واستخدم العلماء المختصون كاميرات وأجهزة السونار وتقنيات أخرى لاستكشاف أعماق المحيطات السحيقة، التي لا يمكن للإنسان بلوغها، حيث كشفوا عن وجود 17650 فصيلة جديدة من المخلوقات البحرية، تأقلمت على العيش في المياة المظلمة والباردة على عمق 3 أميال في باطن المحيطات.
ويشارك في "مشروع إحصاء الحياة البحرية" آلاف العلماء من مختلف أنحاء العالم على مدى عقد كامل.
وتقتات معظم تلك المخلوقات على نمط غذائي يعتمد على بقايا ومخلفات الحيوانات البحرية التي تعيش في طبقات المياه الأعلى، ويعتمد بعض منها على الكبريت أو الميثان في قوته.
ونقلت "ساينسديلي" عن الباحث روبرت كارني من "جامعة لويزيانا": "عادة ما ينظر إلى أعماق البحار بشيء من اللامبالاة، كصحراء أو أرض جرداء.. ولكن ما وجدناه في عملنا هو أن هناك تنوعاً هائلاً من الفصائل تأقلمت على الحياة هناك بشكل لافت فشلنا في فهمه حتى اللحظة."
ومن بعض المخلوقات المكتشفة "دودة النفط" oil worm وتقتات على الكيماويات الناجمة عن تحلل النفط، وعثر عليها على عمق 990 متراً تحت البحر، و"آكل عظام الحوت" whale bone eater ويعرف علمياً بـ"أوسيداكس" واكتشف على عمق 500 متراً قرب نيوزلندا، إلى جانب "خيار البحر الشفاف" enypniastes، وتعيش على عمق 1.7 ميلاً.
وبدوره قال الباحث كريس جيرمان من "معهد وودز هول لعلوم المحيطات"، إن أعماق البحار "هي أكبر نظام إيكولوجي مستمر وأكبر موطن للحياة. وهو أيضا الأقل دراسة."
وقال الباحثون إن عينة من غلة الرواسب كشفت عن فصائل جديدة أكثر من تلك المعروفة وأن فائدة تلك الفصائل المكتشفة حديثاً تتجاوز كونها معجزة عملية محضة.
وشرح بول سنيلغروف، عالم المحيطات من "جامعة نيوفاوندلاند التذكارية" في كندا، قائلاً: ثمة اهتمام كبير بالتنقيب هناك.. شركات الأدوية مهتمة حقاً بما قد تقدمه حيوانات أعماق البحار.. لأنها غالبا ما تنتج مركبات غير عادية."
وأجمع الباحثون على أن تغير المناخ والتغيرات في حموضة المحيطات "أدلة على زحف الملوثات أعمق وأعمق في المحيط، تنصب جميعها في إطار واحد هو أن الفصائل المكتشفة حديثاً قد تكون عرضة للتغييرات التي يسببها الإنسان."
سمكة شيطان البحر
الوصف
سمكة شيطان البحر العملاقه لها ما يشبهالجناحان الصدريان و بروزان إلى الأمام في مقدمة الرأس وهما بالواقع امتدادانللزعانف الصدريه مدعمه بالغضاريف. و تتمتع المانتا بفم كبير وعريض جدا مستطيل الشكلوفي نهاية الرأس الذي يحتوي على أسنان موجوده على الفك السفلي فقط .
و تمتلك لونا مميزا على الظهر والبطن وهو لون فريد وخاص بكل سمكهعلى حده وبشكل عام تتمتع المانتا باللون البني أو الرمادي المائل إلى الزرقه أوالأسود من الأعلى مع نهايات شاحبه و لون أبيض من الأسفل. وهناك بعض الأنواع منأسماك شيطان البحر لديها بقع شاحبه و نماذج ملونه من الأعلى و بقع داكنة من الأسفلو الإختلاف في الألوان يتم إستخدامه للتعرف على الأفراد من هذا النوع.
ويمكن التعرف على الأنواع البالغه من شيطان البحر عن طريق الزعانف الصدريه المثلثهالكبيرة و عن طريق الزعانف الرأسيه التي يبرز إمتدادها من الأمام على كلا الجانبينمن الرأس. وكل زعنفه رأسيه هي في الطول حوالي ضعف عرض قاعدتها. و طول كل فص من فصيالدماغ، من الطرف حتى الفم هو حوالي 14% من حجم الجسم الكلي. وهي تلتف مثل الزنبركعند السباحه وتصبح مسطحه عند الأكل. وهذا النوع من سمك الراي لا يشبه الأنواعالآخرى وذلك لأن فم سمكة شيطان البحر هو في طرف رأسالسمكه.
