جامعة بن يوسف بن خدة الجزائر
جامعة قسنطينة 3
جامعة أبو بكر بلقايد – تلمسان
جامعة وهران السانية
جامعة باجي مختار عنابة
جامعة سعد دحلب البليدة
جامعة مولود معمري تيزي وزو
جامعة فرحات عباس سطيف
جامعة جيلالي اليابس سيدي بلعباس
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
التحميل من الملفات المرفقة
اسم الملف | نوع الملف | حجم الملف | التحميل | مرات التحميل |
Le traitement orthodontique et chirurgicale des dents incluses.pdf | 5.67 ميجابايت | المشاهدات 2 |
أسنان طفلك .. جواهر تحتاج العناية
في أي سن بالتحديد تستطيع الأم أن تبدأ العناية بأسنان طفلها ؟
يعتقد البعض أن العناية بصحة الفم والأسنان للأطفال تبدأ عند بداية ظهور الأسنان لديهم، وهذا بالطبع خطأ كبير، لأن العناية بالأسنان يجب أن تتخذ اتجاهين:
الأول: العناية ببناء الأسنان وتشكيلها .
الثاني: العناية بنظافة الأسنان منذ بداية بزوغها وسلامة بقائها لأطول مدة ممكنة.
وعن الحديث عن الجانب الأول وهو بناء الأسنان، فإن الأم هي المسؤولة الأولى عنه، ولعلها يجب أن تبدأ هذا الاهتمام منذ بداية الحط وذلك بضرورة الاهتمام بغذائها جيداً أي يجب أن تتناول طعاماً متوازناً وصحياً ومتنوعاً يشتمل على كافة العناصر الغذائية وأن يحتوي على الفواكه الطازجة والخضار والحليب والزبدة والمياه المعدنية والفيتامينات التي يجب أن تدخل الجسم إما عن طريق الغذاء أو الدواء، لأن تشكل الأسنان اللبنية منذ الشهر الرابع داخل الرحم وتستمر عملية تكوينها، فتبدأ أسنانه الأولى أو الأسنان اللبنية في البزوغ من خلال اللثة وهي القواطع الوسطى السفلية، تليها بعد قليل القواطع الوسطى العلوية، وبالرغم من أن جميع الأسنان اللبنية والبالغ عددها 20 سن عادة ما يكتمل ظهورها حتى عمر ثلاث سنوات تقريبا، ويكون الطفل بذلك قد وصل إلى مرحلة الانتهاء من تشكيل جذور الأنياب، وعند ولادة الطفل تبدأ الأسنان الدائمة في التشكل إلى أن يصل الإنسان إلى عمر 25 سنة حيث تتشكل جذور الرحى الثالثة (ضرس العقل)، فأنصح الأمهات بضرورة الاهتمام بغذاء الطفل وتنويعه والاهتمام بنظافة أسنانه وتعويده على زيارة طبيب الأسنان بشكل دوري لمتابعة حالة صحة فمه وأسنانه أولا بأول.
وكما قلت تبدأ أسنان الأطفال في التكون قبل الولادة، وفي وقت مبكر لا يتعدى الشهر الرابع من عمر الطفل، إلا أنها تختلف في سرعة وترتيب بزوغها، فيجب أن تبدأ العناية بصحة الفم بعد ولادة الطفل بفترة وجيزة، يجب تنظيف اللثة بعد كل رضاعة، يمكنك بدء غسل أسنان طفلك بالفرشاة بمجرد ظهورها .
كما يجب دائما تنظيف لثة طفلك بعد كل رضاعة، وذلك بمسح اللثة بقطعة من القماش أو الشاش النظيف والرطب، وعلى الأهل تنظيف أسنان أطفالهم بالفرشاة يومياً باستخدام فرشاة أسنان ناعمة ومبتلة وكمية قليلة من معجون أسنان فلور لا تتعدى حجم حبة البازلا، إذا تطلب الأمر إعطاء طفلك زجاجة الرضاعة عند القيلولة أو النوم ليلا، فيجب عدم مل ء الزجاجة بالطيب الطبيعي أو الصناعي أو العصائر وذلك لمنع النخر المبكر لأسنان الطفل، قد يوصي طبيب أسنانك بعمل جلسات علاج بالفلورايد على فترات منتظمة من أجل تقوية المينا ومقاومة النخر.
