التصنيفات
المواضيع العامة

ملخص دروس الاجتماعيات

ملخص دروس الاجتماعيات


الونشريس

ملخص دروس التاريخ
________________________________________
/:استمرار المقاومة: عبر الشعب الجزائري عن رفضه للسياسة الاستعمارية
ترى ما هي الأساليب التي اتخذها الشعب الجزائري لمقاومة السياسة الاستعمارية
– الأساليب التي اتخذها الشعب الجزائري لمقاومة السياسة الاستعمارية: وقد اتخذت عدة أشكال وهي:
أ/: المقاومة المسلحة: مثل مقاومة الصبايحية بالمدية 1870 ومقاومة الاوراس 1916 ومقاومة التوارق 1916 ومقاومة بوعمامة (1881-1906)
ب/: الانتفاضات: وهي نوعان:
-جماعية: مثل انتفاضة قسنطينة 1934 وانتفاضة 8ماي1945
فردية: قام بها أفراد خرجوا ضد الاستعمار مثل مقاومة بن زلماط
ج/: المقاومة الفكرية: بدأت بمجرد دخول الفرنسيين 1830 وتزعمها حمدان خوجة(لجنة المغاربة)
بالإضافة الصحف والجمعيات والنوادي ونشاط المداحين وكانت كلها تقاوم السياسة الاستعمارية سلميا

4/: بوادر النضال السياسي:ظهرت بوادره مع حمدان خوجة وقد تجلت معالم الوعي السياسي في اتجاهين:
-اتجاه المحافظين:يدعو إلى التمسك بالعادات والتقاليد ومن أهم زعمائهم عبد القادر المجاوي وعمر راسم
-اتجاه النخبة: كانوا يدعون إلى التجنس و الإدماج ومن أهم زعمائهم ابن تامي
*وقد لعبت الصحف دورا كبيرا في نشر الوعي ومن أهمها(العروة الوثقى لجمال الدين الأفغاني) وجريدة الجزائر(عمر راسم 1908)
*الجمعيات والنوادي: لعبت دورا كبيرا في تشكيل الوعي السياسي أشهرها( جمعية الراشدية ونادي صالح باي)
/:إتحاهات الحركة الوطنية: إنخذت الحركة الوطنية 4أشكال وهي:
أ/: الاتجاه الثوري:وقد تزعمه الأمير خالد الذي يعد بحق رائد المقاومة الوطنية الذي أسس حزب دعاة المساواة 1919وكان يدعو إلي الاستقلال ثم إلى المساواة غير أن فرنسا حلته ونفت زعيمه
-وأسس مصالي الحاج حزب نحم شمال إفريقيا 1926الذي أصبح يسمى حزب الشعب1937وقد كان يطالب بالاستقلال التام وإنشاء جيش وطني مما جعل فرنسا تضييق الخناق عليه

ب/:الاتجاه الليبرالي:كان ينادي بالمساواة والإدماج وتزعمه فرحات عباس وابن تامي في إطار فيدرالية المنتخبين المسلمين الجزائريين 1927

ج/:الاتجاه العالمي: يطالب بالمساواة والجنسية الفرنسية ومثله الحزب الشيوعي الجزائري بزعامة عمار أزقان

د/:الاتجاه الإصلاحي الإسلامي: طالب بكيان جزائري عربي مسلم ومثلته جمعية علماء المسلمين 1931 بزعامة ابن باديس
4/:رد الفعل الفرنسي: تجلى رد الفعل الفرنسي من الحركة الوطنية (1919-1939)بموقفين إحداهما إغرائي والآخر قمعي
أ/:السياسة الإغرائية: جاءت في سياق إصلاحات لخدمة المجتمع الجزائري أبرزها:
*إصلاحات فبراير 1919:وتمثلت في منح حق التصويت في المجالس المنتخبة لبعض الجزائريين وهذا بهدف امتصاص غضب الجزائريين وإرضاء النخبة الجزائرية
*مشروع بلوم/فيوليت:جاء فيه تامين الحقوق والواجبات لبعض الجزائريين وإصلاح التعليم والزراعة وزيادة عدد الجزائريين في المجلس المنتخبة
-غير أن المشروع رفض من الفرنسيين ورحب به من النخبة
ب/: السياسة القمعية: وتجلت مظاهرها في:
-حل الأحزاب الجزائرية
-نفي وسجن زعماء الأحزاب السياسية
-مصادرة الصحف الوطنية والتضييق على نشاط الجمعيات

