وإحتار الكثيرون في هدفها خاصة انها تحدث
بين محبين أو عاشقين
كيف لإنسان مُحب بإستطاعته أن يخون من يحب
حتى لو حدث خلاف بينهما فإنه لآ يبرر الخيانة
يُقال أن المرأة تخون للإنتقام وأن الرجل يخون للمتعة
*هل الرجل خائن بطبعه أم أن المرأة هي التي تدفعه إلى ذلك ؟
*هل تغفر المراة خيانة الرجل أم أن هنالك حدود لهذا الغفران ؟
*هل تعود العلاقة بينهما كما كانت قبل الخيانة ؟
*هل الخيانة هروب أم متعة أم إنتقام أم انها كل ذلك جميعا ؟
ابسط ما يقال ان الخيانه نقص في الشخصيه.انها كل ذلك واسوأ من ذلك ايضا انها…..
الخيانه =رجل خائن +امرأه خائنه
كل رجل خائن تقابله امرأه خائنه لان الرجل الخائن يخون لانه يجد
امرأه خائنه تشجعه علي الخيانه والعكس
ليس بالضروري ان تكون خائنة هذا ظلم
الرجل خائن بطبعه حتى اننا اصبحنا نرى خيانته امر عادي
و الخيانة ليس فقط بين رجل و امراة فقط
خيانة الله عز وجل
خيانة الرسول
خيانة الاهل
خيانة الاصحاب
اذا قلنا الرجل خائن بطبعه فهنا نظلم كل الرجال
الخيانه هي مرض ممكن تكون عند الرجل وعند المرأة والخيانه أنواع ومن خان الله فلن يتردد في خيانة الكل
*هل تغفر المراة خيانة الرجل أم أن هنالك حدود لهذا الغفران ؟
كل شيئ عندو حد
*هل تعود العلاقة بينهما كما كانت قبل الخيانة ؟
ابدا لن تعود ولكن للحفاظ على الأسرة والأولاد تظطر المرأة للتظاهر
*هل الخيانة هروب أم متعة أم إنتقام أم انها كل ذلك جميعا
طبعا الخيانه متعة المريض نفسيا ويبررها بهروبه من الواقع لكن رُبَّ عذرٍ أقبح من ذنب
أنا أعتقد أن المرأة هي السبب في خيانة الرجل, فتكون دافعه إلى ذلك, إما بكونها الطرف الثاني في الخيانة, و إما بكونها المرأة المهملة لحقوق زوجها عليها, فلا يجد سبيلا غير الخيانة, و كل هذا لا يعطيه الحق في فعل ذلك.
إما بكونها المرأة المهملة لحقوق زوجها عليها
رُبَّ عذرٍ أقبح من ذنب
واذا استعصى الأمر عنده ترخيص من الخالق بالزواج مرة و2 و3 و4
و الله لن تجد مفهوما للخيانة
أتظنين هذا يا إيمان
أي تفاهم تتكلمين عنه؟ لقد قلنا مرارا و تكرارا أن لغة الحوار غائبة, أما عن تعدد الزوجات فلو خيرتي أي امرأة بين أن يخونها زوجها أو أن يتزوج عليها, فأنا أكيدة أنها ستختار الأولى, و اسألي من شئتي, لأنها واثقة من أن الخيانة مجرد نزوة و ستنتهي, أما الزوجة الثانية فستلازمها إلى الأبد.
قالوا عن الخيانة
* المرأة قد تصفح عن الخيانة ولكنها لا تنساها
* كل خائن يختلق لنفسه ألف عذر، وعذر ليقنع نفسه بأنه فعل الصواب !!!
* الحب كالزهرة الجميلة و الوفاء هو قطرات الندى عليها والخيانه هي الحذاء البغيض الذي يدوس على الزهره فيسحقها.
* إذا كنت تحب بصدق فلا تتخاذل، لأن التخاذل هو الخيانه ولكن بحروف مختلفه!