لمعرفةٍ أكثر حول شخصية البطل
" زيغود يوسف "
حمل من الملفات المرفقة
اسم الملف | نوع الملف | حجم الملف | التحميل | مرات التحميل |
يوسف زيغود.rar | 65.0 كيلوبايت | المشاهدات 75 |
شكرا على الموضوع كلثومة…
ننتظر جديدك…
اسم الملف | نوع الملف | حجم الملف | التحميل | مرات التحميل |
يوسف زيغود.rar | 65.0 كيلوبايت | المشاهدات 75 |
بارك الله فيك كلثومة لتذكيرنا بأبطال الجزائر
في انتظار جديدك
الامام عبد الحميد ابن باديس
مولده و نشأته هو عبد الحميد بن محمد المصطفى بن المكي بن محمد كحول بن الحاج علي النوري بن محمد بن محمد بن عبد الرحمان بن بركات بن عبد الرحمان بن باديس الصنهاجي. ولد بمدينة قسنطينة عاصمة الشرق الجزائري يوم الأربعاء 11 ربيع الثاني 1307 هـ الموافق لـ 4 ديسمبر 1889 م على الساعة الرابعة بعد الظهر، وسجل يوم الخميس 12 ربيع الثاني 1307 هـ الموافق لـ 5 ديسمبر 1889 م في سجلات الحالة المدنية التي أصبحت منظمة وفي أرقى صورة بالنسبة لذلك العهد كون الفرنسيين أتموا ضبطها سنة 1886 م. نشأ ابن باديس في بيئة علمية، فقد حفظ القرآن وهو ابن ثلاث عشرة سنة، ثم تتلمذ على الشيخ أحمد أبو حمدان الونيسي، فكان من أوائل الشيوخ الذين كان لهم أثر طيب في اتجاهه الـديـنـي، ولا ينسى ابن باديس أبداً وصية هذا الشيخ له: "اقرأ العلم للعلم لا للوظيفة"، بل أخذ عليه عهداً ألا يقرب الوظائف الحكومية عند فرنسا. وقد عرف دائماً بدفاعه عن مطالب السكان المسلمين في قسنطينة. عبد الحميد ابن باديس ظاهرة عرفها التاريخ وعرفتها الجزائر [تحرير] لمحة وجيزة عن حياة ابن باديس عبد الحميد ابن بايس هو رائد النهضة الجزائرية ولد سنة 1889 بقسنطينة وقد وهب حياته في خدمة الجزائر وكرس حياته في العلم والمعرفة وبإتصالاته بكبار العلماء وأهم نشاطاته: * تعليم الصغار نهارا ووعظ الكبار ليلا [تحرير] في جامع الزيتونة في عام 1908 م قرر ابن باديس -وهو الشاب المتعطش للعلم- أن يبدأ رحلته العلمية الأولى إلى تونس، وفى رحاب جامع الزيتونة الذي كان مقراً كبيراً للعلم والعلماء يُشبه في ذلك الأزهر في مصر. وفي الزيتونة تفتحت آفاقه، وعبّ من العلم عبًّا، والتقى بالعلماء الذين كان لهم تأثير كبير في شخصيته وتوجهاته، مثل الشيخ محمد النخلي الذي غرس في عقل ابن باديس غرسة الإصلاح وعدم تقليد الشيوخ، وأبــان لــه عـــن المنهج الصحيح في فهم القرآن. كما أثار فيه الشيخ محمد الطاهر بن عاشور حب العربية وتذوّق جمالها ، ويرجع الفضل للشيخ البشير صفر في الاهتمام بالتاريخ ومشكلات المسلمين المعاصرة وكيفية التخلص من الاستعمار الغربي وآثاره. تخـرج الشيخ من الزيتونة عام 1912 م وبقي عاماً آخر للتدريس حسب ما تقتضيه تقاليد هذه الجامعة، وعندما رجع إلى الجزائر شرع على الفور بإلقاء دروس في الجامع الكبير في قسنطينة، ولكن خصوم الإصلاح تحركوا لمنعه، فقرر القيام برحلة ثانية لزيارة أقطار المشرق العربي. [تحرير] في المدينة النبوية بعد أداء فريضة الحج مكث الشيخ ابن باديس في المدينة المنورة ثلاثة أشهر، ألقى خلالها دروساً في المسجد النبوي، والتقى بشيخه السابق أبو حمدان الونيسي وتعرف