التصنيفات
شخصيات تاريخية

أول شهيد لثورة 1 نوفمبر 1954

أول شهيد لثورة 1 نوفمبر 1954


الونشريس

– المولد والنشأة

الونشريس


بن عبد المالك رمضان

ولد بن عبد المالك رمضان في قسنطينة في مارس 1928، وزاول دراسته الابتدائية والمتوسطة فيها قبل أن يلتحق بخلايا حزب الشعب الجزائري السرية في نهاية الحرب العالمية الثانية .

2- النشاط السياسي

انضم بن عبد المالك رمضان إلى المنظمة الخاصة عام 1948 وأدى دورا نشيطا فيها . وبعد اكتشاف السلطات الاستعمارية لوجود هذا التنظيم وتفكيكه ، ظل يناضل من أجل وحدة حزب حركة انتصار الحريات الديمقراطية.
شارك بن عبد المالك رمضان في اجتماع الـ 22 في جوان 1954 الذي اعتبره الوطنيون أول خطوة في الطريق نحو الثورة على النظام الاستعماري عن طريق العمل المسلح.

3- نشاطه أثناء الثورة

بعدها عين مساعدا للعربي بن مهيدي، قائد المنطقة الوهرانية ، الذي كلفه بالإشراف على التحضير المكثف لأفواج المجاهدين في منطقة مستغانم وتدريبهم على السلاح والخطط والقتالية تحسبا لاندلاع الثورة.
وفي يوم 1 نوفمبر 1954، قاد عبد المالك الهجومات المسلحة على مقر قيادة الدرك بكسانيي (سيدي علي حاليا ) بمنطقة مستغانم مما أدى إلى مقتل أحد الفرنسيين، وعلى مزارع الكولون في منطقة بوسكي (بن عبد المالك رمضان حاليا ) وكذا تخريب محوّل كهربائي كبير في و يليس .

4- وفاته

استشهد بن عبد المالك رمضان في 4 نوفمبر 1954 بالقرب من سيدي علي خلال اشتباك بين مجموعته و قوات الاحتلال . وبذلك يكون أول قائد عسكري للثورة يسقط في ميدان الشرف ؛ وقد أعطي اسمه للبلدية التي سقط شهيدا على ترابها




رد: أول شهيد لثورة 1 نوفمبر 1954

شكراااااااااااااااااا




رد: أول شهيد لثورة 1 نوفمبر 1954

merciiiiiii




رد: أول شهيد لثورة 1 نوفمبر 1954

العفو لا شكر على واجب

هدى وحياة

انشاء الله يثبتوا هذا الموضوع




رد: أول شهيد لثورة 1 نوفمبر 1954

شكرا جزيلا و بالتوفيق انشاء الله




التصنيفات
شخصيات تاريخية

صورة نادرة للأمير عبد القادر الجزائري مع الشيخ بوعمامة

صورة نادرة للأمير عبد القادر الجزائري مع الشيخ بوعمامة


الونشريس

هذه صورة نادرة للأمير عبد القادر الجزائري مع الشيخ بوعمامة و ضباط فرنسيين التقطت سنة 1847

أتمنى ان تستفيدوا منها

الونشريس




رد: صورة نادرة للأمير عبد القادر الجزائري مع الشيخ بوعمامة

شكرا جزيلا اخي




رد: صورة نادرة للأمير عبد القادر الجزائري مع الشيخ بوعمامة

شكرا نعم هي نادرة بالحق




رد: صورة نادرة للأمير عبد القادر الجزائري مع الشيخ بوعمامة

شكرا جزيلا




التصنيفات
شخصيات تاريخية

عميد الصحافة الجزائرية الشيخ ابراهيم أبو اليقظان

عميد الصحافة الجزائرية الشيخ ابراهيم أبو اليقظان


الونشريس

عميد الصحافة الجزائرية الشيخ أبو اليقظان ابراهيم بن عيسى حمدي

الونشريس

ولد (رحمه الله ) بالقرارة ليلة الإثنين : 29 صفر 1906 هـ / 5 نوفمبر 1888 م , فقد أباه في رجب 1307 هـ .

