السلام عليكم
سنين من العداب واحلام كلها سراب هي ادا قصة شعب مسلم مسالم اراد العيش بحرية فوجد نفسه وسط كيان صهيوني ولمادا الكيان الصهيوني ونحن لانعترف اصلا بوجوده…
دوما تجد الفلسطنيين يخرجون من حزنهم واساهم ويرددون الضمير العربي فين لا لا تقل الضمير العربي فين بل قل المسؤول العربي فين
فلو كان الامر بيد شعب لثار وانتفض وانطلق الى اخوانه لكن مادا عسااه يفعل وهو في دولة يحكمها رؤساء قطط تخاف شيئا اسمه السلاح
وينطبق عليهم قول " اسود الكلام نعام الوغى "
هده الصورة خير من مليار كلمة وتعبير
نعم علينا التمسك بارضنا ارض القدس الطاهرة الشريفة
ارض الاجداد والاحفاد
والارض التي وطات عليها رجل الرسول صلي الله عليه وسلم
انت يااااااااااااااااااااااااااااااااا ……….!!!!!!!!
لديك ام فمادا عن هؤلاء
لديك مسكن ومدرسة فمادا عن هده
فلسطين كلك امل وكلنا دعاء …………
غداااااااااا حرة مستقة
يا رب ينصر اخواننا في فلسطين و يفك اسرهم
و الله هم في معاناة دائمة و يحمدون الله و هناك اناس في اجواء رائعة لكن يحمدونه
بارك الله فيك اخي و مزيدا من التالق
فلنتدكر غزة كلما راينا دمااااااااااا لان الدم هو ماء صار في كل بقعة من غزة
موضوع في قمة الروعة شكرا أخي الزويتني
والفلسطينيون متمسكون بوطنهم وأرضهم ولديهم روح الوطنية وعاجلا ام آجلا ستستقل أرضهم وسينعمون بالحرية
للهم انصر الاسلام والمسلمين
اللهم انصر الاسلام والمسلمين
اللهم انصر الاسلام والمسلمين
آميــــــــــــــــــــــن يارب العالمين
مثلما انتزعت الجزائر حريتها ********** ففلسطين ستستقل وستنزع حريتها من الصهاينة
آميــــــــــــــــــــــن يارب العالمين
ويا هازم الأحزاب أهزم النصارى واليهود المحاربين للإسلام والمسلمين
اللهم أهزمهم وزلزلهم , اللهم أقذف الرعب في قلوبهم , اللهم فرق جمعهم
اللهم شتت شملهم , اللهم خالف بين آرائهم , اللهم أجعل بأسهم بينهم
اللهم أرنا فيهم عجائب قدرتك , يا قوي يا قادر
اللهم أذل الدول الكافرة المحاربة للإسلام والمسلمين ,
اللهم أرسل عليهم الرياح العاتية , والأعاصير الفتاكة , والقوارع المدمرة
والأمراض المتنوعة , اللهم أشغلهم بأنفسهم عن المؤمنين
اللهم لا تجعل لهم على مؤمن يدا وعلى المؤمنين سبيلا
اللهم أتبعهم بأصحاب الفيل وأجعل كيدهم في تضليل
اللهم أرسل عليهم طيراً أبابيل , ترميهم بحجارة من سجيل
اللهم خذهم بالصيحة وأرسل عليهم حاصبا
اللهم صب عليهم العذاب صبا , اللهم أخسف بهم الأرض
وأنزل عليهم كسفاً من السماء اللهم أقلب البحر عليهم نارا ، والجو شهباً وإعصارا
اللهم أسقط طائراتهم ، اللهم دمر مدمرا تهم ، وأجعل قوتهم عليهم دمارا
يا ذا الجلال والإكرام يا حي يا قيوم .
اللهم انصر الاسلام والمسلمين
اللهم انصر الاسلام والمسلمين
اللهم انصر الاسلام والمسلمين
شكرا جزيلا لك أخي الزويتني على الموضوع
ادعية
اللهم انصراخواننا الغزاوين،اللهم اشفي مرضاهم وداوي جرحاهم وفك اسراهم.اللهم ذمر اعداء الذين اليهود الغاصبين ، اللهم اتزل عليهم سخطك يارب العالمين .اللهم يارب ارينا فيهم عجائب قدرتك .اللهم اجب دعاي يا رب العالمين .
