سلام عيكم و رحمة الله و بركاته
انا اضع موضوع بنات الجامعة للنقاش لأنه موضوع مجتمع اليوم و هو ايضا موضوع للنقاش
كل شخص يقول ان بنات الجامعة منحرفات
حسب رأي العامة الكل يكره الزواج ب بنات الجامعات لماذا ….. هل تستطيع الفتاة تبرئة نفسها من التهم الموجها لها
شباب شو رايكم في بنات الجامعه …..بصراحه…..هل ينفعون للزواج ….و لا ما ينفعوش ….وشو الاسباب الي تخليهم ما ينفعوش …..
أفول هذا الكلام من منطلق
***1575;***1604;***1587;***1604;***1575;***1605; ***1593;***1604;***1610;***1603;***1605; ***1608;***1585;***1581;***1605;***1577; ***1575;***1604;***1604;***1607; ***1608;***1576;***1585;***1603;***1600;***1600;***1600;***1600;***1600;***1575;***1578;***1607;
***1610;***1575; ***1571;***1582;***1610; ***1575;***1604;***1581;***1575;***1580; ***1604;***1582;***1590;***1585; ***1605;***1608;***1604; ***1575;***1604;***1593;***1605;***1575;***1585;***1577; ***1604;***1602;***1583; ***1578;***1591;***1585;***1602;***1578; ***1604;***1605;***1608;***1590;***1608;***1593; ***1580;***1600;***1600;***1583; ***1581;***1587;***1575;***1587; ***1604;***1604;***1594;***1600;***1600;***1600;***1600;***1600;***1575;***1610;***1577; ***1608;***1571;***1585;***1580;***1608;***1575; ***1571;***1606; ***1578;***1603;***1608;***1606; ***1575;***1604;***1605;***1606;***1575;***1602;***1588;***1577; ***1605;***1606; ***1591;***1585;***1601; ***1575;***1604;***1601;***1578;***1610;***1575;***1578; ***1575;***1604;***1605;***1593;***1606;***1610;***1575;***1578; ***1576;***1575;***1604;***1605;***1608;***1590;***1608;***1593; ***1608;***1581;***1587;***1576; ***1585;***1571;***1610;***1610; ***1571;***1606; ***1607;***1606;***1575;***1603; ***1606;***1587;***1576;***1577; ***37;90 ***1604;***1575; ***1610;***1606;***1601;***1593;***1608;***1606; ***1604;***1604;***1586;***1608;***1575;***1580; ***1608;***1584;***1604;***1603; ***1605;***1606; ***1571;***1580;***1604; ***1582;***1585;***1608;***1580;***1607;***1606; ***1605;***1593; ***1576;***1593;***1590; ***1575;***1604;***1585;***1580;***1575;***1604; ***1575;***1604;***1584;***1610;***1606; ***1604;***1575; ***1610;***1593;***1585;***1601;***1608;***1606;***1607;***1605; ***1573;***1591;***1604;***1575;***1602;***1575; ***1608;***1575;***1582;***1578;***1610;***1575;***1585; ***1571;***1589;***1581;***1575;***1576; ***1575;***1604;***1587;***1610;***1575;***1585;***1575;***1578; ***1575;***1604;***1601;***1582;***1605;***1577; ***1608;***1575;***1604;***1605;***1576;***1610;***1578; ***1582;***1575;***1585;***1580; ***1575;***1604;***1573;***1602;***1600;***1600;***1575;***1605;***1575;***1578; ***1575;***1604;***1580;***1575;***1605;***1593;***1610;***1577; ***1608;***1581;***1590;***1608;***1585; ***1576;***1593;***1590; ***1575;***1604;***1581;***1601;***1604;***1575;***1578; ***1575;***1604;***1604;***1610;***1604;***1610;***1577; ***1575;***1604;***1578;***1610; ***1604;***1575; ***1578;***1593;***1606;***1610;***1607;***1606; ***1608;***1608;***1608;………… , ***1608;***1607;***1606;***1575;***1603; %10 ***1610;***1606;***1601;***1593;***1608;***1606; ***1604;***1604;***1586;***1608;***1575;***1580; , ***1604;***1584;***1604;***1603; ***1606;***1585;***1609; ***1593;***1586;***1608;***1601; ***1575;***1604;***1588;***1576;***1575;***1576; ***1593;***1606; ***1575;***1604;***1586;***1608;***1575;***1580; ***1604;***1589;***1593;***1608;***1576;***1577; ***1608;***1580;***1600;***1600;***1600;***1608;***1583; ***1601;***1578;***1575;***1577; ***1571;***1581;***1604;***1575;***1605;***1607; ***1604;***1604;***1593;***1610;***1588; ***1605;***1593;***1607;***1575; ***1581;***1610;***1575;***1577; ***1587;***1593;***1610;***1583;***1577; ***1582;***1575;***1604;***1610;***1577; ***1605;***1606; ***1575;***1604;***1605;***1588;***1575;***1603;***1604;. ***1606;***1581;***1606; ***1601;***1610; ***1575;***1606;***1578;***1592;***1575;***1585; ***1605;***1606;***1575;***1602;***1588;***1575;***1578;***1603;***1605; ***1608;***1570;***1585;***1575;***1574;***1603;***1605; ***1581;***1578;***1609; ***1606;***1587;***1578;***1601;***1610;***1583; ***1605;***1606; ***1585;***1571;***1610; ***1575;***1604;***1593;***1575;***1605;***1577; .
***1606;***1602;***1608;***1604;***1608;***1575; ***1575;***1604;***1604;***1607; ***1594;***1575;***1604;***1576; ***1605;***1575; ***1593;***1583;***1606;***1575; ***1605;***1575; ***1606;***1583;***1610;***1585;***1608; ***1610;***1575; ***1571;***1582;***1610;
شكرا على مرورك وننتظر الردود من الأعضاء .
salam vous avez thor franchement ça na rien avoir avec la fac vous pouvez trouvé des fille machi mlah é machi fla fac .ce n’est pas une régle ok j’espér que vous allez changer l’idée sure les fille et surout les étudiantes .
hadido 10% فقط ينفعو للزواج و 90% ماينفعوش؟ راك ظلمتنا بزاف.. هذا يعني أنك لما تجي تتزوج تخمم ألف مرة قبل أن ترتبط بجامعية..
كاين بنات نعرفهم مليح و قاعدين في الإقامة و الله غير محترمات و متدينات و ملتزمات.. يا أخي كونوا منصفين بعض الشيئ, و في كل مكان و كل زمان كاين الصالح و كاين الطالح..
هذه المفارقة بين ظروف الحياة وسن الزواج المثالي، تفرض بشدة سؤالاً ملحاً وهو: الفتاة الجامعية هل تتزوج وسط كل هذه المتغيرات مع تجاوزها السن المثالي؟
* الجامعية أفضل
في رأي لينا العبد الله، خريجة الجامعة(علم نفس) تعتبر الحياة الجامعية بكل أبعادها وسيلة للرقي بالإنسان وزيادة معارفه في جميع النواحي الثقافية والاجتماعية والنفسية، فهي تساهم في تطوره عبر العلاقات المتبادلة بين الأصدقاء، والتفاعل المستمر بين الطالب والمدرسين وتمنح الشباب عموماً والفتاة خاصة التفتح والانطلاق.
وتضيف لينا: المرأة في مجتمعاتنا تعاني من أشكال الاحتقار والاستلاب الثقافي والفكري، ويمارس المجتمع الشرقي تحديداً على الفتاة ضروباً من الكبت النفسي، لذلك فالحياة الجامعية تعطيها حرية في اختيار الأصدقاء إلى جانب الحرية الفكرية والمعرفية وتجد الفتاة متنفساً مناسباً لأفكارها وتزداد انفتاحاً وثقة بقدراتها، وتصبح نظرتها إلى ذاتها والآخرين أكثر إيجابية.
هذه المسائل مجتمعة تدعم عملية اختيار الشريك المناسب، لأن الفتاة – والحديث متصل مع لينا- كلما زادت ثقافة وعلما يزداد أيضاً وعيها لأهمية ودور الرجل المناسب في حياتها، وتزداد دراية في اختيار الشخص المسؤول الواعي القادر على بناء أسرة وتحمل أعباء تربية الأطفال.
