التصنيفات
قافلة الحرية لنصرة فلسطين

الجزائريون الأكثر إصرارا على دخول غزة حتى ولو استشهدوا

الجزائريون الأكثر إصرارا على دخول غزة حتى ولو استشهدوا


الونشريس

بعد توقف دام 24ساعة في عرض البحر شمال قبرص،من المنتظر أن يصل أسطول الحرية، صبيحة اليوم، إلى غزة حتى ولو تمت محاصرته من قبل القوات البحرية الإسرائيلية، حيث تصر قيادة الأسطول على ضرورة تحقيق الهدف مهما كانت التهديدات الإسرائيلية.
التحقت فجر أمس باخرة البرلمانيين الأوروبيين ”شالنجر ”1بالأسطول بعد أن احتجزوا عدة ساعات في قبرص اليونانية، فيما تعذّر على بعض البرلمانيين الأوروبيين الآخرين الالتحاق بالأسطول بسبب رفض السلطات القبرصية السماح للسفينة التي ذهبت لإحضارهم من الدخول إلى مينائها .
وبعد تجميع كل الأسطول توجّه مباشرة إلى غزة التي من المنتظر أن يصل حسب ما هو مخطط له صبيحة اليوم وقد أعطى قائد الأسطول بولانت اليدريم رئيس هيئة الإغاثة الإنسانية وحقوق الإنسان التركية بتقليل سرعة الأسطول الذي سيسير بسرعة سفن الشحن من أجل الوصول اليوم في الصبيحة وسيتطلب قطع المسافة التي تفصل الأسطول والمياه الإقليمية لغزة والمقدرة بحوالي 180 ميل في ظرف 20 ساعة من السير. وقد اتفق على أن تقود سفينة ”شالنجر”1 التي تقل البرلمانيين الأوروبيين الأسطول وهم الذين سيتفاوضون مع الإسرائيليين في حال اعتراض القافلة.
هذا وجدد الوفد الجزائري أمس تأكيده أنه سوف لن يتراجع عن تحقيق الهدف الذي جاؤوا من أجله وسوف يرابطون في البحر، كما قالوا، إلى جانب زملائهم مهما كانت التهديدات الإسرائيلية وتعهدوا أيضا أن لا يمضوا على أي وثيقة في حال اعتقالهم. وقد شارك ليلة أول أمس البعض منهم في تأمين حراسة السفينة خوفا من تعطيلها من قبل الإسرائيليين كما فعلوا مع سفينتين في الأسطول.
أما وفد الحملة الأوروبية، فقد أكد عند وصوله ليلة أول أمس، أنه مهما ارتفعت التهديدات الإسرائيلية، فإنها لن تثنينا عن الدخول إلى غزة. ويضيف هؤلاء أن الهدف من هذا الأسطول هو تغيير موازين القوى الدولية ونحن نعلم، يضيف هؤلاء، أن الإسرائيليين سيضعون أمامنا العقبات للحيلولة دون وصولنا إلى غزة، لكننا سنتحداهم وسنصل إلى غزة، داعين في الوقت ذاته إسرائيل إلى تغيير استراتجيتها في المنطقة. منتقدين في الوقت ذاته موقف السياسيين الأوروبيين الذين يتكلمون عن حقوق الإنسان، كما قالوا، لكنهم لا يفعلون أي شئ من أجل الدفاع عن هذه الحقوق وتطبيق القانون الدولي. للتذكير، فقد بلغ عدد السفن التي التحقت بالأسطول ست سفن من أصل 9سفن التي كان من المفروض أن تقلع. وبلغ عدد النواب العرب 15 نائبا و50 شخصية برلمانية.




رد: الجزائريون الأكثر إصرارا على دخول غزة حتى ولو استشهدوا

شكرا لك على الخبر نستعرف بيهم ان شاء الله ميسرالهم والو ويفكو الحصار على اخواننا في غزة




رد: الجزائريون الأكثر إصرارا على دخول غزة حتى ولو استشهدوا

تحيا الجزائر




رد: الجزائريون الأكثر إصرارا على دخول غزة حتى ولو استشهدوا

tank you,hassan




رد: الجزائريون الأكثر إصرارا على دخول غزة حتى ولو استشهدوا

شكرا على الرد




رد: الجزائريون الأكثر إصرارا على دخول غزة حتى ولو استشهدوا

الله أكبـــــــــــر…..الحمد لله ….. اللهم أعنهم و وفقهم و يسر أمرهم …لو سار نصف العرب على هذا النهج لكسر الحصار




رد: الجزائريون الأكثر إصرارا على دخول غزة حتى ولو استشهدوا

اكيد وانشاء الله كل العرب يفيقو




رد: الجزائريون الأكثر إصرارا على دخول غزة حتى ولو استشهدوا

اريد ان استشهد في ترابك الطاهر




اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.