آمين يارب العالمين
جزاك الله خيرا وجعله في ميزاني حسناتك أخي
الحمد لله فمازلت هناك قلوب رحيمة
تذكر فلسطين
لا تبكي يا غزة
غزة لاتياسي ستكوني مقابر على قلوبهم
غزة الحبيبة هذي رجالك يرونك بدمائهم بكبارك ورجالك وصغارك وشبابك راح تنصري
من قال بان غزة بكت سيبكي الحجر ولن تبكي غزة
غزة تناديكم تصطصرخكم هل من مجيب او مغيث
مهما هدمو ومهما قصفوو قتلو ستبقي ياغزة على قلوبهم
قالو نمحي غزة من التاريخ كل التاريخ تاريخك وكل الابطال ابطالك ياغزة
يا بلدي يا امي ياغزة واحنا معاكي حتى الانتصار
وهذا الوعد ما ننسا وعد التحرير ياغزة
وهذا اليوم ما ننسا يوم الشهداء والانتصار ياغزة
ربما هذا اقل شيئ يقدمه لساني الى اهلي في غزة
مع امنياتي بتحرير غزة والضفه
يا الله على الصور يا الاخت نانا المؤلمة وكلماتك رانيا المأثرة يا ربي انصر اخوانا على اعدائنا امين يا ربي العالمين
شكرا على مروركما العطر نانا وملاك
عفوا أختي فارسة الجزائر لا شكر على واجب
أكيد الكلمات لا تعبر على كل شيء لكن على الاقل نحس بانن قدمنا شيء
الى اهلنا في غزة لا تحزنوا فانا معكم و الله يؤيدكم و موعدكم النصر باذنه تعالى
عفوا نحولتي شكرا ردك انت ورنيا
متى يستيقظ الرجال
يحكون في شجن
عن صاحبي الذي مضى
و عاد في كفن
*
كان اسمه.. .
لا تذكروا اسمه!
خلوه في قلوبنا…
لا تدعوا الكلمة
تضيع في الهواء، كالرماد…
خلوه جرحا راعفا… لا يعرف الضماد
طريقه إليه. ..
أخاف يا أحبتي… أخاف يا أيتام …
أخاف أن ننساه بين زحمة الأسماء
أخاف أن يذوب في زوابع الشتاء!
أخاف أن تنام في قلوبنا
جراح نا …
أخاف أن تنام !!
-2-
العمر… عمر برعم لا يذكر المطر…
لم يبك تحت شرفة القمر
لم يوقف الساعات بالسهر…
و ما تداعت عند حائط يداه …
و لم تسافر خلف خيط شهوة …عيناه!
و لم يقبل حلوة…
لم يعرف الغزل
غير أغاني مطرب ضيعه الأمل
و لم يقل : لحلوة الله !
إلا مرتين
لت تلتفت إليه … ما أعطته إلا طرف عين
كان الفتى صغيرا …
فغاب عن طريقها
و لم يفكر بالهوى كثيرا …!
-3-
يحكون في بلادنا
يحكون في شجن
عن صاحبي الذي مضى
و عاد في كفن
ما قال حين زغردت خطاه خلف الباب
لأمه : الوداع !
ما قال للأحباب… للأصحاب :
موعدنا غدا !
و لم يضع رسالة …كعادة المسافرين
تقول إني عائد… و تسكت الظنون
و لم يخط كلمة…
تضيء ليل أمه التي…
تخاطب السماء و الأشياء ،
تقول : يا وسادة السرير!
يا حقيبة الثياب!
يا ليل ! يا نجوم ! يا إله! يا سحاب ! :
أما رأيتم شاردا… عيناه نجمتان ؟
يداه سلتان من ريحان
و صدره و سادة النجوم و القمر
و شعره أرجوحة للريح و الزهر !
أما رأيتم شاردا
مسافرا لا يحسن السفر!
راح بلا زوادة ، من يطعم الفتى
إن جاع في طريقه ؟
من يرحم الغريب ؟
قلبي عليه من غوائل الدروب !
قلبي عليك يا فتى… يا ولداه!
قولوا لها ، يا ليل ! يا نجوم !
يا دروب ! يا سحاب !
قولوا لها : لن تحملي الجواب
فالجرح فوق الدمع …فوق الحزن و العذاب !لن تحملي… لن تصبري كثيرا
لأنه …
لأنه مات ، و لم يزل صغيرا !
-4-
يا أمه!
لا تقلعي الدموع من جذورها !
للدمع يا والدتي جذور ،
تخاطب المساء كل يوم…
تقول : يا قافلة المساء !
من أين تعبرين ؟
غضت دروب الموت… حين سدها المسافرون
سدت دروب الحزن… لو وقفت لحظتين
لحظتين !
لتمسحي الجبين و العينين
و تحملي من دمعنا تذكار
لمن قضوا من قبلنا … أحبابنا المهاجرين
يا أمه !
لا تقلعي الدموع من جذورها
خلي ببئر القلب دمعتين !
فقد يموت في غد أبوه… أو أخوه
أو صديقه أنا
خلي لنا …
للميتين في غد لو دمعتين… دمعتين !
-5-
يحكون في بلادنا عن صاحبي الكثيرا
حرائق الرصاص في وجناته
وصدره… ووجهه…
لا تشرحوا الأمور!
أنا رأيتا جرحه
حدقّت في أبعاده كثيرا…
" قلبي على أطفالنا "
و كل أم تحضن السريرا !
يا أصدقاء الراحل البعيد
لا تسألوا : متى يعود
لا تسألوا كثيرا
بل اسألوا : متى يستيقظ الرجال
اشكرك على الخاطرة اختي
عفوااااا اختي ايمان
شكراااااااااااااااا لك رانيا على هذه الكلمات
حقا : متى يستيقظ الرجال؟
قُرْبَ بساتينَ مقطوعةِ الظلِ،
نفعلُ ما يفعلُ السجناءُ،
وما يفعل العاطلون عن العمل:
نُرَبِّي الأملْ!
