أليست المرأةهي الأم وهي الأخت وهي الزوجةوهي البنت
فمن تكون غير هذه الأصناف الأربعة؟؟؟
ِالمرأة هي هدف الغرب لتغريب الأمة فإن فسدت المرأة فذلك يعني فساد الجيل
لأن المرأة هي المربية الأساسية في البيت فإن ضاعت المرأة ضاعت الأمة
فياالله ما أعظم فضل المرأة وما أخطرها إن فسدت.
على جمالها ومحاسنها لزوجها وبيتها عاش الرجل سعيدا ً وسلم الناس
منفتنة النساء أما إن تبرجت المرأة وتزينت وخرجت أمام الناس لتظهر
زينتها للعالم فما أخطرها من فتنة وما أعظم تأثيرها على المجتمع
إنفسدت وأظهرت محاسنها للناس.
كثر الحديث عن المرأة وعن مشاكل المرأة وعن هموم المرأة
وعن عمل المرأة وعن كل شيء فيه اسم امرأة وكأن الرجال انقرضوا
وأصبح كل الكلام عن المرأة فيا سبحان الله لماذا كل هذا الكلام
وكل هذا الاهتمام.
حسنا ً أحبتي لنقف قليلا ً مع أنفسنا ولنفكر بعقل ولا يكون كلامنا وتفكيرنا
مجرد هراء وكلام فارغ ولنتكلم بالمنطق والعقل لعل الله ينفع بما نقول.
وهي فقط للطبخ والتنظيف والجلوس في البيت بلا فائدة؟؟؟
أم أن المرأة لها مشاعر ولها أحاسيس ولها وقت تريد أن تستفيد منه
ولها دورفي المجتمع تأخذ وتقدم وتعطي وتنتج وتراعى حقوقها ومشاعرها؟؟؟
ليست المرأة هامش في الحياة بل المرأة عمود أساسي في الحياة فالحياة كالخيمة الكبيرة ذات العمودان والمرأة والرجل عمودا
هذه الخيمة إن سقط عمود لن تظل الخيمة على حالها فكلاهما
جزءان أساسيان في الحياة لا غنى لأي منهما عن الآخر فهما مكملان
لبعضهما البعض وكل ٌ له ماله وعليه ما عليه.
كما قلت في البداية المرأة هي الأم والأخت والزوجة والبنت فماذايعني هذا؟؟؟
لو أن كل شخص أعطى المرأة حقها من احترام
ومن قيمة ومن رعاية لصلح الحال فالمرأة في عصمة الرجل
وهو المسؤول عنها أولا ً وأخيرا ً.
المرأة تحتاج الحنان والمحبة فلماذا تجعلها تبحث عن هذا الحنان
والحب عند غيرك.
فلماذا لا تساعدها لملئ هذا الفراغ حتى لا تتجه لأمور غير صحيحة
فـَتـَفـسـُـدَ وتـُـفـسِـد.
لو كل رجل إهتم بأسرته وإهتم بحاجياتها لما احتجنا لكثرة الكلام
عن المرأة لو أن كل رجل أعطى المرأة حقها بحدود ديننا الذي بين لنا الحق
ودلناعلى الفضيلة وبين لنا الباطل وحذرنا من الرذيلة لكان المجتمع بخير
فالأسرة هي جزء من المجتمع إن صلحتالأسرة صلح المجتمع
وإن فسدت الأسرة أفسدت المجتمع.
احذري يا أختي من 08 مارس فهو عيد المرأة الكافرة التي كانت تعامل مثلها مثل الحيوان لكن المرأة المسلمة فعيدها هو ظهور الإسلام وشكرها لله وحده وهديتها هو كتاب الله اذهبي أختي الى كتاب الله وانظري كم هي رائعة حقوقك تحفظك وتصونك أما الحقوق التي أعطاها لك الكفار فهي لا تخدم سواهم وشياطينهم
المرأة اعظم مخلوق إذا عرفت قدر نفسها.
المرأة لها مشاعر ولها أحاسيس ولها وقت تريد أن تستفيد منه ولها دورفي المجتمع تأخذ وتقدم وتعطي وتنتج وتراعى حقوقها ومشاعرها؟؟؟
فكلاهما جزءان أساسيان في الحياة لا غنى لأي منهما عن الآخر فهما مكملان لبعضهما البعض وكل ٌ له ما له وعليه ما عليه.
شكرا الأخت الغالية موضوع جد مهم وأتمنى أن يعيش كلاهما سعيدا
الأم * الأخت * الزوجة * البنت * العمة * الخالة * الجدة * الصديقة * الزميلة * الحب * الحنان * العطف * التربية * الأمان * الجمال * المؤنس * …………………
شكرا هديدو والحاج على المرور الرائع
تظن أخ الحاج أن المرأة عيب وهي اجمل عيب لا يا اخي العيب عيب وهو دائما قبيح فهي مثلها مثل الرجل
القبيح منهم لا فائدة فيه في المجتمع والصالح منهم هو جوهرة المجتمع
لو أن كل شخص أعطى المرأة حقها من احترام
ومن قيمة ومن رعاية لصلح الحال فالمرأة في عصمة الرجل
وهو المسؤول عنها أولا ً وأخيرا ً
تعرفون لماذا سلكت المرأة كل هذه الأشواط لماذا تمردت ؟ لماذا تبرجت ؟ لماذا خرجت تطلب المساواة مع الرجل؟ فقط من اجل البحث عن ذاتها من أجل إثبات وجودها ورغم كل هذا لايزال الرجل يستغلها أبشع إستغلال بعد أن كان يعاملها مثل الجارية وهي العزيزة صار يستغلها على حساب راحتها والرجل لا يشفى غليله مهما فعل ومهما تنكر لها لا أدري لماذا صار كل منهم هدف الآخر فيما خلقهم الله من نفس واحدة
الأم مدرسة إذا أعددتها … أعددت شعبا ً طيب الأعراق
فنحن لا نريد الا جيلا تقيا جيلا صالحا لماذا لا نرجع الى ديننا ونصنع أجيالا نحن لدينا الاسلام نؤمن به ولدينا دستور هو كتاب الله لماذا لا نعمل به ….؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
لا شيء صعب كيف لمن كانو كفارا في عهد النبي عليه الصلاة والسلام أسلموا وصاروا قوما أعزة لماذا نحن أعزنا الله بالإسلام والحمد لله نترك دين العزة ونتبع الكفار في أهوائهم والله لن يزيدنا الا ذلاًّ على ذُلٍّ
مثل الماني
.شرف لي بأن أكون إمرأة لست سر
الجآذبيه ..!