مقدمة:بظهور بوادر الحرب العالمية 2 حاولت فرنسا تجنيد مستعمراتها وإعطائهم وعود بالاستقلال
1/:الإجراءات الاستعمارية:
-حل الأحزاب السياسية الجزائرية
-تجنيد الجزائريين
-ملاينة وتسويف دعاة الإدماج ومواعدتهم بتحقيق مطالبهم
-تضييق الخناق على الاتجاه الثوري بسجن أعضائه
-تضييق الخناق على جمعية علماء المسلمين
2/: نشاط الحركة الوطنية خلال الحرب العالمية الثانية:
اصدر بعض زعماء الحركة الوطنية بيان فيفري 1943الذي يطالب بدستور جزائري وتحين أحوال الجزائريين ومشاركتهم في الحكم غير أن فرنسا رفضت هذا مما دعا بعض الزعماء الجزائريين تأسيس تجمع أحباب البيان والحرية1944 وأصدرت فرنسا قانون (حق المواطنة الفرنسية) مارس 1944
3/: رد الفعل الفرنسي:
تمثل رد فعلها في:
*إصدار قانون (حق المواطنة الفرنسية)7مارس 1944
* مجازر 8ماي 1945: إيمانا منهم بوعود فرنسا خرج الجزائريون(سطيف خراطة قالمة) احتفالا بانتصار الحلفاء ومطالبين فرنسا الإيفاء بوعودها غير أن رد الاستعمار همجيا ومن نتائج هذه الأحداث:
-45الف شهيد و80 مستوطنا
-اقتناع الجزائريين بعدم جدوى الكفاح السياسي وان ما اخذ بالقوة لا يسترد إلا بالقوة
-اقتناع الجزائريين بعدم جدية الوعود الفرنسية

1/:مسار الحركة الوطنية خلال الحرب العالمية الثانية:انتهجت فرنسا سياسة المماطلة والوعود للجزائريين بغية مشاركتهم معها في الحرب وفي نفس الوقت ضيقت الخناق على الحركة الوطنية خاصة على دعاة الاستقلال والاصلاح
2/: نشاط الحركة الوطنية خلال الحرب العالمية الثانية:اصدر بعض زعماء الحركة الوطنية بيان فيفري 1943الذي يطالب بدستور جزائري وتحين احوال الجزائريين ومشاركنهم في الحكم غير ان فرنسا رفضت هذا مما دعى دعاة الادماج تاسيس حزب احباب البيان والحرية1944 واصدرت فرنسا قانون (حق المواطنة الفرنسية) مارس 1944
3/:مجازر 8ماي 1945: إيمانا منهم بوعود فرنسا خرج الجزائريون(سطيف خراطة قالمة) احتفالا بانتصار الحلفاء ومطالبين فرنسا الايفاء بوعودها غير ان رد الاستعمار همجيا ومن نتائج هذه الاحداث:
-45الف شهيد و80 مستوطنا
-إقتناع الجزائريين بعدم جدوى الكفاح السياسي وان ما اخذ بالقوة لايسترد الا بالقوة
-اقتناع الجزائرين بعدم جدية الوعود الفرنسية
4/:إعادة بناء الحركة الوطنية: كتغطية عن جرائمها الوحشية في الجزائر اصدرتفرنسا مرسوم16مارس 1946الذي يسمح للجزائريين بالعمل السياسي وعلى هذا الاساس اعاد الجزائريون بناء حركتهم الوطنية من جديد واصبحت الخارطة السياسية للجزائر كما يلي:
*اسس دعاة الادماج حزب الاتحاد الديمقراطي للبيان الجزائري في 9اوت 1946 بزعامة فرحات عباس
*إستمرت جمعية علماء المسلمين في اتجاهها الاصلاحي بقيادة البشير الابراهيمي
*اما دعاة الاستقلال فقد تحول اسم حزبهم من حزب الشعب الى حزب حركة انتصار الحريات الديمقراطية 1946 بنفس المطالب وبنفس القيادة(مصالي الحاج) وهو الانجاه الذي كانت له شعبية كبيرة لانه كان يمثل امال كل جزائري

مقدمة:لقد طبقت فرنسا كل الأساليب المتاحة لها للقضاء على الثورة وهذا ما يعرف بالمخططات الاستعمارية

1/:المخطط العسكري: من بين الإجراءات العسكرية التي اتبعتها فرنسا
-استخدام جميع أنواع الأسلحة المتاحة وحتى المحرمة دوليا
-مضاعفة قواتها العسكرية والاستعانة بقوات من الحلف الأطلسي ومن مستعمراتها
-تأسيس مليشيات من المستوطنين واليهود
-تأسيس المكتب الثاني وهو مكتب مخابراتي
-ترويج أخبار زائفة عن جيش التحرير من المكتب الخامس
-تسليح العملاء مثل بلونيس للقضاء على الثورة
-محاولة عزل الثورة عن قواعدها بالخارج(خطا شال وموريس المكهربين)
-القيام بعمليات تمشيط واسعة
-تطبيق سياسة الأرض المحروقة والإبادة الجماعية

