فرض المراقبة 1 رياضيات مع التصحيح س 1 متوسط
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
إليكم فرض المراقبة رقم 01 في مادة الرياضيات مع التصحيح النموذجي للسنة الأولى من التعليم المتوسط 2022/2010
التحميل من الملفات المرفقة
منقول للفائدة
اسم الملف |
نوع الملف |
حجم الملف |
التحميل |
مرات التحميل |
MATH-1AM-D1-09-10.pdf |
|
52.1 كيلوبايت |
|
المشاهدات 216 |
اسم الملف |
نوع الملف |
حجم الملف |
التحميل |
مرات التحميل |
MATH-1AM-C1-09-10.pdf |
|
88.9 كيلوبايت |
|
المشاهدات 187 |
رد: فرض المراقبة 1 رياضيات مع التصحيح س 1 متوسط
|
اسم الملف |
نوع الملف |
حجم الملف |
التحميل |
مرات التحميل |
MATH-1AM-D1-09-10.pdf |
|
52.1 كيلوبايت |
|
المشاهدات 216 |
اسم الملف |
نوع الملف |
حجم الملف |
التحميل |
مرات التحميل |
MATH-1AM-C1-09-10.pdf |
|
88.9 كيلوبايت |
|
المشاهدات 187 |
رد: فرض المراقبة 1 رياضيات مع التصحيح س 1 متوسط
|
اسم الملف |
نوع الملف |
حجم الملف |
التحميل |
مرات التحميل |
MATH-1AM-D1-09-10.pdf |
|
52.1 كيلوبايت |
|
المشاهدات 216 |
اسم الملف |
نوع الملف |
حجم الملف |
التحميل |
مرات التحميل |
MATH-1AM-C1-09-10.pdf |
|
88.9 كيلوبايت |
|
المشاهدات 187 |
رد: فرض المراقبة 1 رياضيات مع التصحيح س 1 متوسط
تعريفالتلوث: – ما هو التلوث؟ بالتأكيد يسأل كل إنسان نفسه عن ما هية التلوث أوتعريفه.
فالتعريف البسيط الذي يرقي إلي ذهن أي فرد منا: *كون الشيء غيرنظيفاً* والذي ينجم عنه بعد ذلك أضرار ومشاكل صحية للإنسان بل وللكائنات الحية،والعالم بأكمله ولكن إذا نظرنا لمفهوم التلوث بشكل أكثر علمية ودقة: *هو إحداثتغير في البيئة التي تحيط بالكائنات الحية بفعل الإنسان وأنشطته اليومية مما يؤديإلي ظهور بعض الموارد التي لا تتلائم مع المكان الذي يعيش فيه الكائن الحي ويؤديإلي اختلاله*.
والإنسان هو الذي يتحكم بشكل أساسي في جعل هذه الملوثات إمامورداًً نافعاًً أو تحويلها إلي موارد ضارة ولنضرب مثلاً لذلك:
نجد أنالفضلات البيولوجية للحيوانات تشكل مورداًً نافعاًً إذا تم استخدامها مخصبات للتربةالزراعية، إما إذا تم التخلص منها في مصارف المياه ستؤدي إلي انتشار الأمراضوالأوبئة.
– ما هي أسباب تلوث البيئة؟
الإنسان هو السببالرئيسي والأساسي في إحداث عملية التلوث في البيئة وظهور جميع الملوثات بأنواعهاالمختلفة وسوف نمثلها علي النحو التالي: الإنسان = التوسع الصناعي – التقدمالتكنولوجي – سوء استخدام الموارد – الانفجار السكاني. – فالإنسان هو الذييخترع. – وهو الذي يصنع. – وهو الذي يستخدم. – وهو المكون الأساسيللسكان.
