————————————-
….
.
.
.
.
أولا : الشتم بوصف الطفل بأوصاف الحيوانات مثل (حمار ، كلب …) ، أو تشتم اليوم الذي ولد فيه .
ثانيا : الإهانة من خلال الانتقاص منه بأوصاف سلبية مثل أنت ( شقي ، كذاب ، قبيح ، سمين ، أعرج )
و الإهانة مثل الجمرة تحرق القلب .
ثالثا : المقارنة وهذه تدمر شخصية الطفل لأن كل طفل لديه قدرات ومواهب مختلفة عن الآخر ، والمقارنة تشعره بالنقص وتقتل عنده الثقة بالنفس وتجعله يكره من يقارن به .
رابعا : الحب المشروط كأن تشترط حبك له بفعل معين مثل ( أنا ما أحبك لأنك فعلت كذا ، أحبك لو أكلت كذا أو لو نجحت وذاكرت ) فالحب المشروط يشعر الطفل بأنه غير محبوب ومرغوب فيه ، وإذا كبر يشعر بعدم الانتماء للأسرة لأنه كان مكروها فيها عندما كان صغيرا .
خامسا :اعطاء معلومة خاطئة مثل ( الرجل لا يبكي ، اسكت مازلت صغير ،أنا ما أقدر عليه ، الله يعاقبك ويحرقك بالنار )
سادسا : الإحباط مثل ( أنت ما تفهم ، اسكت يا …. ، ما فيك فايدة )
سابعا : التهديد الخاطئ ( أكسر راسك ، ………….)
ثامنا : المنع غير المقنع مثل نكرر من قول لا لا لا ودائما نرفض طلباته من غير بيان للسبب
تاسعا : الدعاء عليه وهذا يضر به وبوا لديه في الاخير، ونبينا الكريم -صلى الله عليه وسلم-نهانا عن هذا.
عاشرا :كشف أسراره وخصوصياته
—- —- —-
===تخيلوا معي طفلا لم يبلغ من العمر ثماني سنوات وفي قاموسه أكثر من خمسة آلاف كلمة مدمرة فإن أثرها عليه سيكون أكبر من أسلحة الدمار الشامل فتدمر حياته ونفسيته .
كل ما قلت يدمر نفسية الابناء واكثر واحدة هي المقارنة
صحيح ماقلت..بارك الله فيك
كلمات و أفعال و سلوكات مدمرة لحياة الطفل و نفسيته ، مع الأسف كلنا نقترفها في حقه كلها أو جلها ، بارك الله في الكاتب و الناقل و العامل بها . شكرا
الله يعونهم مساكين هذوا مش غير مرو بحالة نفسية
موضوع جميل بارك الله فيكم
الله يبا رك فيكم جزاكم الله خير
انا بالنسبة ليا ماكاش اكثر من الدعوة المضرة كان يقول الله يديك و يعملك و يجعلك.في عوض انو يجب يدعي الله يهديك و يصلحك ……………..وشكرا على الموضوع الرائع .
صح اختي نهر الاماني ..هذا ليزعجني في المجتمع غير هذا التسرعمن ناحية الاولاد في الدعوة
بلا ما يعرفو المخلفات السلبية …شكرا بارك الله فيك على المرور
شكرا الاخت سمى على الموضوع ومتشرف بك