على رفيق دربه ونضاله فيما بعد الشيخ البشير الإبراهيمي. وكان هذا التعارف من أنعم اللقاءات وأبركها، فقد تحادثا طويلاً عن طرق الإصلاح في الجزائر واتفقا على خطة واضحة في ذلك. وفي المدينة اقترح عليه شيخه الونيسي الإقامة والهجرة الدائمة، ولكن الشيخ حسين أحمد الهندي المقيم في المدينة أشار عليه بالرجوع للجزائر لحاجتها إليه. زار ابن باديس بعد مغادرته الحجاز بلاد الشام ومصر واجتمع برجال العلم والأدب وأعلام الدعوة السلفية، وزار الأزهر واتصل بالشيخ بخيت المطيعي حاملاً له رسالة من الشيخ الونيسي. [تحرير] العودة إلى الجزائر وصل ابن باديس إلى الجزائر عام 1913 م واستقر في مدينة قسنطينة، وشرع في العمل التربوي الذي صمم عليه، فبدأ بدروس للصغار ثم للكبار، وكان المسجد هو المركز الرئيسي لنشاطه، ثم تبلورت لديه فكرة تأسيس جمعية العلماء المسلمين، واهتماماته كثيرة لا يكتفي أو يقنع بوجهة واحدة، فاتجه إلى الصحافة، وأصدر جريدة المنتقد عام 1925 م وأغلقت بعد العدد الثامن عشر؛ فأصدر جريدة الشهاب الأسبوعية، التي بث فيها آراءه في الإصلاح، واستمرت كجريدة حتى عام 1929 م ثم تحولت إلى مجلة شهرية علمية، وكان شعارها: "لا يصلح آخر هذه الأمة إلا بما صلح بها أولها"، وتوقفت المجلة في شهر شعبان 1328 هـ (أيلول عام 1939 م) بسبب اندلاع الحرب العالمية الثانية، وحتى لا يكتب فيها أي شيء تريده الإدارة الفرنسية تأييداً لها، وفي سنة 1936 م دعا إلى مؤتمر إسلامي يضم التنظيمات السياسية كافة من أجل دراسة قضية الجزائر، وقد وجه دعوته من خلال جريدة لاديفانس التي تصدر بالفرنسية، واستجابت أكثر التنظيمات السياسية لدعوته وكذلك بعض الشخصيات المستقلة، وأسفر المؤتمر عن المطالبة ببعض الحقوق للجزائر، وتشكيل وفد سافر إلى فرنسا لعرض هذه المطالب وكان من ضمن هذا الوفد ابن باديس والإبراهيمي والطيب العقبي ممثلين لجمعية العلماء، ولكن فرنسا لم تستجب لأي مطلب وفشلت مهمة الوفد. [تحرير] العوامل المؤثرة في شخصية ابن باديس لا شك أن البيئة الأولى لها أثر كبير في تكوين شخصية الإنسان، وفي بلد كالجزائر عندما يتفتح ذهن المسلم على معاناته من فرنسا، وعن معاناته من الجهل والاستسلام للبدع-فسيكون هذا من أقوى البواعث لأصحاب الهمم وذوي الإحساس المرهف على القلق الذي لا يهدأ حتى يحقق لدينه ولأمته ما يعتبره واجباً عليه، وكان ابن باديس من هذا النوع. وإن بروز شخصية كابن باديس من بيئة ثرية ذات وجاهة لَهو دليل على إحساسه الكبير تجاه الظلم والظالمين، وكان بإمكانه أن يكون موظفاً كبيراً ويعيش هادئاً مرتاح البال ولكنه اختار طريق المصلحين. وتأتي البيئة العلمية التي صقلت شخصيته وهذبت مناحيه والفضل الأكبر يعود إلى الفترة الزيتونية ورحلته الثانية إلى الحجاز والشام حيث تعرف على المفكرين والعلماء الذين تأثروا بدعوة الشيخ محمد بن عبد الوهاب وما دعا إليه من نقاء العقيدة وصفائها. وكان لمجلة المنار التي يصدرها الشيخ رشيد رضا أثر قوي في النظر لمشكلات المسلمين المعاصرة والحلول المطروحة. ومما شجع ابن باديس وأمضى عزيمته وجود هذه العصبة المؤمنة حوله-وقد وصفهم هو بالأسود الكبار-من