يقال ان الاسئلة العلمية وصفية والاسئلة الفلسفية تفسيرية؟ ما رايك؟
مقدمة:
يتميز الانسان بقدرته على فهم نفسه وفهم مايحيط به ، نظرا الا امتلاكه العقل والذي قال عنه ديكارت "انه اعدل الاشياء توزعا بين الناس" والواقع ان تفاعل العقل مع ذاته ومع الواقع انتج الكثير من المعارف والتى تعود في اصلها الى مجموعة التساؤلات العلمية والفلسفة والمشكلة المطروحة ما العلاقة بين السؤال العلمي والفلسفي؟
التحليل:
محاولة حل الاشكالية: الاختلاف بين السؤال العلمي والفلسفي يتميز بمجموعة من العناصر والتى نذكر منها ان الاسئلة العلمية وصفية والاسئلة الفلسفية تفسيرية ويبحث السؤال العلمي عن العلل مباشرة لذلك نجد التخصصات العلمية كثيرة كل تخصص يهتم بجانب ما، اما الاسئلة الفلسفية عميقة وتبحث عن العلل الاولى للوجود لذلك قال افلاطون (الفلسفة هي البحث عن العلل الاولى للوجود )وايضا السؤال الفلسفي سؤال ميتافيزيقي (ما وراء الطبيعة) ويعالج قضية غيبية ومجردة على عكس السؤال العلمي فمجالها الطبيعة وكذلك السؤال الفلسفي مفتوح وليس له اجابة محددة اما السؤال العلمي مغلق وله اجابة محددة وكذلك السؤال الفلسفي يحتاج الى منهج تاملي اما السؤال العلمي فهو يحتاج الى منهج تجريبي والتحليل المخبري والوسائل لذلك قال برغسون"العلم يقوم على التحليل اما الفلسفة فتقوم على التامل العقل" ولكن هنالك اوجه تشابه تكمن فيي القواسم المشتركة بين السؤال العلمي و الفلسفي كثيرة فكلاهما يطرح مشكلة والمشكلةمن الناحية اللغوية هي الامر الغامض الملتبس فيه اما اصطلاحا فهي القضية المجردة التى تحتاج الى حل وتامل وتعتبر مشكلة اصل الوجود او مشكلة فلسفية طرحها الفيلسوف طاليس واذا تعمقنا اكثر نجد ان كلاهما يحتاج و يستلزم التفكير والتامل كما عرفه علماء النفس مجموعة من العمليات العقلية حيث يستخدم الانسان ذاكرته وخياله وذكائه
ان العلاقة بين السؤال العلمي والفلسفي علاقة عميقة هي علاقة تضمن ذلك ان العلوم المختلفة انبثقت من الفلسفة لذلك قيل الفلسفة ام العلوم ومن الامثلة التوضيحة الحديث عن اصل الكون في القديم.اما اليوم فهو تخصص يسمى علم الفلك لذلك قال غوبلو"لقد عملت الفلسفة على تلوين سائر العلوم فغذتها في حجرها حتى تكاملت وتحررت".
قارن بين السؤال العلمي والسؤال الفلسفي؟
طرح المشكلة: مما لا شك فيه أن المعرفة لا تحصل حقيقة إلا بوجود عقل يفكر , و علامة التفكير أنه يتساءل حول ما يشغله كإنسان من قضايا كالحرية ، و كذلك حول ما يحيط به من ظواهر الطبيعة . و بذلك نكون أمام نمطين من الأسئلة : السؤال الفلسفي ذو الطبيعة العقليةو السؤال العلمي ذو الطبيعة الحسية . مما يدفعناللتساؤل عن طبيعة العلاقة بينهما ؟رغم اختلاف طبيعتهما .
التحليل:
أوجه الاختلاف: 1 من حيث طبيعة الموضوع , السؤال العلمي مجاله الحسي المادي (فيزيقا)
أما السؤال الفلسفي فمجاله المعقول (الميتافزيقا)
2_من حيث التخصص… مثلا السؤال العلمي محدود وجزئي (التخصص) لأنه يتعلق بظاهرة معينة .(سقوط الأجسام)
السؤال الفلسفي كلي شامل لأنه يتعلق بقضية عامة (الحرية مثلا)
السؤال العلمي يستعمل التقدير الكمي (لغة الرياضيات) مثل ماهي قوة الجاذبية ؟
السؤال الفلسفي يستعمل لغة خاصة (الألفاظ الفلسفية كمفهوم الحد و مفهوم الاستقراء ..)
3_ المنهج….السؤال العلمي منهجه تجريبي استقرائي .
