السلام عليكم ورحمة الله تعالي وبركاته
إخواني يعلم الجميع ان نعمة الولد يطمع فيها الجميع
وأن التربية خير ما تكون هي في الصبي
والصبي اكثره ضعفا وحاجته لأمه من غيره
وكن هل الأم لا تزال تري ذالك في ولدها من خلال تعاملها معه
وإليكم الصورة بين الماضي والحاضر
في الماضي: الأم ملازمة لولدها اليوم كله هي من تلبسه وتحضر له طعامه وتقدمه له وهي من تداويه بما تيسر لها من أعشاب { الحلبة .الزعتر …}
واما إذا كانت منشغلة بعملها اليومي فمكانه علي ضهرها تحمله
أما في الحاضر : الأم في العمل والصبي عند الحاصنة ، والطعام من المعلبات { الحليب .الفرينة .الياورت} ،وان مرض فأكثر شيء تفعله حمل الهاتف لتسأل أمها أو أم زوجها عما تفعله
وإن خرجت تتسوق وأخذته معها فتلك هي الكارثة الكبري،فأستحدثت طريقتين لحمله وكلاهما إهانة
إما عن طريق حمالة علي صدر الأم يكون فيها معلق فيها{ وهي برأيي تستعمله ك جيلي مضاد للرصاص } تكون الرصاصة فيه وما تكونش قيها عكس في القديم تحمله الأم علي ضهرها فتكون كسد وحاجز لأي مكروه قد يصيبه
أما الطريقة الثانية : وقد رأيتها في الكثير من المرات وهي أن يحمل داخل سلة وكأنه بطاطا
وما عسايا اقول ربي يستر والذي لا يعرف زينة الحياة الدنيا ولا يعطيها قدرها
في نضري ليس مجبر علي ان ينجب
موضوع رائع و الفرق واضح بين طفل البارحة و اليوم شكرا لكي على مجهوداتك و ننتظر المزيد اختيtoumi18
مقارنة بالغة بين ابناء الماضي و ابناء الحاضر
و لا تزال القائمة طويلة فتلك هي البداية فقط
شكرا على الموضوع