الحجم
يبلغ حجم جسم سمكة المانتا عند الولاده 4 قدم وأقصىعرض لجسمها قد يصل إلى 22 قدم ولو أن بعض الأنواع النادره وصلت إلى 30 قدم وأقصىوزن قد تصل إليه المانتا 3100 رطل (1400 كيلو) أما العمر الإفتراضي فقد يبلغالعشرون عاماi
الغذاء
تتغذى المانتا أو شيطان البحر على العوالق كماأنها تتغذى على الأسماك الصغيره بين الحين و الآخر و تكون التغذيه على العوالق عنطريق الترشيح حيث تتكون المرشحات من مجموعة من الصفائح النسيجيه مثل الإسفنج ذاتلون قرمزي موضوعه على قضبان الخياشيم المتتالية التي تدعم الخياشيم فعند تناولالطعام فان فصي الدماغ ينفتحان
لتوجيه المياه الغنية بالبلانكتون تجاهالفم.
اليكم هذه الصور لبحار و شلالات تجسد روعة و عظمة الخالق
[img]http://www.ouarsenis.com/up//uploads/images/ouarsenis-9e8
6b0a0f5.jpg[/img]
شكرا لك أختي بسمة على الصور دمت متألقة ومبدعة
صور رائعة ودالة على ابداع الله سبحانه وتعالى مشكورة بسمة
شكرا حمزة وعسولة على المرور نورتو الصفحة
بارك الله فيكم
شكرا لك أختي بسمة على الصور
إبداع رباني محكم
بوركت بسمة الربيع على الموضوع وجزيت الجنة
ما شـــــــــــــــاء
الف شكر لك بسمة الربيع
مشكورين جوهر / كريمة/ زويتني على مروركم العطر الذي نور الصفحة
بارك الله فيكم
شكرا اخ زويتني على بطاقة الشكر بوركت
لا شكر على واااااااااااااااااااااااااجب
صور رائعة بسمة شكرا جزيلا على ابداعك في الموضوع بالتوفيق مستقبلا
أضخم أنواع الحيتان على الإطلاق، نوع من الحيتان عديمة الأسنان يعرف باسم (الحوت الأزرق) ويتميز هذا الحوت الأزرق بلون جلده الأزرق المائل الى الدكنة (أو اللون الرمادي) والمنقط بعدد من النقاط الأفتح قليلاً في اللون، وهو صاحب أضخم جثة لكائن حي عَمَرَ الأرض في القديم والحديث وأعلى نبرة صوت لكائن حي، ويصدر عن هذه النوعية من الحيتان أصوات عميقة ومدوية ذات ذبذبات منخفضة تنتشر إلى مسافات بعيدة في الوسط المائي مما يمكنها من الاتصال ببعضها بعضاً عبر مئات الأميال.
يتراوح طول الحوت الأزرق البالغ بين 20 متراً، و33 متراً، أما وزنه فبين 90 طناً و180 طناً، ورأس هذا الحوت وحده ربع طول جسده، وجسمه الطويل يستدق في إتجاه الذنب وهذا الحوت العملاق يتميز بالهدوء الشديد، وبالحياء والخجل، وهو يسبح على سطح مياه البحار والمحيطات بسرعة تتراوح بين 20 كيلو متراساعة و50 كيلومتراساعة ويعيش في مجموعات صغيرة أو كبيرة ويتراوح عمر الفرد من أفراده بين 30 و80 سنة وأنثى الحوت الأزرق أكبر حجماً من الذكر، مما يعينها على حمل ورعاية صغارها.
تبدأ الإناث من الحمل من سن 5الى10 وتضع مولوداً واحداً كل 2الى3 سنوات، بعد فترة حمل تطول من 10 إلى 12 شهراً.
ومولود الحوت الأزرق يرضع من أمه أكثر من خمسين جالونا من اللبن في اليوم الواحد، ويزداد وزنه بمعدل عشرة أرطال في الساعة أي أكثر من 200 رطل في اليوم وذلك في أسابيعه الأولى وعند مولده يصل طول (طفل) الحوت الأزرق إلى سبعة أمتار.. ووزنه إلى طنين وبعد سنة من العمر يصل طوله إلى 18 متراً، وتواصل الأم إرضاع صغيرها ما بين 7 8 شهور وبحد أقصى لعام واحد ثم يفطم.
