v
v
v
v
v
v
ان تكون واثقا من نفسك…لايعني… انك مغرورا.
ان تكون عنيدا…لايعني…أن لك شخصية مميزة ومستقلة.
أن تبكي…لايعني…انك لست رجلا او ضعيف القلب.
ان تبتسم دائما…لايعني…انك لاتحمل هموما واحزانا.
ان تخطئ مرة…لايعني…انك انسان سيئ.
ان يبلغ عدد مواضيعك المئات في يومين…لايعني…انك كتبت شيئا يستحق القراءة.
ان تكتب مواضيع هادفة…لايعني…أنك شخص مثالي في حياتك.
ان تذهب الى عملك مبكرا…لايعني…انك ستنتج في عملك.
أن تقول لفتاة أختي العزيزة…لايعني…انك لاتعشقها.
ان تكتب مواضيع دينية…لايعني…انة ليس لك ماضي او حاضر اسود.
ان تهاجم مواضيع الحب والغزل…لايعني…انك شخص عفيف.
أن ترد بكلمات لطيفة على موضوع…لايعني… ان الموضوع اعجبك.
أن تثق بأمرأة …لايعني…انك لاتغار عليها.
أن تحب امرأة…لايعني…أنك رأيتها.
أن تقرأ ما كتبتة لك…لايعني…انه سيعجبك
أن تقول لفتاة أختي العزيزة…لايعني…انك لاتعشقها.
احسست بهذا
" ان يبلغ عدد مواضيعك المئات في يومين…لايعني…انك كتبت شيئا يستحق القراءة."
هذا حقيقي, لأنه ليس بالكم و لكن بالمحتوى و النوعية, لأن هناك مواضيع لا فائدة من وجودها أصلا, فهي لا تنفع بأي شكل من الأشكال, و نحن هنا لسنا في سباق " من العضو الأكثر مشاركة ", المهم أن تكون المشاركة في الصميم, والفائدة هي الغاية
ان تكون واثقا من نفسك…لايعني… انك مغرورا.
ومع ذلك الثقة الزائدة في النفس تؤدي غالبا الى الغرور
ان تكون عنيدا…لايعني…أن لك شخصية مميزة ومستقلة.
العناد مرات يكون مكتسبة ولا فائدة منه ومرات يكون الانسان مميز حقيقة
أن تبكي…لايعني…انك لست رجلا او ضعيف القلب.
ولكن في تلك اللحظة التي يبكي فيها الانسان يكون حقيقة ضعيف القلب
ان تبتسم دائما…لايعني…انك لاتحمل هموما واحزانا.
خلف كل ابتسامة تجد قلبا يتقطع حزنا
ان تخطئ مرة…لايعني…انك انسان سيئ.
جلّ من لا يخطئ
ان يبلغ عدد مواضيعك المئات في يومين…لايعني…انك كتبت شيئا يستحق القراءة.
معظم تلك المواضيع لا فائدة منها وانما لزيادة المشاركات وفقط
ان تكتب مواضيع هادفة…لايعني…أنك شخص مثالي في حياتك.
مرات يكون موضوع منقول وأخرى حقيقة هو من كتب ومرات فقط من أجل الظهور ليس الا
ان تذهب الى عملك مبكرا…لايعني…انك ستنتج في عملك.
بالعكس الانسان الناجح هو من يحافظ على عمله ويحترم وقته
أن تقول لفتاة أختي العزيزة…لايعني…انك لاتعشقها.
من أجل هذا يجب أن لا يكون لفظ "عزيزتي" وهذا من اجل سوء الفهم
ان تكتب مواضيع دينية…لايعني…انة ليس لك ماضي او حاضر اسود.
الله وحده معصوم عن الخطأ وما نحن الا بشر
ان تهاجم مواضيع الحب والغزل…لايعني…انك شخص عفيف.
وما أدراكم فالعفة ليست بشيء الصعب لمن حافظ على نفسه
أن ترد بكلمات لطيفة على موضوع…لايعني… ان الموضوع اعجبك.
وماهو المانع أن يتلطف الانسان قليلا
أن تثق بأمرأة …لايعني…انك لاتغار عليها.
الغيرة قائمة مادامت الحياة قائمة والغيرة هي من صفات المؤمنين الصالحين ومن لا يغار عن عرضه فلا اسم له………
أن تحب امرأة…لايعني…أنك رأيتها.
وهل هذا يسمى حبا
أن تقرأ ما كتبتة لك…لايعني…انه سيعجبك
في معظم الأحيان من أجل الفضول وفقط
أن تحب امرأة…لايعني…أنك رأيتها.
وهل هذا يسمى حبا
ماهو في رايك …….؟افيدينا
أبدا لا أومن بحب عبر الهاتف أو النت أو من أول وهلة الحب في رأيي يكتسب من المعاشرة أما ما يسميه البعض حبا فذلك اعجاب اما بالشخصية أو بالجمال
ولكنك في احد المواضيع ايدت الزواج عن طريق النت ثم رجعت لترفضي الحب عبره
ما هذا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
هذا هو الحب الحقيقي, الحب العفيف ..
أن تحب شخصا رغم أنك لم تره..
لم ترى وجهه – حتى لا يقال أنه لفت نظرك بلون شفتيه أو حجم منخريه أو سحر عينيه..
لم ترى قامته – حتى لا يقال أنه بهرك بقوامه الممشوق و طوله الممدود..
لم ترىجسده – حتى لا يقال أنه فتنك برشاقة جسمه و نحافة خصره..
تحبه لأنه أثّر فيك بمواقفه و أفعاله… تحبه بعقلك قبل عينك..هكذا يكون الحب
لا يا أختي انا لم أوافق أبدا على الزواج عبر النت ولم أوافق يوما على الزواج عبر الهاتف وربما فهمتني خطا أنا لا أوافق لكن أحترم قرارات الآخرين
والله يا الغالية مانتمناش نوقع في هكذا موقف محرج, أنّي نوجد نفسي بين خيارين أحلاهما مُر, أكيد سأفكر و أفكر آلاف المرات قبل أن أقرر, هذا في حالة ما إذا كان حبا لم يبنى على الصراحة من اليوم الأول, أي أن هذا الإنسان لم يقل حقيقته الكاملة, لأنه لابد أن نكون قد تحدثنا عن مواصفات كل منا قبل أن نتقابل..
أما إذا كنت قد عرفت من البداية كيف هو و قبلت به فلا مجال للتردد الآن, و سأكون أسعد به لأنه لم يخفي عني شيئا..
و الكمال لله وحده, نحن نتحدث عن نسبة من الكمال يتمناها كل إنسان.. كمال الأخلاق و الأدب و تمام الشخصية السوية..أمّا عن الجمال المهم أن يكون مقبولا لا منفِّرا
