التصنيفات
التلاميذ و البحوث المدرسية

بـحـث حـول عـلـم الـفـلـكــ،

بـحـث حـول عـلـم الـفـلـكــ،


الونشريس

علم الفلك

يعنى بدراسة النجوم والكواكب والأجسام الأخرى التي يتكون منها الكون. ويرصد الفلكيون مواقع وحركات الأجرام السماوية. ولا ينحصر اهتمام الفلكيين في رصد هذه الأجسام فحسب، بل يتلمس أغلبهم الإجابة عن أسئلة مثل: مم تتكون النجوم؟ وكيف تنتج ضوءها؟. ولهذا السبب عدّ معظمهم فيزيائيين فلكيين؛ أي يدرسون العمليات الفيزيائية والكيميائية التي تحدث في الكون.

علم الفلك أحد أقدم العلوم فقد بدأ في الأزمنة القديمة بملاحظات حول حركة الأجرام السماوية في دورات منتظمة. وخلال التاريخ أفادت دراسة هذه الدورات في أغراض تطبيقيةمثل ضبط الزمن، وتحديد بدايات الفصول، ودقة الملاحة في البحار . كان علم الفلك بداية يلقن منقبل كهنة المعابد. وكان لكل من المصريين والبابليين فلكهم الخاص بهم, فلقد عثر علي تقاويم فوق أغطية التوابيت الفرعونية ترجع لسنة 2000-1600ق.م. ووجد أن أسقف المقابر المملكةالحديثة فد زُينت بصور النجوم التي كانت ترى بالسماء وأطلق عليها أسماؤها.

كما وجد في بلاد ما بين النهرين تشكيلات لصور النجوم. وكان البابليون يتنبؤن بدقة بالخسوف والكسوف للشمس والقمر

ويتخصص بعض الفلكيين، الذين يسمون الراصدين الفلكيين، في مراقبة الأجرام السماوية بوساطة التلسكوبات. والبعض الآخر فلكيون نظريون، يستخدمون مبادئ الفيزياء والرياضيات لاستنباط طبيعة الكون. ففلكيو النجوم مثلاً يدرسون النجوم، وفلكيو الشمس يدرسون الشمس ـ أقرب نجم إلى الأرض ـ وفلكيو الكواكب يدرسون الظروف السائدة على الكواكب، وعلماء الكون يدرسون تركيب الكون وتاريخه إجمالاً.

وعلم الفلك خلاف معظم العلوم الأخرى مجال يستطيع فيه الهواة أن يضيفوا إضافات مهمة. فهواة الفلك يؤدون دورًا مهمًا في دراسة النجوم المتغيرة؛ أي النجوم التي يتغير لمعانها مع الزمن. وتمدنا دراسة هذه النجوم بمعلومات عن المسافات في الكون. ولكن أعداد النجوم المتغيرة تفوق ما يستطيع الفلكيون مراقبته باستمرار. ويقوم أعضاء جماعات الهواة برصد هذه النجوم، بينما يقوم أعضاء جماعات أخرى بالعمل معًا لاكتشاف نجوم تلمع فجأة. ويدعى مثل هذا النجم المستعر أو المستعر فائق التوهج. كما يقوم الفلكيون الهواة برصد القمر والكواكب والمجرات وتصويرها، وكذلك الكسوف والخسوف وظواهر فلكية أخرى.

وعلم الفلك أحد أقدم العلوم. فقد بدأ في الأزمنة القديمة بملاحظات حول حركة الأجرام السماوية في دورات منتظمة. وخلال التاريخ أفادت دراسة هذه الدورات في أغراض تطبيقية مثل ضبط الزمن، وتحديد بدايات الفصول، ودقة الملاحة في البحار .

