السلاـم عليكم
اليــــوم حبيــت نتكلم على موضوع مهم جدا بالنسبــة للمجتمع ككل وهو ليلة الدخــلة
فمن منا سيبقى عازبــا طوال عمره….
كلنا نعلم ان ليلة الدخلة ليلة صعبة جدا بالنسبة للطرفين خاصة المراة.
ويــعود سبب مخاوف الزوجين الى عدم تعودهم على الزواج بمــعنى شىء جديد دخل علىـ حيــاتهم .
كما قال الرسول عليه خير الصلاة والسلام ( الزواج نصف الديــن) .
الاسرة ومكانتها في الاسلام
وأقام الإسلام نظام الأسرة على أسس سليمة تتفق مع ضرورة الحياة وتتفق مع حاجات الناس وسلوكهم، واعتبر الغريزة العائلية من الغرائز الذاتية التي منحها الله للإنسان قال تعالى: (وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْوَاجاً لِتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُمْ مَوَدَّةً وَرَحْمَةً) – سورة الروم: 20 – فهذه الظاهرة التي فطر عليها الإنسان منذ بدء تكوينه من آيات الله ومن نعمه الكبرى على عباده.
وشيء آخر جدير بالاهتمام هو أن الإسلام يسعى إلى جعل الأسرة المسلمة قدوة حسنة وطيبة تتوفر فيها عناصر القيادة الرشيدة قال تعالى حكاية عن عباده الصالحين: (وَالَّذِينَ يَقُولُونَ رَبَّنَا هَبْ لَنَا مِنْ أَزْوَاجِنَا وَذُرِّيَّاتِنَا قُرَّةَ أَعْيُنٍ وَاجْعَلْنَا لِلْمُتَّقِينَ إِمَاماً) – سورة الفرقان: 74 – وأهم قاعدة من قواعد التربية أن توجد عملياتها التربوية القدوة الحسنة، والمثل الأعلى للخير والصلاح.
وقد ألمعنا في بحوث الوراثة إلى اهتمام الإسلام البالغ على أن تقوم الرابطة الزوجية على الاختبار والفحص حذراً من أن يكون أحد الزوجين مصاباً ببعض العاهات فتسري إلى أبنائهم فينشأ في المجتمع أفراد مشوهون في سلوكهم واتجاهاتهم، كما جعل الإسلام لأب الفتاة ولاية عليها، وشرّك بينهما في اختيار الزوج الصالح لها حذراً من أن تختار بمفردها زوجاً من ذوي العاهات فتجر لنفسها الويلات والشقاء، وتبتلي منه بذرية طالحة تشقى ويشقى بهم المجتمع، ومن الطبيعي أنها لا تحسن اختيار الزوج الصالح لها فإنها لا تعلم من الحياة إلا قشورها، وهي تحكم على خطيبها بما يبديه لها من حديث مصطنع ووعود خلاّبة، وما ينمقه لها من رسائل الغرام، أو ما يتمتع به من حسن الصورة والتجميل والتزيين بالأزياء المغرية وهي ـ بصورة جازمة ـ لم تطلّع على مكر الحياة وخبث الفاسقين، وكيد العاشقين، ولم تعرف كذب الوعود، ورياء العهود، ولم تفقه أن الزواج السعيد الذي يحقق أحلامها وآمالها إنما يكون إذا اقترنت برجل شريف النفس كريم الخلق، صادق الإيمان حتى يعني بشؤونها وحقوقها، وتنجب منه الذرية الطيبة التي تكون قرّة عين لها في حال كبرها وشيخوختها… وهذا هو ما يريده الإسلام لها.
وعلى أي حال فإن نظام الأسرة الذي سنّه الإسلام يقوم على أساس من الوعي والعمق لما تسعد به الأسرة، ويؤدي إلى تماسكها وترابطها من الناحية الفيزيولوجية، والنفسية، والاجتماعية، بحيث ينعم كل فرد منها، ويجد في ظلالها الرأفة والحنان والدعة والاستقرار.
إن الإسلام يحرص كل الحرص على أن تقوم الرابطة الزوجية ـ التي هي النواة الأولى للأسرة ـ على المحبة، والتفاهم والانسجام، وهو الزواج المثالي الذي عناه (هاميلوك اليس) بقوله: (لا يقوم الزواج المثالي حقاً على توافق الشهوة فقط، وإنما يقوم على اتحاد غير شهواني، أساسه مودّة عميقة تتوثق على ممر الأيام وتشمل شتى نواحي الحياة، وهو اتفاق الأذواق، والمشاعر والميول، وهو اتفاق على الحياة المشتركة، بما قد تستلزمه من أعباء الأبوة). (التربية الجنسية: ص28)
وهذا هو ما ينشده الإسلام في الرابطة الجنسية أن تكون مثالية، وتقوم على أساس وثيق من الحب والتفاهم حتى تؤدي العمليات التربوية الناجحة أثرها في تكوين المجتمع السليم.