* أنواع التلوث:
– تلوث الهواء: نقصد بتلوثالهواء وجود المواد الضارة به مما يلحق الضرر بصحة الإنسان فى المقام الأول ومنثَّم البيئة التي يعيش فيها ويمكننا تصنيف ملوثات الهواء إلى قسمين …
– التلوث بالنفايات: من أنواع التلوث البيئى التلوث بالنفايات والتى تشتمل على: القمامة – النفايا الإشعاعية …
– التلوث البصرى: هو تشويه لأي منظر تقععليه عين الإنسان يحس عند النظر إليه بعدم ارتياح نفسي، ويمكننا وصفه أيضاًً بأنهنوعاًً من أنواع انعدام التذوق الفني، أو اختفاء الصورة الجمالية لكل شئ يحيط بنامن أبنية … إلي طرقات … أو أرصفة …
– تلوث المياه: يشتمل تلوث المياهعلى أولاً تلوث المياه العذبة، ثانياً تلوث البيئة البحرية …
– التلوثالسمعى: يرتبط التلوث السمعى أو الضوضاء ارتباطاً وثيقاًً بالحضر وأكثر الأماكنتقدماًً وخاصة الأماكن الصناعية للتوسع في استخدام الآلات ووسائل التكنولوجياالحديثة …
– تلوث التربة: إن التربة التي تعتبر مصدراً للخير والثمار، منأكثر العناصر التي يسئ الإنسان استخدامها فى هذه البيئة. فهو قاسٍ عليها لا يدركمدى أهميتها فهي مصدر الغذاء الأساسي له ولعائلته، وينتج عن عدم الوعي والإدراكلهذه الحقيقة إهماله لها …
التلوث بالنفايات
* التلوث بالنفايات: – من أنواع التلوث البيئى التلوث بالنفايات والتى تشتملعلى: 1- القمامة. 2- النفايا الإشعاعية.
– التلوث بالنفايات: 1- القمامة: والمقصود بها هنا القمامة ومخلفات النشاط الإنسان في حياته اليومية. ونجد أن نسبتها تتزايد فى البلدان النامية وخاصة فى ظل التضخم السكاني.
– وقد تؤدي هذه النفايات مع غياب الوعي الصحي إلى جانب ضعف نظم جمعها والتخلص منهاإلى الأضرار الجسيمة الآتية: – انتشار الروائح الكريهة. – اشتعال النيرانوالحرائق. – بيئة خصبة لظهور الحشرات مثل الذباب والناموس والفئران. – تكاثر الميكروبات والتي تسبب الإصابة بـ: 1- الإسهال. 2- الكوليرا. 3- الدوسنتريا الأميبية. 4- الالتهاب الكبدي الوبائي. 5- التيتانوس. 6- السل. 7- الاضطرابات البصرية. 8- انتشار أمراض جراثيم الماشية.
2- النفايا الإشعاعية:
1- النفايا العسكرية: ما زالالنقاش يدور حول كيفية التعامل والتخلص من النفايا الإشعاعية التي لم يتم الوصولإلى حل مرضى بصددها على الرغم من إيقاف البرامج النووية الخاصة بدول العالم ولم تعدهناك دولة ما تخفى نشاطها الإشعاعي، فالأمر لم يعد سراً لكن ما زال هناك منالتحديات التي نراها جميعاً واضحة جداً، فالمشكلة لا تكمن في صناعة المزيد منالأسلحة النووية وإنما في طريقة التخلص منها الذي يزيد الأمور تعقيداً ويضيف بعداًًآخر للمشكلة، أو استخدام الطرق الصحية في تخزينها إلي جانب المشاكل المالية الضخمةالمتطلبة في تغطية تكاليف إزالة التلوث التي بدأت تحدثه بالفعل هذه النفايات.