الصيد الجائر
ومن المؤسف أن شركات صيد الأسماك جارت على الحوت الأزرق طوال النصف الأول من القرن العشرين حتى كادت تفنيه، ويمثل صيده 90% من صناعة صيد الحيتان حتى وصل مجموع ما تم صيده في فصل واحد من فصول الصيد في عام 1931م أكثر من ثلاثين ألفاً من الحيتان الزرقاء فقط ونتيجة لذلك أخذت أعدادها في التناقص المستمر في مختلف البحار والمحيطات حتى أوشك هذا النوع العملاق على الانقراض.. وليس أدل على ذلك من أن الأعداد المتوقعة اليوم من هذا الحيوان العملاق لا تكاد تتعدى الأحد عشر ألفاً من أصل يزيد على المائتي ألف وذلك بفعل كل من الصيد الجائر والتلوث البيئي.
ويعرف هذا النوع من الحيتان بأنه عديم الأسنان، وعوضاً عنها زوده الله تعالى بعدد من الألواح القرنية التي تتكون من مادة تعرف باسم الكيراتين، ويتراوح عددها بين الثلاثمائة والأربعمائة لوح تعرف باسم (البالينات) وتتدلى من جانبي الفك العلوي، ويخرج من كل واحدة من تلك الألواح شعيرات دقيقة في نهاياتها الداخلية باتجاه اللسان، وهذه الألواح يبلغ طول الواحد منها أكثر من المتر ويتناقص إلى حوالي نصف المتر في اتجاه مقدمة الفم، ويتسع فم الحوت الأزرق ليحتوي 200 طن من الماء في الرشفة الواحدة.
ويتميز جسم الحوت بنحو 50 70 طية تمتد من بداية الفك السفلي إلى منتصف أسفل الجسم (السُرة) لتساعد على الانتفاخ عند أخذ هذا الكم الهائل من مياه البحار والمحيطات، وما بها من مختلف صور الحياة الهائمة (الطافية) والسابحة، وفي مقدمتها صغار القشريات الشبيهة بالجمبري والتي تعرف باسم (كريل) وعند إغلاق الحوت الأزرق فمه فإن الماء يطرد من خلال ألواح البالينات التي تمسك بما كان فيها من كائنات حية في جهة اللسان من أجل ابتلاعه، ويخرج الماء الصافي من جانبي الفم لأن فمه عريض جداً ومسطح على هيئة حرف (u) وبداخله حافة وحيدة عند مقدمة الفم، وبذلك يمكن للفرد البالغ من الحيتان الزرقاء أن يأكل ما بين 46 أطنان من أحياء البحر الطافية في اليوم الواحد والتي يبلغ عددها في المتوسط أربعين مليوناً من الكائنات الحية.
يسعدني ان اقدم لكم اضخم واكبر باخرة في العالم كله إنها باخرة كوستا سيرينا
تعتبر هذه الباخرة الساحرة واحدة من أكثر البواخر التي تتميز بالتقدم التكنولوجي في البحر وتستوعب ما يقرب من 3000 راكب بالإضافة إلى 1200 فرد من أفراد طاقم الباخرة
، وقد صُمِّمَتْ كوستا سيرينا بحيث تتحمل أكثر الأحوال الجوية صعوبة، وهي مزودة بقبة زجاجية منزلقة يمكنها أن تغطي حمامات السباحة الأربعة الموجودة بها، ويوجد بالباخرة شاشة عرض سينمائي مثبتة بالقرب من حمام السباحة الرئيس وهي الباخرة الوحيدة التي يوجد على متنها محاكي فورمولا 1. كما يوجد على متن الباخرة طهاة خمس نجوم ومسرح يتسع لعدد 1500 متفرج، ودار عبادة صغيرة لإتمام مراسم الزفاف يمكن تهيئتها لتتناسب مع كافة الديانات، فضلاً عن أكبر نادٍ صحي عائم على مستوى العالم، وكل هذا يعتبر من الجوانب الخلابة والمدهشة التي تتمتع بها الباخرة العملاقة.
