مشاعر في الغربة..
إلى تلك البسمة المشرقة من شفتيك التي تتدلى على منكبيها جدائل من نظرات عينيك وترتوي من رحيق لعابك العذب .
إلى تلك اللحظات التي يحلو فيها العناق ، حين يذوب فؤادي وأنا أضمك إلى صدري العاجز عن البوح بما فيه من مكنون حبي.
حين تفتح ذراعيك وترتمي بين جوانحي متناسياً كل ما حولك .
إلى تلك الأوقات التي أراك مرتمياً على سريرك تداعب نسمات الهواء أطراف شعرك فتحركه أمام ناظري فلا أتمالك نفسي حين أهوي إليك لأزرع قبلة بين عينيك .
إلى كل حرف تنطق به شفتاك إلى كل كلمة تخرج من فمك تناديني “أبي . أبي” .
إلى حبيبي وبهجة نفسي كم اشتقت إليك إلى بسمتك البريئة إلى لثغة لسانك إلى تردد خطواتك اليك انت ياحبيبي .
كانت هذه الكلمات في احدى الرحلات التي كنت فيها بعيداً عن أسرتي وقد اشتقت إليهم جميعاً ولكن أسامة كان في عامه الثاني وفي هذه السن يبلغ التعلق بالابناء ذروته
– تحياتي –
إلى تلك اللحظات التي يحلو فيها العناق ، حين يذوب فؤادي وأنا أضمك إلى صدري العاجز عن البوح بما فيه من مكنون حبي.
حين تفتح ذراعيك وترتمي بين جوانحي متناسياً كل ما حولك .
إلى تلك الأوقات التي أراك مرتمياً على سريرك تداعب نسمات الهواء أطراف شعرك فتحركه أمام ناظري فلا أتمالك نفسي حين أهوي إليك لأزرع قبلة بين عينيك .
إلى كل حرف تنطق به شفتاك إلى كل كلمة تخرج من فمك تناديني “أبي . أبي” .
إلى حبيبي وبهجة نفسي كم اشتقت إليك إلى بسمتك البريئة إلى لثغة لسانك إلى تردد خطواتك اليك انت ياحبيبي .
كانت هذه الكلمات في احدى الرحلات التي كنت فيها بعيداً عن أسرتي وقد اشتقت إليهم جميعاً ولكن أسامة كان في عامه الثاني وفي هذه السن يبلغ التعلق بالابناء ذروته
– تحياتي –