زاول تعليمه الإبتدائي بالقرارة عن الحاج عمر بن يحيى , و استظهر القرآن أمام الشيخ الحاج ابراهيم بن كاسي إمام المسجد عام : 1323 هـ / 1905 م , و انتقل إلى آت ايسجن عام : 1325 هـ /1907م , ليتعلم عن القطب (رحمه الله ).

سافر إلى تونس عام 1912 م , و لبث بها إلى 1925 م , حيث أخذ العلم عن الشيخ عبد العزيز جعيط و الشيخ الطاهر بن عاشور في جامع الزيتونة , و غيرهما في المدرسة الخلدونية , و فيها أعد عدته للدخول في الصحافة , إذ كانت أول مقالاته في جريدة الفاروق , لصاحبها عمر بن قدور سنة : 1913 م .

ترأس سنة 1914 أول بعثة علمية جزائرية إلى تونس .

و في سنة 1920 م , كان عضوا بارزا في الحزب الدستوري التونسي , و تربطه بزعيمه عبد العزيز الثعالبي صداقة شخصية , و عاد إلى الجزائر سنة 1925 .

كانت فاتحة جرائده جريدة : وادي ميزاب , في أول أكتوبر 1926 م , و كانت تصدر في الجزائر و تطبع في تونس , ثم يبعث بها إلى الجزائر داخل جرائد النهضة و الزهرة التونسيتين , ثم أنشأ المطبعة العربية بالجزائر العاصمة في فيفري سنة 1931 م , فكانت جرائده تطبع فيها , و أصدر في مدة 12 عاما ثمان جرائد وطنية , صادرها الاستعمار ( الفرنسي ) واحدة تلو الأخرى لما تشكل عليخه من خطر , و هي على الترتيب الزمني :

وادي ميزاب: 119 عددا , صدرت سنة 1926.
ميزاب :عدد واحد يوم 25/1/1930.
المغرب: 38 عددا صدرت سنة 1930.
النور :78 عددا صدرت سنة 1931.
البستان : 10 أعداد صدرت سنة 1933م.
النبراس:6 أعداد صدرت سنة 1933م.
الأمة : 170 عددا سنة 1933م.
الفرقان:6 أعداد سنة 1938.

انتخب عضوا في مجلس إدارة جمعية العلماء , و عين نائبا لأمين المال العام عام 1351هـ / 1932 م .

كان رئيس البعثات العلمية الميزابية إلى تونس , وكان السند القوي للشيخ بيوض , انخرط في حلقة العزابة بالقرارة عام 1936 م .

لقب بعميد الصحافة الجزائرية , لما قدمه من منفعة للصحافة , و لما جاهد بقلمه ضد الإستعمار الفرنسي.

لقد كان الشيخ يتميز بورع صادق و عفاف مخلص , لا يكف عن التضرع لله تعالى و الإبتهال إليه آناء الليل و النهار , ذا شخصية قوية في الحق , صلبة في المبدأ .

أصيب بمرض الشلل في جنبه الأيسر في أفريل 1957 م , رمضان 1376 هـ , فألزمه الفراش إلى أن توفي بالقرارة يوم : 30 مارس 1973 م / 25 صفر 1393 هـ .

آثاره :
ترك (رحمه الله) ما يقرب من ستين مؤلفا أهمها :

سلم الإستقامة , تفسير الجزء الثلاثين من القرآن , رسالة الإسلام و نظام المساجد في ميزاب , رسالة الإسلام و نظام العشيرة بوادي ميزاب , أضواء على بعض أمثال القرآن , مأساة فلسطين , خطبة العيدين , أشعة النور من سورة النور , في الحجاب و السفور , رسالة تاريخ ميزاب و عوائد أهله , تاريخ الصحافة العربية الجزائرية , دفع شبه الباطل عن الإباضية , عنوان الحضارة في تاريخ القرارة , طور جديد في الجزائر ووادي ميزاب , نظام امسطوردان في غرداية , مشاهد الزيارة في القرارة , رسالة العزابة , بيانات واضحة عن الإباضية ووادي ميزاب , ترجمة الإمام أبي اسحاق اطفيّش , أفذاذ علماء الإباضية عبر العصور , تحفة أبي اليقظان للصبيان