2/:المخطط الإعلامي والسياسي:
-التمسك بان ما يحدث في الجزائر قضية داخلية
-الضغط على الدول الداعمة للثورة الجزائرية
-التلاعب بالمفاهيم السياسية مثل سلم الشجعان
-إنشاء مكتب الشؤون الأهلية(لاصاص) لمساعدة السكان بهدف الحصول عن معلومات منهم

3/:المخططات الاقتصادية والاجتماعية:وهي مشاريعها عملت على تحسين الأوضاع الاقتصادية والاجتماعية للجزائريين بهدف عزلهم عن الثورة ومن أهم هذه المشاريع:
أ/:مشروع سوستيل 1955: ومن أهم ما جاء فيه:
*إنشاء بلديات ريفية
*تسليم أراضي فلاحيه لجزائريين مع تقديم قروض
*توظيف بعض الجزائريين لدى فرنسا
ب/:مشروع قسنطينة 1958:وهو مشروع إغرائي أطلقه ديقول لعزل الثورة وخلق طبقة موالية لفرنسا ومن أهم ما جاء فيه:
*بناء مساكن للجزائريين
*خلق مناصب عمل للجزائريين
*بناء مدارس و مستشفيات للجزائريين
4/:كيف تصدى الجزائريون لهذه المخططات:
*قام جيش التحرير بالتصدي للمخططات العسكرية بتصغير وحداته وتطبيق حرب العصابات ونقل العمليات العسكرية لفرنسا نفسها
*أما سياسيا فقد قامت الجبهة بتنظيم المظاهرات لتأكيد التلاحم الشعبي والإعلان عن تشكيل الحكومة المؤقتة
*أما اجتماعيا فقد تم التكفل بأسر الشهداء والمجاهدين وتوعية الشعب بخطورة المشاريع الاستعمارية

/:الثورة في عامها الأول:يعتبر أصعب مرحلة لأنها تحدد مصير الثورة وخاصة وأنها واجهت صعوبات منها:
*ضعف توفير الأسلحة
*صعوبة إقناع الشعب بشرعية الثورة
لكنمنظمي الثورة تمكنوا من التغلب على كل هذه العقبات

2/:ملف الثورة في مؤتمر باندونغ:يعتبر مؤتمر باندونغ الذي عقد باندونيسيا للدول الافرواسياوية في 24.4.1955 الباب الذي خرجت عبره القضية الجزائرية للعالم حيث حضرة جبهة التحرير كملاحظ وهذا كان شهادة ميلاد لدبلوماسية جبهة التحرير وطالبت الدول المجتمعة من هيئة الأمم المتحدة بتسجيل القضية الجزائرية في جدول أعمالها وبهذا تكون جبهة التحرير قد:
*فك العزلة عن الثورة الجزائرية
*تحطيم أسطورة الجزائر فرنسية

3/:هجومات الشمال القسنطيني:20اوت 1955 حدثت بمنطقة الشمال القسنطيني (الولاية 2)ودامت 7ايام بقيادة زيغوت يوسف وقامت لفك الحصار على الولاية الأولى والرد على الادعاءات الفرنسية التي تقول أنها قضت على الثورة ونزع تردد انضمام الأحزاب للثورة وقامت في هذا اليوم بالذات تضامنا مع الشعب المغربي في ذكرى نفي ملكه محمد الخامس
/تعريفالمفاوضات :هيحواربينطرفينحولقضيةمعينةويعملكلطرفعلىالحصولعلىت نازلاتمنالطرفالآخر
2/أسبــــــاب خضــوع فرنسا للتفاوض:

– صلابةالثورةوالتفافالشعبحولها
– الخسائرالفرنسيةالكبيرة
– الضغوطاتالداخليةوالخارجيةعلىفرنسا
– مظاهر 11 ديسمبر 1960موابرازهالفرنساوالعالممدىتمسكالشعبالجزائريبالق ضية
3/ سير المفاوضات:

مرت بالمراحل التالية

المفاوضات السرية: (جس النبض) مثل لقاء الجزائر و القاهرة

المفاوضاتالعلنية: (الفعلية)
– مفاوضاتميلان 1960
– مفاوضاتلوقران 1961
– مفاوضاتإيفانالأولى
– ولقدفشلتهذهالمفاوضاتبسببالصحراءوتجزئةالجزائرعرقياو إقحامالعملاء
– مفاوضات إيفان الثانية 1962م و فيها تم الاتفاق الوصول و حل القضية