2- نفايا المدنيين: لا تقتصر النفايا الإشعاعية على العسكريين فقطوأسلحتهم المدمرة لكنها تمتد أيضاً للمدنيين حيث تتمثل في:
توليد الكهرباءالتي تصدر نفايا إشعاعية من الصعب التعامل معها وغيرها من الوسائل السليمة التي لاتستخدم في الحروب، كما يسئ المدنيين إلي البيئة من خلال طريقة التعامل مع النفاياالإشعاعية عن طريق *الدفن* وينظرون إليها علي أنه الخيار الوحيد أمامهم للتخلصمنها، لأنه بالرغم من محاولة كافة الدول لإيجاد مخرج آمن، فقد فشلوا في تحقيقه. ولاتقتصر حجم الكارثة على دفن هذه النفايا لأنها ستمتد إلي البيئة المحيطة بها وخاصةالأطعمة التي يتم زراعتها في هذه الأرض الملوثة والتي ستؤثر بالطبع على جودة حياةالإنسان وتدمر جيناته أي أن آثارها ستدوم وتستمر ولا يمكن محوها ولن يكون ذلك حلاًعلى الإطلاق بل إضافة مشكلة جديدة لمشاكل تلوث البيئة.
تلوثالمياه
* يشتمل تلوث المياه على: أولاً تلوث المياهالعذبة. ثانياً تلوث البيئة البحرية.
* تلوث المياه: أولآ تلوث المياهالعذبة وأثره على صحة الإنسان:
– ما هي العناصر التي تسبب تلوث المياهالعذبة؟ المياه العذبة هي المياه التي يتعامل معها الإنسان بشكل مباشر لأنهيشربها ويستخدمها في طعامه الذي يتناوله. وقد شاهدت مصادر المياه العذبة تدهوراًكبيراًً في الأونة الأخيرة لعدم توجيه قدراًً وافراًً من الاهتمام لها. ويمكن حصرالعوامل التي تتسبب في حدوث مثل هذه الظاهرة: 1- استخدام خزانات المياه في حالةعدم وصول المياه للأدوار العليا والتي لا يتم تنظفيها بصفة دورية الأمر الذي يعدغاية في الخطورة. 2- قصور خدمات الصرف الصحي والتخلص من مخلفاته. 3- التخلصمن مخلفات الصناعة بدون معالجتها، وإن عولجت فيتم ذلك بشكل جزئي.
أمابالنسبة للمياه الجوفية، ففي بعض المناطق نجد تسرب بعض المعادن إليها من الحديدوالمنجنيز إلي جانب المبيدات الحشرية المستخدمة في الأراضي الزراعية.
– آثار تلوث المياه العذبة على صحة الإنسان: أبسط شئ أنه يدمر صحة الإنسانعلي الفور من خلال إصابته بالأمراض المعوية ومنها: 1- الكوليرا. 2- التيفود. 3- الدوسنتاريا بكافة أنواعها. 4- الالتهاب الكبدي الوبائي. 5- الملاريا. 6- البلهارسيا. 7- أمراض الكبد. 8- حالات تسمم. 9- كمالا يقتصر ضرره على الإنسان وما يسببه من أمراض، وإنما يمتد ليشمل الحياة فى مياهالأنهار والبحيرات حيث أن الأسمدة ومخلفات الزراعة فى مياه الصرف تساعد على نموالطحالب والنباتات المختلفة مما يضر بالثروة السمكية لأن هذه النباتات تحجب ضوءالشمس والأكسجين للوصول إليها كما أنها تساعد على تكاثر الحشرات مثل البعوضوالقواقع التي تسبب مرض البلهارسيا علي سبيل المثال.
ثانياً تلوث البيئةالبحرية وأثره: – مصادر التلوث: – إما بسبب النفط الناتج عن حوادث السفنأو الناقلات. – أو نتيجة للصرف الصحي والصناعي.
– الآثار المترتبة علىالتلوث البحري: 1- تسبب أمراضاًً عديدة للإنسان: – الالتهاب الكبدي الوبائي. – الكوليرا. – الإصابة بالنزلات المعوية. – التهابات الجلد.
2- تلحق الضرر بالكائنات الحية الأخرى: – الإضرار بالثروة السمكية. – هجرةطيور كثيرة نافعة. – الإضرار بالشعب المرجانية، والتي بدورها تؤثر علي الجذبالسياحي وفي نفس الوقت علي الثروة السمكية حيث تتخذ العديد من الأسماك من هذه الشعبالمرجانية سكناًً وبيئة لها….
