ما أضعفنا نحن البشر…… وما أقل حيلتنا .
نقف عاجزين ..لا نستطيع الحراك.. أمام ظروف الحياة
الظروف:.. التي لا ترحمنا…. ولا نستطيع تغييرها……
ونكون في مواجهتها ….. مثل بحّارة يواجهون عاصفة هوجاء..
هي لا ترحمهم …….وهم لا يستطيعون الصمود أمامها..
نستسلم لها.. ونكون كطيور مسجونة في أقفاص ..تنتظر الحرية …أو الموت حزنا وغما .
أو كمساجين في زنازينهم ينتظرون حكمالإفراج ……..أو الإعدام .
.
.
كثير منا نحن البشر …..لا تتعدى أنظارنا أرنبة أنوفنا
نعيش يومنا فقط …… ولا نفكر إلا فيه
وإذا حاولنا النظر إلى المستقبل …فإن الرؤية تكون معتمة وضبابية وغير واضحة
تسيطر علينا الأحلام الوردية ….و الأفكار الجميلة
ونكون كمخطوبين في فترة الخطوبة ………لا يعلمان ما الذي ينتظرهم أو ينتظرانه
حتى نستيقظ من أحلامنا ……ونتوقف عن تفكيرنا ….ونصطدم بالواقع ..
وما أدراك ما الواقع ؟!!
الواقع…..؟؟!
الذي اقتضته علينا الظروف ……….وحكمتنا به
الواقع…..؟؟!
الذي يكون في كثير من الأحيان…… محبطا
الواقع …..؟؟!
الذي سيجلب لنا الألم والبكاء……. بمجرد التفكير فيه
حكمت الظروف ورفعت الجلسة
منقول
واقع ..يحكمنا لم اعرف كيف اعبر عن هذه الحالة
المهم انب فهمت المضمون
بصراحة موضوع راااااائع
جزاااااااك الله خيرا اخي
موضوع راااااائع شكرا
موضوع راااااائع شكرا
شكرااااااااااااااااااا لك على الموضوع الرائع
موضوع في القمة
مشكوووور
موضوع رائع بارك الله فيك … وأي كلام شكراااا…