجيه للحياة الأسرية للحفاظ على سلامة الأسرة، مما يلزمه في المقابل انضباط هؤلاء مع توجهاته، حين لا تتنافى مع واقع العدالة وسلامة الفكرة والقرار وحين لا يتم التجاوب مع الولي والقيّم، فله فرض حالة الانتظام بالأسلوب المنتج الفاعل.
– منطق الحكمة أولاً
لعلنا لو لاحظنا واقع الحياة العائلية لرأينا أنها بحاجة ماسة لهذا النوع من التعامل كي تنطلق بحيوية وقوة لتعطي نتاجها المتوخّى المتمثل ببناء البيت السليم، والإنسان السوي مادياً وروحياً وخلقياً. لذا من المفترض في القيِّم.. أن يركز القواعد والأسس من خلال دوره التوجيهي على النهج الفكري والسلوكي السليم الثابت ولتحقيق هذا الدور لابد من التحرك بمنطق اللين والحكمة واللطف في البداية، دون منطق العنف والقوة، الذي لا مجال لاعتماده، إلاّ حين ينحصر به العلاج، ويكون آخر الدواء.
– في الإطار الزوجي
في حالة العلاقة الزوجية التي تربط الفرد بمن تعاقد معه بعقد الزوجية لابد من النظر إلى الواقع من وجهة نظر شرعية من جهة، وإنسانيةٍ من جهة أخرى؛ ففي الجانب الإنساني لابد من النظر للموضوع من نقطة أنه يتعاقد مع إنسانٍ مثله، يشترك معه في كونه جسداً وروحاً وعاطفةً ومشاعر وحاجات. وكسجدٍ يحتاج لكل ما يتوقف عليه تكوينه ووجوده، ويتأثر بما يتأثر به من إيجابيات وسلبيات. كما أنه كروح ومشاعر بحاجة لكل غذاء روحي وعاطفي يساعد في النمو والتركيز والامتداد.
فلابد إذاً من استيعاب أن المرأة قبل أن تكون زوجة تمثل وجوداً إنسانياً، يتساوى في الملامح العامة مع أي وجود بشري آخر سواءً في إطار الفكر والذهنية، أم التطلعات والعواطف والحاجات والمتطلبات المادية الجسدية، والمعنوية والروحية وما إلى ذلك، رغم وجود بعض الخصائص والميزات التي تطبع كل واحدٍ من هذه الوجودات بطابع خاص يختلف من خلاله عن الموجودات الأخرى.
–
العنف الأسري ثقافة تاريخية,للاسف لها مبررات بعضها تراثي وآخر ديني(ضرب الزوجة عند نشوزها، وضرب الصغار عند العاشرة من أجل الصلاة),وهذا منفذ خطير وعميق جعل العنف من طرف الكبير على الصغثير ومن الذكر على الأنثى مشروعا بل مطلوبا في بعض المواقف.
هذا يتناقض مع ماتفضلت به مشكورة ,حول أهمية المعاملة الإنسانية,القائمة على الإحترام المتبادل’ةالعقد بين الزوجين هة عقد مقدس لايمكن للزوج أن يستغل وضعا اجتماعيا معينا ,أو حالة نفسية ما لممارسة العنف ضد الزوجة,أعتبر ذلك من الجرائم الأخلاقية إذ تمس كرامة المرأة كإنسان,وكذا اعتداء على براءة الطفولة.
العنف في الصغر يولد العقد النفسية.
والعنف في الكبر يولد الكره ولخوف.
أتفق معك في موضوعك
لكن العنوان لايناسب المضمون
اي لم يظهر الموقف الإسلامي بوضوح في مقالك,بل قدمت تصورك أنت له.وهو تصور حضاري.
دمت بكل خير
جعل الله السكينة والمودة سمة العلاقات الأسرية في مجتمعاتنا.
شكرا على المعلومات الاضافية
شكراااااااااااا
عفوااااااااااااا