زيارة عيادة الأسنان دون خوف
يبدي الطفل في عيادة الأسنان أربعة أنواع من ودود الفعل الخوف، القلق، المقاومة الخجل .
ترجع ردود الأفعال هذه إلى أسبابه كثيرة معقدة نسبيا بالنسبة لعامة الناس فمثلاً الوراثة والبيئة والنمو الجسمي في تصرف الطفل، وفلسفتهم في تربية أبنائهم ، كل هذه الأمور تدخل في تحديد أسلوب التعامل الذي يجب أن يتبعه الطبيب ويجب أن يعلم الأهل أن طبيب الأسنان الوحيد الذي يستطيع تحديد نوع المعاملة التي يجب أن يعامل بها هذا الطفل لتهيئته لتقبل العلاج.
وهناك أكثر من طريقة للتعامل، حسب نوعية الطفل ونوعه وردة فعله، وأن هذا الطبيب مدرب على الطرق الصحيحة العلمية داخل العيادة وليس حسب مزاجه الشخصي كما يعتقد البعض، فالمطلوب من الأهل تسهيل عمل طبيب الأسنان ، لما فيه من مصلحة للطفل.
ولكن ما الخطوات التي تساعد الطفل على تقبل زيارة طبيب الأسنان دون خوف ؟
- عدم استخدام أسلوب التخويف من طبيب الأسنان، حيث يجب إظهاره بصورة الصديق الذي سيقوم بإصلاح أسنان الطفل لتبدو بمظهر جيد
- عدم التدخل في طريقة معاملة الطبيب للطفل حتى إذا اضطر لاستعمال القسوة ويجب الامتثال لما يقوله الطبيب لأن هدفه مصلحة الطفل واتمام علاجه، حيث ان استعمال القسوة إحدى الطرق العلمية للتعامل مع الطفل داخل عيادة الأسنان، وذلك في حالات معينة يحددها الطبيب.
– تعويد الطفل على زيارة طبيب الأسنان من عمر السنتين ونصف حتى في حال عدم وجود حاجة لمعالجة أسنانه لأن هذه الزيارات لها تأثير كبير، حيث يتعود الطفل على زيارة العيادة ويزول الخوف منه، وكذلك فإن هذه الزيارات المبكرة تفيد في التأكد من سلامة أسنان ولإعطاء الأم الإرشادات اللازمة لكي تحافظ على أسنان طفلها، وفي النهاية يجب أن نعمل جميعاً ليكون طبيب الأسنان صديقاً للطفل، وليس أداة لتخويفه.
يمر الطفل خلال سنواته طفولته ونموه بالعديد من التغيرات الكثيرة ، فهل لك أن تحدثنا عن تلك المراحل وعلاقة الطفل بعيادة الأسنان ، وكيفية تعامل الأهل في كل مراحله العمرية ؟
– الطفل في عمر سنة واحدة : يتعرض الطفل في هذا العمر لآلام الأسنان ويميل للعض بقوة شديدة ويفضل إعطاؤه حلقة مطاطية خاصة للأسنان حتى يعض عليها ومراقبة نظافة هذه الأداة والعمل على تعقيمها دائما من التلوث، كذلك يخلق الظلام عند الطفل في هذا العمر شعوراً بالوحدة والعزلة والخوف، ويجد الطفل راحته في عادة مص الإصبع أو الغطاء أو ضرب بحسمه بالأشياء المحيطة أو الاهتزاز قبل النوم ، فيجب علينا مراقبته حتى لا يؤذي نفسه ومنعه من مص إصبعه باستخدام الطرق الصحيحة.