تلوث الهواء
* تلوثالهواء: – إذا أراد الإنسان أن يحافظ على صحته فلابد من السيطرة على تلوث الهواءلأنة أكسير الحياة الذي نتنفسه.
وتتسبب ملوثات الهواء فى موت حوالي 50.000شخصاً سنوياً (أي تمثل هذه النسبة حوالي 2 % من النسبة الإجمالية للمسببات الأخرىللموت).
ومن أكثر العناصر المزعجة فى هذا المجال هو الدخان المنبعث منالتبغ أو السجائر والذي يقتل حوالي 3 مليون شخصاً سنوياً ومن المتوقع أن تزيد هذهالنسبة إلى 10مليون شخصًا سنوياً فى الأربعة عقود القادمة إذا استمر وجود مثل هذهالظاهرة.
ونقصد بتلوث الهواء وجود المواد الضارة به مما يلحق الضرر بصحةالإنسان فى المقام الأول ومن ثَّم البيئة التي يعيش فيها ويمكننا تصنيف ملوثاتالهواء إلى قسمين: 1- القسم الأول: مصادر طبيعية أي لا يكون للإنسان دخل فيهامثل الأتربة … وغيرها من العوامل الأخرى. 2- القسم الثاني: مصادر صناعية أيأنها من صنع الإنسان وهو المتسبب الأول فيها فاختراعه لوسائل التكنولوجيا التي يظنأنها تزيد من سهولة ويسر حياته فهي على العكس تماماًً تزيدها تعقيداًً وتلوثاً: عوادم السيارات الناتجة عن الوقود، توليد الكهرباء … وغيرها مما يؤدي إلي انبعاثغازات وجسيمات دقيقة تنتشر فى الهواء من حولنا وتضر ببيئتنا الطبيعية الساحرة. ونجدأن المدن الصناعية الكبرى فى جميع أنحاء العالم هي من أكثر المناطق تعرضاًً لظاهرةالتلوث، بالإضافة إلي الدول النامية التي لا تتوافر لها الإمكانيات للحد من تلوثالبيئة.
– ومن أكثر العناصر انتشاراً والتي تسبب تلوث الهواء: – الجسيمات الدقيقة: وهي الأتربة الناعمة العالقة فى الهواء والتي تأتي من المناطقالصحراوية. أو تلك الملوثات الناتجة من حرق الوقود ومخلفات الصناع ، بالإضافة إليوسائل النقل.
– ثاني أكسيد الكربون: المصدر الرئيسي لهذا الغاز الضارهي الصناعة.
– أكاسيد النيتروجين: تنتج من حرق الوقود.
– الأوزون: ويأتي نتيجة تفاعل أكاسيد النيتروجين مع الهيدروكربون في وجود أشعةالشمس وهو أحد مكونات الضباب الدخاني (Smog).
– أول أكسيد الكربون: يوجد بتركيزات عالية وخاصة مع استعمال الغاز فى المنازل.
– دخانالسجائر: وهو أقـرب الأمثلة وأكثر شيـوعاًً فى إحـداث التلـوث داخـل البيئـةالصغيـرة للإنســان (المنزل – المكتب).
– الرصاص: حيث أوضحت بعضالقياسات أن نسبة الرصاص فى هواء المنازل تصل من 6400 – 9000 جزء فى المليون فيالأتربة داخل بعض المنازل مقارنة بـ 3000 جزء في المليون في الهواء الخارجي فىالشارع.
والجدول التالي يوضح الأضرار الصحية التي من الممكن أن تلحق بصحةالإنسان عند التعرض لهذه الملوثات: الملوثات الضرر
1- أكاسيد الكبريتوأكاسيد النيتروجين – أمراض الرئة. – إلحاق الضرر بالحيوان والنبات. – تعمل علي تآكل المواد المستخدمة فى الأبنية.
