النبضـ الأولى ــــــــــــة …
المـحبـة التــي تلـمـ شعــث القـلب ، وتســد خلـتـه ،وتشــبع جـوعــته
وتغــنـيه مـــن فقــرهـ هـــــــــــــــــــــي :
محــبـة الله عــز وجــل .. فــالقــلب لا يســر ،ولا يفــلح ، ولا يطــيب ،
ولا يـسكن ، ولا يــطمـئن إلا بــعبادة
ربــه، وحبــه والإنــابـة إليــه .
النبضـ الثانية ــــــــــــة …
إن ظــل دربـكـ لحظــة ، أو تــهـت فــي صحــراء مــوبـقة، ورجــعت تبــكي
مــن نــدمـ ….
فــأقـمـ الصــلاة فــنـورها سيضـــيء دربـكـ فــي الظـلمـ .
النبضـ الثالثة ــــــــــــة …
ليتــق أحــدكـمـ أن تلعــنه قلــوب المــؤمنــين ، وهــو لا يشــعر ..
يخــلو بمــعاصــي ، فيــلقــي له الله البغـــض فــي قلــوب المــؤمنــين .
النبضـ الرابعة ــــــــــــة …
هــكذا الــدنــيا تــدور.. فلنـطلــب ربــنا الغــفور.. فــما هــي إلا
أيــــامـ ، وشـــهور…. ثــم نصـــبح مــن أهل القـــــبور .
النبضـ الخامسة ــــــــــــة …
أخـــي .. (أختــــي )… هــب أن مـلكـ المــوت أتــاكـ ليقــبض
روحــكـ .. أكــان يسـركـ …. مــا أنــت علــيه ؟!
النبضـ السادسة ــــــــــــة …
قبــل أن تنــامـ سامــح الأنــامـ، واغســل قلبــكـ بــالعــفو ،
والغفــران، تجــد حـــلاوة الإيمــان .
النبضـ السابعة ــــــــــــة …
مــا تحـسـر أهل الجــنة على شيء …كــما تحســروا علــى ســـــاعة….
لــمـ يــذكــروا الله فيــها .
النبضـ الثامنة ــــــــــــة …
جعــلكـ الله كغــيث .. إذا أقــبل استبشــر النــاس….
وإذا حــط نفعــهـمـ … وإذا رحــل ظــل أثــره فيــهمـ .
النبضـ التاسعة ــــــــــــة …
لـو عـلمت القــلوب عظمــة الــرحمــن ….
لكــان شهيــقها الــذكــر ، وزفيــرها الــذكر
النبضـ العاشرة ــــــــــــة …
هـل تعـرف مـا هـو أحــلى حضــن فــي الــوجـود ؟
أن تحضــن الأرض ، وأنـت ســاجــد للــودود .
النـبضـ الحادية عشرة ـــــة …
إن كــان الله معـكـ فمـن تخـاف ؟ !
وإن كـان الله عليـكـ فمـن تـرجـو ؟!
النبـضـ الثانـية عشـرة ــــــة …
إن للحـسنـة نــوراً فـي القــلـب… ، وضيــاء فــي الـوجـه
وسعــة فــي الــرزق .. ومـحبـة فـي قـلـوب النــاس .
أنــار الله قلــبي وقــلووبــكـمـ بنــور القــران
وضــياء الــرحمــن وحــلاوة الايـمـان
راق لي
و راق لي . . . موضوع هاااااااااااايل .
شرفني كثيرا أن تكوني أول مشاركة لأول موضوع وضعته في هذا المنتدى الغالي
لا حرمني الله من طلتكم التي تنور صفحاتي