التصنيفات
القضايا و المشاكل الإجتماعية

الرجل بين أمه وزوجته !!!!!

الرجل بين أمه وزوجته !!!!!


الونشريس

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

الرجل بين أمه وزوجته ؟؟؟؟


الوالدين أساس خروجك للحياة الدنيا وتربيتك حتى تكبر وقد أوصى الله تعالى
في القرآن الكريم على طاعتهما,أم الزوجة فهي شريكة حياتك وأم أولادك

لاحظنا في السنوات الأخيرة مشاكل كبيرة بين المرأة وحماتها
فكل المناوشات بينهما تدع الرجل في حيرة من أمره أن يبقى مع أمه
التي حملته في بطنها تسعة أشهر أو يذهب مع شريكة حياته

أود ان اطرح هذا الموضوع في حالة ما لم يستطع الإصلاح بينهم

فما هورأيكم :

هل يظل الزوج مع أمه أو أن يستقر مع زوجته ؟؟
و هل تؤيد فكرة عيش الأم مع الزوجة تحت سقف واحد ؟

في انتظار تفاعلكم لكم مني جزيل الشكر والإحترام والتقدير




رد: الرجل بين أمه وزوجته !!!!!

انا اؤيد فكرة بقاء الابوين مع الزوجة بالرغم من كونى على علم بانه فى وقتنا الحالى لا توجد من تفكر بهذه الطريقة الا من رحم ربى لكننى اؤيد هذه الفكرة

فيجب على الزوجة ان تتحمل فى خاطر زوجها وتعينه على نوائب الدهر فما بالك اذا كانوا والديه

ويجب على الزوجة الواعية ان تعلم بأن هذه الحماة حتى وان كرهتها فلا لسبب الا لانها اخذت منها ابنها الذى تعزه

ويجب ان تحط نصب عينيها انها ستصبح حماة فى المستقبل وسيحصل لها مثل ماهو حاصل لهذه الام العجوز

وكل له رأى




رد: الرجل بين أمه وزوجته !!!!!

انا من رأيي اقول ان الرجل يجب ويلزم أن يبقى مع والديه
لقوله صلى الله عليه وسلم (الجنة تحت أقدام الأمهات ) وليس الزوجات
واذ سأل موسى عليه السلام الله فقال من رفيقي في الجنة فدله الله على رجل كان بارا بوالديه فلا يأكل أهله حتى يطعم والديه

وشكرا على الطرح الرائع




رد: الرجل بين أمه وزوجته !!!!!

أحييك أخي الكريم على الطرح الموفق للموضوع

من وجهة نظري، أرى بأن على الرجل حديث العهد بالزواج

أن يستقر مع والديه، فذلك إعانة له و لهما على التأقلم

مع ما استجد بحياتهم. و أرى بأنه عليه أن يستقل بذاته

و منزله المنفرد إذا ما كبرت عائلته الصغيرة

لكن يحافظ على القرب و الحميمية بين عشه الأصلي

و العش الذي بين يديه

فنحن نعلم أن نفس السيناريو يتكرر مع معظم الحالات

فحتى لا يظل الزوج مشتتا بين أمه و زوجته، "يقص عليه المشاكل"

و يتخذ مسكنا منفردا

أما إن كان والداه قد بلغا من الكبر عتيا، فأجد بأنه من الواجب

عليه أن يسندهما و يعينهما على الزمن

تقبل مروري المتواضع

تحياتي . . .




اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.