السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اما بعد هذه مجموعة من الصور للكرة الارضية نبدأ :
الصورة الثانية :
شكرا لكم
شكررررراا جزييييييييييييييلا
شكرا على الصور
مشكور وتحيه خاصة من
شكرا وفقك الله
شكرا لك اختاه
سبحان الله مرسي على الموضوع الجميل
شكرا لك أختي على الموضوع كلما رأينا الكرة الارضية و الكون كلما زدنا ايمانا بالخالق الجبار سبحانه و تعالى
ولله خرافة وعدم صعود الانسان الى القمر
واتحدى اي احد
الصعود الى القمر ليست خرافة يا اخي عبد القادر
معلومة عن
يزود المخلوقات الحية بالهواء للتنفس.
يسمح بنفاذ الأشعة الحرارية والضوئية القادمة من الشمس والتي تمتصها الأرض مما يوفر الدفء والحماية.
يقي سطح الأرض من الإشعاعات فوق البنفسجية الضارة ويمنع وصولها للأرض
يساهم في تنظيم وتوزيع درجات الحرارة السائدة على سطح الكرة الأرضية حيث ينظم وصول أشعة الشمس ويمنع نفاذ كل الإشعاع الأرضي إلى الفضاء الخارجي، ولو لم يكن هناك غلافا جويا للأرض لتجاوز المدى اليومي 200 درجة حرارية.
يقوم بتوزيع بخار الماء على مناطق العالم المختلفة.
حماية الكائنات الحية على سطح الأرض من الإشعاعات الكونية الضارة، وخاصة الأشعة فوق البنفسجية.
يشكل درعاً واقياً يحمي سطح الأرض من النيازك والشهب حيث يتفتت معظمها قبل وصوله إلى سطح الأرض، نتيجة أحتكاكه بالهواء وأحتراقه.
يعد واسطة اتصال تستخدمه الطائرات، وتنتقل فيه الأصوات ولولا وجود الهواء في الغلاف الجوي لساد سكون وهدوء مخيف على سطح الأرض.
ينظم انتشار الضوء بشكل مناسب.
شكرا لك اختي على المعلومات
مشكووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووو ووووووورة
علماء وكالة ناسا : القمر أشد الكواكب برودة
أفاد علماء أمريكيون بأن البرودة على القمر لا تضاهيها أي برودة في أي مكان آخر في النظام الشمسي.
وقاست المركبة الفضائية القمرية "لونار ريكونايننس أوربيتار" الحرارة في حفر لا يصلها النور في القمر، حيث تبين لها أن الحرارة تنخفض إلى ما دون 416 درجة فهرنهايت، طبقاً لما ورد لوكالة الفضاء الأمريكية "ناسا".
وأشار البروفسور ديفيد بيج من جامعة كاليفورنيا في لوس انجليس، إلى أن القمر بيئات من أشد البيئات حرارة في النظام الشمسي. وأضاف بيج أن أكثر البقع برودة موجودة عند الطرف الجنوبي الغربي لسطح القمر.
شكراااااااااااااااااااااا
مشكووووووووور
ماذا يحدث عند تصادم المجرات ؟
تضم المجرة المتوسطة نحو 100 مليار نجم ،مايعني انها كبيرة جدا،فمجرة لوبيا كدرب التبانة يبلغ طولها نحو 100 الف سنة ضوئية وسمكها قرابة ثلاثة الاف … وهذا يعني ان هناك مسافة شاسعة بين نجم واخر … لتخيل تصادم مجرتين كمجرتنا ، علينا تخيل تصادم سربين من النحل ، لكن بين كل نحلة واخرى 6الاف كم … لكن في المجرات هناك ، اضافة الى النجوم ،غاز وغبار ، لذا سيؤي اثار جاذبية وحرارة ناتجة عن الاحتكاك الى تشويه شكل مجرتين وولادة نجوم جديدة … العملية ستستغرق نحو مليون سنة لتنتهي .