أما السؤال الفلسفي فمنهجه عقلي تأملي .
4_ الهدف….السؤال العلمي يهدف إلى الوصول إلى نتائج دقيقة تصاغ في شكل قوانين .
أما السؤال الفلسفي فيهدف الوصول إلى حقائق و تصورات غالبا ما تكونمتباينة بتباين المواقف وتعدد المذاهب
5_المبادئ…..السؤال العلمي ينطلق من التسليم بالمبادئ قبل التجربة مثل مبدأ السببية و الحتمية
بينما السؤال الفلسفي ينطلق من التسليم بمبادئ و مسلمات بعد البحث مثل مسلمات الذهب العقلي و المذهب التجريبي .
*أوجه الاتفاق….. كلاهما سبيل المعرفة و يساهم في المنتوج الثقافي و الحضاري . و أنهما ينبعان من الشخص الذي يتمتع بالحس الإشكالي .
و بذلك كلاهما يثير الفضول ويدفعا إلى البحث نتيجة الحرج والحيرة الناتجة عن الشعور بوجود مشكلة .
و بذلك تكون صيغته كلاهما استفهامية . مثل تساؤل نيوتن حول سقوط الأجسام و تساؤل ديكارت عن أساس المعرفة .
كلاهما ينفرد بموضوع ومنهج و هدف تفرضه طبيعة الموضوع .
كلاهما يعتمد على مهارات مكتسبة لتأسيس المعرفة .
* مواطن التداخل : السؤال العلمي نشأ في رحم السؤال الفلسفي لأن هذا الأخير هو الذي عبر عن حيرة الإنسان تجاه الوجود و مصيره بعد الموت و بعدها انشغل بالظواهر الطبيعية و كيفية حدوثها .أي أن الحيرة الفلسفية تولدت عنها الحيرة العلمية . حيث يقول أوغست كونت أن الفكر البشري مر بثلاث مراحل الرحلة اللاهوتية ثم المرحلة الميتافيزيقية ثم المرحلة العلمية .
إذن السؤال الفلسفي يخدم السؤال العلمي
والسؤال العلمي بدوره ينتهي إلى قضايا قد تثير تساؤلات فلسفية مثل التساؤل عن تفسير النشاط الحيوي هل يكون على أساس الآلية(الحتمية) أو الغائية ؟ إذن السؤال العلمي يخدم السؤال الفلسفي .
فطبيعة العلاقة بينهما علاقة تداخل وتكامل وتلاحم.
الخاتمة : حل المشكل : رغم ما يوحي به مظهر الاختلاف من تباين قد يجعل البعض يتسرع في الحكم على العلاقة بينهما ، فقد تبين لنا بعد التحليل أن كل من السؤالين لهما علاقة وظيفية فعالة وخدمة متبادلة دوما لا تنقطع فهناك تواصل مفتوح لا نهائي بينهما.
.
بارك الله تعالى فيك و جزاك الله خيرا
السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته
إليكم مجموعة مواضيع و حلول لمادة الفلسفة من الثلاثي الأول للشعب الثلاث : آداب و فلسفة+لغات أجنبية+علوم تجريبية
طظˆظ„ظٹط§طھ ط§ظ„ط¨ظƒط§ظ„ظˆط±ظٹط§ ظپظٹ ط§ظ„ظپظ„ط³ظپط©.pdf
بالتوفيق
لا تتجلى صعوبة ودقة منهج التفكير الفلسفي قسرا في لغة تقنية معقدة بل في التـحكم في بعض المفاهيم المركزية على مستوى التصميم المنهجي،والتي ستمكن بالضرورة من مقاربة أكثر منهجية و مريحة تعمل على توفير نقاط مرجعية للتفكير و ضمن هذا الـمنظور سنتـقيد بتعريف مصطلحات تظل دائما ملتبسة و سيئة الاستخدام ،بما أنها تحدد بوجه دقيق المضمون والـمراحل و الـمناهج و أهداف التـحليل الـمتبعة بغية تسهيل تمثيل هذا "الزاد التصوري"حيث صنفنا التحديدات إلى خمسة أبواب مختلفة تتناسب مع خمسة نماذج للتفكير متكاملة تتعلق بموضوع معين.
المعالجة التحليلية للموضوع.
تحديد البعد الفلسفي للموضوع.
الدراسة النقدية للإشكال ومجاله الفكري.
الحمولة الفعلية للتمثل فكرة?مفهوم?تصور?مقولة.
تحديد وجهات النظر وتقويمها.