بلادٌ علي أُهْبَةِ الفجر. صرنا أَقلَّ ذكاءً
لأَنَّا نُحَمْلِقُ في ساعة النصر:
لا لَيْلَ في ليلنا المتلألئ بالمدفعيَّة
أَعداؤنا يسهرون وأَعداؤنا يُشْعِلون لنا النورَ
في حلكة الأَقبية
هنا، بعد أَشعار أَيّوبَ لم ننتظر أَحداً
سيمتدُّ هذا الحصارُ إلي أن نعلِّم أَعداءنا
نماذجَ من شِعْرنا الجاهليّ
السَّماءُ رصاصيّةٌ في الضُحى
بُرْتقاليَّةٌ في الليالي. وأَمَّا القلوبُ
فظلَّتْ حياديَّةً مثلَ ورد السياجْ
هنا، لا أَنا
هنا، يتذكَّرُ آدَمُ صَلْصَالَهُ…
يقولُ على حافَّة الموت:
لم يَبْقَ بي مَوْطِئٌ للخسارةِ:
حُرٌّ أَنا قرب حريتي. وغدي في يدي.
سوف أَدخُلُ عمَّا قليلٍ حياتي،
وأولَدُ حُرّاً بلا أَبَوَيْن،
وأختارُ لاسمي حروفاً من اللازوردْ…
في الحصار، تكونُ الحياةُ هِيَ الوقتُ
بين تذكُّرِ أَوَّلها.
ونسيانِ آخرِها.
هنا، عند مُرْتَفَعات الدُخان، على دَرَج البيت،
لا وَقْتَ للوقت.
نفعلُ ما يفعلُ الصاعدون إلى الله:
ننسي الأَلمْ.
الألمْ
هُوَ: أن لا تعلِّق سيِّدةُ البيت حَبْلَ الغسيل
صباحاً، وأنْ تكتفي بنظافة هذا العَلَمْ.
لا صدىً هوميريٌّ لشيءٍ هنا.
فالأساطيرُ تطرق أبوابنا حين نحتاجها.
لا صدىً هوميريّ لشيء. هنا جنرالٌ
يُنَقِّبُ عن دَوْلَةٍ نائمةْ
تحت أَنقاض طُرْوَادَةَ القادمةْ
يقيسُ الجنودُ المسافةَ بين الوجود وبين العَدَمْ
بمنظار دبّابةٍ…
نقيسُ المسافَةَ ما بين أَجسادنا والقذائفِ بالحاسّة السادسةْ.
أَيُّها الواقفون على العَتَبات ادخُلُوا،
واشربوا معنا القهوةَ العربيَّةَ
فقد تشعرون بأنكمُ بَشَرٌ مثلنا.
أَيها الواقفون على عتبات البيوت!
اُخرجوا من صباحاتنا،
نطمئنَّ إلى أَننا
بَشَرٌ مثلكُمْ!
نَجِدُ الوقتَ للتسليةْ:
نلعبُ النردَ، أَو نَتَصَفّح أَخبارَنا
في جرائدِ أَمسِ الجريحِ،
ونقرأ زاويةَ الحظِّ: في عامِ
أَلفينِ واثنينِ تبتسم الكاميرا
لمواليد بُرْجِ الحصار.
كُلَّما جاءني الأمسُ، قلت له:
ليس موعدُنا اليومَ، فلتبتعدْ
وتعالَ غداً !
أُفكِّر، من دون جدوى:
بماذا يُفَكِّر مَنْ هُوَ مثلي، هُنَاكَ
على قمَّة التلّ، منذ ثلاثةِ آلافِ عامٍ،
وفي هذه اللحظة العابرةْ؟
فتوجعنُي الخاطرةْ
وتنتعشُ الذاكرةْ
عندما تختفي الطائراتُ تطيرُ الحماماتُ،
بيضاءَ بيضاءَ، تغسِلُ خَدَّ السماء
بأجنحةٍ حُرَّةٍ، تستعيدُ البهاءَ وملكيَّةَ
الجوِّ واللَهْو. أَعلى وأَعلى تطيرُ
الحماماتُ، بيضاءَ بيضاءَ. ليت السماءَ
حقيقيّةٌ قال لي رَجَلٌ عابرٌ بين قنبلتين
الوميضُ، البصيرةُ، والبرقُ
قَيْدَ التَشَابُهِ…
عمَّا قليلٍ سأعرفُ إن كان هذا
هو الوحيُ…
أو يعرف الأصدقاءُ الحميمون أنَّ القصيدةَ
مَرَّتْ، وأَوْدَتْ بشاعرها
إلي ناقدٍ: لا تُفسِّر كلامي
بملعَقةِ الشايِ أَو بفخِاخ الطيور!
