ينظم التلفزيون الجزائري مسابقة فرسان القرآن في طبعتها الأولى لاختيار فارس القرآن لسنة 2022 و هذه قائمة المشاركين:
1- عبد المفتاح حميداتو من الوادي.
2- ميلود لخضاري من سعيدة.
3- محمد ارشاد مربعي من قسنطينة.
4- إسماعيل مشنت من أم البواقي.
5- احمد شاوش من الشلف.
6- محمد شريف محمد أمين من تيارت.
7- محمد رابحي من مسيلة.
8- ياسين إعمران من تيزي وزو
عبد الفتاح حميداتو
عبد الفتاح جاء من ولاية واد سوف، مدرس، حفظ القرآن، في سن الخامسة عشر بالطريقة القديمة التي تعتمد على اللوح والأدوات والقلم والإملاء من شيخ المسجد، أخذ مخارج الحروف والقراءات من الشيخ الطيب قريشي، وقال "عندما كنا في تربص مغلق على مستوى وزارة الشؤون الدينية للمشاركة في مسابقة دولية، من السعودية، صليت التراويح عدة مرات، شاركت في العديد من المسابقات الوطنية والدولية، وأطمح أن أكون فارس الجزائر في القرآن الكريم
أحمد شاوش،
25 سنة، من ولاية شلف، مهندس معماري، شارك في العديد من المسابقات، وفق بين حفظ القرآن وتجويده ودراسته الجامعية، وقال المترشح إن شيخه الذي تتلمذ على يديه الشيخ بن يمينة دومة محمد، كان فرانكفوني الثقافة، وأنه حفظ القرآن بعد سن الستين، وأضاف أحمد أن هذا الأخير ملم بطرق ومناهج تدريس حديثة أخذها عندما كان مدرسا في 1962.
وذكر المتحدث أنه يقرأ بقراءة ورش عن نافع بطريقيها الأزرق وورش من طريق الاصبهاني، وبطريقة حفص عن عاصم، ورواية قالون عن نافع. وعن المقامات الخاصة بالمغرب العربي، أوضح أحمد شاوش أنه لا يجب التعصب لإيجاد مقام مشرقي أ مغربي، باعتبار أن القرآن عالمي وأنه تجاوز حدود التراب، مشيرا إلى مقام النهاوند
رابحي محمد من المسيلة
السنة الثالثة جامعي، ويسمع للحصري قرأ برواية قالون في البرايم الأول، وهي القراءة التي يتلى بها في منطقة المغرب العربي.
ياسين أعمران ..
مقرئ من عمق جرجرة والقبائل منطلق الإسلام أصغر متسابق في "فرسان القرآن"، تحصل على البكالوريا لهذا العام وسجل في كلية الحقوق، واعتبر ياسين أعمران، منطقة تيزي وزو ومنطقة القبائل بصفة عامة محضنا وحصنا للإسلام والدليل كثرة الزوايا في هذه المنطقة، وأضاف معلقا "حتى وإن كانت الحملات التنصيرية وجدت طريقها في هذه المنطقة، ولكننا سنواجهها إن شاء الله".
تعلم ياسين القرآن في العاصمة، على يد مشايخ معروفين من بينهم عبد الله كشاوي، إمام في واد أوشايح وأجازه في رواية حفص عن عاصم، وهو يسمع إلى كبار المشايخ المقرئين، وعلى رأسهم مصطفى إسماعيل، عبد الباسط عبد الصمد، الشيخ عيشار. وقال المتحدث إن الوطن المغاربي لديه مقامات مغاربية، ولكنها مقامات أقرب إلى الغنائية، وقال "لو نقرأ بها يخيل إلى السامع بأننا نغني"، وأشار في السياق ذاته إلى الشوط الذي قطعته المملكة المغربية في التلاوة والتجويد واعتبرها مدرسة حقيقية تخرج منها كبار القراء في المغرب مثل عبد الإله مفتاح، عمر قزابري، والشيخ النابلسي
lllllllllllllllllllllllllllllllllwwwwwwwwwwwwwwwww wwwwwwwwwwwwwwwwwww
***1605;***1588;***1603;***1603;***1603;***1603;***1603;***1603;***1603;***1603;***1603;***1603;***1603;***1603;***1603;***1603;***1603;***1603;***1603;***1603;***1603;***1603;***1603;***1603;***1603;***1603;***1603;***1603;***1603;***1603;***1603;***1603;***1603;***1603;***1603;***1603;***1603;***1603;***1603;***1603;***1603;***1603;***1603;***1603;***1603;***1603;***1603;***1603;***1603;***1603; ***1603;***1603;***1603;***1603;***1603;***1603;***1603;***1603;***1603;***1603;***1603;***1603;***1608;***1585;***1585;***1585;***1585;***1585;***1585;***1585;***1585;***1585;***1585;***1585;***1585;