I ـ الـمعالجة الـتحليلية للموضوع :
يتعلق الأمر بفحص الـموضوع في جزئيا ته وفـقا لمستويات عملية عديدة ،يمكن تحديدها كمراحل في التوضيح الـمعمق و الـمنهجي للموضوع
1 ـ الـمعنى اللفظي أو الظاهر للموضوع:
يتعلق الأمر بمضمون الموضوع الأصلي ? الواضح كما ينتج من تفسير مصطلحاته ?ويمكن أن يحيل الـمعنى اللفظي إلى عدد من المستويات الدلالية في حالة امتلاك الموضوع لـمعاني مختلفة أو في حالة فهم الموضوع بطرق متعددة ذلك أن من شأن الـتحديد الدقيق لهذه الـمستويات الدلالية أن يسمح لنا الإمساك بالـموضوع و عرض ثرائه وسعته في نفس الوقت
2ـ [color="rgb(85, 107, 47)"]التحليل الدلالي للموضوع:
نتوجه هنا إلى تحليل عميق لـمعاني مصطلحات الـموضوع و تعريف التيمات التي يـقترحها و نوع الـمفردات اللغوية المستخدمة و ما يمكن تسميته ب"سجلات الـمعاني" بالإضافة إلى بنية الـموضوع في حد ذاته( إثبات أطروحة سجالية ? تعريف ? حكم ? إتخ)
3ـ [color="rgb(85, 107, 47)"]ضمنيات الـموضوع :[/color]
يتعلق الأمر بالنتائج التي يتضمنها الـموضوع و يقود إليها في جانبه الخفي ? فضمنيات الموضوع هي غالبا المحددة لمعناه العميق و ل"كثافـته الفلسفية" و من الضمنيات الممكنة نحدد الافتراضات العرضية للموضوع كما هو معطى مسبقا وضمنيا في السؤال نفسه . تشكل فرضيات موضوع معين بالـفعل ضمنيات تقيده و تجعله يشتغل كسؤال مما يفرض توضيحها أكثر وهذا ما يتأتى لنا عبر فحص دقيق للمصطلحات الـمعتمدة و الـمنتـقاة.لنأخذ مثلا الموضوع الآتي:
"هـل تـعـــتـبـر التـربـيـة إفـسـادا لـلطـبـيـعـة الأصـلـيـة للـفـرد"?
سيكون الافتراض بالطبع هو وجود قبلي لطبيعة إنسانية سابـقة على التـربية
إن توضيح ضمنيات و فرضيات الـموضوع يمكن أن تصاغ عندما تكون موجهة بطريقة منظمة كتفسير للشروط الممكنة للسؤال . و هكذا لا يكون السؤال : "هـل تـعـــتـبـر التـربـيـة إفـسـادا لـلطـبـيـعـة الأصـلـيـة للـفـرد"ممكنا إلا إذا أجبنا عن السؤال التالي :"هل توجد طبيعة إنسانية سابقة على التربية"?
4 ـ [color="rgb(85, 107, 47)"]مجـالات التـفكير أو الانتماء لموضوع ما:[/color]
يمكن أن تحدد كمجالات يأخذ الـموضوع بداخلها معنى خاصا , أي المجالات التي يمكن أن نعالجه ضمنها مثلا يتعلق مفهوم الاستلاب بميادين مختلفة متمايزة ( نفسية سياسية , اجتماعية , الخ… )
5ـ [color="rgb(85, 107, 47)"]رهانات الموضوع [/color]
يحدد هذا الرهان باعتباره نتيجة عملية لسؤال أو موضوع ( لا يجب أن نخلط و نطابق بين الرهـان و الضمنيات التي تتعلق بالأحرى بالنـتـائج المنطقية للموضوع) إن رهان التفكير و التحليل و السؤال يمكن أن يحدد باعتباره حمولة فكرية (إذا قبلنا هذا الرأي أو ذاك ما هي الآثار الناجمة عن التمثلات التي نكونها حول هذا الموضوع ? ) , و يمكن أن يعتبر كحمولة عملية مشخصة ( إذا سلمنا بهذه الحالة أو تلك ? ما هو الـموقف الذي نتبناه عمليا في الحياة ? ). إن تحديد رهان (حمولة فكرية أو حمولة عملية مشخصة ) يعني إبراز أهمية تفكير محدد و ذلك لتـقويم الموضوع
ii ـ تحديد البعد الفلسفي:
يجب في البداية التمييز بين المصطلحات التي غالبا ما .نخلط بينها كالتيمة , الأطروحة , السؤال , الأشكال .
1ـ التيمة
تشكل التيمة ايتيمولوجيا الموضوع المطروح وتغطي ما نقترح للتفكير أي ما بصدد ه نلتمس تحليله
2ـ الأطروحة:
إنها عرض رأي أو قضية تتضمن حكما, إنها تفترض وجود سؤال محدد يمكن الإجابة عنه.
