التصنيف: السياحة و الأسفار

في انتظار الباقي الكم هذه الصور

[url=http://hh7.net/][/

[url=http://hh7.net/][/

[url=http://hh7.net/][/

وهذه صور اخرى رفعتها في المنتدى

وتستعد الجزائر الى نهضة سياحية كبيرة، لتكون واجهة للسياحة العالمية والاستثمار في المجال السياحي. ولدى الحكومة الجزائرية برنامج لتحقيق ذلك، خصوصا ان الجزائر تعتبر “قارة” متنوعة تبلغ مساحتها اكثر من 2،380 مليون كيلومتر مربع، تشكل الصحراء معظم تلك المساحة.

وتتميز الجزائر بالتنوع الثقافي والبيئي والطبيعي، وتعد الصحراء أعجوبة حقيقية، وشهدت حضارات متعددة، حيث عثر على رسومات ونقوش ملونة وأخرى محفورة في صخور الجبال تعود الى آلاف السنين. وتضم الولايات الصحراوية الكثير من الواحات، وتم تسجيل عدد من المناطق في منظمة اليونسكو ضمن قائمة التراث الانساني، لما تتميز به هذه المحميات الطبيعية والتراثية من خصوصية وعمق، واعتبرت اليونسكو منطقتي الأهقار والطاسيلي متحفين طبيعيين.

وتعتبر منطقة الاهقار من مناطق الطوارق الذين يطلق عليهم اسم “الرجال الزرق” أو “الرجال الملثمون”. وفي تمنراست الولاية الواقعة في أقصى جنوب الجزائر وتبعد حوالي 2000 كيلومتر عن العاصمة، اقيم المهرجان الأول للسياحة الصحراوية في نهاية العام الماضي واختتم مع مطلع العام الجديد. وتشهد تمنراست وبقية الصحراء الجزائرية حركة سياحية نشطة، وتوجد فيها وكالات عديدة لتنظيم الرحلات في عمق الصحراء البركانية التي تشبه قصيدة منحوتة في الهواء الطلق. وتتوافر في صحراء الجزائر فنادق ومخيمات لاقامة السياح.

في ولاية تمنراست أرض الطوارق، ثمة سحر خاص يتمثل في طيبة أهلها وكرمهم ومساعدتهم لضيوف الصحراء المدهشة.

أما المرأة الطارقية فهي “سحر أزرق” حيث تتميز بجمال خاص، ولها حضور قوي في مجتمع الطوارق، وهي عادة لا تغطي وجهها. وتستخدم امرأة الطوارق “النيلة” في صبغ اصابعها باللون الأزرق، حيث تستعملها للزينة من جهة وللحماية من برد الصحراء وشمسها من جهة أخرى. وتتميز ملابسها بألوان يغلب عليها الأزرق ودرجاته، اضافة الى البني والعنابي.

كما ان لمرأة الطوارق حضوراً في الفنون والاساطير والتراث الذي تزخر به المنطقة الصحراوية.

وابتكرت المرأة موسيقا “الأمزاد” الخاصة بالطوارق، حيث تؤديها النساء بالعزف على آلة “الأمزاد” وهي كمان بوتر واحد. وتقول اسطورة تشكيل هذه الآلة انه في قديم الزمان عندما كانت القبائل تتحارب، عبرت النساء عن احتجاجهن على ذلك الاقتتال، فقامت احداهن بصنع آلة “الامزاد”، وبدأت العزف بين قبيلتين تقتتلان. وعندما سمع الرجال هذه الموسيقا، أصيبوا بالدهشة وألقوا أسلحتهم.

وتتميز منطقة الأهقار بالصناعات التقليدية، ويوجد في تمنراست عدد من مشاغل الفضيات والجلود. كما تتوافر فيها جامعة ومعهد مهني ويجري العمل على بناء جامعة جديدة. وتنتشر في الشارع القديم في تمنراست محلات لبيع المشغولات والأعمال التقليدية، يتوافد عليها السياح، من مختلف دول العالم.

في تلك الصحراء البركانية، تستخدم سيارات الدفع الرباعي في الجولات السياحية. ويعد التجوال فيها بمثابة رحلة سحرية ومتعة للعين، كما انها فرصة للتأمل والهدوء.

وفي منطقة الصحراء الكبرى في الجزائر، ثمة طقوس خاصة للشاي الذي يسمونه “التاي”، الذي يعده الرجل الصحراوي على الحطب. والشاي ثلاث درجات، مرّ ومتوسط الحلاوة وحلو. ويقول البعض انه يتم في الجلسة الواحدة تناول “التاي” بدرجاته الثلاث، دلالة على الحياة والموت، والتناوب بين المرارة والحلاوة.

معلومات سياحيــــة
يوجد لدى كوريا – ذات المناظر الخلابة والتراث والثقافة والتاريخ الفريد – الكثير لتقدمه للسائحين. هذا البلد الواقع في شبه الجزيرة ذات الفصول الأربعة المتميزة. والشواطئ الرائعة والجبال والأنهار.
.يوجد بها العديد من العابد البوذية القديمة.. والقصور الملكية.. والتماثيل المنحوتة والمواقع التاريخية..والحصون..والقرى الشعبية..والمتاحف.
ولقد نمت صناعة السياحة نموا كبيرا خلال العقدين الماضيين, حيث ازداد عدد السائحين الأجانب من 84216 في عام 1967 الى 81. 3231 في 1992. ويأتى التطور السريع لصناعة السياحة في كوريا نتيجة طبيعية لنموها الاقتصادى السريع. وكذلك قد مثل موقعها المتميز عنصرا حيويا في زيادة صناعة السياحة. هذا.. و قد قامت الحكومة باصدار سلسلة من القوانين لدعم السياحة, أدت بالتالى الى زيادة سنوية فى عدد السائحين
وصلت الى 11% خلال العقد الأخير.