نعم لقد أحسست الآن معك بنعمة الجاذبية سبحان الله العلي العظيم و اللهم لك الحمد ولك الشكر على هاته النعم التي أنعمتها علينا شكراااااااا يا رب . شكراااااااا لك حنونتي نور فثمة أمور كثيرة كنت أجهلها و لكن تعرفت عليها اليوم برفقتك فبوركت غاليتي و جزاك الله خيرا يا نجمتنا نجمة المنتدى ………نعم وبخصوص هذا المضوع {الجاذبية } صدق من قال * عندما تنقطع عليك النعمة تعرفها *فما عرفنا هذه النعمة*الجاذبية* حتى انقطعت عن الانسان في الفضاء .شكرااااااااااا لك على الموضوع المفيد وجعله الله في ميزان حسناتك ……..صحى سحورك أيتها المبدعة
نعم لقد أحسست الآن معك بنعمة الجاذبية سبحان الله العلي العظيم و اللهم لك الحمد ولك الشكر على هاته النعم التي أنعمتها علينا شكراااااااا يا رب . شكراااااااا لك حنونتي نور فثمة أمور كثيرة كنت أجهلها و لكن تعرفت عليها اليوم برفقتك فبوركت غاليتي و جزاك الله خيرا يا نجمتنا نجمة المنتدى ………نعم وبخصوص هذا المضوع {الجاذبية } صدق من قال * عندما تنقطع عليك النعمة تعرفها *فما عرفنا هذه النعمة*الجاذبية* حتى انقطعت عن الانسان في الفضاء .شكرااااااااااا لك على الموضوع المفيد وجعله الله في ميزان حسناتك ……..صحى سحورك أيتها المبدعة
|
شكرا غاليتي على المرور الجميل فعلا انت المبدعة بردودك العطرة . اسعدني كثيرا تواجدك غاليتي عفاف ….صح سحورك ودمت بخير
بارك الله فيك
أشكرك على طيب مرورك اخي sofiane-phy نورت موضوعي بردك العطر . شكرااا
العفو ^-^ . و أنت زادا .
شكراااا على المعلومات
تقبلوا تحياتي ولا تنسوني بالدعائ بالشفاء العاجل
بوركتي اختي يمامة
وفيك بارك حمامتي
بارك الله فيك
اسعدني مرورك غاليتي
الغلاف الشمسي
الغلاف الشمسي منطقة شاسعة من الفضاء لها شكل الدمعة، تحتوي على جسيمات مشحونة كهربائيًا، تطلقها الشمس. وتوجد الشمس وجميع الكواكب داخل الغلاف الشمسي. ويبعد الطرف المثلوم (الأنف) للغلاف الشمسي نحو 15 بليون كم من الشمس. وتبلغ هذه المسافة ضعف أبعد مسافة من الشمس إلى بلوتو. ويمتد ذيل الغلاف الشمسي، وهو الجزء المقابل للأنف، مبتعدًا في الفضاء على مسافات أكبر على الجانب الآخر من الشمس.
وتنتقل الشمس والغلاف الشمسي معًا ـ الأنف أولاً ـ عبر سحابة في الفضاء البيني للنجوم (الفضاء الواقع بين النجوم). وهذه السحابة كتلة مكثفة من المادة البينجمية، أي الغبار والغاز الذي يشغل كل الفضاء الموجود بين النجوم. وتبلغ سرعة الشمس والغلاف الشمسي نحو 25كم في الثانية.
الرياح الشمسية. تتكون معظم الجسيمات التي تطلقها الشمس من أيونات (ذرات مشحونة) هيدروجين ذات شحنة كهربائية موجبة، وإلكترونات ذات شحنة كهربائية سالبة. وتنساب هذه الجسيمات باستمرار من الشمس نحو الخارج. ويطلق على أنسيابها عبر الفضاء اسم الرياح الشمسية. وتهب الرياح الشمسية مبتعدة عن الشمس بسرعات تتراوح بين 250 إلى 1,000كم في الثانية.
الموجات الصدمية . تضغط السحابة البينجمية والرياح الشمسية أحدهما على الآخر، نتيجة لحركة الشمس والغلاف الشمسي، ويمكن للضغط المبذول من الرياح الشمسية على السحابة أن يتفاوت مع مرور الزمن، كما يمكن أن تتغير مواقع المناطق المعرضة لأكبر قدر من الضغط. ومن حين إلى آخر، تؤدي الثورانات الضخمة للمواد من الشمس، المعروفة باسم الانفجارات الإكليلية، إلى حدوث تموجات في الرياح الشمسية. وينخفض ضغط الرياح الشمسية مع تمددها في الفضاء.