3ـ السؤال:
إنه يطرح ما يجب مناقشته – الأطروحة أو الرأي – غالبا بطريقة استفهامية , ويمكن في بعض الحالات الاشتغال لتحديد مفهوم مثلا " من هو المستبد " لكن ينبغي ألا نحول السؤال دفعة واحدة إلى أشكال لأنه يمكن أن نفكر في عدة صيغ ممكنة بصدد إشكال محدد مثلا (( هل يوجد علم للتاريخ ? )) يمكن أن نطرح أسئلة متباينة جدا مثل ما هو الحدث التاريخي ? ) ( وهل نمنع أنفسنا من تأويل التاريخ?)
توجد أيضا طرق مختلفة لإثارة إشكال حسب وجهة النظر التي نتحدد ضمنها . ولقد رأينا بأن الموضوع لا يكون من تلقاء نفسه إشكالا ليس أكثر من السؤال الذي حددت و انتقيت مصطلحاته بطريقة تشكل صياغة خاصة جدا لإشكال لابد من تحديده .
4الإشكال الفلسفي
يمثل الإشكال الفلسفي مرحلة أساسية في التفكير النقذي للموضوع , فالإشكال يحيل إما على البحث عن نسخة غير معروفة انطلاقا من معطيات معروفة في البداية , و عندئذ يجب التساؤل حول أسباب وجود بحث كهذا? أو على البحث عن منهجية تمكن إعادة النظر في حدث أو رأي معلوم باعتباره نتيجة
أ ـ الحالة الأولى:
ننطلق مثلا من أطروحـتين تشكلان معطيات افتراضية معروفة و مسلم بها
الأطروحة أ: الـمجـتـمـع غـيـر عـادل من الناحية الأخلاقية.
الأطروحة ب :يـطـمـح كـل إنسان إلى حـيـاة عـادلـة
من خلال الافتراضات الـمسلم بها هنا باعتبارها مقدمات نطرح الإشكال "هل يمكن أن نعيش حياة أخلاقية عادلة في مجتمع غير عادل?"
عندما يصاغ الإشكال هكذا فانه لا يتقدم كسؤال للحل إلا على أساس اثباثين ضمنيين يشكلان الافتراضات المطروحة? فهو ليس بعد إشكالا فلسفياوهذا الأخير لا يبرز إلا بعد إعادة تدبير السؤال المطروح ولا سيما الفحص النقدي للافتراضات التي تكمن في ثنايا نص الموضوع. من بين الاشكالات التي يمكن طرحها في مثالنا نذكر مايلي " ما الذي يؤدي إلى تشكيل اعتراض ملموس ما بين أمل شخصي في حياة عادلة وسياق اجتماعي يبدو غير عادل ?
ب ـ الحالة الثانية
إذا اعتمدنا حدثا معينا باعتباره نتيجة فالبحث الذي يقودنا إليه ينتمي كليه لوسيلة الإيضاح النقدي ما دمنا سنأخذ بعين الاعتبار الواقع وبالوجه الذي نحدده به لنأخذه
[/color]
مشكلات فلسفية
مشكلة الحرية
مشكلاة الفن
دفاتر فلسفية
دفاتر فلسفية، كتب قيّمة تضم نصوصا مختارة تسلط الضوء على المفاهيم برؤية كبار الكتاب والفلاسفة.
ما بعد الحداثة=فلسفتها:http://www.gulfup.com/?6QgZ2T
ما بعد الحداثة=تحديدات:http://www.gulfup.com/?xxmztT
ما بعد الحداثة=تجليات و اتقادات:http://www.gulfup.com/?xukGgs
الطبيعة و الثقافة:http://www.gulfup.com/?Lt4cEI
الحرية:http://www.gulfup.com/?REucgk
الأيديولوجيا:http://www.gulfup.com/?UpcmIm
حقوق الإنسان:http://www.gulfup.com/?Cwczzs
المعرفة العلمية:http://www.gulfup.com/?FV59Ex
الحقيقة:http://www.gulfup.com/?n2Z8Ih
اللغة:http://www.gulfup.com/?busLpA
االعنف:http://www.gulfup.com/?CBr59k
االشخص:http://www.gulfup.com/?cm67cA
الغير:http://www.gulfup.com/?ZlUEy3
السعادة:http://www.gulfup.com/?vYbFCv
مقالات فلسفية لطلاب البكالوريا:
طريقة لكتابة مقالات فلسفية بامكان الطلبة اعتمادها وذلك ان لم يجدوا مقالات فلسفية التي يبحثون عنها وهي طريقة معتمدة من قبل الاساتذة لتصحيح مقالات فلسفية.