وبعيدًا عن الأمور الهندسية والتكنولوجية، نجد أن الباخرة كوستا سيرينا تعتبر جزءًا من أول أسطول صديق للبيئة على مستوى العالم، فهذه الباخرة الهائلة قد بُنيت بطريقة تجعلها صديقة للبيئة، كما شارك طاقم قيادة الباخرة الصندوق الدولي للحياة البرية لإدارة البرامج المقدمة على متن الباخرة لجعل الضيوف أكثر درايةً بالدور الذي يمكن أن يؤدونه لحماية البحار والمحيطات.
مسرح السفينة
ومازال هناك المطعم والمسبح…..
شكرااااااااااااااااااااااااااااا لك وجزاك الله الف الف خيررررررررررررررررررر
شكرا لك يا فتاة العلوم دمت لنا متميزة
ابداعاتك بلا حدود
شكرا اختي فتاة العلوم على المعلومات القيمة .
دمت ذخرا لنا
لعل هذا السؤال قد خطر بذهن كل واحد منا. وقد يحيرنا بشكل خاص السمك الذي يعيش في البحار والمحيطات، في الماء المالح الذي لا يصلح لشرب الانسان او الحيوانات البرية. فهل يشرب سمك البحار من هذا الماء المالح؟ واذا كانت الاجابة بالايجاب، فما هي الآلية التي تجعله ”يرتوي” من هذا الماء؟ الواقع ان السمك يشرب بالفعل. لكنه لا يشرب بالضرورة عن طريق الفم. فالماء يدخل جسم السمكة عن طريق الخياشيم التي تستخلص الاكسجين من الماء وتفرز فيه ثاني اكسيد الكربون. يتحكم في تبادل الماء والغازات خاصية تدعى الضغط الاسموزي.(لعل بعضنا يسمع هذا الاصطلاح يتكرر حاليا فيما يخص اجهزة تنقية الماء وترشيحه بما يسمى بالتناضح الاسموزي العكسي).
يسعى الضغط الاسموزي للوصول الى حالة التوازن بين تركيز الاملاح الذائبة في الماء الموجود داخل خلايا الجسم والماء المحيط به. وهذا يعني ان اسماك المياه العذبة تعاني من مشكلة عليها ان تتغلب عليها، لأن تركيز الاملاح الذائبة في الماء داخل خلايا خياشيمها اعلى من تركيزه في الماء العذب الذي تسبح فيه. ولهذا السبب فان الضغط الاسموزي سيجعل هذا الماء العذب يدخل بكمية كبيرة للخلايا ويفجرها.
وحتى لا يحصل هذا الامر فان هذه الاسماك تتخلص من كمية كبيرة من الماء عن طريق البول والذي يكون خفيفا جدا ولا يحتوي الا القليل من الاملاح والفضلات. واضافة لذلك فان هذه الاسماك لا تشرب ابدا عن طريق الفم، كما ان خلايا خياشيمها تنظم دخول وخروج الاملاح المعدنية حتى لا تخرج هذه الاملاح نحو الماء العذب معرضة حياتها للخطر.
يكون الوضع في الماء المالح معاكسا لما هو عليه في الماء العذب. فتركيز الاملاح داخل خلايا الخياشيم والجسم عامة قد يكون اقل من تركيزها في ماء البحر المالح، وهنا يسعى الضغط الاسموزي لجعل التركيز متساويا داخل الخلايا وخارجها. وذلك عن طريق خروج الماء من الخلايا او امتصاصها لاملاح اضافية.
وحتى لا يحصل هذا الامر طورت هذه الاسماك اسلوبين او آليتين، حسب نوع الاسماك. فالاسماك الغضروفية مثل اسماك القرش وكذلك اللافقاريات البحرية، تمتلك داخل خلايا جسمها تركيزا عاليا من الاملاح المعدنية مثل الكبريتات او املاح الصوديوم، مما يجعل تركيزها متماثلا داخل الخلايا وخارجها- اي في ماء البحر، وبالتالي لا يحصل تبادل للماء او للاملاح بين الطرفين عبر الخياشيم. كما ان هذه الاسماك لا تشرب الماء عبر الفم ابدا.
اما الاسماك العظمية- وتشكل معظم الاسماك المتواجدة في البحار، فان تركيز الاملاح في خلايا جسمها اقل من تركيزه في ماء البحر مما يعرضها لدخول املاح البحر الى خلاياها او خروج الماء منها. وحتى لا تحصل هذه الظاهرة، فان هذه الاسماك تشرب الماء باستمرار عبر الفم. وتتخلص من الماء الزائد عن طريق الكليتين، وايضا بواسطة غدد خاصة في الخياشيم. كما ان هناك خلايا مختصة في خياشيمها تتحكم بدخول وخروج ايونات الاملاح المعدنية حتى تحافظ على تركيزها الصحيح داخل الجسم.