وحينما يتعادل ضغط السحابة مع ضغط الرياح الشمسية، تبطئ الجسيمات الموجودة في الرياح من سرعتها وترتفع درجة حرارتها. ونتيجة لذلك، تتراكم الجسيمات محدثة موجة صدمية تسمى صدمة النهاية. وعلى مسافات أبعد في الفضاء، في منطقة تعرف باسم الغمد الشمسي، تستمر سرعة الرياح في التباطؤ. وفي نهاية الأمر، يتوقف تدفق الرياح نحو الخارج، وتندمج جسيماتها مع السحابة البينجمية. والحد الفاصل الذي يحدث عنده هذا الاندماج، يسمى التوقف الشمسي، ويمثل العلامة التي ينتهي عندها الغلاف الشمسي.
كما يمكن أن تكون هناك أيضًا موجة صدمية في السحابة البينجمية إلى الأمام من منطقة التوقف الشمسي. وتسمى مثل هذه الموجة صدمة المقدمة لأنها تشبه الموجة التي تحدثها مقدمة السفينة عندما تبحر على سطح الماء.
المجال المغنطيسي . يؤدي تدفق الجسيمات المشحونة كهربائيًا، داخل الشمس وحولها، إلى إحداث مجال مغنطيسي، وهي منطقة يمكن فيها الإحساس بوجود قوى مغنطيسية. ويؤدي هبوب الرياح الشمسية إلى تمديد المجال المغنطيسي للشمس في الفضاء، بوصفه المجال المغنطيسي للغلاف الشمسي.
يعمل المجال المغنطيسي للغلاف الشمسي بصورة عامة بمثابة حاجز للجسيمات القادمة من وراء الغلاف الشمسي. وهناك ثلاثة استثناءات رئيسية: 1- أجزاء بالغة الصغر من المادة، تسمى حبيبات الغبار الكوني؛ 2- جسيمات مشحونة كهربائيًا، ذات طاقة عالية تسمى الأشعة الكونية؛ 3- الذرات بين النجمية المتعادلة، وهي ذرات غير مشحونة كهربائيًا من الفضاء الموجود بين النجوم. وتصبح بعض هذه الذرات في نهاية المطاف أشعة كونية.
استكشاف الغلاف الشمسي . من المتوقع أن تصل أربعة مجسات فضائية تم إطلاقها خلال السبعينيات من القرن العشرين، إلى حافة الغلاف الشمسي في وقت ما بعد عام 2000م. فالمجسات بيونير 11، وفويجر 1، وفويجر 2، تتجه نحو الأنف، بينما يتجه المجس بيونير 10 نحو الذيل. ويتوقع العلماء أن توفر مجسات بيونير معلومات حول صدمة النهاية والتوقف الشمسي. لقد أصبحت الإشارات الراديوية لبيونير 10 شديدة الضعف بحيث لم يعد في مقدورها توفير معلومات مفيدة. كما أن الطاقة الكهربائية لبيونير 11 قد نفدت.
ويتحرك المجس الفضائي يوليسيز، الذي أطلق عام 1990م، في مدار فريد يجعله يمر فوق القطبين الشمالي والجنوبي للشمس. وهذا المدار يجعله قادرًا على اختبار الرياح الشمسية، وحبيبات الغبار الكوني، والأشعة الكونية في مناطق لم يسبق استكشافها من قبل في الغلاف الشمسي.
مشكور على الموضوع ودائما في انتظار جديدك
مشكور على الموضوع
رعاك الله اعطنا جديدك نحن دوما في الإنتظار
السلام عليكم
دائما انت متميز بمواضيعك الخضراء اللامعة كما انت ايها الاخضر المتميز
بارك الله فيك
تقبل مروري
بارك الله فيك اخي الاخضر على الموضوع القيم
واصل المسيرة الاخضر نحو النجاح والتالق .
بانتضار جديدك
تقبل مروري
من الارض الى المريخ في 39 يوم
ارسال رواد فضاء الى المريخ لا يزال امرا صعبا ؛فالرحلة باستخدام المركبات التي تعتمد على الوقود التقليدي قد تستغرق ستة اشهر في كل اتجاه … الان هناك من يعتقد ان هذه المسألة لم تعد مشكلة كبيرة ؛ وفق تجربة تمت بنجاح مؤخرا ، ممن الممكن تقليص مدة الرحلة الى الكوكب الاحمر الى 39يوم فقط .