فانشاء مقالات فلسفية ليس بالامرالصعب، فقط يجب اتباع الخطوات لانشاء مقالات فلسفية، كما علينا معرفة نوع مقالات فلسفية المطلوب كتابتها من خلال السؤال المطروح.
مقالات فلسفية جدلية: متى نسلك طريقة الجدل في مقالات فلسفية ؟
– عندما يتضمن المطلوب موقفين متعارضين (احدهما يثبت والآخر ينفي)
– ورود صيغة السؤال الاستفهامي "هل؟"كيفية كتابة مقالات فلسفية جدلية: نتبع في كتابة مقالات فلسفية جدلية الخطوات التالية:
طرح الاشكالية : مقدمة، وهي التقديم للمقالة وتتكون من تمهيد + اشكال، وتتميز مقالات فلسفية جدلية بوجود موقفين متعارضين.
كل سؤال في الاشكال يكون جوابه في التحليل .كيف نتعرف على السؤال؟ بعد ان نعرف مانقوله في القضية نحولها الى سؤال.
مثلا القضية :السؤال شرط لازم في عملية التفلسف. السؤال : هل السؤال شرط لازم في عملية التفلسف؟ كما ان كل سؤال يطرح في الاشكال (سواء كان الامر بالنسبة لمقالات فلسفية جدلية او مقالات فلسفية من نوع اخر ) لابد ان يكون له الجواب في تحليل مقالات فلسفية، السؤال الذي يطرح في المقدمة ولا يناسب التحليل ( اي ليس له جواب في تحليل مقالات فلسفية ) يعتبر خارج عن الموضوع.
محاولة حل الاشكالية:
1- الاطروحة او القضية او الموقف الاول: وفيها نعرض الموقف الاول ونشرحه مثلا .
التبرير: نحلل القضية وناتي بالحجج والبراهين المنطقية التي اعتمدها اصحاب هذه القضية ومن العبارات التي يحتويها غالبا التبرير في مقالات فلسفية جدلية ( يستدل هؤلاء على …حجتهم هي…كان دليلهم على هذا…)
النقد: وفيه ناتي بنقد للموقف ونعارضه ، فمثلا نقول ان الموقف مبالغ فيه ( صحيح ان…لكن..بالرغم من ذلك….)
2-نقيض الاطروحة او الموقف الثاني : وفيه نعرض الموقف المخالف ونشرحه..
التبرير: وناتي بالحجج والبراهين المنطقية التي اعتمدها اصحاب هذه القضية ومن العبارات التي يحتويها غالبا التبرير في مقالات فلسفية جدلية ( يستدل هؤلاء على …حجتهم هي…كان دليلهم على هذا…)
النقد: وفيه ناتي بنقد للموقف ونعارضه ، فمثلا نقول ان الموقف مبالغ فيه ( صحيح ان…لكن..بالرغم من ذلك….)
3-التركيب: نحاول البحث عن العلاقة التي يمكن ان توجد بين الاطروحتين.
حل الاشكالية: خاتمة او استنتاج (الاجابة عن السؤال بوضوح عن طريق التاييد او المعارضة) الحسم او الفصل في المطلوب مع التبرير.
مقالات فلسفية بطريقة المقارنة: متى نسلك طريقة المقارنة في مقالات فلسفية ؟
– عندما يطلب منا الآتي: ميز بين كذا وكذا….
– ماالذي يميز ذلك الشيء عن هذا الشيء؟
– ماالفرق بين هذا وذاك؟
كيفية كتابة مقالات فلسفية : نتبع في كتابة مقالات فلسفية جدلية الخطوات التالية:
طرح الاشكالية : مقدمة، وهي التقديم للمقالة وتتكون من تمهيد + اشكال، وتتميز مقالات فلسفية بطريقة المقارنة بوجود تشابه بين طرفين مختلفين.
محاولة حل الاشكالية:
1-مواطن الاختلاف: وفيها نطرح الجوانب التي يختلف فيها الطرفان موضوع المقارنة.
2-مواطن التشابه: وفيها نطرح الجوانب التي يتشابه فيها الطرفان موضوع المقارنة.
3-مواطن التداخل: نجيب عن هذا التساؤل: هل الاختلاف يعني الفصل بينهما؟ وهل التشابه بينهما يعني انهما متفقان؟
حل الاشكالية: الفصل في المشكلة موضوع المقارنة بالاجابة عن السؤال المطروح واستخراج علاقة بين الطرفين.