منقول للفائدة




رد: عميد الصحافة الجزائرية الشيخ ابراهيم أبو اليقظان

ومن القصائد التي سجلها له الزاهري في كتابه شعراء الجزائر في العصر الحاضر وسبق ونشرها في جريدة "المنهاج" المصرية، قصيدته "مدارج الخلاص والتحرير" والتي اخترنا بعضا من أبياتها:


ابْنِ صرح المجد عن أس الضحايا * واشد عرش العلا رغم البلايا
خض غـمار الهول غــوصاً إنمـــا * لؤلؤ التيجان في بحر المنايـــا
إنمــا الدنيا جهـــــــادٌ من يـنــــم * يومــــــه داسته أقدام الرزايا
ولــنيل الحــق أدوار غـــــــــدت * خطوات جازها كـــــل البرايا
لـيس حكـم النفـي والسجـن ولا * الحكم بالشنق لــــــــه إلا مطايا
أي شعــب نال ما نـــال إذا لم * يقـــدم سلفا تلـــك الهـــــدايا

منقول




التصنيفات
شخصيات تاريخية

الشيخ محمد البشير الإبراهيمي مولده ونشأته

الشيخ محمد البشير الإبراهيمي مولده ونشأته


الونشريس

بسم الله الرحمن الرحيم

صلى الله عليه وسلم

منذ عشرات القرون والعالم العربي والإسلامي محط أطماع كثير من الدول الاستعمارية المتربصة به، والتي استهدفت دائما تفكيك أوصاله واستنزاف ثرواته، ونجحت أغلب تلك المحاولات الاستعمارية العديدة المنظمة في أن تفرض سيطرتها وتبسط نفوذها وهيمنتها على بعض أقطار الوطن العربي والإسلامي في فترات متفاوتة من تاريخ الأمة العربية والإسلامية عبر مسيرة تاريخها الطويل، ولكن إرادة التحرر وعزيمة أبناء تلك الأمة كانت دائما تنتصر على أطماع الغزاة والمستعمرين مهما طال الزمان، وكان الله يقيض لهذه الأمة روادا من بين أبنائها يبعثون فيها روح الجهاد، ويشعلون فيها إرادة المقاومة حتى تنتصر على أعدائها وتستعيد حريتها وكرامتها، وتملك زمام أمرها من جديد.

وكان "محمد البشير الإبراهيمي" واحدا من هؤلاء الرواد والزعماء الذين أشعلوا تلك الجذوة في نفوس أبناء أمتهم، وساهموا في رفع راية الجهاد ضد الاستعمار في أوطانهم، وفي إيقاظ الوعي بين أبناء أمتهم حتى تحقق لها النصر وتحررت من أغلال الاستعمار البغيض.

لقد كان "البشير الإبراهيمي" حلقة من حلقات الجهاد الطويل في الجزائر ضد الاستعمار الفرنسي، وأحد الذين شكلوا وعي ووجدان الأمة العربية والإسلامية على امتداد أقطارها؛ حيث كان أحد رواد الحركة الإصلاحية في "الجزائر"، وأحد مؤسسي "جمعية العلماء المسلمين الجزائريين"، وكان زميلا للشيخ "عبد الحميد بن باديس" في قيادة الحركة الإصلاحية، ونائبه في رئاسة جمعية العلماء، ورفيق نضاله لتحرير عقل المسلم من الخرافات والبدع.