السر : صاروخ من نوع جديد اطلق عليه اسم vasimr…ويوجد الآن بالفعل من يطالب باستخدام تكنولوجيته لاحياء برامج قد يكون الرئيس الامريكي حاول دفنه حيا .
واذا اردتم التفصيل اترك طلبك مع المشاركة وشكرا
انا وضعت طلبي هههههه انا اول المشاركين
شككككككرا لك اختي على المعلومات
شكرا اختي زهرة
اليوم اخبرنا الاستاذ بمعلومة وهي ان الذهاب الى الكواكب شبه
مستحيل قيل ان نيل ارمسترونج الامريكي هو اول باحث وطأت قدماه سطح
القمر لكنها حاليا إشاعة في نظر البعض فأرميستروج وضع علم على سطح القمر وهذا العلم أخد يرفرف من أتت الرياح ؟؟ والكثير الكثير
شكراااا
العيش على سطح المريخ مستحيل لأن جاذبيته صغيرة و لا يمكن التأقلم فيها لغإلا إذا كان أبناء العم سام يريدون العيش حتى على سطح الشمس
شكرا جزيلا على الموضوع
-
كل نجمه تراها تتلألأ فى السماء هى عباره عن كتله غازيه بالغة السخونه
أكبر بكثير من أى كوكب و كل منهم لديه قصه مختلفه عن كيفية نشأتهم
و مسار حياتهم و كيفية موتهم , الجاذبيه تكون النجم فى البدايه و نفس الجاذبيه
تريد تدميره , و عندما تتمكن, كل شىء يذهب فى لمحة بصر محدثه
أكبر الأنفجارات فى الكون كله.
كمدينه مزدحمه ومضيئه وسط الصحراء, المجرات
توجد وسط ظلام الكون العظيم مكونه من مليارات الأضواء اللامعه
التى تدعى النجوم , فيوجد فى مجرتنا وحدها أكثر من 400 مليار نجم .
لكن كيف تولد هذه النجوم ؟
و كيف يموتون ؟
و كيف كل المخلوقات الحيه على الأرض تدين بحياتها الى موت هذه النجوم ؟
الأجابه على هذه الأسئله تبدأ مع سحب الغبار و الغازات الكونيه الموجوده
فى صحراء الكون العظيمه
التى هى :
أعمدة الحياه (Pillars Of Creation)أعمدة الحياه:
هو الرحم الذى تولد منه النجوم, نجوم جديده فى مرحلة التكون,
على بعد حوالى 7000 سنه ضوئيه من الأرض نستطيع رؤية أعمدة الحياه
هذه التى هى جزء من سديم النسر
(Eagle Nebula)
و الذى هو فقط واحد من مليارات السدم المنتشره فى الكون ,
هذه الأعمده تتكون من سحب من الغبار و غاز الهيدروجين .اذا كنت مازلت تتذكر الجدول الدورى من حصص الكيمياء,
ستجد الذرات الأقل خفه موجوده على قمة الجدول
(هيدروجين, هيليوم, ليثيوم)
ثم الذرات الأكثر ثقلاً كلما نزلت الى الأسفل.انه الهيدروجين أكثر الذرات خفه و بساطه و أنتشاراً فى أرجاء الكون ,
هو المفتاح الأساسى لصنع نجم .. فى داخل السديم نجد السحب الغازيه
تبدأ ببطء فى التقارب من بعضها لتصنع سحبا أقل حجماً و أكثر كثافه خلال ملايين السنين عن طريق قوه معروفه, هى نفس القوه التى تربطنا بالأرض الا و هى الجاذبيه , هى نفس القوه التى توحد الأجرام و الذرات معاً لتكون
الكواكب و النجوم و الجرات فى الكونالجاذبيه هى أهم القوى فى علم الفلك, و الشىء الأساسى
الذى تفعله الجاذبيه هو تكوين النجوم, كل سحابه غازيه تستطيع
ان تكون أى كميه من النجوم سواء بالعشرات او بالألاف.لكى تتكون نجمه كشمسنا التى هى على بعد ملايين الأميال عن الأرض ,
