التصنيفات
التقنية و الإختراعات

بين ابداع الخالق وصنع الانسان موضوع رائع جدا ومشوق

بين ابداع الخالق وصنع الانسان موضوع رائع جدا ومشوق


الونشريس

الونشريس
بسم الله الرحمان الرحيم

الونشريس
ا
لكل يعلم ما وصل اليه الانسان من العلم

و كيف انه استطاع ان يحقق الكثير في كثير من المجالات

و لكن لو تفكرنا قليلا في هذه الاختراعات التي اخترعها لاكتشفنا امرا غاية في الوضوح

و هو ان الانسان لم يخلق شيئا جديدا على ما نراه حولنا في الطبيعة

فهو قد استلهم منها الافكار التي هي اساسا _ أي الطبيعة _ من صنع الخالق جل و علا

و قد قرأت في احد كتب الكاتب التركي هارون يحيى مقارنة بين ما صنعه الانسان و ما ابدعه الله _سبحانه و تعالى _

على سبيل المثال :
الونشريس

الكومبيوتر :

الونشريس

الدماغ:
الونشريس


تحتوي كل خلية عصبية على وحدات مسؤولة فقط عن نقل المعلومات .. يمكن لدماغ واحد أن يعالج عملا يعادل

ذلك الذي تقوم به 4.5 مليون وحدة ترانزيستور في المعالجات المكروية الحديثة .. تصبح هذه الملايين غير

ذات اهمية عند مقارنتها بعشرة بلايين خلية عصبية تنقل المعلومات الى الدماغ ..

اضافة الى انه لا يوجد منتج صناعي واحد يمكن ان يقلد حاستي الشم و الذوق في الدماغ

الونشريس

المكيف:
الونشريس

العضلات و التعرق :
الونشريس

تساهم الحركة العضلية في تدفئة الجسم في الطقس البارد و بهذه الطريقة توفر العضلات 90% من حرارة الجسم

من جهة اخرى .. يعمل التعرق على تبريد الجسم في الطقس الحار .. تعمل هاتان التقنيتان بشكل متوازن

للمحافظة على توازن حرارة الجسم .. وغني عن القول ان سرعة و دقة اداء هذا النظام لا يمكن مقارنتها

بأنظمة التبريد التي يطورها الانسان في كل لحظة ..

الونشريس

هيكل السيارة:

الونشريس

الهيكل العظمي :

الونشريس

احتمالان رئيسيان ينتجان عن أي صدمة قد يتعرض لها نظام من الأنظمة ..

فهو اما ان يتضرر او ينهار ..

صمم هيكل الانسان و هيكل السيارة لتلقي الصدمات و التقليل من اضرارها ..

الا ان هيكل اليارة لا يمكنه تجديد نفسه و اصلاح الاعطال كما تفعل العظام ..
الونشريس

الكاميرا :

الونشريس

العين :

الونشريس

لم يعرف العلماء حتى يومنا هذا مادة اكثر حساسية من الشبكة العينية ..

تتوضع انواع عديدة من الخلايا الحساسة في أفضل ترتيب لالتقاط المشهد ضمن حقل الرؤية ..

بالاضافة الى ان العين تقوم بتعديل البؤرة بشكل اتوماتيكي .. معتمدة على الكثافة الضوئية في الخارج..

و هكذا .. تكون العين متفوقة على كل كاميرات العالم

الونشريس

المضخة :

الونشريس

القلب :
الونشريس

يبدأ قلب الانسان عمله و هو في رحم أمه .. و يستمر بمعدل 70_ 200 دقة دون توقف مدى الحياة ..

يرتاح القلب خلال كل دقة نصف ثانية و تبلغ عدد دقاته عشرة الاف دقة في اليوم ..

يضخ قلب الانسان خلال حياته دما يكفي لملء 500 بركة سباحة كل منها بمساحة 300 متر مكعب ..

لا يمكن لأي مضخة ان تعمل بهذا الشكل دون صيانة مستمرة

الونشريس

الغواصة :

الونشريس

الدلفين :

أصبح خطم الدلفين نموذجا لأقواس السفن الحديثة ..

مع هذه البنية .. توفر السفينة 25% من الوقود ..

بعد اربع سنوات من البحث .. قرر مهندسو غواصات ألمان أن يصنعوا غلافا يشبه في تركيبه جلد الدلفين ..

و قد لوحظ زيادة في سرعة الغواصات التي غلفت بهذا الغلاف بنسبة 250 %

الونشريس

الجيش :

الونشريس

جهاز المناعة ..
الونشريس

تحمي أجسامنا 200 بليون كرية دم بيضاء دفاعية ..

و تماما كما هي الحال عند الجيوش .. تحوي هذه الكريات نظاما استخباريا و اسلحة فتاكة ..

و استراتيجيات قتالية خاصة ..

لا يوجد نظام عسكري على وجه الارض بنفس دقة و فعالية النظام المناعي في الجسم البشري ..

الونشريس

المحرك:

الونشريس

الخلية ..

الونشريس

الخلية هي المحرك المولد للطاقة ..

و القود الذي تستهلكه هو جزيئات صغيرة يطلق عليها TP.A ان فعاليتها في حرق هذا الوقود

تفوق بكثير أي محرك من صنع الانسان ..

تؤدي هذه الخلية العديد من المهام الأخرى التي لا يمكن أن تنجزها أي آلة من صنع البشر ..

الونشريس
بقي ان اذكركم ان السماوات و الارض كلها .. ابدعها الله في ستة ايام ..

بينما الاختراع الواحد يأخذ من الانسان سنين و سنين حتى ينجزه .. ثم يبدأ اخرون في تطويره

خلال سنين اضافية … الى ان يصل الى صورته الغير مكتملة اكتمالا حقيقيا

منقول




رد: بين ابداع الخالق وصنع الانسان موضوع رائع جدا ومشوق

شكرا على الموضوع
سبحان الله




رد: بين ابداع الخالق وصنع الانسان موضوع رائع جدا ومشوق

مشكوووورة على المرور




رد: بين ابداع الخالق وصنع الانسان موضوع رائع جدا ومشوق

*** بارك الله فيك ***




رد: بين ابداع الخالق وصنع الانسان موضوع رائع جدا ومشوق

جزااااااااك الله خيــــــــــــرا




رد: بين ابداع الخالق وصنع الانسان موضوع رائع جدا ومشوق

رائع كل شيئ صحيح




اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.