مقالات فلسفية استقصائية:
مقالات فلسفية بالاستقصاء بالوضع:متى نسلك طريقة الاستقصاء بالوضع في مقالات فلسفية؟
الاستقصاء هو التحري والوصف والبحث عن حقيقة ما ،نعتمد هذه الطريقة عندما:
– يطلب منا الدفاع عن رأي ما، كأن يكون رأي فيلسوف ،أو خلاصة نظرية فلسفية …
كيفية كتابة مقالات فلسفية بالاستقصاء بالوضع: نتبع في كتابة مقالات فلسفية بالاستقصاء بالوضع الخطوات التالية :
1– طرح الاشكالية:المقدمة
أـ البداية: تمــــهيد ومدخـــل عام للموضوع ننتقل فيه من العام إلى الخاص.
ب ـ المسار: إبراز التناقض الذي أدى إلى طرح المشكل ونعرض فيه ــ الأطروحة الشائعة أولا ثم: ــ الأطروحة الصائبة ثانيا .
ج ـ صياغة المشكل: التساؤل عن كيفية الإثبات في سؤال دقيق وبلغة سليمة خالية من الأخطاء ينتهي بعلامة الاستفهام
محاولة حل الاشكالية:التوسيع
أـ عرض المنطق العام للفكرة أو القضية أو الأطروحة: وتحليلها تحليلا كاملا وشاملا، تبرز فيه قدرتك على التحليل.
ب ـ تدعيم ألأطروحة: بالحجج والبراهين و المنطلقات الفكرية، والنظريات الفلسفية و التجارب العلمية، بمختلف أنواعها. مع توظيف الأقوال المأثورة والأمثلة الواقعية.
ج ـ عرض موقف الخصوم ونقده: ويكون بتوضيحه بغرض إبراز هفواته ونقاط ضعفه من أجل إبطاله، ويكون النقد للشكل والمضمون، مع توظيف النظريات و الأمثلة المناسبة وأقوال الفلاسفة التي تخدم الموضوع، ثم نصل إلى استنتاج لمحاولة حل المشكل.
حل الاشكالية: الخاتمة
تأكيد قابلية الموقف للدفاع عنه والأخذ به، مع مراعاة الانسجام بين المقدمات السابقة والخاتمة من الناحية المنطقية، والتأكيد على صدق الأطروحة وضرورة الأخذ بهاو واعتبار من عارضها رأي باطل.
مقالات فلسفية بالاستقصاء بالرفع:متى نسلك طريقة الاستقصاء بالرفع في مقالات فلسفية؟ نعتمد هذه الطريقة من مقالات فلسفيةعندما :
-يطلب منا تفنيد ودحض رأي ما، كأن يكون رأي فيلسوف ،أو خلاصة نظرية فلسفية
كيفية كتابة مقالات فلسفية بالاستقصاء بالرفع: نتبع في كتابة مقالات فلسفية بالاستقصاء بالرفع الخطوات التالية :
طرح الاشكالية::المقدمة
البداية: تمــــهيد ومدخـــل عام للموضوع،ويكون بالانتقال من العام إلى الخاص.
المسار: إبراز التناقض الذي أدى إلى طرح المشكل ويكون ــ بعرض الفكرة التي تبدو صائبة أولا ثم: ــ بعرض الفكرة الشائعة.
صياغة المشكل: التساؤل عن كيفية الإبطال في سؤال دقيق و بلغة سليمة خالية من الأخطاء.
محاولة حل الاشكالية::التوسيع
عرض المنطق العام للفكرة أو القضية أو الأطروحة:وتحليلها تحليلا كاملا وشاملا، تبرز فيه قدرتك على التحليل
إبطال منطق الأطروحة:بالحجج والبراهين و المنطلقات الفكرية التي هي ضد المناصرين، بمختلف أنواعها، ونقد منطقهم من حيث الشكل و المضمون، مع توظيف النظريات والتجارب والأمثلة الواقعية والأقوال.
نقد منطق المناصرين للأطروحة:و توضيحه بالحجج الشخصية شكلا ومضمونا مع الاستئناس بالمذاهب الفلسفية المؤسسة، مع توظيف الأمثلة المناسبة وأقوال الفلاسفة والتجارب العلمية التي تخدم الموضوع، ثم نصل إلى استنتاج لمحاولة حل المشكل.
حل الاشكالية: الخاتمة
التأكيد على عدم قابلية الموقف للدفاع عنه والأخذ به، والتأكيد على مشروعية الإبطال. مع مراعاة الانسجام بين المقدمات السابقة والخاتمة من الناحية المنطقية التي تخلو من التناقض المنطقي.