فليست أنآ من تسقط لتمنح غيرهآ شرف الإكتشآف
بسم الله الرحمن الرحيم
آدم وحواء
حين خلق الله ادم عليه السلام كان هو أول بشري وُجد .. كان يسكن
الجنة .. و
بالرغم من كل ما هو موجودٌ هناك استوحش ..
فحين نام خلق الله حواء من ضلعه ..!!!
يا تُرى ما السبب ؟؟!!…
لِما خُلقت حواء من آدم و هو نائم ؟؟ !!!
لِما لم يخلقها الله من آدم و هو مستيقظ ؟؟!!
أتعلمون السبب ؟؟
يُقال إن الرجل حين يتألم يكره، بعكس المرأة التي حين تتألم تزداد
عاطفةً و
حباً !!…
فلو خٌلقت حواء من آدم عليه السلام و هو مستيقظ لشعر بألم خروجها من
ضلعه وكرهها، لكنها خُلقت منه و هو نائم .. حتى لا يشعر بالألم فلا يكرهها
بينما المرأة تلد و هي مستيقظة ، و ترى الموت أمامها ، لكنها تزداد
عاطفة .. وتحب مولودها ؟؟ بل تفديه بحياتها …
-ان الام لا ترضع طفلها الا وهي منحنيه ,,
وكذلك تلبسه وتضمه وهي منحنيه ,,
والانحناء من صفات العوج ,,
2-ان الالفاظ التي تحمل معنى العوج في اللغه يحمل معنى العطف
لنعدْ إلى آدم و حواء ..
خُلقت حواء من ضلعٍ أعوج ، من ذاك الضلع الذي يحمي القلب ..
أتعلمون السبب ؟؟
لأن الله خلقها لتحمي القلب .. هذه هي مهنة حواء .. حماية القلوب ..
فخُلقت من
المكان الذي ستتعامل معه .. بينما آدم خُلق من تراب لأنه سيتعامل مع
الأرض ..
سيكون مزارعاً و بنّاءً و حدّاداً و نجاراً ..
لكن المرأة ستتعامل مع العاطفة .. مع القلب .. ستكون أماً حنوناً ..
وأختاً
رحيماً .. و بنتاً عطوفاً … و زوجةً وفية ..
خرجنا عن سياق قصتنا ..
لنعدْ ….
الضلع الذي خُلقت منه حواء أعوج !!!!
يُثبت الطب الحديث أنه لولا ذاك الضلع لكانت أخف ضربة على القلب سببت
نزيفاً ،
فخلق الله ذاك الضلع ليحمي القلب .. ثم جعله أعوجاً ليحمي القلب من
الجهة
الثانية .. فلو لم يكن أعوجاً لكانت أهون ضربة سببت نزيفاً يؤدي –
حتماً – إلى
الموت ..
لذا … على حواء أن تفتخر بأنها خُلقت من ضلعٍ أعوج ..!!
و على آدم أن لا يُحاول إصلاح ذاك الاعوجاج ، لأنه و كما أخبر النبي
صلى الله
عليه و سلم ، إن حاول الرجل إصلاح ذاك الاعوجاج كسرها .. و يقصد
بالاعوجاج هي
العاطفة عند المرأة التي تغلب عاطفة الرجل …
فيا ادم لا تسخر من عاطفة حواء …
فهي خُلقت هكذا ..
و هي جميلةٌ هكذا ..
و أنتَ تحتاج إليها هكذا ..
فروعتها في عاطفتها ..
فلا تتلاعب بمشاعرها ..
لأن هناك كثير من الرجال يرددون عند الغضب من زوجاتهم اوبناتهم بكلمة ,,
,,المرأه مخلوقه من ضلع اعوج ,,
و يا حواء
الإعوجاج في المرأه هو طغيان عاطفتها على عقلها …
من أقوال الرسول ( صلى الله عيه وسلم ) في المرأة :
(( خلقت المرأة من ضلع وإن أعوج ما في الضلع أعلاه فإن ذهبت تقيمه كسرته ))
لا تتضايقي إن نعتوكِ بناقصة عقل ..
فهي عاطفتكِ الرائعة التي تحتاجها الدنيا كلها …
فلا تحزني…..
أيتها الغالية …. فأنتِ تكادِ تكونين المجتمع كله
فأنتِ نصف المجتمع الذي يبني النصف الآخر
شكرا لك أختي فيروز
العفو اخي هديدو