فأنها تحتاج سحابه من الغاز و الغبار أكبر 100 مره من حجم مجموعتنا الشمسيه ,
هذه السحب تبدأ حياتها بارده للغايه, مئات الدرجات تحت الصفر,
لكن عندما تبدأ الجاذبيه بضغطهم معاً تبدأ درجة الحراره بالأرتفاع,
خلال بضعة مئات الألاف من السنينيتحول شكلها الى :
قرص مستوى (Flatten Disk)الجاذبيه
تقوم بضغط هذا القرص فى نقطة المنتصف الى شكل كروى ,
حيث ترتفع الحراره الى 2 مليون درجه مئويه ,
وهذا النظام الجديد يدعى :
Protostarبعد 10 مليون سنه, القلب الهيدروجينى لهذا النظام ترتفع حرارته
الى أكثر من 18 مليون درجه و عندها شىء مدهش يحدث ,
مركز النظام تكون حرارته مرتفعه للغايه حيث يستطيع
ان يحدث أندماج نووى حرارى
(Thermonuclear Fusion) .الأندماج النووى الحرارى
هو ببساطه عملية أندماج و ألتحام ذرات أخف لتكون ذرات أثقل,
فذرات الهيدروجين تتحرك بسرعه جدا لوجود هذا الضغط الهائل
بسبب الجاذبيه فى مركز النجم, فتبدأ الذرات تتصادم مع بعضها
لتكون ذرات الهيليوم, وهذه التفاعلات النوويه التى تعطى النجم الطاقه ليعمل
طوال فترة حياته لتعطيه مصدر ثابت من الضوء و الحراره.وقتما تحصل على تفاعل نووى فلديك نجم ,
بعد ذلك حياة النجم هى معركه مستمره , حرب متواصله ضد الجاذبيه..
فالجاذبيه:،
هى التى كونت النجم فى البدايه هى نفس الجاذبيه التى تريد تدميره,
فالجاذبيه لا تستسلم فهى تريد ان تجذب كل شىء مع بعضه ,
فاذا كان النجم يريد ان يعيش فعليه ان يجد طريقه ليقاتل الجاذبيه.انت تشعر بالجاذبيه طوال الوقت عندما تحاول القفز او تحاول تسلق صخره ,
فدائما الجاذبيه تريد ان تجذبك الى الأسفل, و لكى تستطيع ان تتغلب
على الجاذبيه فيجب عليك ان تجد قوه تساعدك على التسلق
و تعمل عكس اتجاه الجاذبيه, مثل حبل تستخدم عضلاتك لتتسلقه
و تتغلب على الجاذبيه, هذا لا يعنى ان الجاذبيه ستستسلم فهى
تعمل دائما لذا فعليك ان تستمر فى التسلق حتى لا تقع تحت رحمتها ..
نفس الشىء مع النجوم, فالنجم يحاول ان يقاوم الجاذبيه طوال الوقت.الأندماج النووى:،
هو الحبل الذى يستخدمه النجم , فهو يعمل على هيئه ضغط للخارج ..
فكمية الأندماج النووى الذى يحدث داخل النجم يتناسب طرديا
مع مقدار ضغط الجاذبيه, لذلك النجوم لديها القدره على المحافظه
على الثبات النسبى فى الهيئه و الشكل لأن قوة الجاذبيه ثابته دائما.النجم يعيش معظم حياته فى هذا الحاله من المساواه,
وهذه المرحله تسمى التسلسل الرئيسى
(The Main Sequence)
و هى الحاله التى تعيشها شمسنا الأن و نحن سعيدون انها فى هذه المرحله ,
فهى تعطينا نفس كمية الطاقه طوال الوقت و تحرق نفس كمية وقودها
بثبات و هذا ما يجعل الحياه ممكنه .كل النجوم فى مرحة التسلسل الرئيسى متشابهون ,
هناك البعض أقل سخونه و أقل حجماً من شمسنا أو أكثر سخونه و أكبر حجماً ,
و يحدد العلماء حجم و درجة حرارة نجم ما عن طريق لون الضوء الذى يخرجه,
فنجم مثل الشمس يخرج ضوئا يميل الى درجه من درجات اللون الأصفر, اذا كانت الشمس أكثر سخونه فيجب ان نرى ضوئه أقرب الى الأزرق او البنفسجى..
