ارجوكم لم افهم التعبير ص 56 رقم 2و3 من الكتاب المدرسي للسنة الثالثة متوسط
:E mpPack3_8::Emp Pack3_8::EmpPa ck3_8:
الوووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووو وووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووو وو هل من مجيب
اكتبيييه لكي حله لك
1-اكتب فقرة تبين فيها قيمة الحرية في حياة الشعوب مويدا كلامك بشواهد.
2-بين بالشواهد انا الضلم ليس من اخلاق المسلم
و لو واحد ارجوكم
الشواهد هي ان تقول قول الله تعالى او الرسول او احد مشهور
على سبيل هذا في الظلم بن عمر رضي الله عنهما قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : "الظلم ظلمات يوم القيامة" متفق عليه.
قول الله تعالى في سورة ق (وما أنا بظلام للعبيد)
الَّذِينَ آمَنُواْ وَلَمْ يَلْبِسُواْ إِيمَانَهُم بِظُلْمٍ أُوْلَـئِكَ لَهُمُ الأَمْنُ وَهُم مُّهْتَدُونَ}
فالإنسان ظلوم جهول إلا من زكاه الله بالإيمان والتقوى والعلم والهدى ، والعدل والإنصاف.
والظلم أيها المؤمنون خلق ذميم ، وذنب جسيم ، وأذى عظيم ، فهو يحلق الدين ، ويأكل الحسنات ، ويحيل حياة الناس إلى جحيم وويلات …
(والظلم من شيم النفوس فإن تجد ذاعفة ، فلعلة لا يظلم )
قال الماوردي : وهذه العلة المانعة من الظلم لا تخلو من أحد أربعة أشياء إما عقل زاجر ، أو دين حاجز، أو سلطان رادع، أو عجز صاد ، فإذا تأملتها لم تجد خامساً يقترن بها . والظلم هو مجاوزة الحد ، وغمط الحق ، وإذا كان الظلم كريهاً ثقيلاً موجعاً فإن أبشع صوره وأفحش ضروبه، ما كان لأهل الحقوق الآدميين الأقربين ، وما كان موجهاً ضد من أمرت بحفظه وصيانته ، وإن أول من رحمت هي نفسك التي بين جنبيك فهي الأحق بعدلك وشفقتك، وهي الأجدر بإنصافك وإحسانك ، فظلمها جرم عظيم ، وذنب وخيم ، فالنفس هي وديعة الله إليك ، وأمانته لديك ، أمرك تنصفها ، وتعدل معها، وترحمها وتقيها ويلات الدنيا والآخرة (( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا قُوا أَنْفُسَكُمْ وَأَهْلِيكُمْ نَاراً وَقُودُهَا النَّاسُ وَالْحِجَارَة )) .
اتمنى اني قد افدتك ولو بقليل
حل جيد
تقدري
شكراااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا
تفضلي هذه الفقرة تحكي عن أن الظلم خلق مذموم مع الشواهد
حذر الشارع من الظلم ونهى عنه أشدّ النهى,فقال : اتقواالظلم فان الظلم ظلمات يوم القيامة " رواه مسلم وفى الحديث القدسى قال الله عز وجل" ياعبادى انى حرمت الظلم على نفسى وجعلته بينكم محرماً فلا تظالموا" والظلم له صور كثيرة فى واقع الناس, وعاقبته وخيمة فى الدنيا والآخرة, وعقوبته بالغة الأثر قد يعجلها الله لعبده وقد يؤخرها!!!
والظالم فى عذاب نفسى, وقلق دائم يطارده شؤم الظلم وان تظاهر بالفرح والسرور! ولا يزال ضميره يلاحقه ويؤنبه ولو بعد فوات السنين , ولا يُمكّن من التوبه والأنابه غالباً الا بعد ذهاب أهل الحقوق وتفرقهم! وهذا كاف فى الزجر عن الظلم ما يحصل للظالم فى آخر أمره من الحسرة والندامة, والخوف من المثول بين يدى الجبار العادل يوم القيامة, وكم رأينا وشاهدنا الكثير من الظالمين الذين ندموا فى آخر حياتهم وراحوا يبحثون ويسألون عمنّ يرخص لهم ويخرجهم من هذا المأزق الكبير !!