بارك الله فيك اخي على المعلومات القيمة
معلومات قيمة شكرا لك
يعطيك العافية
جميله اوي مشكور
بارك الله فيك اخي على المعلومات القيمة
مشكوووووور على المعلومة
merçiiiii bcp
بارك الله فيك اخي على المعلومة القيمة
عالم ماتحت الماء
الاسم شائع : Electric catfish
ال
التوزيع : أفريقيا .
المواصفات :الشكل :طويل لكنه كثيف البنية ؛ رأس كثيف بعينين صغيرتين
تومضان في الظلام . ليست هناك زعنفة ظهرية ؛ الزعنفة الدهنية
في أقصى الظهر قرب الذيل ؛ لا أشواك في زعنفة البطن . ثلاثة
أزواج من الشعيرات ؛ شفتان مكتنزتان .
اللون : الظهر رمادي بني ؛ الجانبان بلون اللحم إلى الرمادي ؛
البطن حمراوي أو أبيض صفراوي , مع العديد من البقع الداكنة
مرتبة بصورة غير منتظمة .
الحجم : لغاية متر واحد
الفوارق الجنسية :غير معروفة .
البيئة :الحرارة : من 23 – 30 م .
النسبة القلوية وصلابة المياه : ليست هناك متطلبات خاصة ؛
مياه عذبة جديدة حيادية مفضلة .
التجهيزات : خزان مزروع جيداً مع مزيد من التغطية .
الطعام : مفترسة . طعام حي ؛ في البداية ديدان أرض
وشرائح لحم هزيل للسمك الصغير , وفيما بعد سمك
بصورة حصرية .
علم الأحياء :
السلوك :
تمتلك أعضاء كهربائية مرتبة في أزواج على طول
الجانبي . شحنات كهربائية 300-400 volts. يمكن إصدارها إرادياً ؛ تستخدمها
للدفاع عن نفس ولصعق فريسة . كما أنها تخدم كوسيكة
توجيه في المياه العكرة .
التوالد : غير معروف
الحياة الاجتماعية : يجب أن تحفظ منفردة .
التوافق : فقط الأسماك اللازمة للأكل يجب أن تحفظ في
نفس الخزان .
اشكرك اختي على المعلومات القيمة
جزاك الله خيرا
لكن الموضوع يحتوي على رابط دون قصد
ارجو تعديله
نعم اختي عليك تعديله قبل فوات الاوان
مشكورة هبة الرحمان على الملاحظة
لقد تم التعديل
شكرا على الموضوع القيم اختي جزاك الله خيرا
اول مرة اسمع بهذا الحيوان سمكة القطة الكهربائية اشكرك لانك عرفتني به
شكرا جزيـــــــــلااا لك
الحياة البرية بالصحراء
الحيوانات الصحراوية لا غنى لها عن الماء.و يعني هذا بالضرورة أنها في حاجة إلى شرب الماء ، فالكثير منها يحصل الرطوبة اللازمة له في طعامه والحيوانات الصحراوية مكيفة لمجابهة ندرة الماء في الصحاري . فهي جميعها تحتفظ بالقدر الأقصى منه في أجسادها . وهي مهيأة في غالبيتها بطبقة تمنع التبخر ، كما في الحشرات والعنكبوتيات . كذلك فإن جلود الأفاعي والعظايا الثخينة الحرشفية تساعدها في الاحتفاظ برطوبتها لكن الوسيلة الأنجع في تجنب فقد الرطوبة تبقى في عدم التعرض للشمس . وهكذا فإن الكثير من حيوانات الصحاري ليلي النشاط (فلا يظهر نهاراً) . وتتأقلم الحيوانات الصحراوية الصغيرة بتدبر بيئة مناخية مواتية ، كأن تختبئ تحت صخر أو تنحجر في وكر تنعم فيه بجوبة من الهواء البارد الرطب.