لقد شرع الإسلام جميع المناهج الحية الهادفة إلى إصلاح الأسرة ونموّها وازدهار حياتها، فعني بالبيت عناية خاصة، وشرع آداباً مشتركة بين أعضاء الأسرة، وجعل لكل واحد منها واجبات خاصة تجاه أفراد أسرته، وهي مما تدعو إلى الترابط، بالإضافة إلى أن لها دخالة إيجابية في التكوين التربوي… ولابد لنا من عرض ذلك، على سبيل الإيجاز.
أهمية البيت
وللبيت أهميته البالغة في التربية، فمن طريقه تحقّق البيئة الاجتماعية آثارها التربوية في الأطفال، فبفضله تنتقل إليهم تقاليد أمتهم، ونظمها، وعرفها الخلقي، وعقائدها وآدابها وفضائلها، وتاريخها، وكثير مما أحرزته من تراث في مختلف الشؤون، فإن وفق المنزل في أداء هذه الرسالة الجليلة حققت البيئة الاجتماعية آثارها البليغة في التربية، وإن فسد المنزل، فإن الطفل حتما يفسد، ولا تكون له أية شخصية. إن المنزل يقوم بأكثر من دور في حياة الطفل، فهو المنبع الطبيعي للعطف والحنان، فمنه يستمد حياته المطمئنة الهادئة.. (عوامل التربية: ص90، التعليم: ص87، الأسرة والمجتمع: ص19)
وقد عني الإسلام به عناية خاصة فأمر بأن تسود فيه المحبة والمودة، وترك الكلفة، واجتناب هجر القول ومرّه، فإن لذلك أثراً عميقً في تكيّف الطفل، وإذا لم يوفق البيت لأداء مهمته، فإن الطفل يصاب بانحرافات خطيرة، منها القضاء على شعوره بالأمن، وتحطيم ثقته بنفسه، وغير ذلك مما نص عليه علماء النفس.
المناهج المشتركة
وجعل الإسلام مناهجاً مشتركة بين جميع أعضاء الأسرة، ودعاهم إلى تطبيقها على واقع حياتهم حتى تخيّم عليهم السعادة، ويعيشون جميعاً في نعيم وارف وهي:
1ـ الحب والمودة:
دعا الإسلام إلى سيادة الحب والمودة والتآلف بين أفراد الأسرة وأن يجتنبوا عن كل ما يعكر صفو الحياة والعيش، وتقع المسؤولية بالدرجة الأولى على المرأة فإنها باستطاعتها أن تحوّل البيت إلى روضة أو جحيم، فإذا قامت بواجبها، ورعت ما عليها من الآداب كانت الفذة المؤمنة فقد أثر عن رسول الله (صلّى الله عليه وآله) أن شخصاً جاءه فقال له: إن لي زوجة إذا دخلتُ تلقّتني، وإذا خرجت شيعتني، وإذا رأتني مهموماً قالت ما يهمك؟ إن كنت تهتم لرزقك فقد تكفل به غيرك، وإن كنت تهتم بأمر آخرتك فزادك الله هماً.
فانبرى (صلّى الله عليه وآله) يبدي إعجابه وإكباره بها وقال: (بشّرها بالجنة، وقل لها: إنك عاملة من عمال الله). (مكارم الأخلاق: ج1، ص229)
وإذا التزمت المرأة برعاية زوجها، وأدّت حقوقه وواجباته شاعت المودة بينها وتكوّن رباط من الحب العميق بين أفراد الأسرة الأمر الذي يؤدي إلى التكوين السليم للتربية الناجحة.
2ـ التعاون:
وحث الإسلام على التعاون فيما بينهما على شؤون الحياة، وتدبير أمور البيت وأن يعيشوا جميعاً في جو متبادل من الود والتعاون، والمسؤولية تقع في ذلك على زعيم الأسرة وهو الزوج، فقد طلب الإسلام منه أن يقوم برعاية زوجته ويشترك معها في شؤون منزله، فقد كان النبي (صلّى الله عليه وآله) يتولى خدمة البيت مع نسائه، وقال: (خدمتك زوجتك صدقة) وكان الإمام أمير المؤمنين (عليه السلام) يشارك الصدّيقة سيدة نساء العالمين فاطمة الزهراء (عليها السلام) في تدبير شؤون المنزل ويتعاون معها في إدارته، ومن الطبيعي أن ذلك يخلق في نفوس الأبناء روحاً من العواطف النبيلة التي هي من أهم العناصر الذاتية في التربية السليمة.
3ـ الاحترام المتبادل:
وحث الإسلام على تبادل الاحترام، ومراعاة الآداب بين أعضاء الأسرة فعلى الكبير أن يعطف على الصغير، وعلى الصغير أن يقوم بإجلال الكبير وتوقيره، فقد أثر عن النبي (صلّى الله عليه وآله) أنه قال في جملة وصاياه العامة: (فليعطف كبيركم على صغيركم، وليوقر صغيركم كبيركم..) إن مراعاة هذه الآداب تخلق في داخل البيت جواً من الفضيلة والقيم الكريمة، وهي توجب تنمية السلوك الكامل في نفس الطفل، وتبعثه إلى الانطلاق في ميادين التعاون مع أسرته ومجتمعه، وقد ثبت في علم التحليل النفسي بأن قيم الأولاد الدينية والخلقية إنما تنمو في محيط العائلة.