2- الجسيمات العالقة – تسبب الأمراض الصدرية.
3- أول أكسيد الكربون – يؤثر علي الجهاز العصبي. – يحدث قصور في الدورة الدموية.
4- الرصاص – يسبب أمراض الكلي. – يؤثر علي الجهاز العصبي وخاصة فى الأطفال.
5- الضباب الداخلي – التهابات العين. – تأثير سلبي علي الرئة والقلب.
|
اسم الملف |
نوع الملف |
حجم الملف |
التحميل |
مرات التحميل |
MATH-1AM-D1-09-10.pdf |
|
52.1 كيلوبايت |
|
المشاهدات 216 |
اسم الملف |
نوع الملف |
حجم الملف |
التحميل |
مرات التحميل |
MATH-1AM-C1-09-10.pdf |
|
88.9 كيلوبايت |
|
المشاهدات 187 |
رد: فرض المراقبة 1 رياضيات مع التصحيح س 1 متوسط
تعريفالتلوث: – ما هو التلوث؟ بالتأكيد يسأل كل إنسان نفسه عن ما هية التلوث أوتعريفه.
فالتعريف البسيط الذي يرقي إلي ذهن أي فرد منا: *كون الشيء غيرنظيفاً* والذي ينجم عنه بعد ذلك أضرار ومشاكل صحية للإنسان بل وللكائنات الحية،والعالم بأكمله ولكن إذا نظرنا لمفهوم التلوث بشكل أكثر علمية ودقة: *هو إحداثتغير في البيئة التي تحيط بالكائنات الحية بفعل الإنسان وأنشطته اليومية مما يؤديإلي ظهور بعض الموارد التي لا تتلائم مع المكان الذي يعيش فيه الكائن الحي ويؤديإلي اختلاله*.
والإنسان هو الذي يتحكم بشكل أساسي في جعل هذه الملوثات إمامورداًً نافعاًً أو تحويلها إلي موارد ضارة ولنضرب مثلاً لذلك:
نجد أنالفضلات البيولوجية للحيوانات تشكل مورداًً نافعاًً إذا تم استخدامها مخصبات للتربةالزراعية، إما إذا تم التخلص منها في مصارف المياه ستؤدي إلي انتشار الأمراضوالأوبئة.
– ما هي أسباب تلوث البيئة؟
الإنسان هو السببالرئيسي والأساسي في إحداث عملية التلوث في البيئة وظهور جميع الملوثات بأنواعهاالمختلفة وسوف نمثلها علي النحو التالي: الإنسان = التوسع الصناعي – التقدمالتكنولوجي – سوء استخدام الموارد – الانفجار السكاني. – فالإنسان هو الذييخترع. – وهو الذي يصنع. – وهو الذي يستخدم. – وهو المكون الأساسيللسكان.
* أنواع التلوث:
– تلوث الهواء: نقصد بتلوثالهواء وجود المواد الضارة به مما يلحق الضرر بصحة الإنسان فى المقام الأول ومنثَّم البيئة التي يعيش فيها ويمكننا تصنيف ملوثات الهواء إلى قسمين …
– التلوث بالنفايات: من أنواع التلوث البيئى التلوث بالنفايات والتى تشتمل على: القمامة – النفايا الإشعاعية …
– التلوث البصرى: هو تشويه لأي منظر تقععليه عين الإنسان يحس عند النظر إليه بعدم ارتياح نفسي، ويمكننا وصفه أيضاًً بأنهنوعاًً من أنواع انعدام التذوق الفني، أو اختفاء الصورة الجمالية لكل شئ يحيط بنامن أبنية … إلي طرقات … أو أرصفة …
– تلوث المياه: يشتمل تلوث المياهعلى أولاً تلوث المياه العذبة، ثانياً تلوث البيئة البحرية …
– التلوثالسمعى: يرتبط التلوث السمعى أو الضوضاء ارتباطاً وثيقاًً بالحضر وأكثر الأماكنتقدماًً وخاصة الأماكن الصناعية للتوسع في استخدام الآلات ووسائل التكنولوجياالحديثة …
– تلوث التربة: إن التربة التي تعتبر مصدراً للخير والثمار، منأكثر العناصر التي يسئ الإنسان استخدامها فى هذه البيئة. فهو قاسٍ عليها لا يدركمدى أهميتها فهي مصدر الغذاء الأساسي له ولعائلته، وينتج عن عدم الوعي والإدراكلهذه الحقيقة إهماله لها …
التلوث بالنفايات
* التلوث بالنفايات: – من أنواع التلوث البيئى التلوث بالنفايات والتى تشتملعلى: 1- القمامة. 2- النفايا الإشعاعية.