وفي حوالي عام 200ق.م رسم البابليون خرائط لمواقع الأجرام السماوية وذلك بغرض التنبؤ بالأحداث على الأرض. ويسمى استنباط مثل هذه التنبوءات بالتنجيم، ويرتكز على الاعتقاد بأن مواقع النجوم والكواكب تؤثر في مجريات الأحداث على الأرض. وقد مارس قدماء المصريين والإغريق والرومان والعرب التنجيم واعتقد فيه أيضًا بعض الفلكيين، ورفضه الفلكيون المسلمون منذ القرن الثامن الميلادي. وفي القرن الثامن عشر الميلادي أصبح معظم العلماء الآخرين على قناعة برفض التنجيم. ويعتبره العلماء حاليًا علمًا زائفًا. فهم يفسرون الأحداث على الأرض أو في الفضاء بقوانين الفيزياء والكيمياء التي لا تسمح بأي اعتقادات في التنجيم. وأكثر من ذلك لا يكتفي الكثير من العلماء برفض التنجيم فقط، بل يقاومونه باعتباره خرافة تعمل على إبطاء تقدم العلم.

تاريخ الفلك

يبدأ منذعصر ما قبل التاريخحيث كان الانسان الاول قد شغل تفكيره بالحركةالظاهرية المتكررة للشمس والقمر وتتابع الليل حيث يظهرالظلام و تظهر النجوم وحيثيتبعه النهار لتتواري في نوره.

المجرة

بالانجليزية: (Galaxy) هي نظام كوني مكون من تجمع هائل من النجوم، الغبار، والغزات ، و المادة المظلمة 1، 2 التي ترتبط معاً بقوى الجذب المتبادلة وتدور حول مركز مشترك. يقدرالفلكيون أن هناك حوالي 1010 إلى 1012 مجرة تقريباً في الكون المنظور3, أبعد مجرات تم تصويرها تبعد حوالي 10 إلى 13مليار سنة ضوئية، تتراوح في أحجامها بين المجرات القزمة،التي لا يتعدى عدد نجومها العشرة ملايين نجم وتكون مساحتها حوالي بضعة آلاف سنة ضوئية إلى المجرات العملاقة التي تحتوي على أكثرمن (10)12 نجمة وحجمها يصل إلى نصف مليون سنة ضوئية وكذلك، قد تحتوي المجرة الواحدة على أنظمةنجمية متعددة على شكل تجمعات ضوئية وقد تحتشد مجموعةمن النجوم لتكون عناقيد نجمية أو مجموعات شمسية وقد تحتوي أيضاعلى سدم وهي عبارة عن سحب غازيةكثيفة.

تشكل و تطورالمجرات

أحد العلومالبحثية الأكثر نشاطا في الفيزياء الفلكية بعض النظريات و الأفكار حول تطور و نشاةالمجرات والمقبولة حاليا بشكل كبير : منها ما يقول أن تشكل المجرات على ما يعتقدتنتج مباشرة من نظري تتشكل البنيةstructure formation وحاكاة جسم N-body simulation للتنبؤ بالبنى المجرية، واشكال المجرات (المورفولوجيا) و التنبؤبتوزع المجرات في فضائنا الكوني
انواع واشكالالمجرات
] مجرات اهليلجية (بيضوية) ,هي مجرات بيضويةوقرصية الشكل

مجرات حلزونية هي مجرات تشبهالحلزون الملتف.

مجرات حلزونية عادية تكون نواتها كرويةوتنبثق منها الأذرع الحلزونية.
مجرات حلزونية عصوية تكون نواتهامستطيلة وتنبثق منها الأذرع الحلزونية من نهايتي النواة.
مجرات عدسية هيمجرات يكون شكلها مثل العدسة تنتفخ نواتها إلى جوانبها.

مجرات غير عضوية وهي مجرات تظهربشكل عشوائي غير منتظم وليس لها شكل معين مثل المجرات البيضوية والحلزونيةوالكروية، ويحتوي معظم هذه المجرات غير المنتظمة على سحب غازية متلبدة ونجوم زرقاءلامعة.

الكون:
يتألف من عدة مجرات تضم عدة ملايين من النجوم وتوابعها

تدور المجرات حول نفسها وتفصلها عن بعضها مسافات شاسعة تحسب بالسنين الضوئية .