بارك الله فيك ا ختي حياة
العفو اخي اكرم
سعدت بمرورك اختي ام عبد الله
شكرا جزيلا لكما
العفو اخس حسن
عندما تمشى مبتعدة عنك وهي غاضبة ( إلحق بها )
عندما تنظر إلى شفاهك ( قبلها )
عندما تدفعك أو تضربك ( امسك بها ولا تتركها )
عندما تطيل لسانها عليك ( قبلها وقل لها انك تحبها )
عندما تكون صامته ( اسألها ما المشكلة )
عندما تتجاهلك ( أعطها اهتمامك الكامل )
عندما تريد الابتعاد عنك قليلاً ( لاتوافقها الرأي )
عندما تراها في أسوأ حالاتها ( قل لها أنتى جميلة )
عندما تراها تبكي ( أحضنها ولا تقل شيئاً )
عندما تراها تمشي ( تربص لها قليلا ثم أحضنها فجأة من الخلف )
عندما تكون خائفة ( أحميها )
عندما تضع رأسها على كتفك ( أمل راسها قليلا وقبلها )
عندما تأخذ منك شيئاً عزيزا ( دعها تأخذه فلن يكون أعز منها )
عندما تمازحك ( مازحها وأضحكها )
عندما تشك بك ( انسحب قليلا لتعطيها وقتا للتفكير )
عندما تقول لك أنك تعجبها ( فهي حقا تكن لك مشاعر اكبر مما قالت )
عندما تمسك يديك ( أمسك يديها وداعب أصابعها )
عندما تقول لك سرا ( أحتفظ به ولا تخبر به أحداً )
عندما تنظر إلى عينيك ( لاتلتفت حتى تلتفت هي )
عندما تقول أن العلاقة انتهت ( فهي لازالت تريدك )
أبق على خط التليفون معها ( حتى لو لم تقل شيئا )
عندما تغضب ( احضنها بقوة ولا تتركها )
عندما تقول أن كل شئ على مايرام ( لا تصدقها بل تحدث معها عن المشكلة )
عاملها كأنها كل شئ مهم لك في الحياة
هذا هو الحب الحقيقي بين الزوجين
واذا لم تنفع كل هاته الطرق ماعليك إلا صفعها
كف يطير المخ لعلها ترجع لعقلها وتعرف حقك.
و الله العظيييييييييييييييييم صدقت اخي بكلتا الطريقتين احسنت .
و الله العظيييييييييييييييييم صدقت اخي بكلتا الطريقتين احسنت .
|
أظن أن الطريقة الثانية أحسن ومفيدة لهن
شكرا لك الأخت منيرة على المرور وابداء
الرأي بصفتك امرأة
اجلللللللللللللللللللللللل لكن ليس الجميييييييييييييع فكل حسب نوع المراة او بالاحرى ليس الرجل من يققرر الطريقة بل المراة هي التي تختار ايهمااااااااااا تريد اليس كذلك!!!!!
اجلللللللللللللللللللللللل لكن ليس الجميييييييييييييع فكل حسب نوع المراة او بالاحرى ليس الرجل من يققرر الطريقة بل المراة هي التي تختار ايهمااااااااااا تريد اليس كذلك!!!!!
|
فهي من تقرر أي الطريقة أحسن
وما على الرجل إلا التطبيق فهو
مجبر على ذلك
السلام عليكم
شكرا على الموضوع الاكثر من رائع
جعلتنا نحلم برجل ودودوحنون
وللاسف الحقيقة مرة لننزل على الارض ونتقبل كل شيئ
هو يخاصمها وينعتها باشع الاسامي وهي لا تترك فرصة الا وتتشاجر معه
حياة اصبحت واقعيةاكثر
هههههههههههه
الف شكر
تحياتي
هذا الراجل اللي حاسب روحو رومانسي اصبح سوبر سامط (بعيد الشر لصق فيها كالبقة)xd على كل حال او بصراحة اظن بان هذه التصرفات ستحبها كل انثى^^
///
كذلك:
لا يوجد شيء اكره اكثر من فتى او فتاة همهم في الدنيا ليس سوى الحب!!!!!يعني صار شيء سخيف بصدق :دع هدفا شريفا لحياتك و اجعل الحب شيئا من المكملات و من الامور التي تجعل في نفسك حافزا و تبعث لك الرغبة في تحقيق الهدف (دافع نفسي)،يعني هكذا تكون نلت من الدنيا و هي نالت منك ،ليس ان تنساها كليا و تهتم بما يسمى: ‘الحب’ لانه حينها لا يعود له اي معنى صراحة و يصبح سخيف و هش.
1 – لنضارة بشرتك :
– اجعلي الحب هو المحرك الأول لكل تصرفاتك تتعاملين به داخل أسرتك، وابتعدي عن التشاؤم وتفاءلي وتقبلي الواقع بنفس راضية لتحتفظي بإشراقة وجهك طول العمر.