– التلوث بالنفايات: 1- القمامة: والمقصود بها هنا القمامة ومخلفات النشاط الإنسان في حياته اليومية. ونجد أن نسبتها تتزايد فى البلدان النامية وخاصة فى ظل التضخم السكاني.
– وقد تؤدي هذه النفايات مع غياب الوعي الصحي إلى جانب ضعف نظم جمعها والتخلص منهاإلى الأضرار الجسيمة الآتية: – انتشار الروائح الكريهة. – اشتعال النيرانوالحرائق. – بيئة خصبة لظهور الحشرات مثل الذباب والناموس والفئران. – تكاثر الميكروبات والتي تسبب الإصابة بـ: 1- الإسهال. 2- الكوليرا. 3- الدوسنتريا الأميبية. 4- الالتهاب الكبدي الوبائي. 5- التيتانوس. 6- السل. 7- الاضطرابات البصرية. 8- انتشار أمراض جراثيم الماشية.
2- النفايا الإشعاعية:
1- النفايا العسكرية: ما زالالنقاش يدور حول كيفية التعامل والتخلص من النفايا الإشعاعية التي لم يتم الوصولإلى حل مرضى بصددها على الرغم من إيقاف البرامج النووية الخاصة بدول العالم ولم تعدهناك دولة ما تخفى نشاطها الإشعاعي، فالأمر لم يعد سراً لكن ما زال هناك منالتحديات التي نراها جميعاً واضحة جداً، فالمشكلة لا تكمن في صناعة المزيد منالأسلحة النووية وإنما في طريقة التخلص منها الذي يزيد الأمور تعقيداً ويضيف بعداًًآخر للمشكلة، أو استخدام الطرق الصحية في تخزينها إلي جانب المشاكل المالية الضخمةالمتطلبة في تغطية تكاليف إزالة التلوث التي بدأت تحدثه بالفعل هذه النفايات.
2- نفايا المدنيين: لا تقتصر النفايا الإشعاعية على العسكريين فقطوأسلحتهم المدمرة لكنها تمتد أيضاً للمدنيين حيث تتمثل في:
توليد الكهرباءالتي تصدر نفايا إشعاعية من الصعب التعامل معها وغيرها من الوسائل السليمة التي لاتستخدم في الحروب، كما يسئ المدنيين إلي البيئة من خلال طريقة التعامل مع النفاياالإشعاعية عن طريق *الدفن* وينظرون إليها علي أنه الخيار الوحيد أمامهم للتخلصمنها، لأنه بالرغم من محاولة كافة الدول لإيجاد مخرج آمن، فقد فشلوا في تحقيقه. ولاتقتصر حجم الكارثة على دفن هذه النفايا لأنها ستمتد إلي البيئة المحيطة بها وخاصةالأطعمة التي يتم زراعتها في هذه الأرض الملوثة والتي ستؤثر بالطبع على جودة حياةالإنسان وتدمر جيناته أي أن آثارها ستدوم وتستمر ولا يمكن محوها ولن يكون ذلك حلاًعلى الإطلاق بل إضافة مشكلة جديدة لمشاكل تلوث البيئة.
تلوثالمياه
* يشتمل تلوث المياه على: أولاً تلوث المياهالعذبة. ثانياً تلوث البيئة البحرية.