ولد "محمد البشير الإبراهيمي" في قرية (أولاد إبراهيم) برأس الوادي قرب "سطيف" غربي مدينة قسنطينة مع بزوغ شمس (13من شوال 1306هـ= 14 من يوليو/جوان 1889م)، وهي السنة التي ولد فيها كل من الشيخ عبد الحميد بن باديس والشيخ الطيب العقبي والدكتور طه حسين والأديب المفكر عباس محمود العقاد وغيرهم من العلماء والعباقرة الأفذاذ، ونشأ في بيت كريم من أعرق بيوتات الجزائر؛ حيث يعود بأصوله إلى الأدارسة العلويين من أمراء المغرب في أزهى عصوره.

حفظ "البشير" القرآن الكريم وهو ابن تسع سنوات، ودرس علوم العربية على يد عمه الشيخ "محمد المكي الإبراهيمي"، وكان عالم الجزائر لوقته، انتهت إليه علوم النحو والصرف والفقه في الجزائر، وصار مرجع الناس وطلاب العلم، وقد عني بابن أخيه عنايةً فائقةً، وفتح له أبوابًا كثيرةً في العلم، حتى إنه ليحفظ قدرًا كبيرًا من متون اللغة، وعددًا من دواوين فحول الشعراء، ويقف على علوم البلاغة والفقه والأصول، لما مات عمه تصدَّر هو لتدريس ما تلقاه عليه لزملائه في الدراسة، وكان عمره أربعة عشر عامًا.

ولما بلغ "البشير" الثاني والعشرين من عمره ولَّى وجهه نحو المدينة المنورة سنة (1330هـ= 1911م)؛ ليلحق بأبيه الذي سبقه بالهجرة إليها منذ أربع سنوات فرارًا من الاحتلال الفرنسي، ونزل في طريقه إلى القاهرة، ومكث بها ثلاثة أشهر، حضر فيها دروس بعض علماء الأزهر الكبار، من أمثال "سليم البشرى"، و"محمد نجيب المطيعي"، ويوسف الدجوي، وزار دار الدعوة والإرشاد التي أسسها الشيخ "رشيد رضا"، والتقي بالشاعرين الكبيرين "أحمد شوقي" و"حافظ إبراهيم".

وفي المدينة المنورة استكمل "البشير" العلم في حلقات الحرم النبوي، واتصل بعالمين كبيرين كان لهما أعظم الأثر في توجيهه وإرشاده، أما الأول فهو الشيخ "عبد العزيز" الوزير التونسي، وأخذ عنه (موطأ مالك)، ولزم دروسه في الفقه المالكي، وأما الثاني فهو الشيخ "حسين أحمد الفيض آبادي الهندي"، وأخذ عنه شرح صحيح مسلم، واستثمر "البشير" وقته هناك، فطاف بمكتبات المدينة الشهيرة، مثل: مكتبة شيخ الإسلام عارف حكمت، والسلطان محمود، ومكتبة آل المدني، ووجد في محفوظاتها الكثيرة ما أشبع نهمه العلمي.

وفي أثناء إقامته بالمدينة التقى بالشيخ "عبد الحميد بن باديس"، الذي كان قد قدم لأداء فريضة الحج، وقد ربطت بينهما المودة ووحدة الهدف برباط وثيق، وأخذا يتطلعان لوضع خطة تبعث الحياة في الأمة الإسلامية بالجزائر، وانضم إليهما "الطيب العقبي"؛ وهو عالم جزائري سبقهما في الهجرة إلى المدينة، والتقى الثلاثة في أيام متصلة ومناقشات جادة حول وضع الجزائر وسبل النهوض بها، فوضعوا الأسس الأولى لجمعية العلماء المسلمين الجزائريين




رد: الشيخ محمد البشير الإبراهيمي مولده ونشأته

شكرا على المعلومات اخي
بارك الله فيك




رد: الشيخ محمد البشير الإبراهيمي مولده ونشأته

شكرا لك
بارك الله فيك وجزاك الحسنات




رد: الشيخ محمد البشير الإبراهيمي مولده ونشأته

شكرا لك بارك الله فيك وجزاك الحسنات




رد: الشيخ محمد البشير الإبراهيمي مولده ونشأته

الاخضر الابرااهيمي .. البشير الابرااهيمي مازلت نتخلط بينهم .. شكراا لك