2 – لبريق عينيك:
– انظري إليه مباشرة، إلى هذا الشريك .. إلى زوجك الحبيب وركزي عينيك في النظر لعينيه نظرة حانية، محبة، دققي النظر ليصل إلى قلبه، إلى مركز التأثير لتصل شحنة قلبك الدافئة، عبر عينيك إلى قلبه فيستجيب .
– كرري هذا التمرين النبوي الشريف: ( إن الرجل إذا نظر إلى امرأته ونظرت إليه نظر الله إليهما، فإن أمسك يدها تساقطت ذنوبهما من بين أصابعهما) .
عليك بأداء هذا التمرين مرتين يوميًا على الأقل، قبل خروجه للعمل، وبعد عودته.
3 – لجمال شفتيك:
– استخدمي الكلمات الرقيقة المفعمة بالود، واخفضي صوتك، اقتربي منه قدر استطاعتك عندما تتحدثين معه، ستخرج كلماتك حينئذ ولها تأثير ساحر من بين شفتين جميلتين تزينتا بالرقة والحياء والهمس.
4 – للحفاظ علي يديك وأصابعك من التجاعيد:
– إذا حدث بينكما أي خلاف فقومي ونفذي هذا التمرين النبوي ( ألا أخبركم بنسائكم في الجنة، كل ودود ولود إذا غضبت أو أُسِيء إليها، أو عصت زوجها قالت: هذه يدي في يدك لا أكتحل بغمض حتي ترضي ).
5 – وأخيرًا .. أذنيك:
– لكي تكوني صاحبة أذن ربانية، استخدمي أذنك المزدوجة التي تستجيب وتنصت للطيب الجميل، وتصم وتغلق نفسها تلقائيًا وتتغاضي عن سماع القبيح الرذيل.
– تعلمي فن الاستماع والإنصات لما يقول، وركزي معه جيدًا وكوني مستمعة جيدة يلقي عندك ما أهمّه وشغله، فإن لكِ أذنين وفمًا واحدًا، فاسمعي أكثر مما تتحدثين.
منقول
دعائكم
السلام عليكم
اخوتي اخواتي ارجوكم ادعو لاختي بالذرية الصالحة وجزاكم الله خيرااااا .
اللهم ارزقها الذرية الصالحة عاجلا غير اجل و امنح ابوها المال الكثير
الى كل متزوج أو مقبل على الزواج
لاحظ البعض ارتفاع معدل الطلاق في الوطن العربي بعد السنة الأولى للزواج، وذلك على الرغم من تقلص ظاهرة الزواج التقليدي ، والاتجاه للزواج الناتج عن قصص الحب، ظنا من الشباب أن الحب وحده كفيل بإنجاح العلاقة.
على أن ارتفاع معدل الطلاق يثبت للبعض أن انجاح العلاقة الزوجية يتطلب الكثير من الجهد والعمل والتضحية والتفاهم.
ويؤكد علماء الاجتماع وخبراء العلاقات الأسرية أن اجتياز السنة الأولى للزواج بنجاح يكون سببا رئيسيا في تكوين علاقة زوجية متينة وناجحة.، ذلك أنها الفترة الأصعب في آية علاقة زوجية، لأن كلا من الزوجين يحاول أن يكتشف الآخر بطريقته، كما أن هناك مشكلات متشابهة تواجه معظم المتزوجين في أول شهور الزواج.
اذا كنت عريسا ‘حديث الزواج’ وتبحث عن بعض الخبرات والمهارات لاجتياز المرحلة الأولى من الزواج التي تكون غالبا مليئة بالخلافات نظرا لاختلاف الطباع والآراء بين الزوجين، فعليك قراءة هذا الموضوع بعناية واكتشاف الوسائل التي تساعدك وزوجتك على التحول من مرحلة ‘أنا.. وأنت’ إلى مرحلة ‘نحن’.
مهارات اجتياز السنة الأولى من الزواج:
1-على الزوجين وضع مجموعة من القواعد الثابتة داخل المنزل، حتى يلتزم الطرفان بها. على أن هذه الشروط والقواعد لا يجب أن يكون مصدرها طرفا واحدا فقط من طرفي العلاقة، بل يجب على كل طرف أن يحدد مع شريكه كيفية إدارة المنزل، فمثلا اذا كانت الزوجة تعمل، فمن المؤكد أنها ستحتاج لفرض قاعدة تطلب خلالها من زوجها أن يساعدها في الأعمال المنزلية. أما اذا كان الزوج يعمل في وظيفة تتطلب الهدوء – كأن يكون طبيبا مثلا – فإنه قد يطلب من زوجته ألا تستضيف صديقاتها بكثرة داخل المنزل.
هذه القواعد قد ينظر إليها البعض على أنها نوع من التدخل أو فرض السيطرة، لكن كلا الزوجين اذا نظر لها من زاوية أخرى ووضع نفسه مكان الآخر، سيدرك الأسباب التي تدفعه لفرض هذه الشروط. وهنا يجب على الطرفين مناقشة قواعدهما وشرح أسبابها والتأكد من استيعاب الآخر لها والتزامه بها، ووقتها لن يكون من الصعب تنفيذها.