* تلوث المياه: أولآ تلوث المياهالعذبة وأثره على صحة الإنسان:
– ما هي العناصر التي تسبب تلوث المياهالعذبة؟ المياه العذبة هي المياه التي يتعامل معها الإنسان بشكل مباشر لأنهيشربها ويستخدمها في طعامه الذي يتناوله. وقد شاهدت مصادر المياه العذبة تدهوراًكبيراًً في الأونة الأخيرة لعدم توجيه قدراًً وافراًً من الاهتمام لها. ويمكن حصرالعوامل التي تتسبب في حدوث مثل هذه الظاهرة: 1- استخدام خزانات المياه في حالةعدم وصول المياه للأدوار العليا والتي لا يتم تنظفيها بصفة دورية الأمر الذي يعدغاية في الخطورة. 2- قصور خدمات الصرف الصحي والتخلص من مخلفاته. 3- التخلصمن مخلفات الصناعة بدون معالجتها، وإن عولجت فيتم ذلك بشكل جزئي.
أمابالنسبة للمياه الجوفية، ففي بعض المناطق نجد تسرب بعض المعادن إليها من الحديدوالمنجنيز إلي جانب المبيدات الحشرية المستخدمة في الأراضي الزراعية.
– آثار تلوث المياه العذبة على صحة الإنسان: أبسط شئ أنه يدمر صحة الإنسانعلي الفور من خلال إصابته بالأمراض المعوية ومنها: 1- الكوليرا. 2- التيفود. 3- الدوسنتاريا بكافة أنواعها. 4- الالتهاب الكبدي الوبائي. 5- الملاريا. 6- البلهارسيا. 7- أمراض الكبد. 8- حالات تسمم. 9- كمالا يقتصر ضرره على الإنسان وما يسببه من أمراض، وإنما يمتد ليشمل الحياة فى مياهالأنهار والبحيرات حيث أن الأسمدة ومخلفات الزراعة فى مياه الصرف تساعد على نموالطحالب والنباتات المختلفة مما يضر بالثروة السمكية لأن هذه النباتات تحجب ضوءالشمس والأكسجين للوصول إليها كما أنها تساعد على تكاثر الحشرات مثل البعوضوالقواقع التي تسبب مرض البلهارسيا علي سبيل المثال.
ثانياً تلوث البيئةالبحرية وأثره: – مصادر التلوث: – إما بسبب النفط الناتج عن حوادث السفنأو الناقلات. – أو نتيجة للصرف الصحي والصناعي.
– الآثار المترتبة علىالتلوث البحري: 1- تسبب أمراضاًً عديدة للإنسان: – الالتهاب الكبدي الوبائي. – الكوليرا. – الإصابة بالنزلات المعوية. – التهابات الجلد.
2- تلحق الضرر بالكائنات الحية الأخرى: – الإضرار بالثروة السمكية. – هجرةطيور كثيرة نافعة. – الإضرار بالشعب المرجانية، والتي بدورها تؤثر علي الجذبالسياحي وفي نفس الوقت علي الثروة السمكية حيث تتخذ العديد من الأسماك من هذه الشعبالمرجانية سكناًً وبيئة لها….
تلوث الهواء
* تلوثالهواء: – إذا أراد الإنسان أن يحافظ على صحته فلابد من السيطرة على تلوث الهواءلأنة أكسير الحياة الذي نتنفسه.
وتتسبب ملوثات الهواء فى موت حوالي 50.000شخصاً سنوياً (أي تمثل هذه النسبة حوالي 2 % من النسبة الإجمالية للمسببات الأخرىللموت).
ومن أكثر العناصر المزعجة فى هذا المجال هو الدخان المنبعث منالتبغ أو السجائر والذي يقتل حوالي 3 مليون شخصاً سنوياً ومن المتوقع أن تزيد هذهالنسبة إلى 10مليون شخصًا سنوياً فى الأربعة عقود القادمة إذا استمر وجود مثل هذهالظاهرة.