– الطفل في عمر السنتين: يبدأ في هذا العمر تكون شعور الخوف عند الطفل ليس من الظلام ولكن هذه المرة يخاف من الحشرات والقطط والأصوات الغريبة ..الخ، وهنا يلجأ لعادة مص الإصبع مرة أخرى لتصوره بأنها تملك قوة سحرية لحمايته، فيجب الاهتمام به ومراقبته ومنع استمراره بهذه العادة، واذا أخذنا الطفل في هذا العمر لعيادة الأسنان فسوف يشعر بالخوف والقلق والضعف، ولذلك يجب على الوالدين مرافقته بشرط عدم التدخل في اقناعه لأن يقبل المعالجة مع عدم اظهارهم أي انطباع على وجوههم لانه يسيء إلى الطفل ويزيد من مخاوفه.
– في عمر الثلاث سنوات : يكون الطفل أكثر تقبلا للعلاج ويفضل أخذه إلى العيادة لأنه في هذا العمر يرغب في تقليد الآخرين، وكما هو معروف أن عمر ثلاث سنوات يسمى بعمر (أنا أيضا) فإذا رأى الأطفال الآخرين يعالجون قبله بالعيادة، فسوف يبادر هو بدوره للعلاج حسب هذه النظرية، وبجب ان يرافقه والداه الى العيادة لأن ذلك يمنحه شعورا بالراحة النفسية.
– في عمر أربع سنوات: في هذا العمر يكون أصعب ما يكون لتقبل المعالجة، فهو يكثر طرح الأسئلة والاستفسارات، ويمتلك الطفل طاقة حركية وعقلية كبيرة، وعندما تحدث بعض الأمور التي لا تدخل في نطاق خبرته السابقة، فيشعر بالضياع والضعف لذلك يلجأ للبالغين للاستفسار والإيضاح، وستكون بالطبع زيارة الطفل الأولى لطبيب الأسنان مهمة صعبة للأهل والطبيب، وادعوا أن تكون زيارة الطفل لعيادة الأسنان في عمر مبكر حتى في حال عدم وجود حاجة للمعالجة حتى تكون زيارة الطبيب مراقبة الأسنان ومحاولة كسر الخوف لديه من طبيب الأسنان والعيادة وحتى لا تظل عيادة الأسنان تشكل له رعباً يرافقه طوال حياته .
مص الإصبع
مص الاصبع من العادات التي يمارسها الطفل في سن مبكرة ، فهل لك أن تحدثنا عنها ؟
تعتبر عادة مص الإصبع أول العادات السيئة التي يتعلمها الطفل الرضيع سواء الابهام أو السبابة او غيرهما، ويوجع السبب وراء هذه العادة إلى عدم اشباع منعكس المص عند الطفل حيث تقوم بعض الأمهات باختصار زمن الرضاعة باستعمالهن الرضاعات البلاستيكية التي تضخ الحليب أو زيادة عدد ثقوب الحلمة البلاستكية، وهذا ما يؤدي إلى نشوء العادة واستمرارها .
ما الآثار السلبية المترتبة على ممارسة عادة مص الاصبع ؟
تؤدي عادة مص الإصبع إلى حدوث العديد من التشوهات في وضع الأسنان على الفكين مثل بروز الأسنان الأمامية العلوية أو حدوث ما يسمى بالعضة المفتوحة، وتختلف نوعية هذه التشوهات تبعا لنوع الإصبع المستعمل في عملية المص ومقدار القوة المطبقة على الأسنان والزمن، حيث كلما زاد زمن تطبيق القوة على الأسنان تكون الإصابة أخطر.
كيف نستطيع منع الطفل من الاستمرار في هذه العادة الضارة ؟
– أن نحاول كسب صداقة الطفل ونفهم أن ممارسة هذه العادة لها آثار سيئة، وذلك باتباع طرق مبتكرة تساعدنا على تخليصه من عادة مص الإصبع، كأن نقوم بعمل بطاقة مصنوعة خصيصا للطفل مقسمة إلى قسمين لا ونعم ليقوم الطفل باستخدامها والتأشير عليها بعدد المرات التي مارس فيها مص الإصبع في كل يوم ونلاحظ عدد المرات في كل يوم هل هو في تزايد أو نقصان.