العلماء والدعاة أمثال الإبراهيمي والتبسي والعقبي والميلي. وقد عملوا معه في انسجام قلّ أن يوجد مثله في الهيئات الأخرى. [تحرير] آثار ابن باديس شخصية ابن باديس شخصية غنية ثرية و من الصعوبة في حيز ضيق من الكتابة الإلمام بكل أبعادها و آثارها ؛ فهو مجدد و مصلح يدعو إلى نهضة المسلمين و يعلم كيف تكون النهضة. يقول: إنما ينهض المسلمون بمقتضيات إيمانهم بالله و رسوله إذا كانت لهم قوّة ، و إذا كانت لهم جماعة منظّمة تفكّر و تدبّر و تتشاور و تتآثر ، و تنهض لجلب المصلحة و لدفع المضرّة ، متساندة في العمل عن فكر و عزيمة. وهو عالم مفسّر ، فسّر القرآن الكريم كلّه خلال خمس و عشرين سنة في دروسه اليومية كما شرح موطأ مالك خلال هذه الفترة ، و هو سياسي يكتب في المجلات و الجرائد التي أصدرها عن واقع المسلمين و خاصة في الجزائر و يهاجم فرنسا و أساليبها الاستعمارية و يشرح أصول السياسة الإسلامية ، و قبل كل هذا هو المربي الذي أخذ على عاتقه تربية الأجيال في المدارس والمساجد، فأنشأ المدارس واهتم بها، بل كانت من أهم أعماله ، و هو الذي يتولى تسيير شؤون جمعية العلماء المسلمين الجزائريين ، و يسهر على إدارة مجلة الشهاب ويتفقد القاعدة الشعبية باتصالاته المستمرة. إن آثار ابن باديس آثار عملية قبل أن تكون نظرية في كتاب أو مؤلَّف ، و الأجيال التي رباها كانت وقود معركة تحرير الجزائر ، و قليل من المصلحين في العصر الحديث من أتيحت لهم فرص التطبيق العملي لمبادئهم كما أتيحت لابن باديس ؛ فرشيد رضا كان يحلم بمدرسة للدعاة ، و لكن حلمه لم يتحقق ، و نظرية ابن باديس في التربية أنها لا بد أن تبدأ من الفرد ، فإصلاح الفرد هو الأساس . و طريقته في التربية هي توعية هذا النشء بالفكرة الصحيحة كما ذكر الشّيخ الإبراهيمي عن اتفاقهما في المدينة: "كانت الطريقة التي اتفقنا عليها سنة 1913 في تربية النشء هي ألا نتوسع له في العلم و إنما نربيه على فكرة صحيحة" [1]. و ينتقد ابن باديس مناهج التعليم التي كانت سائدة حين تلقيه العلم و التي كانت تهتم بالفروع و الألفاظ – فيقول: "و اقتصرنا على قراءة الفروع الفقهية، مجردة بلا نظر ، جافة بلا حكمة ، وراء أسوار من الألفاظ المختصرة ، تفني الأعمار قبل الوصول إليها" [2]. أما إنتاجه العلمي فهو ما جمع بعد من مقالاته في "الشهاب" و غيرها و من دروسه في التّفسير و الحديث [3]. ]
|
رد: الامام عبد الحميد ابن باديس
السلام عليــــــــــكم شكرا على الموضوع
التصنيفات
الأستاذ عبد الرحمن عبد الحميد
| الأستاذ عبد الرحمن عبد الحميد
ولد الأستاذ عبد الرحمن عبد الحميد 10.09.1961 بالجزائر العاصمة من أسرة محافظة على الأصالة والقيم الإسلامية تحصل علي شهادة البكالوريا عام 1980 ودخل بعد ذلك المدرسة الوطنية للهندسة المعمارية نظرا لما ألم به من مرض …أدخل المستشفى الجامعى مرتين عام 1980 وعام 1986 تحصل علي شهادة مهندس دولة في الهندسة المعمارية ولاكن طموحه كان أكبر إذ كان العمل للإسلام همه الذى ملأ حياته عاوده المرض في جانفى1990 فأخل المستشفى ولكن ألم المرض لم يبرحه حتى إنتقل إلى جوار ربه في 29/04/1990 رحمه الله لقد كان