يحاصرني في المنام كلامي
كلامي الذي لم أَقُلْهُ،
ويكتبني ثم يتركني باحثاً عن بقايا منامي
شَجَرُ السرو، خلف الجنود، مآذنُ تحمي
السماءَ من الانحدار. وخلف سياج الحديد
جنودٌ يبولون ـ تحت حراسة دبَّابة ـ
والنهارُ الخريفيُّ يُكْملُ نُزْهَتَهُ الذهبيَّةَ في
شارعٍ واسعٍ كالكنيسة بعد صلاة الأَحد…
نحبُّ الحياةَ غداً
عندما يَصِلُ الغَدُ سوف نحبُّ الحياة
كما هي، عاديّةً ماكرةْ
رماديّة أَو مُلوَّنةً.. لا قيامةَ فيها ولا آخِرَةْ
وإن كان لا بُدَّ من فَرَحٍ
فليكن
خفيفاً على القلب والخاصرةْ
فلا يُلْدَغُ المُؤْمنُ المتمرِّنُ
من فَرَحٍ … مَرَّتَينْ!
قال لي كاتبٌ ساخرٌ:
لو عرفتُ النهاية، منذ البدايةَ،
لم يَبْقَ لي عَمَلٌ في اللٌّغَةْ
إلي قاتلٍ: لو تأمَّلْتَ وَجْهَ الضحيّةْ
وفكَّرتَ، كُنْتَ تذكَّرْتَ أُمَّك في غُرْفَةِ
الغازِ، كُنْتَ تحرَّرتَ من حكمة البندقيَّةْ
وغيَّرتَ رأيك: ما هكذا تُسْتَعادُ الهُويَّةْ
إلى قاتلٍ آخر: لو تَرَكْتَ الجنينَ ثلاثين يوماً،
إِذَاً لتغيَّرتِ الاحتمالاتُ:
قد ينتهي الاحتلالُ ولا يتذكَّرُ ذاك الرضيعُ زمانَ الحصار،
فيكبر طفلاً معافي،
ويدرُسُ في معهدٍ واحد مع إحدى بناتكَ
تارِيخَ آسيا القديمَ.
وقد يقعان معاً في شِباك الغرام.
وقد يُنْجبان اُبنةً (وتكونُ يهوديَّةً بالولادةِ).
ماذا فَعَلْتَ إذاً ؟
صارت ابنتُكَ الآن أَرملةً،
والحفيدةُ صارت يتيمةْ ؟
فماذا فَعَلْتَ بأُسرتكَ الشاردةْ
وكيف أَصَبْتَ ثلاثَ حمائمَ بالطلقة الواحدةْ ؟
لم تكن هذه القافيةْ
ضَرُوريَّةً، لا لضْبطِ النَغَمْ
ولا لاقتصاد الأَلمْ
إنها زائدةْ
كذبابٍ على المائدةْ
الضبابُ ظلامٌ، ظلامٌ كثيفُ البياض
تقشِّرُهُ البرتقالةُ والمرأةُ الواعدة.
الحصارُ هُوَ الانتظار
هُوَ الانتظارُ على سُلَّمٍ مائلٍ وَسَطَ العاصفةْ
وَحيدونَ، نحن وحيدون حتى الثُمالةِ
لولا زياراتُ قَوْسِ قُزَحْ
لنا اخوةٌ خلف هذا المدى.
اخوةٌ طيّبون. يُحبُّوننا. ينظرون إلينا ويبكون.
ثم يقولون في سرِّهم:
ليت هذا الحصارَ هنا علنيٌّ.. ولا يكملون العبارةَ:
لا تتركونا وحيدين، لا تتركونا.
خسائرُنا: من شهيدين حتى ثمانيةٍ كُلَّ يومٍ.
وعَشْرَةُ جرحى.
وعشرون بيتاً.
وخمسون زيتونةً…
بالإضافة للخَلَل البُنْيويّ الذي
سيصيب القصيدةَ والمسرحيَّةَ واللوحة الناقصةْ
في الطريق المُضَاء بقنديل منفي
أَرى خيمةً في مهبِّ الجهاتْ:
الجنوبُ عَصِيٌّ على الريح،
والشرقُ غَرْبٌ تَصوَّفَ،
والغربُ هُدْنَةُ قتلي يَسُكُّون نَقْدَ السلام،
وأَمَّا الشمال، الشمال البعيد
فليس بجغرافيا أَو جِهَةْ
إنه مَجْمَعُ الآلهةْ
قالت امرأة للسحابة: غطِّي حبيبي
فإنَّ ثيابي مُبَلَّلةٌ بدَمِهْ
إذا لم تَكُنْ مَطَراً يا حبيبي
فكُنْ شجراً
مُشْبَعاً بالخُصُوبةِ، كُنْ شَجَرا
وإنْ لم تَكُنْ شجراً يا حبيبي
فكُنْ حجراً
مُشْبعاً بالرُطُوبةِ، كُنْ حَجَرا
وإن لم تَكُنْ حجراً يا حبيبي
فكن قمراً
في منام الحبيبة، كُنْ قَمرا
هكذا قالت امرأةٌ
لابنها في جنازته
أيَّها الساهرون ! أَلم تتعبوا
من مُرَاقبةِ الضوءِ في ملحنا
ومن وَهَج الوَرْدِ في جُرْحنا
أَلم تتعبوا أَيُّها الساهرون ؟
واقفون هنا. قاعدون هنا. دائمون هنا. خالدون هنا.
ولنا هدف واحدٌ واحدٌ واحدٌ: أن نكون.
