الحرب الضروس بين المخابرات الجزائرية drs و الموساد
الحرب الضروس بين المخابرات الجزائرية drs و الموساد
الكل قد لاحظ تكالب بنى صهيون الزائد على الجزائر شعبا وحكومة وجيشا
وهذا التكالب يخفي فى طياته حرب ضروس لا نهاية لها بين عناصر المخابرات الجزائرية
ضد الموساد هذا السرطان الخبيث الذي لا يريد ترك قبلة الثوار بسلام وكانت له يد كبيرة
فى العشرية السوداء هو وعدة أجهزة غربية تصدوا لهم أشبال سي توفيق الند للند.
وهذا التكالب أو الحرب الضروس اشتعلت منذ اعلان بدأ الجيش الوطنى الشعبي الدخول فى
الاحترافية بخطى ثابتة فكتب عليهم الله أن يكونوا عين الجزائر الساهرة التى لا تنام .
والموساد يدرك تماما ثقل الجزائر فى الساحة الدولية بعد غيابها فى العشرية السوداء
عن الساحة لذا يريد عزل الجزائر بشتى الطرق الخبيثة انطلاقا من قواعده الخلفية
للأسف موجودة فى بعض الدول العربية وأغلبها فى أروبا أين تدور كل معارك الحروب
بين المخابرات الجزائرية والموساد وللأسف الموساد يستعين ويجند أولاد الجزائر
الذين قلوبهم ضعاف والقاعدة عند الموساد معروفة المال والنساء والمخدرات
وبالأخص فى عصر النت صارت المخابرات جالسة فى مكاتبها وتجند عملاء فى أي
منطقة من الكرة الأرضية وخير دليل على الصحفي الجزائري الخائن الذي قبض
عليه وحكم عليه بالسجن فى ولاية تيزى وزو وحادثة خبير بنى صهيون الذي طل علينا
بقريره الجزائر شعبا وجيشا عدو للأبد وهذه الأمور معروفة عند الشعب الجزائري
وحادثة اختفاء سفينة الشحن الروسية التى كانت متوجهة الى ميناء بجاية بالجزائر التى لا
تزال طي الكتمان وماذا حدث بالظبط للسفينة والموساد له يد فيها بشكل أو بأخر
وحادثة خوف بنى صهيون من الأسطول البحري الجزائري وطلبهم من الدول الغربية
عزله على البحر المتوسط والحادثة التى تقطع الشك باليقين أنه هناك حرب ضروس
بين المخابرات الجزائرية والموساد حادثة محاولة تجسس الموساد على شحن صفقات السلاح
الجزائرية الروسية على أرض روسيا ولكن هيهات أن يستطيعوا لأن أشبال سي توفيق
كانوا لهم بالمرصاد وأمنوا جميع السفن الناقلة للأسلحة الجزائرية .
كل هذا وللأسف الشديد هناك من يتهم هذا الجهاز بالأفعي و سبب كل مايحصل للجزائر
المجد والخلود لشهدائنا الأبرار
تحيا الجزائر قبلة الثوار
الكل قد لاحظ تكالب بنى صهيون الزائد على الجزائر شعبا وحكومة وجيشا
وهذا التكالب يخفي فى طياته حرب ضروس لا نهاية لها بين عناصر المخابرات الجزائرية
ضد الموساد هذا السرطان الخبيث الذي لا يريد ترك قبلة الثوار بسلام وكانت له يد كبيرة
فى العشرية السوداء هو وعدة أجهزة غربية تصدوا لهم أشبال سي توفيق الند للند.
وهذا التكالب أو الحرب الضروس اشتعلت منذ اعلان بدأ الجيش الوطنى الشعبي الدخول فى
الاحترافية بخطى ثابتة فكتب عليهم الله أن يكونوا عين الجزائر الساهرة التى لا تنام .
والموساد يدرك تماما ثقل الجزائر فى الساحة الدولية بعد غيابها فى العشرية السوداء
عن الساحة لذا يريد عزل الجزائر بشتى الطرق الخبيثة انطلاقا من قواعده الخلفية
للأسف موجودة فى بعض الدول العربية وأغلبها فى أروبا أين تدور كل معارك الحروب
بين المخابرات الجزائرية والموساد وللأسف الموساد يستعين ويجند أولاد الجزائر
الذين قلوبهم ضعاف والقاعدة عند الموساد معروفة المال والنساء والمخدرات
وبالأخص فى عصر النت صارت المخابرات جالسة فى مكاتبها وتجند عملاء فى أي
منطقة من الكرة الأرضية وخير دليل على الصحفي الجزائري الخائن الذي قبض
عليه وحكم عليه بالسجن فى ولاية تيزى وزو وحادثة خبير بنى صهيون الذي طل علينا
بقريره الجزائر شعبا وجيشا عدو للأبد وهذه الأمور معروفة عند الشعب الجزائري
وحادثة اختفاء سفينة الشحن الروسية التى كانت متوجهة الى ميناء بجاية بالجزائر التى لا
تزال طي الكتمان وماذا حدث بالظبط للسفينة والموساد له يد فيها بشكل أو بأخر
وحادثة خوف بنى صهيون من الأسطول البحري الجزائري وطلبهم من الدول الغربية
عزله على البحر المتوسط والحادثة التى تقطع الشك باليقين أنه هناك حرب ضروس
بين المخابرات الجزائرية والموساد حادثة محاولة تجسس الموساد على شحن صفقات السلاح
الجزائرية الروسية على أرض روسيا ولكن هيهات أن يستطيعوا لأن أشبال سي توفيق
كانوا لهم بالمرصاد وأمنوا جميع السفن الناقلة للأسلحة الجزائرية .
كل هذا وللأسف الشديد هناك من يتهم هذا الجهاز بالأفعي و سبب كل مايحصل للجزائر
المجد والخلود لشهدائنا الأبرار
تحيا الجزائر قبلة الثوار