تشييع جنازته يوما مشهودا حضره حشودا كبيرة من المِؤمنين ألقى فيها الشيخ محمد سعيد رحمه الله كلمة تأبينية مما جاء فيها – إنه رجل عظيم يعمل للإسلام في غير ضوضاء بعيد عن الأضواء – لقد مات بعدما اعطى للإسلام كل شيئ ولم ينتظر من الناس أي شيئ لقد سقط شهيدا قي معركة المواجهة بين الإسلام وبين الإتجاه التغريبي مهما كان موقعه الذي يحتله لقد كان رافضا للمساعدات التي تعرض عليه من حين لآخر خشية ان يلتبس عمله للآخرة بعمل الدنيا. – كان كلما ذكر بالعمل والوظيفة والإنتقال يقول والمسجد والشباب والمكتبة…. – كان غيورا علي الإمامةفحرص علي تكوينمن يرقى إلى مستواها – لقد كان شجاعا يوم كان الناس يختبئون فيقدم نفسه قربانا لفداء الدعوة الإسلامية – حرص على أن يكون المنبر في مستوى التحديات. – لقد كان مثالا في القضائل الإسلامية – إنه شجاع بعزته وطهرهوعفته وصبره وحبه وبغضه في الله إن الأخ عبد الحميد لا ينسى لأنه في ذاكرة الذعوة الإسلامية كلما ذكر الجهاد والإجتهاد – وهو في ذاكرة الشباب الذين أنقذهم من إغتيالات الشارع من خمر وقمار ومخدراتو…. وهو في ذاكرة الأرامل والأيتام والفقراء والمساكين الدين أسسهو وإخوانه لخدمتهم جمعية خيرية اللهم إجزه عنا وعن الإسلام خير الجزاء اللهم لا تحرمنا أجره وإغفر لنا وله أمين
| عظماء يفتخر بهم التاريخ رغم إعاقتهم !!!
عظماء يفتخر بهم التاريخ رغم إعاقتهم !!!
بسم الله الرحمن الرحيم
نماذج ثرية فى رحب فضائنا … تتألق بمحنة البدن أو الحواس
تومض بالصبر …. وتنبض بالعطاء أحالت محنتها بفاعلية وعزم وإصرار أولاً الصحابى الجليل : عمرو بن الجموح عبد الرحمن بن عوف : من العشرة المبشرين بالجنه أصيب بعشرين جرح فترك أثر ابان بن عثمان بن عفان : كان به صمم وحول وبرص ثم أصيب بالفالج وهو شلل ربعى بن عامر: صحابى جليل به شده عرج وصعوبه فى مشيته ….. تميز بطلاقه عطاء بن رباح: أمام أهل مكه وفقيهها ..على الرغم من عرج يعيق حركته الامام الترمزى: هو الأمام الحافظ المحدث .. من أشهر علماء الحديث والسنه الأمام الزمخشرى : كان مفسراً للقرآن وعالماً وواضع لعلم البلاغه.. بالرغم من كونه الاحنف بن قيس : الصحابى الجليل أسلم وحسن إسلامه ودعا له النبى ( اللهم أغفر للاحنف ) وضرب به فى الحلم ( أحلم من قيس ) كان فى رجليه اعوجاج فكان أعرج قصير القامه …. لكنه اشتهر بالحنكه والحزم. أبو العلاء المعرى : شاعر عباسى أصيب بالبصر وهو فى الرابعه من عمره الرحاله ما جلان : بحار برتغالى كان أعرج عرجًا شديداً …. وصل إلى أقصى جنوب قارة أمريكا الجنوبية … واكتشف كروية الأرض. الجاحظ : كان نصفه مشلولاً ونصفه الآخر يعانى من مرض النقرس … لكنه افضى على التاريخ بإنجازاته العلميه والادبيه. طه حسين : عميد الأب العربى وقاهر الظلام. بتهوفن : وضع أعظم سيمفونياته وهو أطرش. لويس باستور : عالم أحياء وكميائى فرنسى … ساهم فى دراسه التخمر والبسترة والقضاء على البكتريا وعمل أمصال للوقايه من التيفود والتهاب النخاع الشوكى رغم إصابته بمرض شلل الأطفال.
هؤلاء علماء أضافوا الى التاريخ بالرغم من إعاقتهم
|
رد: عظماء يفتخر بهم التاريخ رغم إعاقتهم !!!