2-الجوانب المادية من الأمور التي قد تطيح باستقرار آية علاقة زوجية، ولذلك على الزوجين أن يقوما بكشف أوضاعهما المالية بكل صراحة، وكذلك على الزوج ألا يفرض على زوجته مساعدته ماديا داخل المنزل، إلا اذا اقترحت هي ذلك، وكذلك على الزوجة ألا تثقل على زوجها بطلباتها العديدة والمتكررة، فالدلال الذي كانت تحصل عليه في بيت والديها قد لا يكون متاحا في بيت زوجها، وعليها هنا تحمل ظروفه المادية وتكييف حاجاتها وفق الدخل المتاح لهما.
وعلى الزوجين كذلك تأجيل الانجاب إذا ما كان الزوج لديه الكثير من الديون المستحقة في بداية زواجه – وذلك بشرط موافقة الزوجين على هذه الخطوة.
ومن الأفضل أن يتجنب الزوجان مسألة الاقتراض، لأن الالتزامات المادية المبالغ فيها قد تتسبب في انهيار الزواج، لانشغال الزوج بالعمل لتسديد ديونه، وابتعاده عن زوجته شيئا فشيئا.
3-عدم التوقف فجأة عن الرومانسية التي كان الزوجان يحرصان عليها خلال فترة الخطوبة. فاجئ زوجتك من وقت لآخر بباقة من الزهور، أو لوحة رومانسية أو اصطحبها للتنزه متشابكي الأيدي، ولا تنس الكلمات الجميلة الرومانسية التي تحتاجها المرأة.
4-الزواج لا يعني الارتباط بعروسك فقط بل بأسرتها كاملة، ونفس الحال بالنسبة لها، لذلك على كل طرف التقرب من أسرة رفيق حياته ومحاولة التأقلم معهم، ولا تنس أن الأمهات تصيبها بعض الغصة من زواج ابنها – أو بنتها – ظنا منهن أنه سيبتعد للأبد. ابذلا مجهودا اضافيا في التأكيد لأسرتيكما أنكما لن تبتعدا عنهما وأنهما جزء مهم من حياتكما، لكن احرصا على عدم تدخلهما في حياتكما الزوجية.
5-على كل طرف تجنب التركيز على مساوئ الطرف الآخر بشكل مبالغ فيه، فقط حاولا علاج اختلافاتكما معا بصراحة شديدة ونية أكيدة لتدعيم ارتباطكما.
شكرا اخي ربي يزيدها في ميزان حسناتك
تمايل الفتاة اثناء المشي له سبب علمي , وهو ليس دلعا،
خلق الله سبحانه وتعالى البشر من ذكر وانثى وهناك فروقات خلقية بينهما تتناولها البحوث ولنرى شيء من ذلك .
البعض يظن ان تمايل المرأة في مشيتها هو عبارة عن دلع من انواع الدلع الموجودة في البنات لتبرز به شكلها وما الى ذلك ..
ولكن توصل العلماء الى ان تمايل المرأة في مشيتها من حكمة الرب وذلك نتيجة للبنية الجسدية.
ويقول العلماء ان العظام لدى الرجل اكبر وترتيب العظام يختلف عند االرجل و الامراه في حين نجد المرأة لها حوض اكبر مما يحتاج منها على بذل جهد اكبر عند المشي ,
وما تمايلها اثناء المشي الا نتيجة خلقية وليس للتدلل كما يقال كما ان فخذ المرأة مع الركبة بها ميلان اكثر من الرجل .. ما يعني ان المراة لا تتدلع في المشي بل تسير حسب تركيبة جسمها
>>يعنـي مو كل بنت تتمخـطر قلنـآ دلـوعـــــة
شكرااااااااااااااااااااااااا يا اختي الموصووووع الرائع
شكرااااااااااااااااااااااااا يا اختي الموصووووع الرائع
شكرا يا منال كتير و يا صالحي أنتي أيضا على التقييم الرائع
موضووووووووووووووووووع رائع لكن هناك من تبالغ حقا
شكرا حبيبتي انا راي انو من حقنا ندلعو ولا لالا واش رايكم
صح عندك الحق….حنا نشوفو برا مثلا شي بنات يمشو بهذيك الطريقة والناس يقولوا عليها هاذي ماهيش مربية وهي فالحق ما تقدرش تتحكم في مشيتها بصح كاين بنات انا شخصيا نعرفهم يبداو يترخاو كيما نقولو وكاين لي ما يقدروش يتحكمو في مشيتهم من عند ربي
رسالة عروس لعريسها !!
رسالة عروس لعريسها !!
اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
رسالة عروس لعريسها
لأن العروس قرأت رسالة عريسها وكلماته التي يحق أن تسطر بماء الذهب لرقتها وعذوبتها وصدقها .. كان لا بد لتلك العروس الجميلة وبفستان زفافها أن تسطر هي الأخرى كلمات هي متأكدة تماما أنها لم ولن تفي ولا بذرة مما تحمله في قلبها نحو عريسها و زوجها وشريك حياتها ..