– استخدام طرق لتذكير الطفل بضرورة ابقاء إصبعه بعيداً عن فمه، كاستعمال حزام خاص يضعه الطفل كل ليلة، وبجب أن يعرف أن هذه الأجهزة صنعت له للتذكير وليس للعقاب.
– إذا كان يستطيع الطفل استعمال الطرق السابقة للسيطرة على هذه العادة، هنا سنضطر لاستخدام الأجهزة التي توضع في الفم والتي ستمنعه من الاستمتاع بممارسة عادة مص الإصبع، فهذه الأجهزة لها تأثير في تعديل وضع الأسنان الأمامية التي برزت للأمام.
– يجب تجنب الاسلوب الذي يتبعه بعض الآباء في محاولة منع هذه العادة ، والذي يبدأ بالترغيب ثم السخرية ثم العقاب، فتلك الطرق تدفع الطفل إلى زيادة ممارستها بالسر.
د. عادل أشكناني / طبيب أسنان
مجلة الوطن كلينك
شكرا علي الموضوع القيم
Donnez l’anatomie pulpo-radiculaire de la 1 PM sup…………..8 pts
Quels sont les caractères différentiels entre la canine sup et la 1PM sup an niveau de la face vestibulaire (texte + shémas)………10pts
La structure dentaire………2 pts
caractères différentiels entre la 1ere PM inf et la 2eme PM inf 4pts
anatomie de la chambre pulpaire de la 2eme M inf 6pts
modelé de la face occlusale de la 1ere M sup 6pts
schema avec legende de la face V de la 1ere M inf 4pts
schéma légendé de la vue occlusale de la première molaire supérieure
schéma légendé de la vue occlusale de la première molaire inférieure
anatomie pulporadiculaire de la première molaire supérieure’
les différences anatomiques entre la face vestibulaire de la première molaire supérieure et la face vestibulaire de la première molaire inférieure
decrir la face vestibulaire de l’incisive centrale superieure au niveau coronaire
donner les caracteres differentielle de l’incisive centrale sup avec l’incisive inf 10pts
decrir la face occlusale de la 2eme prémolaire sup 10pts
Description de la couronne de la canine superieure
Face linguale de la 2ème PM inferieure
Definir la denture humaine et donnez la nouvelle codification des dents selon la nomenclature internationale…….(6points
Decrire l’anatomie pulpo-radiculaire des incisives superieures.Schematisez les coupes horizontales au niveau des collets……(7points
Donnez les caracteres differentiels des canines superieures et inferieures…..(7points
Donnez l’àge d’érruption et la langueur moyenne(HT) des dents suivantes: IC sup, C sup, 1er PM sup, 2PM inf, 1er M sup, 1er M inf? (3pts
Caractères différencieres entre la 1er PM sup et la 2 eme PM inf au niveau de leur face occlusales seulement? (2pts
Modelé de la face occlusal de la 1ére molaire supérieur +schéma? (7pts
Caractères différencieres entre la 1er M sup et la 1er M inf au niveau radiculaire et leur chambre pulpaire? (8pts
merci bcp chérie
كشفت مجموعة من الباحثين عن تطوير شريحة ذاكرة إلكترونية من نوع usb يمكن زرعها في الدماغ البشرية لأغراض تخزين المعلومات.وأشار الباحثون في جامعة جنوب كاليفورنيا أن الشريحة تلك سيتم وضعها في أدمغة متطوعين بعد عامين لتكون أول تجربة عملية لهذا الابتكار، وذلك حسب ما جاء على وكالة ‘سي إن إن’ الاخبارية.ويرجح الباحثون أن تكون تلك الشريحة متوافرة بشكل تجاري للمستخدمين ويمكن شرائها بشكل عادي من الصيدليات بحلول عام 2022، لكن يبقى ذلك متوقفاً على نجاح التجارب العملية.وتقوم شريحة الذاكرة تلك بحفظ المعلومات التي يريدها المستخدم في دماغه، كما ستساعد في عمليات اعادة الذاكرة وعلاج الاجزاء المتضررة من الأدمغة البشرية جراء حادث أو شيء من هذا القبيل.ويمكن استخدام الشريحة لتخزين معلومات دراسية أو تجارب عاطفية أو غيرها من المعلومات والبيانات، ويؤكد العلماء أن تلك الشريحة تعمل نظرياً.وقام الباحثون بابتكار الشريحة تلك اعتماداً على الأقطاب السالبة والموجبة في نقل المعلومات إلى الدماغ فيزيائيا، وهو ما نجح مع الفئران والقردة حتى الآن.