والمسألة تمس الفتاة في الصميم لماذا؟ تجيب لينا- لأن متطلبات الفتاة الجامعية مختلفة عن متطلبات الفتاة التي لم تكمل تعليمها.
من جهة أخرى فالدراسة الجامعية بكل أبعادها تسهم في تأخر سن الزواج فقد يصبح عمر الفتاة خمسة وعشرين عاماً عندما تنتهي دراستها، وبالتالي تتعقد المشكلة أكثر لأن الشاب الشرقي يبحث دائماً عن زوجة دون العشرين من العمر، مما يقلل من فرص زواج الفتاة الجامعية من شاب مقتدر.
*الرجل وشعوره بالتفوق
وجهة نظر أخرى تعرضها نهى (جامعية) حيث تقل فرص الزواج كثيراً بالنسبة للفتاة الجامعية، فالشاب في رأيها يبحث دائماً عن فتاة أقل منه عمراً وثقافة، مما يزيد من إحساسه بتفوقه ورجولته، فمعظم الرجال لا يبحثون عن المرأة المكملة لهم ثقافياً ولكن عن الأدنى منهم، وذلك بسبب التربية التي نشأ عليها الشاب، فالأم والأب يغرسان في الطفل النزعة الذكورية بتميزه عن أخته، وبقوله المستمر له (أنت رجل، أنت الأقوى).
وتضيف نهى " التفكير السائد في المجتمع ونمط التربية الوالدية للأبناء يلعب دوراً كبيراً في نظرنا إلى الزواج كفكرة وإلى الزواج وما يخلفه من عادات وتقاليد وأعراف".
*الزوجة الخادمة
والمسألة أكثرتعقيداً من توافر فرص للزواج بالنسبة للفتاة الجامعية، حيث ترى الطالبة نوال أنها إشكالية صراع دائم تسعى فيه الفتاة ضمن مجتمعنا العربي لتنال هامشاً أوسع وأرحب من الحرية والحياة في حين يسعى الرجل فيه ليحافظ على سلطته وتفوقه على المرأة.
وتضيف نوال بأن" الرجل الشرقي يبحث دائماً عن فتاة صغيرة السن، مطيعة، مسلوبة الإرادة، يصفها المجتمع بـ ربة المنزل الصالحة، وأعتقد أن العبارة الأنسب ضمن هذا الوصف (الزوجة الخادمة) التي تعلن جاهزيتها الدائمة لتلبية رغبات زوجها ومتطلبات الأسرة من طعام وشراب ورعاية معنوية قبل العينية لإرضاء الرجل الشرقي.
بينما الفتاة الجامعة- والحديث لا يزال لنوال- التي وصلت لمرتبة معينة من الوعي لذاتها وللمجتمع، ولأهمية دورها فيه ترفض بأن يقزم دورها إلى مجرد (الزوجة الخادمة) فهي تعلمت وارتقت وتريد فرصة لتثبت ذاتها وأحقيتها في الحياة، وتسعى لذلك بالحوار العقلاني والنقاش والجدل البناء سواء في قضايا العمل أو في الشؤون الشخصية البحتة، أو في الشؤون العامة ذلك لأن لها طريقتها الخاصة ومنهجها وفكرها المستقل غير التابع لظل الرجل أو غيره، وأعتقد بأن هذا من أبسط حقوقها.
لكن المجتمع يصف الفتاة التي تمتلك هذه النظرة بأنها (مسترجلة) بعيدة عن الحياء وكأنه يقول: " مالها ولأفعال الرجال فلتلهي بعطورها وبتربية أولادها" إلى جانب نظرات الاستهجان والازدراء والاستخفاف التي تلحق بها في كثير من الأحيان، وتؤكد نوال أننا بحاجة إلى تغيير كبير في العديد من المفاهيم السائدة في مجتمعنا.