مقالات فلسفية حول النصوص :
كيفية كتابة مقالات فلسفية حول النصوص:نتبع في كتابة مقالات فلسفية حول النصوص الخطوات التالية :
المقدمة:
أ) التمهيد: وفيه نحاول ان نضع النص في إطاره الفلسفي . معناه ان نذكر الظروف الفلسفية والفكرية التي ظهر فيها النص ، والى اية فلسفة ينتمي مثل ان نقول ان النص ينتمي الى فلسفة المعرفة ويتطرق الى قيمة المنطق الصوري في بناء المعرفة.
ب) طرح المشكل: وفيه نطرح السؤال الاول الذي يشير الى موقف صاحب النص الذي يمثل القضية .
والسؤال الثاني: الذي يشير الى النقد والموقف.الى اي مدى ناخذ بكلام صاحب النص…؟
التحليل:
أ) القضية: موقف صاحب النص.
ب) الحجج: نستخرجها من النص.
ج) النقد والموقف.
النتيجة: وفيها نحدد موقفنا النهائي من المشكل المطروح في النص حسب ماقلناه في النقد والموقف.
منقول للافادة
مشكووووووووووووووووووووووووووور يا اخي
العفو
نورتي الموضوع
كيف أحمل هذه المقالات؟
merciiiiiiiiiiiiiiii baucouppppppppppppppppp
بارك الله فيك و أحسن اليك و جازاك الله خيرا كثيرا ووفقك لما يحب الله و يرضى
بارك الله فيك و جعله في ميزان حسناتك
مشكووووووووووووووووووووووووووور يا اخي
شكرا لمروركم
اتمنى ان يستفيد الجميع
شكرا شكرا شكرا
المقدمة :
من المسلمات التي صارت منازعتها لا تخطر على بال أن مفهوم (مثلا الغير) احتل مكانة مرموقة في تاريخ الفلسفة حيث انكب الفلاسفة و المفكرين على دراسة كل من زاويته الخاصة مما أدى إلى وجود تعارض و اختلاف بين مواقفهم و تصوراتهم و النص الماثل بين ناظرنا يندرج ضمن نفس المفهوم إذ يسلط الضوء مسألة (………..) و من هنا بإمكاننا بسط الإشكال التالي : هل…………….أم………………..؟
و منه بمقدورنا إيراد الأسئلةالتالية: بأي معنى يمكن القول………………………………..والى أي حد يمكن اعتبار…………………………..
العرض:
من خلال قراءتنا للنص يتضح انه ينبني على أطروحة أساسية مضمونها……………………………(ثلاث أسطر على الأقل)
حيث يستهل صائغ النص نصه (بتأكيد أو نفي أو استخدام الأساليب الحجاجية و الروابط المنطقية )………………………….
و قد استثمر منشئ النص جملة من المفاهيم الفلسفيةأهمها………………………………. …….. ………
و في خضم الاشتغال على النص ثم الوقوف على مجموعة من الأساليب الحجاجية
و الروابط المنطقية أبرزها ……………….
تكمن قيمة و أهمية الأطروحة التي تبناها صاحب النص في………………
(و لتأييد أو تدعيم أو لتأكيد) موقف صاحب النص نستحضر تصور ………………………………………….. ……….
(وعلى النقيض أو خلاف أو في مقابل) موقف صائغ النص يمكن استحضار تصور …
(للتوفيق أوكموقف موفق) بين المواقف المتعارضة السالفة الذكر بمقدورنا إيراد تصور…
خاتمة :
يتبين مما سلف أن إشكالية الشخص بين الضرورة و الحرية أفرزت موقفين متعارضين فادا كان صاحب النص ومؤيده (فيلسوف أو عالم أو مفكر) قد أكد على أن……………….. فإن معارضهما(فيلسوف أو عالم أو مفكر) قد خالفهم الرأي حيث أقر ………………………………..
أما فيما يتعلق بموقفي الشخصي فإنني أضم صوتي إلى ما ذهب إليه من …………………………
بعض الصيغ لاستخدامها للمنهجية
الإطار الإشكالي(المقدمة)
الاستهلال :
مما لا يختلف فيه البيان أن……………………………………..
من المسلمات التي صارت منازعتها…………………………..
لا تخطر على بال كون ……………………………………..
مما لا شك فيه أن ………………………………………….
مما يستحق الذكر أن ………………………………………..
من المعلوم أن ………………………………………….. ..
السياق العام :
و النص الماثل بين ناظرينا ينضوي ضمن المفهوم ……………………………….
والنص قيد التحليل يندرج ضمن نفس المفهوم ……………………..