Anatomie cranio-faciale (généralité
système osseux et introduction à l’ostéologie de la tête-
التحميل من الملفات المرفقة
اسم الملف | نوع الملف | حجم الملف | التحميل | مرات التحميل |
Anatomie cranio-faciale.pdf | 1.58 ميجابايت | المشاهدات 15 |
اسم الملف | نوع الملف | حجم الملف | التحميل | مرات التحميل |
Dr. ABDALLAH- système osseux et introduction à l’ostéologie de la tête- 1 année chirdent.doc | 58.0 كيلوبايت | المشاهدات 17 |
السلام عليكم
التحميل من الملفات المرفقة
اسم الملف | نوع الملف | حجم الملف | التحميل | مرات التحميل |
les resines composites.pdf | 2.07 ميجابايت | المشاهدات 50 |
EMC 2022 d’odontologie
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
EMC 2022
endodontie : Facteurs étiologiques des pulpites autre que carie
التحميل من الملفات المرفقة
يتبع
اسم الملف | نوع الملف | حجم الملف | التحميل | مرات التحميل |
Facteurs Etiologiques Généraux De La Pathologie Pulpodentinaire.pdf | 158.5 كيلوبايت | المشاهدات 8 |
اسم الملف | نوع الملف | حجم الملف | التحميل | مرات التحميل |
Polytraumatismes Des Dents Et Du Parodonte.pdf | 2.50 ميجابايت | المشاهدات 12 |
اسم الملف | نوع الملف | حجم الملف | التحميل | مرات التحميل |
Pulpopathies Iatrogènes. Etiologies, Prévention Et Traitements.pdf | 226.3 كيلوبايت | المشاهدات 8 |
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
EMC 2022
Endodontie : Carie
التحميل من الملفات المرفقة
يتبع
اسم الملف | نوع الملف | حجم الملف | التحميل | مرات التحميل |
Facteurs Etiologiques Généraux De La Pathologie Pulpodentinaire.pdf | 158.5 كيلوبايت | المشاهدات 8 |
اسم الملف | نوع الملف | حجم الملف | التحميل | مرات التحميل |
Polytraumatismes Des Dents Et Du Parodonte.pdf | 2.50 ميجابايت | المشاهدات 12 |
اسم الملف | نوع الملف | حجم الملف | التحميل | مرات التحميل |
Pulpopathies Iatrogènes. Etiologies, Prévention Et Traitements.pdf | 226.3 كيلوبايت | المشاهدات 8 |
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
Endodontie : Pathologie et thérapeutiques
التحميل من الملفات المرفقة
يتبع
اسم الملف | نوع الملف | حجم الملف | التحميل | مرات التحميل |
Facteurs Etiologiques Généraux De La Pathologie Pulpodentinaire.pdf | 158.5 كيلوبايت | المشاهدات 8 |
اسم الملف | نوع الملف | حجم الملف | التحميل | مرات التحميل |
Polytraumatismes Des Dents Et Du Parodonte.pdf | 2.50 ميجابايت | المشاهدات 12 |
اسم الملف | نوع الملف | حجم الملف | التحميل | مرات التحميل |
Pulpopathies Iatrogènes. Etiologies, Prévention Et Traitements.pdf | 226.3 كيلوبايت | المشاهدات 8 |
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
التحميل من الملفات المرفقة
اسم الملف | نوع الملف | حجم الملف | التحميل | مرات التحميل |
Facteurs Etiologiques Généraux De La Pathologie Pulpodentinaire.pdf | 158.5 كيلوبايت | المشاهدات 8 |
اسم الملف | نوع الملف | حجم الملف | التحميل | مرات التحميل |
Polytraumatismes Des Dents Et Du Parodonte.pdf | 2.50 ميجابايت | المشاهدات 12 |
اسم الملف | نوع الملف | حجم الملف | التحميل | مرات التحميل |
Pulpopathies Iatrogènes. Etiologies, Prévention Et Traitements.pdf | 226.3 كيلوبايت | المشاهدات 8 |
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
التحميل من الملفات المرفقة
يتبع