ونقصد بتلوث الهواء وجود المواد الضارة به مما يلحق الضرر بصحةالإنسان فى المقام الأول ومن ثَّم البيئة التي يعيش فيها ويمكننا تصنيف ملوثاتالهواء إلى قسمين: 1- القسم الأول: مصادر طبيعية أي لا يكون للإنسان دخل فيهامثل الأتربة … وغيرها من العوامل الأخرى. 2- القسم الثاني: مصادر صناعية أيأنها من صنع الإنسان وهو المتسبب الأول فيها فاختراعه لوسائل التكنولوجيا التي يظنأنها تزيد من سهولة ويسر حياته فهي على العكس تماماًً تزيدها تعقيداًً وتلوثاً: عوادم السيارات الناتجة عن الوقود، توليد الكهرباء … وغيرها مما يؤدي إلي انبعاثغازات وجسيمات دقيقة تنتشر فى الهواء من حولنا وتضر ببيئتنا الطبيعية الساحرة. ونجدأن المدن الصناعية الكبرى فى جميع أنحاء العالم هي من أكثر المناطق تعرضاًً لظاهرةالتلوث، بالإضافة إلي الدول النامية التي لا تتوافر لها الإمكانيات للحد من تلوثالبيئة.
– ومن أكثر العناصر انتشاراً والتي تسبب تلوث الهواء: – الجسيمات الدقيقة: وهي الأتربة الناعمة العالقة فى الهواء والتي تأتي من المناطقالصحراوية. أو تلك الملوثات الناتجة من حرق الوقود ومخلفات الصناع ، بالإضافة إليوسائل النقل.
– ثاني أكسيد الكربون: المصدر الرئيسي لهذا الغاز الضارهي الصناعة.
– أكاسيد النيتروجين: تنتج من حرق الوقود.
– الأوزون: ويأتي نتيجة تفاعل أكاسيد النيتروجين مع الهيدروكربون في وجود أشعةالشمس وهو أحد مكونات الضباب الدخاني (Smog).
– أول أكسيد الكربون: يوجد بتركيزات عالية وخاصة مع استعمال الغاز فى المنازل.
– دخانالسجائر: وهو أقـرب الأمثلة وأكثر شيـوعاًً فى إحـداث التلـوث داخـل البيئـةالصغيـرة للإنســان (المنزل – المكتب).
– الرصاص: حيث أوضحت بعضالقياسات أن نسبة الرصاص فى هواء المنازل تصل من 6400 – 9000 جزء فى المليون فيالأتربة داخل بعض المنازل مقارنة بـ 3000 جزء في المليون في الهواء الخارجي فىالشارع.
والجدول التالي يوضح الأضرار الصحية التي من الممكن أن تلحق بصحةالإنسان عند التعرض لهذه الملوثات: الملوثات الضرر
1- أكاسيد الكبريتوأكاسيد النيتروجين – أمراض الرئة. – إلحاق الضرر بالحيوان والنبات. – تعمل علي تآكل المواد المستخدمة فى الأبنية.
2- الجسيمات العالقة – تسبب الأمراض الصدرية.
3- أول أكسيد الكربون – يؤثر علي الجهاز العصبي. – يحدث قصور في الدورة الدموية.
4- الرصاص – يسبب أمراض الكلي. – يؤثر علي الجهاز العصبي وخاصة فى الأطفال.
5- الضباب الداخلي – التهابات العين. – تأثير سلبي علي الرئة والقلب.
|
اسم الملف |
نوع الملف |
حجم الملف |
التحميل |
مرات التحميل |
MATH-1AM-D1-09-10.pdf |
|
52.1 كيلوبايت |
|
المشاهدات 216 |
اسم الملف |
نوع الملف |
حجم الملف |
التحميل |
مرات التحميل |
MATH-1AM-C1-09-10.pdf |
|
88.9 كيلوبايت |
|
المشاهدات 187 |
رد: فرض المراقبة 1 رياضيات مع التصحيح س 1 متوسط
|
|