عريسي الغالي
أحمد الله جل وعلا أن وفقنا ولم شملنا .. إنني أزف إليك وفي قلبي الألم لفراق أهلي الذين نشأت في كنفهم .. آمل في إنني سأجد من يعوضني ويخفف عنى ألم فراقهم .. سأجد فيك حب الزوج الحبيب والأب الحنون .. أزف إليك بعد طول عناء وتعب .. فلكم أتعبتني الدعوات إلى التبرج والسفور والرذائل .. ما فتئ أعداء الإسلام ينهشون عرضي وينالوا من عفتي بكل ما أوتوا من وسائل .. وها أنا ذا اقبض على جمر ديني واصبر حتى كافأني الله بك .. لتكون رفيق دربي بما احل الله
.. زوجي الغالي
كم أتمنى أن أعيش معك حياة زوجية سعيدة هانئة في طاعة الله جل وعلا .. فأنت بعد الله من يحميني من أي خطر يمكن أن يعترضني .. كم افخر واعتز بغيرتك علي ..غيرة تعبر عن الحب الصادق وليست الغيرة الجنونية المدمرة .. إنني أمانة عندك فاحفظني ولا تضيعني .. امنحني الحب والتوجيه .. لا تتصيد أخطائي فأنا بشر ولست معصومة من الخطأ, أريد أن أحس معك بالأمان والسكن الذي جعله الله بيننا .. كيف تطلب منى أن أغرقك في بحر عواطفي وفي حين أنت تشح بها على ؟؟
زوجي الحبيب
لا تعتقد أن رجولتك تكتمل بالصوت المرتفع والعبوس والشتم لا والله ولا بإصدار الأوامر.. بل إن رجولتك تكمن في تأسيك برسولنا الكريم عليه أفضل الصلاة وأتم التسليم .. أليس هو من أوصى بالنساء في آخر حياته فقال ( فاتقوا الله في النساء فإنكم أخذتموهن بأمانة الله واستحللتم فروجهن بكلمة الله ) بل أليس الله جل وعلا أنزل سورة كاملة تتلى إلى يوم القيامة وهي سورة النساء , لقد جعلني الله شريكة حياتك أقاسمك كل شئ أعاونك وأشد من أزرك فأعني أنا أيضا .. أنا ما طلبت منك الأموال الطائلة ولا السيارة الفارهة والقصر لأنني أعلم تماما أنها لم ولن تساوي شيئا أمام سعادة أبدية ..
زوجي الغالي
أعيذك بالله أن تضعني موضع مقارنة مع تلك التي تراها في الفضائيات أو بالأصح الفاضائحيات التي تفضح سوء نواياها حينما تزحم قنواتها وكل برامجها بتلك المرأة ذات الجمال المزيف الممتلئ بطبقات من الأصباغ والمحسنات .. وأنت تعلم تماما أنها ليست جديرة بأن تكون زوجة لك وأم لأبنائك بل ولا يشرفك أن ترتبط بمثلها وهي التي تعرض مفاتنها أمام الملايين .. إذن فحري بك أن تغض عنها الطرف وعن مثيلاتها ( فمن ترك شيئا عوضه الله خيرا منه ) صدق رسولنا الكريم عليه أفضل الصلاة وأتم التسليم ..
زوجي الحبيب
يا مهجة القلب لا تهدم عشا نحاول أن نبنيه ليكون مملكة يسودها الحب والوئام لا تهدمه بشؤم المعاصي والآثام وما حرم الله فالدنيا بكل ما فيها لا تساوي شيئا من نعيم الآخرة التي فيها ما لا عين رأت ولا أذن سمعت ولا خطر على قلب بشر , احمني من نار جهنم وسعيرها بنصحك لي كلما رأيت مني تقصيرا أو فتورا في فرائضي وعبادتي فما أروع أن يكون غضبك وتوبيخك في الله ( يأيها الذين آمنوا قوا أنفسكم و أهليكم نارا وقودها الناس والحجارة ) قد يعتري حياتنا شئ من الفتور والجفاف ولكني واثقة إن حبك الحقيقي سيبدد كل تلك الزوابع خاصة عندما نبني عشنا على أساس قوي من طاعة الله جل وعلا فيبارك الله لنا ويرزقنا الذرية الصالحة
عجزت كلمات الحب أن تتدفق من فمي فما عدت أقدر أن أعبر إلا بهذه االكلمات التي اختم بها رسالتي هذه .
. وأسال الله أن يجعلني زوجتك الصالحة المطيعة لك في كل ما يرضي الله .. المعينة لك وأن يجعل فوزي برضاك طريقا أعبر به إلى رضى الرحمن والفوز بالجنان .
لماذا نتزوج؟
ولذلك قال الله تعالى وهو أصدق القائلين والعالم بمكنون النفوس وبواطن القلوب وأسرار الصدور:
"ومن آياته أن خلق لكم من أنفسكم أزواجاً لتسكنوا إليها وجعل بينكم مودة ورحمة إن في ذلك لآيات لقوم يتفكرون "
وليُتأمل كيف قال الله سبحانه : " لتسكنوا إليها " ولم يقل: " معها " لأن السكن مع الشيء يكون مع محبتك له وعدم محبتك؛ أما السكن إلى الشيء فإن فيه معنى أكبر من الأنس والألفة والمحبة والميل والطمأنينة.