اسم الملف | نوع الملف | حجم الملف | التحميل | مرات التحميل |
Facteurs Etiologiques Généraux De La Pathologie Pulpodentinaire.pdf | 158.5 كيلوبايت | المشاهدات 8 |
اسم الملف | نوع الملف | حجم الملف | التحميل | مرات التحميل |
Polytraumatismes Des Dents Et Du Parodonte.pdf | 2.50 ميجابايت | المشاهدات 12 |
اسم الملف | نوع الملف | حجم الملف | التحميل | مرات التحميل |
Pulpopathies Iatrogènes. Etiologies, Prévention Et Traitements.pdf | 226.3 كيلوبايت | المشاهدات 8 |
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
التحميل من الملفات المرفقة
يتبع
اسم الملف | نوع الملف | حجم الملف | التحميل | مرات التحميل |
Facteurs Etiologiques Généraux De La Pathologie Pulpodentinaire.pdf | 158.5 كيلوبايت | المشاهدات 8 |
اسم الملف | نوع الملف | حجم الملف | التحميل | مرات التحميل |
Polytraumatismes Des Dents Et Du Parodonte.pdf | 2.50 ميجابايت | المشاهدات 12 |
اسم الملف | نوع الملف | حجم الملف | التحميل | مرات التحميل |
Pulpopathies Iatrogènes. Etiologies, Prévention Et Traitements.pdf | 226.3 كيلوبايت | المشاهدات 8 |
L’organe dentaire
Définition
l’organe dentaire est représenté par l’odonte et le parodonte, c’est l’unité biologique fonctionnelle
l’organe dentaire est constitué par des tissus d’origine épithéliale et conjonctive .les un spécifiquement dentaire et les autres servant à relier les précédents aux maxillaire ainsi l’organe dentaire est un complexe tissulaire composé de 2 parties
*l’une exposée directement aux forces de la mastication
*l’autre supporte et transmettre les forces
l’odonte c’est la partie exposée aux forces masticatoires (l’émail- la dentine -la pulpe -le cément)
le parodonte c’est la partie du soutien (le cément – desmodonte- l’os alvéolaire – la gencive
la dent
comprend la couronne ( partie visible de la dent) et la racine ( partie invisible), au niveau de la couronne on trouve
L’émail, la dentine coronaire, la pulpe coronaire
Au niveau de la racine
le cément, la dentine radiculaire, la pulpe radiculaire
l’émail: c’est une substance translucide, le tissu le plus dur de l’organisme il contient plus de95%de matière minérale il recouvre la couronne de la dent
la dentine : connue aussi sous le nom d’IVOIRE elle constitue la majeure partie de la dent et lui donne sa couleur par transparence
le cément : c’est un tissu dur qui recouvre la racine de la dent
la pulpe dentaire: tissu conjonctif qui remplit la cavité pulpaire comprenant des nerfs des artères, des veines et des vaisseaux lymphatiques
Elle donne à la dent sa sensibilité et sa vitalité
les tissus de soutien
la gencive :constitue le revêtement externe superficiel du parodonte qui est en contact direct avec le parodonte c’est la partie de la muqueuse buccale qui recouvre le processus alvéolaire et sertit le collet des dents
le desmodonte: ses fibres insérées dans l’os et le cément. il constitue le système amortisseur suspenseur de la dent
l’os alvéolaire: il constitue la structure essentielle des tissus de soutien de la dent il représente le bord libre des maxillaires Il apparait et disparait avec la dent.
باركك الله و حفظكي
و فيك البركة اختي خولة شكرا على المرور