كما توجد مشروعات ضخمة تهدف الى تطوير المصادر والمنشآت السياحية مثل :الفنادق، والنق البرى والبحرى والجوى، والخدمات السياحية، وأماكن لعب الجولف، الحدائق العامة ، والمتاحف، والكازينوهات. وتنتشر معظم مشاريع تنمية ودعم السياحة من خلال مؤسسة السياحة القومية الكورية.

وقد تحولت السوق السياحية الكورية من أمريكا الى القطاع الآسيوى خلال العقدين الماضيين، ففي عام 1970 مثل السائحون القادمون من الولايات المتحدة الأمريكية نسبة 32% من مجموع السائحين الذين وصلوا الى كوريا.
ثم جاء اليابانيون فى المرتبة الثانية. أما فى عام 1992 فقد مثلت نسبة السائحين اليابانيين 43.3% من اجمالى عدد السائحون من شمال وجنوب قارة أمريكا خاصة من الولايات المتحدة وبلغت نسبتهم 11.6%

ومن المتوقع زيادة عدد السائحين الأجانب في عام 1994. وهو العام الذي ختارته الحكومة وقطاع صناعة السياحة ليكون (عام زيارة كوريا) حيث يمثل عام 994 العيد ال600 لاختيار مملكة " تشوه سون" مدينة سيئول عاصمة لكوريا. وقد استمرت منذ ذلك الحين حتى الآن.. ففى 27 سبتمبر 1990 قامت الحكومة الكورية وقطاع صناعة السياحة باعلان عام 1994 عام زيارة كوريا، ومن أجل أن يكون عام 1994عاما هاما لا ينسى لزوار كوريا

قامت كل من وزارة النقل ومؤسسة السياحة القومية الكورية وبلدية العاصمة سيئول، بالتعاون مع القطاع الخاص ، باعداد العديد من الأعمال والمهرجانات لبث البهجة فى نفوس السائحين، وتأمل كوريا أن تمثل هذه المهرجانات أكبر جذب سياحى منذ أولمبياد سيئول عام 1988.
هذا… وتتم مراجعة الاجراءات الحكومية بدقة : وذلك لتقديم أكبر قدر من الأقناع والراحة للزوار، وتأشيرة السفر السياحية صالحة لمدة ثلاثة شهور. وكذلك يوجد العديد من الأشياء التذكارية سواء أكانت محلية أم أجنبية وبدون ضرائب. وقد تم تدريب واستخدام عدد أكبر من المرشدين السياحيين الذين يجيدون الإنجليزية واليابانية ولغات أخرى.

ويجوز للسائحين زيارة كوريا لمدة خمسة عشر يوما بدون تأشيرة سياحية. ولكن بشرط وهو : وجود ما يثبت حجز طيران صالح ومؤكد. ولا يحتاج مواطنو بعض البلاد إلى تأشيرة وبإمكانهم البقاء لمدة تصل إلى ثلاثة شهور في بعض الحالات أو من شهر إلى شهرين لحالات أخرى بشرط ألا يقوموا بأية أعمال مقابل المكافأة في كوريا.
كيفية الوصول إلى كوريا

الخطوط الجوية
ترتبط كوريا بكل عواصم العالم تقربيا من خلال رحلات الطيران المباشرة أو المتتابعة من معظم المطارات الدولية الهامة في شرق آسيا. ويوجد حوالي ستمائة رحلة طيران من وألى كوريا كل أسبوع.

وقد قام الطيران الكوري بفتح خطوط جديدة بين سيئول والعديد من الأماكن في أوربا وأمريكا والشرق الأوسط. وتستغرق الرحلة من طوكيو إلى سيئول ما يقرب من ساعتين، ويربط كل من الطيران الكوري والخطوط الجوية الآسيوية والخطوط الجوية اليابانية العديد من المدن الكبرى في اليابان مع بوسان وسيئول وجزيرة ((تشيجو – دو)). ويمكن للمسافر من هونج كونج استخدام الخط المباشر للوصول إلى سيئول. وذلك عبر الخطوط الجوية الباسيفيكية والخطوط الجوية الآسيوية .

الخطوط الملاحية
تقوم العديد من الخطوط الملاحية بنقل الركاب إلى كوريا ومنها :الباخرة((وترمان))، والرائد الأمريكي، والشرق الأقصى الباسيفيكي، الباسيفيكية الشرقية السريعة، ومارين الولايات المتحدة، وخطوط الولايات المتحدة. وكل هذه الشركات تربط بين الساحل الغربي الأمريكي وكوريا.
ويرتبط الخط الملاحي في كل من بوسان وجزيرة تشيجو – دو مع المواني اليابانية : كوبي وشيمونوسيكي، وهاكادا.
كما توجد هناك خطوط ملاحية أخرى بين ((إنتشون)) والمواني الصينية تيانجين وويهاى.

خطوط السكك الحديدية

تستخدم خطوط السكك الحديدية الأهلية الكورية ثلاثة أنوع من القطارات السريعة وهي: الممتاز والخاص والعادي. ويربط القطار السريع الممتازبين سيئول وبوسان وموكبو وكيونججو وكواججو ويوسو. وبالنسبة للقطارات الممتازة والخاصة يوجد بها صالات للطعام، وعربات النوم تضاف لجميع القطارات الليلية السريعة. ويسهل استخدام القطارات الإقليمية – متعددة التوقف – نظرا لتوافرها.

لا يمكنني وصف مقدار حبي لهذا البلد الذي سحرني
سواء من خيث النظام أو التربية و الانضباط
سواء من حيث التقاليد أو التكنولوجيا

ههههههههههههههههه