بما ان المفاهيم والكلمات امر يجب ان يسبق كل حركة تحدد الهدف فسنحدد مفهوم الحق
المفهوم المحدد للحق : دالة على قيم ثلاث في الفلسفة ( الحق ، الخير والجمال )
علماء الاخلاق استعملوا الحق فيما يقابل الواجب
وعلماء القانون يشتمل الحق عندهم ( الحق العيني والحق الشخصي )
القران الكريم يستعمل الحق فيما يقابل الباطل والضلام قال تعالى :# فماذا بعد الحق الا الضلال # يونس الاية 32
فالحق هو ما تهتدي اليه الفطرة السليمة وهو الامر الثابت الباقي وما دونه الباطل هو الزائف المتغير
قال تعالى :# كل شيئ هالك الا وجهه ، له الحكم واليه ترجعون # القصص الاية 88
فاذا كان الحق من الوضوح والبساطة بالقدر الذي ذكرت فما بالوا الناس يختلفون اختلافا كبيرا في تحديد الحق وتحديد المعيار الذي يزنون به الحق في الامور من الباطل ؟
فالامر يكتسب صفة الحق بقدر اتصاله بالحق المطلق ( الله )
من مذكرتي
موضوع فلسفي عميق
مشكور
لانريد من خلال هذا الموضوع التطرق الى المعالجة الفلسفية للحق بقدر مانريد منه ابراز الوضوح والشفافية التي جاء بها القران الكريم وسنة المصطفى عليه افضل الصلاة والسلام
وحبذا لو غصت في الموضوع بجوانبه الايمانية والفلسفية فانا احب مثل هذه النقاشات
شكرا على مرورك
انا عندما قلت فلسفة عميقة قصد ان توضحي الموضوع بشكل ابسط حتي لو كان له جوانب اخري حتي يتسنى لنا فهم الجوانب
انا اريد ان اكون صديق لاناقش معكي مواضيع كهذه لاستفيد
مشكورة مرة اخري
اردت ان اقول بان الحق واضح وسهل البلوغ عندما نربطه بالحق المطلق الا وهو الله وبالتالي لا يمكن ان نختلف على مفهومه او على معياره
فالله سبحانه وتعالى وضح لنا ماهو حق وماهو باطل والعودة الى شرعته هي الفصل في هذا الاختلاف ان حدث
شكرا على اهتمامك بالموضوع
كونك متواجد في هذا المنتدى انت اخ في الله – كونوا عباد الله اخوانا – يمكنك مناقشة اي موضوع فقط اطرحه وستجد الجميع مهتم وفقك الله
شكرا لكي اختي الغالية على الموضوع المميز واصلي ابداعك
موضووع في القمة
مشكوووووووووووووووووووورين
اشكر مروركما العطر واهتمامكما بوركتما ايتها الماسة وسمية
شكرااااااااااااااااااااااااااااااااااا
بارك الله فيك……….والكل يعلم ان الحق ظاهر…………. لكن الناس لا يرونه الا في مصالحهم وينسون ان للغير حق ايضا