يوم الشجرة هو عيد يحتفل فيه بالأشجار ويشجع الناس على زرعها والاعتناء بها. ويعتبر هذا اليوم يوم الشجرة العالمي يحتفل فيه بزراعة وحماية الغطاء النباتي في أغلب دول العالم، ويهدف هذا اليوم إلى زيادة رقعة المساحات الخضراء، وترميم الغابات الطبيعية بزرع غابات اصطناعية، مع إعطاء المزيد من الاهتمام بالأشجار المزروعة وحمايتها وترميم المساحات المزروعة وزرع مساحات خضراء جديدة، بالإضافة إلى حماية الغابات الطبيعية من التعديات. بدأت الفكرة في العادات الدينية القديمة ويحتفل بالعيد في الوطن العربي ودول كثيرة اليوم. وبين هذه الدول هي: الولايات المتحدة الأمريكية، وأستراليا، وكندا، ونيوزيلندا، كوريا الجنوبية، وإسبانيا
وقد تطور الاحتفال بيوم الشجرة في العديد من دول العالم التي تحتفل به من مجرد يوم تزرع فيه أشجار جديدة، إلى يوم لحماية البيئة بشكل عام، وتعليم الأطفال في المدارس كيفية الحفاظ على الغطاء النباتي، وحمايته من التعديات.وم الشجرة 21 مارس من كل سنة في الجزائر وهو عيد يحتفل فيه بزراعة وحماية الغطاء النباتي ،
ويهدف هذا اليوم إلى زيادة رقعة المساحات الخضراء، وترميم الغابات الطبيعية بزرع
غابات اصطناعية، مع إعطاء المزيد من الاهتمام بالأشجار المزروعة وحمايتها وترميم
المساحات المزروعة وزرع مساحات خضراء جديدة، بالإضافة إلى حماية الغابات الطبيعية
من التعديات.
وقدتطورالاحتفال بيوم الشجرة في العديد من دول العالم التي تحتفل به من مجرد
يوم تزرع فيه أشجار جديدة، إلى يوم لحماية البيئة بشكل عام، وتعليم الأطفال في
المدارس و افواج الكشافة كيفية الحفاظ على الغطاء النباتي، وحمايته من التعديات وكيفية غرس الشجيرات.
وكان (جولياس ستيرلينج مورتون) هو أول من احتفل بعيد الشجرة في الولايات المتحدة
في ولاية نبراسكا عام 1872، حيث كان يحب وجود الأشجار بشكل كبير حوله، فاقترح عيداً
لزراعة الأشجار في اجتماع مجلس زراعة نبراسكا في الرابع من يناير 1872، وبدأ
الاحتفال بيوم الأشجار في الولايات المتحدة في 10 أبريل في تلك السنة.
امافي مصر فقد تم اختيار يوم الخامس عشر من يناير من كل عام للاحتفال بيوم
الشجرة، والذي يشهد عادة إقامة احتفالات تشرف عليها وزارة البيئة، ويتم فيها زراعة
آلاف الشتلات والأشجار والفسائل والنباتات، لإضافة المزيد من المساحات الخضراء،
للحد من معدلات التلوث العالية التي نعاني منها..