شكراً على الموضوع الجميل طل هؤلا ء تركو بصماتهم في التاريخ وفي الإسلام ولكن نحن ماذا قدمنا للإسلام بل لأنفسنا
|
رد: عظماء يفتخر بهم التاريخ رغم إعاقتهم !!!
هاؤلاء العضماء تركو بصمتهم في الحياة وقدمو ما لايستطيع احد في زمننا هدا ان يقوم به
|
رد: عظماء يفتخر بهم التاريخ رغم إعاقتهم !!!
|
رد: عظماء يفتخر بهم التاريخ رغم إعاقتهم !!!
رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليـــــــــــــــــــــــــه … بارك الله فيـــــــــــــــــــــــــــــك .
|
رد: عظماء يفتخر بهم التاريخ رغم إعاقتهم !!!
فارجوا ان نكون مثلهم نرفع الهامات ونعلي الهمم
التصنيفات
يوغرطة
| يوغرطة
يوغرطة ملكنوميديا الوسطى بالقسمة، قتل أخويه بالتبني، إبني عمهمكيبسا، و كنتيجة واجهالجمهورية الرومانية.
كلمة يوغرطة أو يوگرتن أو يوجيرتن Jugurtha في المعجم الأمازيغي: أكبر القوم سنا، أيضا: الذي فاقهم. ولد يوغرطة المازيليبسيرتا عاصمةنوميديا تسمى حالياقسنطينة سنة 160 قبل الميلاد ، هو الولد غير الشرعيلماستانابال و حفيدماسينيسا حليف الرومان. كانيوغرطةشعبيا بين قومه، فأراد عمه التخلص من تأثيره، بإرساله لمساندةسيبيو الإفريقي في حصارنومانتيا (إسبانيا) سنة 134ق. لكن هذا ساعد يوغرطة أكثر، مكونا علاقات جديدة و أخطر مع شيوخ روما، الذين أقنعوامكيبسا بتبني يوغرطة أخيرا سنة 120ق، ليتقاسم الحكم معحفصبعل وعزربعل ولدا عمه. عدل مواجهة روما بعد ثلاث سنوات من تبنيه يوغرطة، مات مكيبسا. قام يوغرطة عندها بقتل أخيهحفصبعل بسبب خلاف بينهما، لشعوره بالإهانة من طرفه (عيّره بنسبه)، فواجههعزربعل و أشتكاه عندالسناتوس الروماني. قام بعدها وفد من مجلس الشيوخ و تحت رشاوي يوغرطة بتقسيمالمملكة من جديد بين الإثنين، آخذا الجزء الغربي و الأغنى من نوميديا. ، لكن الأخير و بتأثير من خازنقسطور ماريوس غايوس ،سولا، شبك الملك النوميدي، في غدر، مرسله بعدها لروما في 105.
كان المخول لحكم نوميديا، تحت رعاية ماريوس،غودا الواهن ذهنيا و جسديا، الإبن الشرعي لماستانابال. عدل نهاية يوغرطة طيف يوغرطة واثنين من ولديه في موكب نصرغايوس ماريوس، قطع الحراس أذنيه لأخذ حلقات الذهب المعلقة، مقاوما 7 أيام، مات النوميدي أخيرا في زنزانته سنة 104.
|
رد: يوغرطة
عيب عليك تقول على يوغرطة ولد غير شرعي من يدرسكم التاريخ
|
رد: يوغرطة
الموضوع منقول
التصنيفات
شهيدات من الجزائر
| شهيدات من الجزائر
الشهيدة / زيزة مسيكة
الشهيدة زيزة مسيكة اسمها الحقيقي سكينة زيزة التي عرفت بأعمالها البطولية خلال ثورة التحرير الجزائرية حيث سقطت في ميدان الشرف في 29 أوت 1959 حين قامت بعملية استشهادية.