واليربوع ، وهو من القوارض الصحراوية الصغيرة ، خير مثال على هذه الحيوانات . فهو يرقد نهاراً في جحره حيث درجة الحرارة لا تتجاوز 33 درجة مئوية (وهي أقل من درجة حرارة السطح بكثير) . وهو إلى ذلك يسد جحره بسداد ترابي فيحفظ رطوبة ما يزفره من الهواء . أضف إلى ذلك أن الحبوب الجافة التي يختزنها اليربوع عادة في جحره تمتص الجزء الأكبر من هذه الرطوبة – وهو حين يأكلها يفيد أيضاً من ذلك الماء الذي امتصته
أما الجمل ، الذي يسمونه أحياناً سفينة الصحراء ، يستطيع السير أياماً عديدة دونما طعام ولا ماء . وإذا طالت نوبة الجفاف جداً فإن الجمل يستهلك الشحم المختزن في سنامه والجمل بطبيعته مهيأ للاحتفاظ بالرطوبة ، فهو لا يعرق إلا إذا تجاوزت درجة حرارة جسمه 41 درجة مئوية – أي تسع درجات فوق معدلها العادي .
وبالمقارنة ، فإن الإنسان يصبح في شديد الخطر إن ارتفعت درجة حرارته عن العادي بثلاث درجات فقط والطيور في الصحاري أقل معاناة من سواها ، فبمقدروها الطيران مسافات شاسعة بحثاً عن الماء وتستطيع الطيور الكبار كالبزاة و الشواهين التنعم بجو بارد أثناء تحليقها عالياً ساعات في طبقات الهواء البارد فوق الصحراء . أما الطيور الأصغر فتلجأ خلال الجزء الأشد حرارة من النهار إلى موقع ظليل بين الصخور . والقليل من طيور الصحاري كالبوم والسبد ليلي النشاط
تعتبر الزواحف – الأفاعي والعظايا – من حيوانات الصحاري المألوفة . وجميعها من ذوات الدم البارد أي إن درجة حرارتها تتأثر بدرجة حرارة بيئتها . وعلى هذا فقد تزيد سخونة أجسادها عنها في أجسام ذوات الدم الحار . لكنها لن تعيش طويلاً أن زادت درجة حرارة الجسم فيها على 48 درجة مئوية في الصباح تصطلي الزواحف بحرارة الشمس لتنشط استعداداً للتصيد . وهي إذا احتدمت الشمس تستدري تحت صخرة أو تتحجر في الرمل ، فلا تخرج إ لا حوالي الغروب
ان درجة حرارة السطح في الصحاري ترتفع كثيراً خلال النهار حتى ليتعذر السير فوقه . لكن بعض الزواحف طورت أساليب سير تعبر بها السطح الحار دون أن تسفع أجسادها . فتستطيع عظاية الرمل السير على قائمتين ، رافعة الأخريين في الهواء مبادلة . كما إن بعض الأفاعي الصحراوية ، كالصل الأقرن ، يتلوى جانبياً في سيره كالسوط بحيث لا يمس السطح الساخن إلا
وضعان من جسده فقط ولأن الصحراء بيئة قاسية فإن على كائنتها الحية – من نبات وحيوان – الكفاح من أجل البقاء .
فالحيوان الصحراوي لن يضيع فرصة للحصول على طعام ، وقد يكون من أهم أركان كفاح البقاء لديه أن يتجنب الوقوع فريسة لسواه فكل حيوان له فرائس أو نباتات مفضلة يغتذي بها – فالحشرة قد تأكل نباتاً وتكون هي بدورها طعاماً لحيوان من اللبونات الصغار . وهذا بدروه قد يكون غذاء للبون أعلى في السلسلة ، وهكذا والحيوانات في قمة السلسلة – كالعقبان والصقور – هي الآمن جانباً ، لأن الكواسر التي تهددها قليلة جداً . لكن حتى هذه الحيوانات تظل آمنة فقط ما دامت نشطة ومتعافية إن قدرة الحيوانات الصحراوية على الاختباء ضرورية لتفادي المفترسات في السلسلة الغذائية.
ولعل التمويه – أي محاكاة الحيوان ألوان البيئة من حوله – هو أفضل وسائل الاختباء في الصحراء. فليس غريباً والحالة هذه أنا نرى اللون الطبيعي لهذه الحيوانات هو لون الصحراء نفسه فقبرات الرمال مثلاً تتعذر رؤيتها بين رمال الصحراء وحجارتها . أما إذا انتقلت إحداها إلى منطقة صخرية سمراء فإن لونها الرملي يفضحها فتفترسها البزاة. فالطبيعة تختار للبقاء القبرات اللاتي يتواءم لونها مع لون البيئة.
