التصنيفات
الكتب و المراجع الإسلامية

سأل موسى ربه لماذا لا تنام ؟؟؟

سأل موسى ربه لماذا لا تنام ؟؟؟


الونشريس

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

سأل موسى عليه السلام ربه لماذا لا تنام يارب فقال الرب جل وعلا :

امسك قدحاً بيدك يا موسى واسكب بداخله ماء وضعه في يديك وحذاري ان تنام

ففعل موسى ما طلب منه فظل واقفاً عليه السلام والقدح في يده وفيه ماء فغلبه

النعاس فسقط القدح من يدي موسى عليه السلام وانكسر وانسكب منه الماء فقال الرب جلا وعلا وعزتي

وجلالي لو غفلت عن عبادي لحظه يا موسى لسقطت السماء على الارض

سبحان الله انظروا الى رحمة الله بنا ومع ذلك نعصيه

اللهم انك عفوا تحب العفو فاعفوا عنا واغفرلنا وارحمنا

فإنك أكرم الأكرمين وأرحم الراحمين وادخلنا فسيح جناتك

اخوتي اخبروني بماذا احسستم بعد ان قرأتم الموضوع ؟؟؟ أرجو التفاعل أعضاء الونشريس .




رد: سأل موسى ربه لماذا لا تنام ؟؟؟

شكرا على الموضوع الهادف الذي تقشعر منه الابدان وترق له القلوب الحية




رد: سأل موسى ربه لماذا لا تنام ؟؟؟

شكرا لك الطابلة على المرور




رد: سأل موسى ربه لماذا لا تنام ؟؟؟

اريد ان اتوب فساعدوني




رد: سأل موسى ربه لماذا لا تنام ؟؟؟


ليس هناك ما هو أسهل من التوبة

فقط أخلص النية




رد: سأل موسى ربه لماذا لا تنام ؟؟؟

نعم مثل ما قالت أم كلثوم
عمي أصبح سلفي لكثرة قراءته للكتب الإسلامية فقط .
حتى انا راني في طريق السلفيين راني لبست حجاب شرعي و راني باغية نحي وحد الصوالح أولهم الموسيقى أدعولي باش ننساها .




رد: سأل موسى ربه لماذا لا تنام ؟؟؟

موضوع في غاية الروووعة بارك الله فيك عبير انه موضوع تقشعر له الابدان
اللهم اغفر لنا واهدنا .آمين يارب العالمين




رد: سأل موسى ربه لماذا لا تنام ؟؟؟

شكرا لك أزهار الربيع على المرور




رد: سأل موسى ربه لماذا لا تنام ؟؟؟

والله أحسست باني أنا أضعف مخلوقات الله وليس النملة

اللهم لا تحملنا مالا طاقة لنا به واعفو عنا وارحمنا واغفر لنا انت مولانا فانصرنا عن القوم الكافرين

اللهم اتنا في الدنيا حسنة وفي الاخرة حسنة وقنا عذاب النار




رد: سأل موسى ربه لماذا لا تنام ؟؟؟

شكرا لك أخي على الرد المميز




اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.