ومن بعده نحن مُخْتَلِفُونَ على كُلِّ شيء:
علي صُورة العَلَم الوطنيّ (ستُحْسِنُ صُنْعاً لو اخترتَ يا شعبيَ الحيَّ رَمْزَ الحمار البسيط).
ومختلفون علي كلمات النشيد الجديد
(ستُحْسِنُ صُنْعاً لو اخترتَ أُغنيَّةً عن زواج الحمام).
ومختلفون علي واجبات النساء
(ستُحْسِنُ صُنْعاً لو اخْتَرْتَ سيّدةً لرئاسة أَجهزة الأمنِ).
مختلفون على النسبة المئوية، والعامّ والخاص،
مختلفون على كل شيء. لنا هدف واحد: أَن نكون …
ومن بعده يجدُ الفَرْدُ مُتّسعاً لاختيار الهدفْ.
قال لي في الطريق إلى سجنه:
عندما أَتحرّرُ أَعرفُ أنَّ مديحَ الوطنْ
كهجاء الوطنْ
مِهْنَةٌ مثل باقي المِهَنْ !
قَليلٌ من المُطْلَق الأزرقِ اللا نهائيِّ
يكفي
لتخفيف وَطْأَة هذا الزمانْ
وتنظيف حَمأةِ هذا المكان
على الروح أَن تترجَّلْ
وتمشي على قَدَمَيْها الحريريّتينِ
إلى جانبي، ويداً بيد، هكذا صاحِبَيْن
قديمين يقتسمانِ الرغيفَ القديم
وكأسَ النبيذِ القديم
لنقطع هذا الطريق معاً
ثم تذهب أَيَّامُنا في اتجاهَيْنِ مُخْتَلِفَينْ:
أَنا ما وراءَ الطبيعةِ. أَمَّا هِيَ
فتختار أَن تجلس القرفصاء على صخرة عاليةْ
تورَّطتَ في عُزْلَة الآلهةْ
فكن ذاتَ موضوعك التائهةْ
و موضوع ذاتكَ. كُنْ حاضراً في الغيابْ
:يَجِدُ الوقتَ للسُخْرِيَةْ
هاتفي لا يرنُّ
ولا جَرَسُ الباب أيضاً يرنُّ
فكيف تيقَّنتِ من أَنني
!لم أكن ههنا
:يَجدُ الوَقْتَ للأغْنيَةْ
في انتظارِكِ، لا أستطيعُ انتظارَكِ
لا أَستطيعُ قراءةَ دوستويفسكي
ولا الاستماعَ إلى أُمِّ كلثوم أَو ماريّا كالاس وغيرهما
في انتظارك تمشي العقاربُ في ساعةِ اليد نحو اليسار…
إلي زَمَنٍ لا مكانَ لَهُ
في انتظارك لم أنتظرك، انتظرتُ الأزَلْ
يَقُولُ لها: أَيّ زهرٍ تُحبِّينَهُ
فتقولُ: القُرُنْفُلُ .. أَسودْ
يقول: إلى أَين تمضين بي، والقرنفل أَسودْ ؟
تقول: إلى بُؤرة الضوءِ في داخلي
وتقولُ: وأَبْعَدَ … أَبْعدَ … أَبْعَدْ
سيمتدُّ هذا الحصار إلى أَن يُحِسَّ المحاصِرُ، مثل المُحَاصَر،
أَن الضَجَرْ
صِفَةٌ من صفات البشرْ
لا أُحبُّكَ، لا أكرهُكْ ـ
قال مُعْتَقَلٌ للمحقّق: قلبي مليء
بما ليس يَعْنيك. قلبي يفيض برائحة المَرْيَميّةِ
قلبي بريء مضيء مليء،
ولا وقت في القلب للامتحان. بلى،
لا أُحبُّكَ. مَنْ أَنت حتَّى أُحبَّك؟
هل أَنت بعضُ أَنايَ، وموعدُ شاي،
وبُحَّة ناي، وأُغنيّةٌ كي أُحبَّك؟
لكنني أكرهُ الاعتقالَ ولا أَكرهُكْ
هكذا قال مُعْتَقَلٌ للمحقّقِ: عاطفتي لا تَخُصُّكَ.
عاطفتي هي ليلي الخُصُوصيُّ…
ليلي الذي يتحرَّكُ بين الوسائد حُرّاً من الوزن والقافيةْ
جَلَسْنَا بعيدينَ عن مصائرنا كطيورٍ
تؤثِّثُ أَعشاشها في ثُقُوب التماثيل
أَو في المداخن، أو في الخيام التي
نُصِبَتْ في طريق الأمير إلي رحلة الصَيّدْ…
على طَلَلي ينبتُ الظلُّ أَخضرَ
والذئبُ يغفو علي شَعْر شاتي
ويحلُمُ مثلي، ومثلَ الملاكْ
بأنَّ الحياةَ هنا … لا هناكْ
الأساطير ترفُضُ تَعْديلَ حَبْكَتها
رُبَّما مَسَّها خَلَلٌ طارئٌ
ربما جَنَحَتْ سُفُنٌ نحو يابسةٍ
غيرِ مأهولةٍ،
فأصيبَ الخياليُّ بالواقعيِّ،
ولكنها لا تغيِّرُ حبكتها.