النجوم :
هي أجسام غازية ملتهبة تصدر ضوءاََ وحرارة . تدور حول نفسها وقد تضم مجموعة من الكواكب التي تدور حولها مكونة مجموعة نجمية ( شمسية ) . ونجم مجموعتنا النجمية هو الشمس .

مراحل ولادة وفناء النجوم

نجم آخر جديد (قزم أبيض). إن النجوم تمر بمراحل قبل أن تضمحل أو تنفجر. ونعلم بأننحو 70% من الغلاف الغازي للشمس مكونمن غاز الهيدروجين و30% من غاز الهيليوم أما في باطن الشمس فالعكس ملحوظ حيث نجد إن النسب معكوسة. وقد أفترض العلماءأن الهيدروجين بالباطن يتعرض لضغط عال جدا يسبب أنفصال الإلكترونات عن النواة ممايجعل الهيدروجين مكوناً من نواة فقط، وتتحول نواة الهيدروجين إلى نواة هليوم بما يسمى بالإندماج النووي (nuclear fusion)، وتنقل الطاقة الفائضة والناتجة عن التحويل (الإندماج النووي)، إلى السطح بطريقتين إحداهما تدوم ملايين من السنوات والأخرىأسرع منها، وإن الطاقة الناتجة عن التحويل هي مورد الطاقة الشمسية من الاضاءة والحرارة وتواصل الشمس في أستهلاك الهيدروجين إلى أن يستنفد المخزونعلماً أن باطن الشمس يعتمد على مخزون السطح في عملية التحويل (الإندماج النووي)، فبانعدام المخزون تبدأالشمس بالتمدد خاضعة تحت سيطرة جاذبيتها وتكبر حتىتحرق عطارد والزهرة والارض حتى تصل المريخ ثم تصبح بيضاء ويتدرج ضوئها إلى أن تخمد وتضمحلإلى الأبد، هذه هي مراحل ولادة وفناء النجوم (حسب قول علماء الفلك)، ولكن كل نجمأصغر أو بمثل الشمس في حجمه له نفس التطورات إلا أن النجوم الكبيرةأو العظيمة الحجوم تنفجر بما يسمى مستعر اعظم (supernova)، وتختلفنواتج الإنفجار فربما يبقى النجم وربما تتشكل فجوة سوداء (ثقب أسود)، أو يتشكل
الكواكب :
هي أجسام صلبه معتمة . لاتصدر الضوء بل تعكس ضوء النجوم الواصل إليها . تدور حول نفسها وحول النجم الذي تتبعه وكوكب الأرض أحد كوكب المجموعة الشمسية

عددها تسعة كواكب تنبع الشمس وتدور حولها فى مدارات اهليجية ويمكن تقسيمها إلى كواكب صلبة مثل عطارد والزهرة والأرض والمريخ ، وتعرف هذه المجموعة بشبيهات الأرض وعددها أربعة كواكب ، أما الكواكب الأخرى فهى غازية مثل المشترى وزحل وأورانس ونبتون وتعرف بشبيهات المشترى . ويعتبر كوكب بلوتو حالة وسطا بين الكواكب الصلبة والغازية . وتنقسم الكواكب أيضا إلى كواكب داخلية ، وهى شبيهات الأرض التى يقل اتساع مدراها عن مدار المريخ ، وكواكب خارجية تقع خارج مدار المريخ ، وهى شبيهات المشترى بالإضافة إلى كوكب بلوتو . وجميع الكواكب ما عدا عطارد والزهرة لها أقمار تدور حولها ويختلف عددها من كوكب إلى آخر . وتدور الكواكب حول الشمس فى اتجاه معاكس لحركة عقارب الساعة كما أن الشمس وجميع الكواكب ماعدا كوكب الزهرة تدور حول نفسها فى نفس الاتجاه . أما الزهرة فتدور حول نفسها فى اتجاه عقارب الساعة ولذا تشرق عليها الشمس من الغرب وتغرب فى الشرق .