اما النجوم الأقل سخونه فلون ضوئها يميل الى اللون الأحمر .النجوم الصغيره و البارده:،
(بالنسبه للشمس)
مثل بروكسيما سينتورى
(Proxima Centauri)
و هى أقرب النجوم الينا
(بعد الشمس) تعرف بالقزم الأحمر
(Red Dawrf) فحجمهم يتراوح بين
1/2 الى 1/10 حجم الشمس و درجة حرارة سطحها أقل من الشمس
بآلاف الدرجات المئويه,
و هى من أكثر انواع النجوم انتشاراً فى الكون, لكن هذه النجوم
ليست ما تراها عندما تنظر الى السماء فهى لا ترى بالعين المجرده ,
النجوم التى تراها هى النجوم الأقليه الضخمه مرتفعة الحراره.
قزم أحمر (Red Dwarf)و على الطرف الأخر من المعادله نجد النجوم الضخمه
المسماه بالمتسلسل الأساسى الأزرق
( Blue Main Sequence )
Blue Main Sequence Starمتوسط درجة حرارة سطح نجم كهذا هو 45000 درجة فهرينهايت ,
قد يصل حجمهم الى 20 مره حجم الشمس و 10000 مره أكثر ضيائاً,
و فى الحياه و الموت الخاصه بالنجم, الحجم بيفرق كتيرالكتله هى العامل الأساسى الذى يحدد العمر المتوقع للنجم, فالنجوم الأكبر حجما عمرها أقل من النجوم الأصغر حجماً, وهذا قد يبدو غريباً حيث ان النجوم الكبيره
لديها وقود أكثر لتحرقه فتعتقد انهم يجب ان يعيشوا مده أطول ..
لكن النجوم الكبيره تحرق وقوداً بمعدل أكبر من النجوم الأصغر,
فكلما زادت الكتله كلما أرتفعت الحراره و أرتفع الضغط و أرتفع
معدل التفاعلات النوويه .. فهى ببساطه عمليه حسابيه ,تعتمد على سؤالين :
1- ماهى كمية الوقود بالنجم ؟
2- ما هو معدل أستخدام هذا النجم؟فنجم كتلته كبيره جداً قد يموت خلال مليون عاماً فقط ..
فشمسنا مدة حياتها حتى وقت موتها هو 10 مليار عام فاذا قمنا بمقارنتها
مع نجم حجمه 10 أضعاف حجم الشمس سنجد انه عمره الكلى حوالى 10 مليون
عاما فقط , بينما نجد ان النجوم الضخمه عمرها يقاس بملايين السنيين ,
فالنجوم صغيرة الحجم يقاس عمرها بعشرات المليارات وربما تريلونات السنين.لكن كل النجوم لا تستطيع ان تعيش فى حالة التسلسل الأساسى للأبد,
فان النجم يستطيع فقط ان يعيش طالما عنده وقود ليحرقه ,
عندما تستهلك كل وقودها فالتفاعلات النوويه تتوقف و الجاذبيه تنتصر ,
فالجاذبيه لا تستسلم أبداً بينما الوقود قد ينتهى بعد فتره.حجم النجم لا يحدد فقط عمره المتوقع , لكنه أيضا يحدد كيف سيموت ..