القطة المغمضة
أما الطالبة ماجدة فقد نظرت إلى الأمر من وجهة نظر مختلفة عن سابقاتها إذ قالت: إن نظرة الشاب إلى خبرة الفتاة الجامعية يخالطها بعض الشك في سلوكها أثناء الجامعة أو العمل، لما توفره الحياة الجامعية المختلطة من فرص لخروج الفتاة من المنزل دون عين الرقيب ونظراته، وقد تخوض تجربة عاطفية مع زميل لها في الجامعة أو العمل، وهو طبعاً لن يرضى بأن يكون الرجل الثاني في حياتها، وهنالك بالفعل بعض الفتيات المستهترات اللواتي بسلولكهن يسئن التصرف ويستخدمن الجامعة كستر وغطاء لأعمال مشينة، وقد تلجأ بعض الفتيات إلى التلاعب بعواطف الشباب واستغلالهم، مما يسئ إلى نظرتهم إلى الفتاة الجامعية وإلى خبرتها في الحياة ليأخذها من جانب ضيق، لذا فهو يرغب في الزواج من فتاة مغمضة العينين كالقطة تماماً لأن ذلك يشعره بالأمان وعدم الخوف من ماضي الفتاة.
* لنكن واقعيين
ناقشنا هذه الأراء مع الدكتور حسان المالح فأوضح أن المرأة تبحث عن رجل أكثر منها قوة والرجل يبحث عن امرأة أضعف منه عموما، مما يجعل الفتاة الجامعية في وضع حرج من حيث فرص الزواج، مالم تتعدل النظرةالشائعة التي تؤكد على ضعف المرأة وتفوق الرجل الكامل، فلا بد للرجل والمرأة من التعاون على أمور الحياة ومتغيراتها وظروفها، فيمكن للرجل أن يقبل بامرأة أكثر قوة من الفتاة الصغيرة الضعيفة الخائفة التي لا تعرف شيئاً عن الحياة أو تعرف أشياء قليلة.
كذلك لا بد للمرأة أن تقبل برجل أقل عظمة وتفوقاً من شهريار أو الفارس صاحب الجواد الأبيض الذي يعرف كل شيء ويستطيع أن ينثر تحت قدميها الورود والمجوهرات، ويؤمن لها كل متطلباتها.
ويوضح د. حسان أن هناك تنوعاً كبيراً في مواصفات حالات الزواج الناجحة في الواقع الذي نعيشه من حيث العمر والشهادة الجامعية والصفات الشخصية وغير ذلك، حيث تتزوج الفتاة الجامعية من يفوقها علماً وعمراً، وأيضاً تتزوج من هو أقل منها شهادة وأحيانا تتزوج من يتشابه ويتقارب معها في هذه النقاط.
يضيف د. حسان أن القلق المرتبط بزواج الفتاة الجامعية له ما يبرره من حيث انتشار النظرات الضيقة إليها من المجتمع ومن الرجل، ويمكن أن يؤدي هذا القلق إلى التسرع بالموافقة على أول خاطب دون تعقل وصبر، وبعض الفتيات يندمن على إكمال التعليم ويحسبن أن العمر قد ضاع دون زواج، لكن الجامعة تصقل قدرات الفتاة مما يعينها في حياتها الأسرية أو الزوجية وتربية الأبناء.
والله يا أخي لقد أثرت موضوعا شائكا كثرت حوله التساؤلات, و اختلفت الآراء بين مؤيد و معارض, هل تفضل الفتاة الدراسة على الزواج أم العكس؟
في رأيي أن الفتاة تبقى مزاولة للدراسة و إذا جاءها عريس مناسب متفهّم ترضى به و تحاول إقناعه بإكمال دراستها, إذا وافق كان بها و إذا رفض تحاول معرفة الأسباب و الدوافع, و تتحاور معه حتى يقنعها أو تقنعه..
و أنا أعرف فتاة في الجامعة سنة ثانية اتفقت مع عريسها على أن تكمل دراستها بعد شهرالعسل مباشرة, و أقامت عرسها في آخر يوم من الدراسة قبل هذه العطلة, وهي الآن تقضي شهر العسل, نقول لها ألف مبروك و عقبال الأولاد..