الغطاء النباتي
في الصحراء يظهر بوضوح مدى تأثير المعطيات التضاريسية والمناخية على الأحياء النباتية والحيوانية، فالنباتات ناذرة، حيث لا يعثر إلا على أشجار قليلة فعدد الأنواع النباتية في هذه المنطقة لا يتعدى بضع مئات، فهو ضئيل قياسا الى المناطق المعتدلة، وابرز فصائل الأنواع المتوافرة بالصحراء تضم الطلح بإزهاره الصفر الذهبية العطرة، والسيال التمات – بالحسانية – ذو الأشواك الفضية الحادة، و السرح – ءاتيل بالحسانية – الذي يثمر عناقيد من الأزهار ذات اللون الوردي العطر الجميل والسدر وهو أحد الأشجار العربية الأصيلة، تنتج ثمرا يسمى النبق تأكله الحيوانات، ويتغذى المسافرون المتعبون منه.
وعلى العموم تحتاج النباتات في الصحراء إلى هطول حلقات متوالية من المطر لتحقيق دورتها الحياتية، والنبات يعيش على الماء الذي يمتصه ثم يختزنه. وحتما لتكون عملية الامتصاص والتخزين فعالة، يفترض ألا يأتي تساقط الأمطار أو سقوطها في فترات متقطعة ومتباعدة. ونظرا لانعدام الانتظامية الفعلية للأمطار، كلما اتجهنا نحو(الدواخل) الصحراوية، فان ظروف "البقاء" وشروطه خلال تلك الفرات الفاصلة بين الأمطار تصبح في منتهى الصعوبة، بالنسبة للأحياء عموما والأحياء النباتية خصوصا
ولان الأشجار والنباتات، ثابتة، لا تهاجر مثل الكائنات الأخرى بما فيها الإنسان، فانها اي النباتات تعيش تحت رحمة الطبيعة تماما.غير أننا وبالرغم من هذا التعميم نجد تنوعا كبيرا بين الأنظمة المطرية او بين "هطوليات "،"الدواخل " و"القلوب " والمركز والشواطىء الأطلنطية والمتوسطية، كما نجد تباينا موازيا-، وان يكن غير مماثل ولا حتى مشابه، في ردود أفعال النبات إزاء هذه الحالات المناخية.
فالملاحظ أن النباتات العشبية، خاصة من النجيليات، وهي تشكل جوهر المراعي، لا تتوافر إلا في الهوامش والأطراف، او فوق الأماكن والمواقع المتناثرة بجوار أحواض الأودية، أو بالقرب من بعض التشكيلات الجبلية المتميزة(مثل كلتة زمور قي الصحراء المغربية) ، حيث يوجد نسبيا، ما يمكن ان نسرف في تصنيفه فنطلق عليه مجازا التوزيع الفصلي للامطار. والملاحظة ذاتها صحيحة بخصوص شمال الصحراء لا سيما بجوار الحافات الجنوبية الشرقية والحافات الجنوبية لأسوار السلسلة الأطلسية. هناك في هذه الأجزاء التخومية ذات الطبيعة الانتقالية، تكون فترات انقطاع الأمطار اقصر، وتكون الكميات المتهاطلة أوسع مردودية، لأنها تسقط اثناء الفصول الباردة، لتشكل فصلا ربيعيا حقيقيا و تنوعا نباتيا غنيا
مشكورة مريم على المعلومات
بارك الله فيك وجزاك خيرا
رغم قساوة العيش بالصحراء الا ان ناسها وكائناتها الحية متكيفة مع الجو
ظاهرة المد و الجزر
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته اهلا يا اصدقائي اليوم اريد ان اشارككم بمعلومات مفيدة عن ظاهلرة المد و الجزر :
1_تعريف المد و الجزر :
المد والجزر هما ظاهرتان طبيعيتان تحدثان لمياه المحيطات والبحار بتأثير من القمر. المد هو الارتفاع الوقتي التدرجي في منسوب مياه سطح المحيط أو البحر. والجزر هو انخفاض وقتي تدرجي في منسوب مياه سطح المحيط أو البحر.
العوامل المؤثرة على حدوث المد والجزر قوة جذب القمر والشمس للأرض. قوة الطرد المركزية للأرض.