كُلَّما وَجَدَتْ واقعاً لا يُلائمها
عدَّلَتْهُ بجرَّافة.
فالحقيقةُ جاريةُ النصِّ، حَسْناءُ
بيضاءُ من غير سوء …
إلي شبه مستشرق: ليكُنْ ما تَظُنُّ
لنَفْتَرِضِ الآن أَني غبيٌّ، غبيٌّ، غبيٌّ
ولا أَلعبُ الجولف
لا أَفهمُ التكنولوجيا،
ولا أَستطيعُ قيادةَ طيّارةٍ!
أَلهذا أَخَذْتَ حياتي لتصنَعَ منها حياتَكَ؟
لو كُنْتَ غيرَكَ، لو كنتُ غيري،
لكُنَّا صديقين يعترفان بحاجتنا للغباء.
أَما للغبيّ، كما لليهوديّ في تاجر البُنْدُقيَّة
قلبٌ، وخبزٌ، وعينان تغرورقان؟
في الحصار، يصير الزمانُ مكاناً
تحجَّرَ في أَبَدِهْ
في الحصار، يصير المكانُ زماناً
تخلَّف عن أَمسه وَغدِهْ
هذه الأرضُ واطئةٌ، عاليةْ
أَو مُقَدَّسَةٌ، زانيةْ
لا نُبالي كثيراً بسحر الصفات
فقد يُصْبِحُ الفرجُ، فَرْجُ السماواتِ،
جغْرافيةْ !
الشهيدُ يُحاصرُني كُلَّما عِشْتُ يوماً جديداً
ويسألني: أَين كُنْت ؟ أَعِدْ للقواميس كُلَّ الكلام الذي كُنْتَ أَهْدَيْتَنِيه،
وخفِّفْ عن النائمين طنين الصدى
الشهيدُ يُعَلِّمني: لا جماليَّ خارجَ حريتي.
الشهيدُ يُوَضِّحُ لي: لم أفتِّشْ وراء المدى
عن عذارى الخلود، فإني أُحبُّ الحياةَ
علي الأرض، بين الصُنَوْبرِ والتين،
لكنني ما استطعتُ إليها سبيلاً، ففتَّشْتُ
عنها بآخر ما أملكُ: الدمِ في جَسَدِ اللازوردْ.
الشهيدُ يُحاصِرُني: لا تَسِرْ في الجنازة
إلاّ إذا كُنْتَ تعرفني. لا أُريد مجاملةً
من أَحَدْ.
الشهيد يُحَذِّرُني: لا تُصَدِّقْ زغاريدهُنَّ.
وصدّق أَبي حين ينظر في صورتي باكياً:
كيف بدَّلْتَ أدوارنا يا بُنيّ، وسِرْتَ أَمامي.
أنا أوّلاً، وأنا أوّلاً !
الشهيدُ يُحَاصرني: لم أُغيِّرْ سوى موقعي وأَثاثي الفقيرِ.
وَضَعْتُ غزالاً على مخدعي،
وهلالاً على إصبعي،
كي أُخفِّف من وَجَعي !
سيمتدُّ هذا الحصار ليقنعنا باختيار عبوديّة لا تضرّ، ولكن بحريَّة كاملة!!.
أَن تُقَاوِم يعني: التأكُّدَ من صحّة
القلب والخُصْيَتَيْن، ومن دائكَ المتأصِّلِ:
داءِ الأملْ.
وفي ما تبقَّى من الفجر أَمشي إلى خارجي
وفي ما تبقّى من الليل أسمع وقع الخطي داخلي.
سلامٌ على مَنْ يُشَاطرُني الانتباهَ إلي
نشوة الضوءِ، ضوءِ الفراشةِ، في
ليل هذا النَفَقْ.
سلامٌ على مَنْ يُقَاسمُني قَدَحي
في كثافة ليلٍ يفيض من المقعدين:
سلامٌ على شَبَحي.
إلي قارئ: لا تَثِقْ بالقصيدةِ ـ
بنتِ الغياب. فلا هي حَدْسٌ، ولا
هي فِكْرٌ، ولكنَّها حاسَّةُ الهاويةْ.
إذا مرض الحبُّ عالجتُهُ
بالرياضة والسُخْريةْ
وَبفصْلِ المُغنِّي عن الأغنيةْ
أَصدقائي يُعدُّون لي دائماً حفلةً
للوداع، وقبراً مريحاً يُظَلِّلهُ السنديانُ
وشاهدةً من رخام الزمن
فأسبقهم دائماً في الجنازة:
مَنْ مات.. مَنْ ؟
الحصارُ يُحَوِّلني من مُغَنٍّ الى . . . وَتَرٍ سادس في الكمانْ!
الشهيدةُ بنتُ الشهيدةِ بنتُ الشهيد وأختُ الشهيدِ
وأختُ الشهيدةِ كنَّةُ أمِّ الشهيدِ حفيدةُ جدٍّ شهيد
وجارةُ عمِّ الشهيد الخ … الخ ..
ولا نبأ يزعج العالَمَ المتمدِّن،
فالزَمَنُ البربريُّ انتهى.
