”أونباف” تطلق نداء من أجل المعلمين
”أونباف” تطلق نداء من أجل المعلمين
وجّه رئيس الاتحاد الوطني لعمال التربية والتكوين الصادق دزيري، أمس، نداء من أجل المعلمين، بمناسبة اليوم العالمي للمعلمين، بالنظر إلى غياب التكفل الحقيقي من طرف الحكومة بهذه الفئة.
وقال المتحدث في كلمة ألقاها في ثانوية عمر راسم بالجزائر العاصمة، إن شعار ”نداء من أجل المعلمين” يحمل أكثر من معنى، فهو ”رسالة إلى كل الدول والحكومات من أجل الاهتمام بأوضاع المعلمين الاجتماعية والمهنية، ورسالة للمعلمين أنفسهم، وهذا كله يصب في الاهتمام العالمي من أجل الانتقال من ضمان التعليم للجميع إلى التعليم الجيد للجميع”. وأضاف ”أما في الجزائر، وعلى الرغم مما شيد من هياكل تربوية نفتخر بها، غير أنها تبقى غير كافية للوصول للقسم النموذجي المنشود”.ووجه نداء للحكومة من أجل العناية ”بتحسين نوعية البرامج والمناهج التربوية وظروف تمدرس التلاميذ وتكافؤ فرصهم والتكفل الجيد بتكوين المؤطرين المختصين والمؤهلين”، خصوصا وأن التحدي ”لا يقتصر على توظيف الأعداد الهائلة والكافية من المعلمين، بل يرتبط أيضا بتوظيف معلمين أكفاء”.
وجّه رئيس الاتحاد الوطني لعمال التربية والتكوين الصادق دزيري، أمس، نداء من أجل المعلمين، بمناسبة اليوم العالمي للمعلمين، بالنظر إلى غياب التكفل الحقيقي من طرف الحكومة بهذه الفئة.
وقال المتحدث في كلمة ألقاها في ثانوية عمر راسم بالجزائر العاصمة، إن شعار ”نداء من أجل المعلمين” يحمل أكثر من معنى، فهو ”رسالة إلى كل الدول والحكومات من أجل الاهتمام بأوضاع المعلمين الاجتماعية والمهنية، ورسالة للمعلمين أنفسهم، وهذا كله يصب في الاهتمام العالمي من أجل الانتقال من ضمان التعليم للجميع إلى التعليم الجيد للجميع”. وأضاف ”أما في الجزائر، وعلى الرغم مما شيد من هياكل تربوية نفتخر بها، غير أنها تبقى غير كافية للوصول للقسم النموذجي المنشود”.ووجه نداء للحكومة من أجل العناية ”بتحسين نوعية البرامج والمناهج التربوية وظروف تمدرس التلاميذ وتكافؤ فرصهم والتكفل الجيد بتكوين المؤطرين المختصين والمؤهلين”، خصوصا وأن التحدي ”لا يقتصر على توظيف الأعداد الهائلة والكافية من المعلمين، بل يرتبط أيضا بتوظيف معلمين أكفاء”.
جريدة الخبر يوم 2022/10/06
رد: ”أونباف” تطلق نداء من أجل المعلمين
سبحان الله وبحمده.
رد: ”أونباف” تطلق نداء من أجل المعلمين
عن اي اهتمام نتحدث ونحن نرى اليوم ان المعلم لا زال يسكن في بيت قصدري يسمع رنات المطر وهي تداعب السقف
ولا زلنا نرى المعلم يحضر دروسه تحت ضوء شمعة
اي اهتمام واي عيد نتحدث عنه ونحن في 2022 وفي دولة كالجزائر مازال المعلم لعبة بين الايادي
تريدون مستوى خرافي للتلاميد بينما لا تنزلوووون للمستوى الحقيقي الذي ال اليه المعلم
غيرتم اسم (معلم) ليصبح (استاذ) لكن ماهذا الا غطاء على الجوهر الحقيقي للمشكل
حسبنا الله نعم الوكيل