السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الأم مدرسة الحياة ومنبع الحنان ورمز المعاناة
هـي الجندي المجهول الذي يسهر الليالي ، ليرعي ضعفنـا ويطبب علتنـا …
هـي الإيثار والعطـاء والحـب الحقيقـي الذي يمنـح بلا مقابـل ويعطـي بلا حـدود أو منــّـة
هـي المرشـد إلي طريق الإيمان والهدوء النفسي
هي المصدر الذي يحتوينا ليزرع فينا بذور الأمن والطمأنينة
هـي البلسـم الشافـي لجروحنـا والمخفف لآلامنا
هـي إشراقة النـور في حياتنـا
هي نبـع الحنـان المتدفـق بل هي الحنـان ذاتـه يتجسد في صورة إنسان
هـي إشراقة النـور في حياتنـا
هي نبـع الحنـان المتدفـق بل هي الحنـان ذاتـه يتجسد في صورة إنسان
هـي شمـس الحيـاة التي تضيء ظـلام أيامنـا وتدفئ برودة مشاعـرنا
هـي الرحمـة المهـداة مـن الله تعالـى
هـي المعرفـة التي تعرفنا أن السعادة الحقيقية في حـب الله
هي……….. هي…………هي…………….
هي الام
من أجلها أكتب جملة تعبيرا عن حبك لها وليكن تعبيرك فصيحا
تشكرها فيه على الرغم من أن الشكر غير كاف لرد جميلها
فلولاها لما جئنا للحياة
وشكرا
قبلة الى التي حملتني تسعة أشهر
قبلة إلى التي حملتني سنين أطول
إلى التي سهرت الليل ولم تنم
بحنينها دون مقابل
وحرمت نفسها بأبسط شيء في العالم
أمي ملاك من عند الاله
أمي بسمة تشفي الجراح
صوتها سرور وأفراح
كلامها ينسي الأحزان والأشجان
خطواتها ترجع إلي الحياة وتجعلني أنام و لا أخاف
لمساتها تشعرني بالدفء والحنان
فأنت تستحقين القبلات وليست قبلة
أتمنى أن تنال اعجابك
شكرا لك لام لؤلؤة مكنونة وينثر قلمي كثير وكثير لاكن لايستطيع حصر كلماتي نحوها اقول لها احبكي
مهما صح التعبير و مهما عدلناه لن يعبر عن مدى حبنا و احترامنا و تقديرنا لأمهاتنا ، لهذا أردت أن أكتب بعض الكلمات في هذا المجال الفسيح ، تقديرا و عرفانا بمجهودات أمي و لأقول لها أنا أحبك و أحترمك و هذا أقل تقدير لمجهوداتك . أحبك أمّـــــــــــــــــــــــي …
مشكورة أختي نبيلة على هذا المجال الفسيح.
شكرا جزيلا لكم جميعا على الردود الرائعة
نورتم الصفحة بمروركم
الأم مدرسة الحياة ومنبع الحنان ورمز المعاناة
امي بكل الكلمات المعبرة الرقيقة اهمس لك واقول لك احبك ***10084;
أحبك و أعشقك يا أمي
خاطره عن الام
استدعيت الحروف… ناديت الكلمات …. عصرت الفكر ….
جمعت الأحاسيس والعواطف … كل ذلك لأكتب عنها.. !!
هي الحب الصادق … هي الحنان …. هي الرأفة هي العطف
هي الصدق الإخلاص في شيء …
أريد كلمة… أريد لفظا … جمع تلك المعاني …. وتستحقها …
فإذا بي أنطق وأقول …
أمي … أمي …
نعم أمي .. أليست أول من نطقـت باسمها ؟؟
أليس حجرها أأمن مكان ؟؟
بل أليس بطنها مكان نشأتي الأولى..!! ؟؟
تحزن بحزني .. تفرح بفرحي … بل ربما أشد فرحا مني بفرحي ..!!
صادقه حتى لو جاملت … رحيمة حتى لو ضربت ….
عطوفة حتى لو قست …. قريبة حتى لو أبعدت …
قريبة من القلب والروح ….(أليس قلبي نشأ من دمها ولحمها)
نتجاهلها … بل ربما لم نعطها اهتمام … ولكن …
سرعان ما نقول أمي .. أمي
هل سنرد جميلها علينا .. ونعطيها حقها … !! ؟؟
فقد لمن حمل أمه وحج بها على ظهره .. أنك لم تفي بحق
طلقة من طلقات ولادتك..!!
إذا هل ما زلنا نحلم بأن نرد جميلها ؟؟
هذا محال .. ولكن فلننظر ما ذا تريد …
أظنها لا تريد عيوننا .. أو نفديها بأعمارنا .. فهي أرحم بنا من أنفسنا ..
ولكنها تريد .. احترام .. طاعة لأوامرها .. تقدير .. إعطائها حقوقها..
رعاية .. عطف .. رحمة .. على فترات عمرك .. !!
هل ترون وفيت بحقها من خلال كلمات وحروف .. !! ؟؟
لا أظن ذلك ….؟؟!!
فحقها عظيم …………
منقوووووووول