والضحيَّةُ مجهولَةُ الاسم، عاديّةٌ،
والضحيَّةُ ـ مثل الحقيقة ـ نسبيَّةٌ الخ … الخ ف
هدوءاً، هدوءاً، فإن الجنود يريدون
في هذه الساعة الاستماع إلي الأغنيات
التي استمع الشهداءُ إليها، وظلَّت كرائحة
البُنّ في دمهم، طازجة.
هدنة، هدنة لاختبار التعاليم: هل تصلُحُ الطائراتُ محاريثَ ؟
قلنا لهم: هدنة، هدنة لامتحان النوايا،
فقد يتسرَّبُ شيءٌ من السِلْم للنفس.
عندئذٍ نتباري على حُبِّ أشيائنا بوسائلَ شعريّةٍ.
فأجابوا: ألا تعلمون بأن السلام مع النَفْس
يفتح أبوابَ قلعتنا لِمقَامِ الحجاز أو النَهَوَنْد ؟
فقلنا: وماذا ؟ … وَبعْد ؟
الكتابةُ جَرْوٌ صغيرٌ يَعَضُّ العَدَمْ
الكتابةُ تجرَحُ من دون دَمْ..
فناجينُ قهوتنا. والعصافيرُ والشَجَرُ الأخضرُ
الأزرقُ الظلِّ. والشمسُ تقفز من حائط
نحو آخرَ مثل الغزالة.
والماءُ في السُحُب اللانهائية الشكل في ما تبقَّي لنا
من سماء. وأشياءُ أخرى مؤجَّلَةُ الذكريات
تدلُّ على أن هذا الصباح قويّ بهيّ،
وأَنَّا ضيوف على الأبديّةْ.
رام الله ـ يناير 2022
للامانة منقول
شكرا جزيلا لك أختي على الأغنية الرائعة
التي تبث فينا الروح من جديد بأنه مازال هناك أمل
وسوف تطل شمس الحلرية على فلسطين
شكرا لك اختي نبيلة 13 على الرد
وان شاء الله تتحقق دعوتك وتطل شمس الحرية على فلسطين
شكرا على الموضوع اخخخخخختي نراك في جديد يتالق
شكرااااااااااااااااااااااااااا جزيلا لك على ماتقدمين للمنتدى
عفوا………
واحسرتاه .فلسطين
ردة فعل لقصف
نساء في قمة الفرحة والإنحلال
نساءفي قمة الخوف والإذلال
طفل سعيد
طفل تحت التهديد
ركض وعناق
ركض لإنقاذ اعناق
صرخة وصدمة وهول
من يبل الريق
لاتعليق
الخوف من الله انعدم
فأصبحنا عبيد وخدم
يرفع كأسا عاليا
يرفع ابنا غاليا
تستعرض بخيلاء
يزحف من أجل البقاء
نظرت لها بإعجاب شديد
فبكيت رغم انفي من جديد
والعالم بــأنتظار
" ستار اكادمي " ؟؟
والأخــرون بأحتضــار
والله المستعــان.. اللهــم انصرنا فأنت خير الناصرين
و ارزقــنا فأنت خير الرازقين و ارحمنــا يا رحمان يارحيم
اللهم امين
اللهم امين انصر اخوتنا في فلسطين
أميــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــن
ان شاء الله تنعم فلسطين بالحرية والاستقلال والسيادة
شكرا جزيلا آمال جزاك الله خيرا
ان شاء الله يحس النا س بما تعانيه فلسطين ليستجيبوا لصرخات النجدة المنطلقة من فلسطين
موضوع قيم ومميز شكرا جزيلا لك .
والله غالب الدنيا هكا واحد عايش ولوخر مطايش!
وماعلينا الا ندعيو لهم
اللهم امين انصر اخوتنا في فلسطين
أميــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــن ان شاء الله تنعم فلسطين بالحرية والاستقلال والسيادة شكرا جزيلا آمال جزاك الله خيرا |
آمين يا رب العالمين
العفو رانيا
ان شاء الله يحس النا س بما تعانيه فلسطين ليستجيبوا لصرخات النجدة المنطلقة من فلسطين
|
إن شاء الله
شكرا جزيلا لك على الرد
اللهم انصر اخوتنا في فلسطين أميــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــن يارب العالمين
موضوع قيم ومميز شكرا جزيلا لك . والله غالب الدنيا هكا واحد عايش ولوخر مطايش! |
وردك قيم ومميز
وشكرا جزيلا لك على الرد
الفلسطيني قـــام … لم يستمتع لابالنوم ولا بالاحلام …؟
رائع اخي
كلمات تهز الضمائر وتسكت صوت الظلم
كلام رائع ومن أروع ما قرأت من مؤلفاتك
مشكور الزويتني بالتوفيق
شكرا لكل من رد علي شرفني مروركم
شكرا لك اخي الزويتني على الموضوع والكلمات الجد رائعة سلمت اناملك ابداع وتميز كما عهدناك
شكرااااااااااااااااااااااااااااااااا لك كلمات جد رائعة اخي
بالتوفيق لك
انتم الاورع
قرأت كلماتك الرائعة عبدو وقد نالت اعجابي انها تستحق التقييم
الم اقل لك انك ستصبح كاتبا مشهورا ونفخر بك امام الناس ههههه
ماشاء الله عليك
سلمت و سلمت يداك
مرة اخرى شكرا لك
***
العفو اهلااا مروة شكراا جزيلاا لك اختي بوركت …
لا شكر على واجب عبدو
أين حقك يا فلسطين؟
رغم ذالك فقلبي مع كل قطرة دم فلسطينية نزفت أن تهطل .
