روى ان طفل صغير دخل مسجدا في باريس
وقال للإمام أرسلتنى أمى لأتعلم بمعهدكم .
قال الإمام لكن أين أمك لآخذ منها بعض البيانات …
أجاب الطفل إنها فى الشارع و لا يمكنها الدخول … إنها ليست مسلمة
أسرع الإمام بالخروج إليها مستفسرا ؟؟!!
قالت الأم : إن لى جارة مسلمة … عندما تصحب أطفالها للمدرسة يقبلون يدها … إن السعادة لا تفارق هذه الأسرة .
يا إمام إننى لم أرى مسلما فى هذا البلد يضع أبويه فى دار المسنين خذوا إبنى و علموه عسى ان يفعل بى ما تفعلوه بآبائكم
الحمد لله على نعمة الاسلام
نعم كما قالت الاخت ارام علينا ان نحمد الله على نعمة الاسلام العظيمة….
الحمد لله يا رب
شكرا على القصة اختي نانا جعلها الله في ميزان حسناتك…….
نحن في نعمة عظيمة الا وهي الاسلام فالحمد لله
مشوكرة علي هذه القصة الظريفة
الحمد لله على نعمة الاسلام وكفى بها نعمة