فمهما طال بحث الرجل في حياته عن شريك يطمئن إليه وتهدأ نفسه بالقرب لديه؛ فلن يجد كالزوجة، والعكس بالعكس.
فهذه هي الفطرة التي لا محيص عنها والحقيقة التي لا جدال فيها؛ ومن تأمل ذلك سعى سعياً حثيثاً ليبحث عن شطره المفقود، لعله يجده في شخص تقر عينه به؛ وتسكن نفسه إليه، ولربما وجد عنده السعادة التي طالما أحس بمكانها شاغراً في قلبه، فلما توّج انفراده بالزواج سدّ تلك الخَلّة، وأصلح ذلك الخلل.
وكم حري بالرجل حين انطلاقه للبحث عن مؤانسته ورفيقة دربه الذي ربما يطول، أن يستحضر حديث النبي صلى الله عليه وسلم :
" الدنيا متاع وخير متاعها المرأة الصالحة "؛ فيشحذ همته أن تكون المرأة التي سيرتبط بها " صالحة " بما تعنيه هذه الكلمة ؛ فهذه الدنيا بأسرها ما هي إلا متاع، وخير ما يستمتع فيه العبد فيها امرأة صالحة؛ تكون زينة لبيته؛ تقرب البعيد وتؤنس المستوحش، إذا نظر إليها سرته؛ وإذا غاب عنها حفظته في نفسها وماله..
وقد قيل : أفضل ما نال الفـتى بعد الهدى والعافية قرينــةٌ مسلمــةٌ عفيفةٌ مــواتية
كما أنه حري بالمرأة إنْ تقدم لها رجل أن تنظر إلى صلاح دينه وأخلاقه، فإذا ارتبطت به فلتستحضر قول النبي صلى الله عليه وسلم مخاطباً المرأة وحاثاً لها على حسن صحبة الزوج :
" هو جنتك ونارك".
إن هذه الأحاديث النبوية، والسنن المرضية مما يجعله المرء كالقاعدة التي ينطلق منها حين البحث عن شريك الحياة؛ الذي إن أصلح الله حاله عاد بالسعادة على رفيق دربه وشريك عمره وقسيم دهره ؛ ولذلك قال النبي صلى الله عليه وسلم :
" ثلاثة من السعادة ؛ وثلاثة من الشقاء؛ فمن السعادة: المرأة الصالحة؛ تراها فتعجبك؛ وتغيب عنها فتأمنها على نفسها مالك؛ والدابة تكون وطيئة فتلحقك بأصحابك، والدار تكون واسعة كثيرة المرافق، ومن الشقاء: المرأة التي تراها فتسوؤك، وتحمل لسانها عليك، وإن غبت عنها لم تأمنها على نفسها ومالك، والدابة تكون قطوفاً؛ فإن ضربتها أتعبتك؛ وإن تركتها لم تلحقك بأصحابك؛ والدار تكون ضيقةً قليلةَ المرافق".
وقال علي رضي الله عنه:
" من سعادة الرجل أن تكون زوجته صالحة؛ وأولاده أبرارا؛ وإخوانه شرفاء؛ وجيرانه صالحين؛ وأن يكون رزقه في بلده"
وهكذا الحال بالنسبة للمرأة، فإن من أعظم السعادة أن يكون لها زوج صالح، يؤنس وحشتها؛ ويعينها في محنتها؛ ويكون لها ركناً شديداً تأوي إليه وقت خوفها؛ وخلو حياتها من أنيس
إن منتهى الحسرة أن ترى بعض الأزواج المتآلفين وقد ابتنوا عشاً جميلاً من السعادة، تحوطه الأحلام السعيدة، والآمال المفرحة، ثم في لحظة عجلة أو تدخلات خارجية لا تحب الخير للمسلمين، يُدمَّر هذا العش الساكن؛ وتعود الحياة النضرة إلى صورة قاتمة موحشة، وتلك الواحةُ الخضراءُ إلى صحراء جافة لا حياة فيها، وذلك القلب النابض إلى قلب ساكن لا نبض فيه ولا شعور
وكم هي حسرة أن تخسر المرأةُ في ساعة عجلة زوجاً يعادل وزن بالذهب؛ أو يخسر الرجلُ امرأة لا يُجارى وصفها، وقليل مثيلاتها؛ جمعت من الأوصاف ما حَسُن، ومن الذكر أطيبه، لا يُسمع لها همس بسوء، ولا كلمة بريبة، تُشترى بأعظم الأثمان عند من يثمن، جمعت ( ديناً ودنيا ).
فيفرط بمثل هذه في حالة غضب أو اضطراب نفسي؛ أو بسبب وشاية حاسد؛ فيعود أمره إلى ندم؛ ويكون حاله كما قال الأول:
ندمت ندامـة الكُسعيِّ لمّا غـدت مني مطلقةً نَـوارُ
منقووووووووووووول
شكرا لك الأخت كلثومة
على الموضوع الأكثر من رائع
تحياتي
وجدت المنقولات كثيرة بمنتدانا ولا عضو يخلو من 10 مواضيع منقولة لكن من تميزوا بالنقل تعدهم الاعصابع
موضوع قيم جزاك الله خيرا
ولله الاختيارا صعب
لو عرف الرجال كيف تقضي النساء وقتهن عندما يكن وحيدات ,, ما تزوجوا
(أو , هنري).