اخوكم المهدي
معك حق اخي المهدي تقبل مروري البسيط
اه يا غزة
لا نملك الا الدعء لك
———————————–
———————-
بالفعل انه الواقع المـــــــــــر
———————-
بارك الله فيك اخي على مجهوداتك وعلى الالتفاتة الطيبة منك
جعل الله كل كلمة قلتها في ميزان حسناتك
سلام
بعد التحية و السلام :
تحية عطرة ملئها المحبة و الوفآء و الإيخآء أخي مهدي …. أشكرك على الموضوع المميز و المتألق و الهادف .
ذالك هو الواقع المر للأمة العربية و الإسلامية …تقف موقف المتفرج على الذي يحدث في فلسطين .
و ما القضية الفلسطينية إلا تأكيد على ضعف الأمة العربية و الإسلامية.
و لكننا نتحمل نحن كذالك المسؤولية و الدليل إليك :
و لكن نحن ننسى أن لفلسطين رب يحميها .
في الاخير ماعساي إلا ان أقول :
اللهم أنصر إخواننا في غزة و في سائر فلسطين .
اللهم إجعل الدائرة تدور على أعدائك و أعدائنا اليهود أعداء الدين .
اللهم ربنا أرنا في اليهود عجائب قدرتك.
إن أمتنا هي أمة الخير وستضل أمة خير و لا نجرد الخير من هذه الأمة لمجرد مرورها بمرحلة ضعف فلتبشر خيرا.
أتمنى من العلي القدير أن يجعل الموضوع في ميزان حسناتك أخونا المهدي .
تقبل تحياتي و مروري.
إلى اللقاء.
تنبيه : حتى لا نذكر كلمة إسرائيل لأننا لا نعترف بوجودها و هي الدولة الأكذوبة يمكن القول الكيان الصهيوني .
شكراااااااااااااااا أخي الأخضر علي المرور المتميز كالعادة
و شكراااا علي الإضافة
بارك الله فيك و انار طريقك
غزة العزة للفلسطنيين والعرب ……….فاصمدو يا غزاويين
عــن ألــفِ طفـلٍ يتيـمٍ فـي مدامعهِ=متسـائـلٌ أيـن منـا الأمُ أيـن الأبُ؟؟
عـن أسـرةٍ هـدم الصـاروخُ منزلهـا=فكـلُ زاويـةٍ فـي الـدارِ تنتـحـــبُ
عن ألفِ ألفِ قتيلٍ فـي مصارعهـم=أدلـة لـم يلامــس قـولهـا الــكـذبُ
النصر لغزة ان شاء الله
بعد التحية و السلام :
شكرا لك أخي المهدي على الدعاء الصالح .
أسأل الله العلي القدير أن يتقبل منا و منك ومن جميع المسلمين دعائنا و صيامنا لرمضان .
أتمنى لك مزيدا من التألق و النجاح يا رب العالمين.
دمت في رعاية الرحمان.
تقبل تحياتي و مروري.
إلى اللقاء.
اذن ماهو اقتراحكم لتحرير غزة
انا اقتراحي الجهاد
ليس لتحرير غزة فقط بل لتحرير كل فلسطين وكل دولة اسلامية مستعمرة رايي من رايك ولكن لا حياة لمن تنادي
مشكور اخي جزيل الشكر
انا برايي ان غزة ذاقت ذرعا من اقتراحات العرب لانها ليست مشروع نزهة يقترح فيه افراد العائلة الى اين يذهبون لكن هي مسالة نخوة وعزة وشهامة وغزة اليوم ليست بحاجة الى اقتراحاتكم وانما هي بحاجة الى التطبيق الفعلي والجاد
واشكرك زاكي 16 على محاولتك وانا في انتضار الجديد
السلام عليكم جبتلكم فيديو مبكي جدا جدا عن كل المسلمين وخاصة اخواننا في غزة
ولكن حسبنا الله ونعم الوكيل
ان شاء الله ينال اعجابكم
السلام عليكم جبتلكم فيديو مبكي جدا جدا عن كل المسلمين وخاصة اخواننا في غزة
ولكن حسبنا الله ونعم الوكيل ان شاء الله ينال اعجابكم |
لكن أي هو الفيديو؟
اين الفيديو؟؟
آآآسفة بس لم اقدر وضعه لم اعرف لماذا آآآآسفة مرة ثانية
لا داعي للأسف عزيزتي لينا …عادة ما تحدث مثل هاته الأخطاء
قلوبنا مع إخواننا في غزة
وفي فلسطين كلها
اللهم أعز الإسلام والمسلمين وأذل الشرك والمشركين
واهزم أعداء الدين
شكرا لك اختي كريمة انا كتير آآسفة يعني هو اسم..
karim gang boy guantanamo
اذاتبحثو عليه فيyou tube