و النص الذي بين أيدينا يتأطر ضم ننفس المفهوم ………………………………..
السياق الخاص:
اذ يسلط الضوء على مسألة ………………………………….
حيث يعالج مسألة …………………………………………
و يتطرق الموضوع ……………………………………….
اذ يتناول قضية ………………………………………….
الإشكال العام :
و من هنا بمقدورنا بسط الإشكال التالي هل………………. أم ………………………
لدى يجذر بنا طرح الإشكال التالي هل …………………أم …………………………
و في هذا الإطاربمقدورنا وضع الأشكال التالي هل ……………………..أم ……………………
الأسئلة الفرعية:
و أخيرا ………………………….
و منه تنبثق الاستفهامات الجزئية الآتية …………………. ثم …………………………..
و أخيرا ………………………………
و بالإضافة إلى هذا الإشكال تنتظم الأسئلةالفرعية التالية …………………… ثم ………………………. وأخيرا …………………………..
كما باستطاعتنا بسط الأسئلة التالية …………………… ثم …………………………..
و أخيرا ………………………
الإطار( الإشكالي
العرض
التحليل:
تحديد الأطروحة
ينبني النص على أطروحة مركزية مفادها أن………………………..
من خلال قراءتنا للنص يتضح أنه ينبني على أطروحة أساسية مضمونها أن……………………….
يتضمن النص فكرة عامة مبناها……………………………….
يتمحور النص حول أطروحة مركزيةمغزاها………………………
تحديد الأفكار و الأساليب الحجاجية والروابط المنطقية
حيث يستهل صائغ النص نصه ب……………………………..
يبدأ كاتب النص نصه ب……………………………
إذ يفتتح صاحب النص نصه هذا ب…………………………..
تحديد المفاهيم
– يتضح من خلال النص انه يحتوي على جملة من المفاهيم الفلسفية من قبيل……………………………….
– لقد وظف صائغ النص لبناء نصه مجموعة مهمة من المفاهيم و المصطلحات الفلسفية يمكنناإيرادها كالتالي………………………………
تحديدالأساليب الحجاجية
– في خضم الاشتغال على النص ثم الوقوف على مجموعة من الأساليب الحجاجية
و الروابط المنطقية أبرزها…………………………………
– ولتدعيم موقفه هذا استخدم منشئ النص جملة من الأساليب الحجاجية و الروابط المنطقية وقد جاءت في النص كالتالي………………………..
– وبغية إقناعنا بطرحها اعتمد صائغ النص ثلة من الأساليب الحجاجية و الروابط المنطقية من أهمها …………………………….
تحديد قيمة أطروحة النص
– تتمظهر القيمةالفلسفية للأطروحة المركزية للنص من خلال ………
ا– تتجلى قيمة أطروحة النص في كونها……………………….
– تكمن قيمة و أهمية الأطروحة التي تبناها صاحب النص في…………………………….المناقشة
المناقشة بالتأكيد
– ولتأييد موقف صاحب النص نستحضر تصور……………………………..
– ولتدعيم موقف صاحب النص يد…………………………………
– ولتأكيد تصور صاحب النص بمقدورنا تقديم موقف، في نفس المنحنى تنتظم أطروحة…
– و في الاتجاه نفسه يرى………………………………….
المناقشة بالاعتراض
– و على خلاف تصور صاحب النص ومؤيدوه نجد طرح ………………
– و على النقيض من الطرح الوارد في النص ينتظم موقف ………………
– وعلى العكس من تصور منشئ النص يمكننا إيراد موقف ……………..
المناقشة بالتوفيق
– للتوفيق بين الطرح الذي تبناه صاحب النص ومؤيدوه من جهة وبين الطرح الذي تبناه معارضوه من جهة ثانية باستطاعتنا تقديم تصور………………………………….
– وكموقف موفق بين المواقف المتعارضة السالفة الذكر بمقدورنا إيراد تصور ………………………..
الاستنتاج والتركيب( الخاتمة )
صياغة خلاصة تركيبية موجزة
– يتضح مما تقدم أن إشكالية………………………….
– يتبين مما سلف أن قضية…………………………….
– خلاصة القول أن موضوع…………………………….
– جملة الكلام أن مسالة………………………………
– نستخلص مما سبق أن إشكالية…………………..
إبداء الرأي الشخصي المبرر
– أما في ما يتعلق برأيي الخاص فأضم صوتي ……………….
– أما في ما يتعلق بموقفي الشخصي………………………..
– أما بصدد تصوري…………………………
– أما فيما يرتبط بوجهة نظري الشخصية ………………………………
منقول من طرف استاد لمادة الفلسفة