|
رد: شهيدات من الجزائر
اهااا معلومات جديدة شكراا جزيلاا لك استاذ هيدر بوركت اخي
|
رد: شهيدات من الجزائر
عليكم السلام ورحمة الله وبركاته
التصنيفات
العقيد عميروش " أسد الجبل "
| العقيد عميروش " أسد الجبل "
في ذكرى ميلاد اليوم 31 أكتوبر
مسيــــــــــرته
عميروش آيت حمودة ولد العقيد عميروش آيت حمودة يوم 31 أكتوبر 1926 بقرية تاسافت أوقمون إحدى قرى جبال جرجرة حيث شب وترعرع في أحضان الطبيعة، إنضم إلى حركة إنتصار الحريات الديمقراطية بمدينة غليزان أين كان يشتغل في إحدى المتاجر إلى جانب النشاط السياسي المتمثل في توزيع المناشير وتبليغ التعليمات والدعاية للحركة وجمع الاشتراكات. كان نشاطه مكثفا وملحوظا مما جعل السلطات الفرنسية تعتقله مرتين الأولى سنة 1947 والثانية سنة 1948 فأذاقته شتى أنواع الإهانة والتعذيب بعدما ضاقت به السبل سافر إلى فرنسا سنة 1950 لمزاولة نشاطه السياسي ، وقبل اندلاع الثورة التحريرية بشهرين عاد إلى أرض الوطن ليلتحق باخوانه المجاهدين بناحية عين الحمام (ميشلي) سابقا ، مع بداية تجنيده أبدى عميروش قدرة كبيرة في تنظيم الجهاد مما جعله يتدرج في المسؤوليات. بدأ بمسؤول ناحية عين الحمام بعد إستشهاد قائدها الأول ثم مسؤول ناحية القبائل الصغرى أين تمكن في ظرف وجيز من إرساء النظام الثوري وتكوين الخلايا في القرى والمداشر. مع نهاية سنة 1955 إرتقى عميروش إلى رتبة ملازم ثاني ، وتمكن من مواجهة كل المخططات التي رسمها العدو ومن أشهرها عملية الأمل والبندقية التي كانت من أولى العمليات التي أنتجتها عبقرية روبير لاكوست. مرة أخرى برزت شجاعة عميروش ومدى تحديه للمستعمر فرغم محاصرة المنطقة بأكثر من 60 ألف عسكري إلا أنه بذل مجهودات جبارة لعقد مؤتمر الصومام ، فكثف من العمليات العسكرية في الأماكن المجاورة لتضليل العدو، كما أعد خمس كتائب وجهزها بالأسلحة لتشرف مباشرة على أمن المؤتمرين إلى جانب الإستعانة بالمسبلين والمواطنين. في ربيع سنة 1957 قام بمهمة إلى تونس إلتقى خلالها بقادة الثورة هناك، واتصل ببعض المسؤولين في الولايات ( الأولى ، الثانية) كان من بينهم سي الحواس. وفي صائفة سنة 1957 تم تعيينه قائد الولاية الثالثة بعد أن التحق كل من كريم بلقاسم ومحمدي السعيد بلجنة التنسيق والتنفيذ بتونس. بعد إجتماع العقداء سنة 1958 و بعد مناقشة أمور الثورة كلف العقيد عميروش وزميله سي الحواس بمهمة الإتصال بالقيادة بتونس، وتنفيذا لتلك المهمة إلتقى عميروش سي الحواس و إتجها إلى نواحي بوسعادة وفي يوم 29 مارس 1959 وقع العقيدين في اشتباك عنيف مع قوات العدو استشهدا فيه معا بجبل ثامر.
العقيد عميروش الذي مات شهيدا وقد أصيب بثلاث رصاصات في الصدر، وكتبت صحيفة (باري ماتش) في اليوم الموالي ” مات أسد الجبل "، ستون ساعة بعد مقتله بقيت عيناه مفتوحتان على سعتهما. وكان الجنود خائفين حتى من الاقتراب منه.
وانتشرت حينها إشاعات تقول بأن الجيش الفرنسي أودع جثمان العقيد عميروش في مخبر علمي ” لإجراء تحاليل ودراسة على دماغه ” ، مثلما فعل العلماء الأمريكيون على دماغ أدولف هتلر .
|
رد: العقيد عميروش " أسد الجبل "
شكراا كلثومة على الموضوع…
هيك الرجال…. أبناء الجزائر… رحمه الله وأكنه فسيح جناته… مع الصديقين والشهداء…وحسن اؤلائك رفيقا
التصنيفات
جان دارك جرجرة
| جان دارك جرجرة
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
هل تريد أن تعرف هوية " جان دارك جرجرة " ؟ حمل من الملفات المرفقة
|
رد: جان دارك جرجرة
العفو أسماء لا شكر على واجب
حتى تتمكني من التحميل قومي بالضغط على الأيقونة التي كتب تحتها " تحميل الملف "
|