– تحديديوم 19 مارسكيوملوقفلإطلاقالنار
– تحديديوم 01 جويليةكيومللاستقلال
4/ الاستقلال: كانتنتيجةاللإستفتاء 97,5 % لصالحالاستقلالوتمتحديديوم 05 جويليةكيومللاستقلال
ملاحظة: أثناءإجراءالمفاوضاتشكلالمعمرونمنظمةالجيشالسري "oas" وهذالإفشالالمفاوضاتوحيثكانتتضربالمصالحالجزائريةفين فسالوقت
/:أوضاع الجزائر غداة الاستقلال:عانى المجتمع الجزائري غداة استقلاله صعوبات ومشاكل تتمثل:
أ/:المجال الاجتماعي:
-انتشار الفقر والبطالة
-انتشار الأمية والهجرة الخارجية والنزوح الريفي
-1.5مليون شهيد وآلاف المعطوبين
ب/:المجال الاقتصادي:
-اقتصاد مدمر ومعظمه تسيطر عليه الشركات الأجنبية
6/:الاختيارات الكبرى لإعادة بناء الدولة الجزائرية:عملت الجزائر على القضاء على مخلفات الاستعمار وبناء دولة عصرية
أ/:على الصعيد الداخلي:

*سياسيا:
-إقرار النظام الجمهوري وتطبيق النظام الاشتراكي
-انتخاب رئيس الجمهورية وإصدار قوانين ودساتير للبلاد
*صناعيا:
-بناء مصانع
-تأميم الثروات الوطنية
*فلاحيا:
-إصدار قوانين لتنظيم الزراعة مثل الثورة الزراعية
-توزيع الأراضي والعتاد على الفلاحين
*ماليا وتجاريا:
-إصدار العملة الوطنية وإنشاء بنوك
-تأميم التجارة الخارجية وتنظيم الأسواق
*اجتماعيا وثقافيا:
-مجانية التعليم والعلاج وبناء مؤسسات تربوية وصحية
-تقريب الإدارة من المواطن (اللامركزية)
-توفير سكنات للمواطنين والقضاء على البطالة
-الحفاظ على التراث الوطني بتنشيط الصناعة التقليدية
ب/:على الصعيد الخارجي:
-الانضمام إلى هيئة الأمم المتحدة والالتزام بمبادئها
-اختيار الحياد الايجابي بالانضمام إلى حركة عدم الانحياز
-الوقوف إلى جانب القضايا العادلة مثل القضية الفلسطينية

*نتائجها:
*برهنت أن جيش التحرير قادر على المبادرة في الزمان والمكان
*تأكيد التلاحم الشعبي مع الثورة وفك الحصار عن منطقة الاوراس
*انضمام معظم الأحزاب للثورة
*أما بالنسبة لفرنسا فالهجومات قبرت كل خططها العسكرية
*قيام فرنسا بمذابح ومجازر حيث راح ضحيتها 12الف شهيد
مقدمة:
إن سياسة الجزائر الخارجية أثناء الثورة ركزت على تعريف الرأي العام الدولي بقضية الشعب الجزائري وتطورت بعد الاستقلال إلى تعزيز الروابط الإنسانية بين الدول
1/:المبادئ الكبرى الثابتة للسياسة الخارجية الجزائرية:تستند إلى:
*البعد الوطني والقومي
*البعد الجغرافي
*البعد التحرري
*البعد الإنساني
2/:أسس السياسة الخارجية الجزائرية:
*التكامل بين السياسة الخارجية والداخلية
*شمولية المصالح
*عدم الانحياز
3/:مواثيق الثورة والدولة الجزائرية:هي وثائق تبرز توجهات الجزائر الخارجية والداخلية وأهمها:
*بيان أول نوفمبر
*ميثاق الصومام
*ميثاق طرابلس 1962
*الميثاق الوطني 1976
*الدساتير
4: موقف الجزائر من القضايا المختلفة:
أ/:موقف الجزائر من قضايا التحرر:نصت كل مواثيق الجزائر على مساندة قضايا التحرر وخاصة وان الجزائر كانت مستعمرة
ب/:موقف الجزائر من التعاون:إن الجزائر متعاونة ومتضامنة مع كافة الشعوب وخاصة بلدان العالم الثالث وهي تقف في وجه الميز العنصري واستغلال البلدان المتطورة للبلدان المتخلفة
ج/:موقف الجزائر من حقوق العالمي:جزائر من البلدان التي وافقت على الإعلان العالمي لحقوق الإنسان بحكم أن شعبها من اكبر الشعوب التي تعرضت للقمع الاستعماري
د/:موقف الجزائر من السلم العالمي :تعمل الجزائر على احترام سيادة الدول وعدم التدخل في شؤونها كما تعمل على تسوية النزاعات بين الدول
بالتوفيق انشاء الله




اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.