– لا تختر امرأة في ضوء القمر (مثل غجري).
– أول أيام الزواج هي في الغالب آخر أيام الحب (مثل سويسري)
هذه بعض الأضافات
أشكرك أختي
أظن أنـــه من أجــــــــــــــــــل :
– الحب يأتي بعد الزواج
– المرأة لزوجها ما أرادها أن تكون له
– المرأة زهرة في بستان ,, وزوجها المخلص قطرات الندى ,, وبدونها لا تحيا
– الزوجة مفتاح البيت
كلما ازداد حب المرأة لزوجها استطاعت تصحيح أخطائه
– الزوجة المثالية امرأة تعايشك وتزيل عنك متاعب ما كانت لتقع لو لم تتزوج
– الحب مهم في كل شيء ,, والالتقاء عند حب الشيء مهم جداً للارتباط ، لأنه يوجب التلازم بين الإثنين والزواج رحلة تلازم طويلة
– المرأة الصالحة والعافية هما أفضل غنى للرجل
– الذي لديه زوجة جميلة وذكية ومخلصة ,, لديه كل النساء.
– البيت ليس حجارة ,, البيت امرأة
– أحلى شيء في الحياة هو التحية الصافية التي تحيي بها الزوجة زوجها
نعم من أجل كل هذا الإنسان يتزوج
rabi ya3tikom 3la hssab nyatkom in chae allh
شكرا لك على مرورك الرائع
السلام عليكم
شكرا لك الأخت كلثومة على الموضوع المميز و الرائع
وأكثر مايعجب الرجل من بينهم أنا هو :
_____ زوجة جميلة وذكية ومخلصة _______
يخطىء الزوج الذي يعتقد أن بإمكانه تغيير عادات زوجته بين ليلة و أخرى، كذلك تخطىء الزوجة التي تعتقد أنها بضغطها و إلحاحها الشديدين تستطيع إعادة تشكيل الزوج و تغيير عاداته التي تراها سلبية فى وقت قصير
فالعلاقة الزوجية تفاعل حر طويل الأمد قائم على التأثير و التأثر، و إذا كنتِ تَشْكين من عادات زوجك السيئة، فليس أمامك إلا اتباع مهاراتك و ذكائك و حكمتك لتغيير طباعه
و ستنجحين حتما، و لكن بالتقسيط الممل
:: و الوصفة كما يلى ::-
قليل من الحب ،، مع شيء من سعة الصدر ،، و مقدار من الصبر و الاحتمال
امزجِ كل ذلك فى إطار الحوار الهادىء الذي يراعي ما نشأ عليه الرجل من مفاهيم موروثة و عادات سلوكية و ستحصلين على ما تريدين
ابحثي عن نقاط الاتفاق بينك و بينه ، تجاهلي نقاط الاختلاف ثم غيري قدر الامكان عاداتك السلبية التي يرفضها حتى يشعر بحبك له و بأنك تضحين من أجله
لعل ذلك يشكل حافزا له لكي يغير من عاداته السيئة في نظرك
لا تتذمري، و لا تقلقي فبقدر توافر المشكلات ثمة حلول لا حصر لها
المهم أن تستخدمي مواهبك التي حباك بها المولى في ابتكار وسائل التأقلم و طرق ايجاد الحلول .. و حاولي أن تتعرفي على أسباب العادات التي ترينها سيئة في زوجك، من أجل أن تساعدية على التخلص منها
تغيير الذات إذاً هي المدخل لتغيير الآخر و لكن لماذ يتوجب على المرأة أن تكون دائما هي الطرف البادىء بالتغيير الذاتى ؟؟
(( أمانة عليك فى حالة إحباط ، أو حزن .. أما خطر ببالك هذا التساول ؟
لماذا يتوجب على المراة التنازل ؟؟ ))
إنه ليس تنازل عزيزتى
و لكن هي سفينة قبطانها الرجل خارجيا
و لكن لو تمعنتي لوجدتي بأنكِ أنت القبطان في تسيير تلك السفينة إلى بر الأمان
و في الواقع لا أحد يشترط أن تكون البداية من المرأة و لكن حتى لو حدث ذلك فليكن من أجل عيون العلاقة الأحب إلى قلبك، أليس استمرار الحياة الهانئة جدير بالقليل من التضحية ؟؟
لا تتطلعي أبداً لما حبى به المولى غيرك من نعم
فقد حباك بنعم لا ترينها و لكن إذا رأيتي من هو محروم منها عندها ستفكرين الآلاف المرات كيف تحافظين على نعمة المولى لك
منقول للفائدة
الله عليك… أختي أم كلثوم انت ملمة بكل خفااايا الرجااال ..
تقديري واحترامي
دمتي بود