فالنجوم الضخمه تموت بطريقه صاخبه عن طريق الأنفجار,
لكن النجوم الأصغر محكوم عليها بان تنطفىء ببطء تدريجياً .شمسنا ذات الكتله المتوسطه فى منتصف عمرها , قضت حتى الأن
5 مليار عام تحرق فى مخزونها من الهيدروجين بسعاده وراحة بال,
لكن مهما طال الزمن فهناك نهايه حتميه واحده, العلماء يتوقعون انه بعد
5 مليارات عاماً فى المستقبل شمسنا ستصل لهذا المنعطف لخطير, فوقودها من الهيدروجين سيكون قد أستهلك و التفاعلات النوويه ستقل و الجاذبيه ستبدأ بتحطيم الشمس و عندما يحدث هذا فالموقف ميأوس منه , لكن أملها الوحيد للنجاه
هو ان تجد مصدرا جديداً لأستخدامه كوقود .ان لديها هيليوم , لكن لكى تستطيع ان تحرق هيليوم يجب ان يكون درجة حرارة
مركزها أكثر 10 مرات مما كان سابقا, فهى لن تستطيع ان تحرق وقودها
من الهيليوم و تحوله الى كربون الى عندما تصل درجة الحراره
فى مركز الشمس الى 180 مليون درجه فهرنهايت ,
وهذا لأنه من الصعب ان تجعل ذرات الهيليوم متقاربه لدرجة
ان تتولى القوى النوويه القويه بأدماجهم معاً .بينما تستمر الشمس فى التقلص بفعل الجاذبيه تقذف الطبيعه لها طوق النجاه,
فمركز الشمس سيصبح ساخن للغايه بسبب الجاذبيه التى تحاول تدميره,
فعندما يصل مركز الشمس الى 180 مليون درجه فهرنهايت ستبدأ بحرق
الهيليوم و تحويله الى كاربون فى مقامره يائسه للنجاه , لكن هذا فقط يؤخر المحتم ,
و المحتم للنجم هو الموت.فالشمس التى قضت 10 مليار عاماً تحرق مخزونها من الهيدروجين,
سوف تستهلك مخزونها من الهيليوم فى 100 مليون عاما فقط ..
ثم بعد ذلك ستحاول ان تستهلك الكاربون و لكنها ستفشل ,
لكن كل هذه المغامرات لن تحدث الا فى آخر 10% من حياة الشمس.درجة الحراره المرتفعه الناتجه من الهيليوم المحترق ستجعل الطبقه الخارجيه
من الشمس ان تنتفخ , عند هذه المرحله يكون الغلاف الخارجى للشمس متمسك بالجاذبيه بطريقه ضعيفه جدا , لذلك فالأنفجارات الشمسيه ستدفع الطبقه الخارجيه خارج نطاق جاذبية الشمس, و خلال تسلسل يسمى الولاده الكونيه
(Cosmic Birth)
ستقوم الشمس بقذف طبقاتها التى متماسكه بشكل ضعيف من الجاذبيه
لتشكل حلقات من الغاز حول الشمس المحتضرهو هذا ما يسبب :
ظاهرة السديم الكوكبى (Planetary Nebula Phenomena)حلقات جميله من الغاز تحيط المركز المحتضر من شمسنا ,
و عندما يصبح مركز الشمس لا يستطيع عمل اى تفاعلات نوويه
فالجاذبيه تكسب اليد العليا, و الشمس تبدأ بالسقوط فى جاذبيتها
كمتسلق متعب من الأمساك بحبل التسلق .لكن هناك أحتمال قد يستخدمه هذا المتسلق اذا كان قد تعب من التمسك
بالحبل وهذا اذا استطاع ان يجد حافه ليقف عليها , فالجاذبيه تستطيع
ان تجذبه كما تريد لكن هذه الحافه ستدعمه ضدها,
وهو ليس عليه ان يبذل اى مجهود لكى يكسب هذه المعركه.هناك بعض أنواع النجوم -وشمسنا هى واحده منهم- تجد هذه الحافه
التى تجعلها تنتصر على الجاذبيه, وهذه الحافه هى الألكترونات
وهى جزيئات صغيره جداً من الذره سالبة الشحنه, فالألكترونات لا تحب
ان تكون قريبه من بعضها بسبب شحنتها السالبه, لذا فاذا قامت
الجاذبيه بضغط الألكترونات بشكل كافى فالألكترونات المتنافره
ستكون قادره على ان تحافظ على النجم ضد الجاذبيه.فعندما يتم ضغط شمسنا الى حجم الكره الأرضيه,
فما يسمى بضغط الأنحطاط الألكترونى
(Electron degeneracy pressure)
سوف يجلس فى مقعد السائق , الجاذبيه لن تستطيع ان تضغط النجم
أكثر من ذلك, سوف يجلس هناك ليبرد ببطء حتى يصل الى حالهتسمى بـ :
القزم الأبيض (White Dwarf)
شكراا جزيلا
شكرا لك…………..
بارك الله فيك
بارك الله فيك على هده المعلومات القيمة
شكرررررررررررررا
شكرا………………………………………. ………………………………………….. …………………………
بارك الله فيك
مشكوووووووور أخي
بارك الله فيك