2_ منشآت المد والجزر :
إن منشآت المد والجزر هي منشآت تعتمد على ظاهرتي المد والجزر، حيث أن كل من الشمس والقمر تؤثر على الأرض وعلى مياه البحار والمحيطات بفعل الجاذبية حيث تسبب جاذبية الشمس للأرض ما يسمى بالمد الشمسي solar tide وتؤثر جاذبية القمر بما يسمى بالمد القمري Lunar tide ويسبب هذان المدان حركة دورية ومتوقعة للمياه جيئة وذهابأعلى شواطئ الأرض.
3_ كيفية حدوث ظاهرة المد والجزر:
تنشأ حركة المدوالجزر بفعل جاذبية الشمس والقمر لمياه البحار والمحيطات ولأن القمر أقرب إلى الأرض فتأثير جاذبيته تكون أكبر رغم صغرحجمه فنستنتج ان جاذبية القمر هي أهم عامل في حدوث المد والجزر ولكن هنالك عامل أخر وهو قوة الطرد المركزي الناتج عن دوران الأرض حول نفسها.يحدث المد والجزر مرتين كل يوم "مرة كل 12 ساعة" لأن أجزاء سطح الأرض تمر في أثناء دورتها أمام القمر فيحدث المد في الأماكن المواجهة للقمرثم لايلبث أ ن يحدث الجزر عندما تبتعد هذه الأماكن عنه ويختلف ارتفاع المد باختلاف موقع القمر في مداره بالنسبة لكل من الأرض والشمس.
– في المحاق والبدر يعلوالمد إلى أقصى دورته نظرا لوقوع الشمس والقمر في جهة واحدة وتبلغ قوة جاذبية القمر أقصاهاعند ظاهرة الكسوف.
– في الأسبوعين الأول والثالث من كل شهر قمري يكون المد ضعيف بسبب وقوع كلمن الشمس والقمر على ضلعي زاوية رأسها مركز الأرض وبذالك تحاول جاذبية الشمس تعديل جاذبية القمر.
أهمية ظاهرة المد والجزر : لحركات المد والجزر اهمية بالغة فهيا تعمل على تطهير البحار والمحيطات من كل الشوائب وكذالك تطهير مصبات الأنهار والموانئ من الرواسب كما انها تساعد السفن على دخول الموانئ التي تقع في المناطق الضحلة. ولكن المد الشديد قد يشكل خطر على الملاحة وخاصة في المضايق.
ان ظاهرة المد والجزر من الظواهر الطبيعية المنتشرة في جميع بحار العالم، وان نسبة ارتفاع المد وانخفاض الجزر تختلف من القطب الشمالي إلى القطب الجنوبي مرورا بخط الاستواء، ففي بعض المناطق من العالم تصل إلى أكثر من 200 سم، وفي مناطق أخرى لا تزيد عن 30 سم. وان ظاهرة المد والجزر تحدث يوميا 4 مرات (كل 6 ساعات تحدث الظاهرة)، في محافظة البصرة وفي شط العرب وشط البصرة فضلا عن السواحل المجاورة للخليج العربي في خور الزبير ومدينة الفاو. وان ظاهرة المد والجزر قد تصل إلى أكثر من 80 سم في مدينة البصرة وتنخفض كلما توغلنا نحو الشمال إلى ان تختفي هذه الظاهرة في مدينة القرنة.
نبذة تاريخية فطن الإنسان منذ العصور القديمة إلى استغلال قوى المد والجزر في إدارة طواحينه لطحن الغلال. وما تزال توجد آثار هذه الطواحين على شواطئ مقاطعة (بيرتاني) في شمال فرنسا منذ القرن الثاني عشر الميلادي.
والفكرة التي تعمل بموجبها هذه الطواحين بسيطة للغاية وتتلخص في حجز ماء المد في خزان أثناء المد العالي، وعندما يمتلئ الخزان بالماء تقفل بوابات خاصة فيكون مستوى سطح الماء في الخزان أعلى من مستوى سطح البحر حين يبدأ الماء بالانحسار.
وقد استغل العرب ظاهرة المد والجزر قبل أوروبا بثلاثة قرون أو أكثر، كما ورد في الكتب التاريخية القديمة إذ وجد النص الاتي: (استغل اهل البصرة تيار المد والجزر في إدارة السواقي وطواحين الغلال قبل أوروبا بقرون، وقد ورد ذكر النص في كتاب البلدان ل ابن خرداذبه (846 م) وفي مؤلفات المقدسي (989 م).
مشكورة جزيل الشكر اختي على الموضوع . . . . .بارك الله فيكي .
بارك الله فيك على الرد العطر
شكرا على المعلومة