جاءت رسول الله صلى الله عليه و سلم امرأة فقالت: إني وافدة النساء إليك. و الله ما من امرأة سمعت بمخرجي أو لم تسمع إلا و هي تهوى مقالتي.. الله رب الرجال و النساء و آدم أبو الرجال والنساء, و أنت رسول الله إلى الرجال و النساء,كتب الله الجهاد على الرجال, فإن أصابوا أََجروا و إن ماتوا وقع أجرهم على الله عز و جل,و إن استشهدوا كانو أحياء عند ربهم يرزقون. و نحن نقوم عليهم و نحتش لدوابهم, و ليس لنا شيئ من ذلك, فقال رسول الله صلى الله عليه و سلم:"فأبلغي من لقيت من النساء أن طاعة الزوج و اعترافها بحقه يعدل ذلك كله, و قليل منكن من يفعل ذلك"
ينبغي أن تتعلم الفتاة أن طاعة الزوج – في غير معصية الله – واجبة، وأن عليها أن تكون مع زوجها هينة لينة، لا تجادله في كل كبيرة وصغيرة، ولا تعانده ولا تعصي أمره، فإن الرجل هو الرئيس أو القائد في الحياة الزوجية، وقد اقتضت حكمة الله هذا الأمر، والقائد الذي لا يُطاع أمره يهتز ملكه وينهار، والحياة الزوجية لا يمكن أن تسير بصورة طبيعية والزوجة تعاند زوجها في كل كبيرة وصغيرة، ولا تطيعه في كل أمر
فالمرأة الصالحة هي من تحفظ زوجها في غيابه عن البيت، فتحفظ نفسها من أن يتعرض لها أحد بكلمة، ولا بنظرة، وذلك بأن تلتزم الأدب الرفيع، ولا تُدخل البيت أحدًا لا يرضى الزوج دخوله، ولا تذهب إلى مكان من غير إذنه، وتحفظ ماله من الضياع، ولا تسرف……. ولها الجنة
و الله كل هذا راجع إلى التربية, فالفتاة التي ترى أمها تعاند أباها أو تعصيه أو تهينه أو…. لا بد أن تنقل عنها هذا, فهي ترى في ذلك إثباتا لوجودها, و العكس صحيح
حقيقة عندك حق أخي في كل ما قلته لكن حتى الرجال لا يوجد من يقنع المرأة بأنه يستطيع ان يدير ملكه ويبقى قائد فذ لمملكته ومعظم الرجال اصبحوا يجيدون التبلعيط وفقط ولا يفرضون شخصيتهم على الأخرين
أخي لماذا تقول للمرأة ان لا تناقش زوجها ومن هو حتى لا تناقشه بالعكس هو شريك حياتها ولهما كل الحق في مناقشة مختلف المواضيع وان أخطأ وأصابت اين المشكل أخي المرأة ليست عبدا لزوجها يأمرها أمرا هي شريكة حياته يجب ان يحسسها بهذا ولا يفرض عليها شيئا هذا ان كانت امرأة بمعنى الكلمة وهو رجل اما اذا كانت العكس………….. هنا يفعل ما يريد
هذا ان كانت امرأة بمعنى الكلمة
لا بد من الحوار بين الزوجين, فأصل كل المشاكل هو الصمت و غياب لغة الحوار, الزوج يقول في قرارة نفسه رأيي و فقط الذي يصح, و الزوجة لا تملك ذكاءا عاطفيا, اي لا تعرف متى و أين و كيف تدلي برأيها.
واش بيك يا ام كلثوم الآن فقط قلتي: كل هذا راجع إلى التربية, فالفتاة التي ترى أمها تعاند أباها أو تعصيه أو تهينه أو…. لا بد أن تنقل عنها هذا, فهي ترى في ذلك إثباتا لوجودها وبعدها درتي في حالك قلتي:لا بد من الحوار بين الزوجين, فأصل كل المشاكل هو الصمت و غياب لغة الحوار, الزوج يقول في قرارة نفسه رأيي و فقط الذي يصح, و الزوجة لا تملك ذكاءا عاطفيا, اي لا تعرف متى و أين و كيف تدلي برأيها.
انت مع الحوار او مع الطاعة العمياء آه…………
لابد لنا من سماع رأيك كي نستفيد أختي قالك لي فايتك بليلة فايتك بحيلة وانا بطبعي احب ان استفيد من كل الآراء
و انا ما زلت مصرة على رأيي, فالفتاة التي تعلمت لغة الحوار في بيت اهلها و تربت عليها أكيد ستتعامل بها في بيتها
و على ذكر الطاعة أنا لم أقل طاعة عمياء فلا طاعة لمخلوق في معصية الخالق
ويقول المثل الشعبي ..اقلب القدرة علي فمها تخرج الفتات للأمها..
هذا صحيح
اي عندما نختار زوجة واجب علينا كذالك نسأل عن امها
ماهورئيك الغالية ام كلتوم فيروز