الشهب :

أجسام صغيرة مختلفة الأحجام تتكون من الصخر والمعدن . تدخل جو الأرض بسرعة كبيرة فتنصهر قبل أن تصل إلى السطح وتختفي.

النيازك :
كتل من الصخور والمعادن . أكبر من الشهب . لذالك لاتنصهر كلياَ باحتكاكها بجو الأرض بل تسقط على سطحها فتحدث الكوارث .

المذنبات :

أجسام صلبه مشتعلة تدور ضمن المجموعة الشمسية وتجر خلفها ذيلاَ من الضوء . بعضها يقترب من الأرض في فترات متباعدة مثل مذنب هالي الذي يقترب من الأرض كل ستة وسبعين عاماَ .

المجموعة الشمسية :
هي عبارة عن أجرام سماوية تتألف من نجم (الشمس) وتسع كواكب تدور حول الشمس من الغرب إلى الشرق ومجموعة من التوابع (الأقمار) التي تدور حول الكواكب. بالإضافة إلى الشهب والنيازك والمذنبات .

كواكب المجموعة الشمسية بالترتيب حسب بعدها عن الشمس هي :

– عطارد .

– الزهرة .

-الأرض.

– المريخ .

– المشتري .

– زحل .

-أورانوس .

– نبتون .

– بلوتو .

ويعتبر المشتري أكبر الكواكب حجماُ وبلوتو أصغرها فيما يعتبر عطارد أقرب كواكب المجموعة الشمسية إلى الشمس وبلوتو أبعدها . وهناك كواكب تملك أكبر عدد من التوابع (الأقمار) مثل المشتري وزحل وكواكب تملك تابعاٌ واحداٌ مثل الأرض بينما هناك كواكب لا تملك أي تابع لها مثل عطارد والزهرة .

العلاقة بين الكواكب والشمس :
– أن جميع الكواكب ومن بينها الأرض تدور حول نفسها وفي اتجاه دورانها حول الشمس .

– أن الأرض تتم دورتها حول الشمس في مدة سنة كاملة وحول محورها خلال أربعه وعشرين ساعة .

– أن سرعة دوران الكواكب تكون أكبر إذا كان قريباٌ من الشمس وأقل إذا كان بعيداٌ عنها .

– قد يكون للكواكب أقماراٌ تتبعها وتدور حولها كالقمر الذي يدور حول أرضنا .

– أن أرضنا تبعد عن الشمس بمقدار مائه وتسعة وأربعين مليون كم تقريباٌ .
الأرض ومركزها في المجموعة الشمسية:

أن الأرض كوكب يقع موقعاَ وسطياَ بين كواكب المجموعة الشمسية فليست قريبة جداَ من الشمس ولذلك فاءنها لا تتعرض للحرارة الشديدة مثل كوكب عطارد مثلاَ بسبب أنه قريب جداَ من الشمس وهي مصدر الحرارة وكذلك ليست الأرض بعيدة جداَ عن الشمس مصدر الحرارة .

والنتيجة التي تحصل عليها من موقع الأرض موقعاَ وسطاَ بين كواكب المجموعة الشمسية هي :

– أنها تتعرض لقدر مناسب من الحرارة والضوء مما يساعد على حفظ حياة الكائنات ونموها .

– أن الحرارة في مختلف أنحاء الأرض يتحملها جسم الإنسان سواء أكان في المناطق الباردة أم في الجهات الحارة .




رد: بـحـث حـول عـلـم الـفـلـكــ،

****** merci *********
************




رد: بـحـث حـول عـلـم الـفـلـكــ،

mr6 enigma rbi ye7fdk 7nouna ya36ik sa7aaaaaaa khtitou




رد: بـحـث حـول عـلـم الـفـلـكــ،

هاااي
شكراااااااا خولة على البحث المفصل
افدتني
دواااااام التالق
باااي




اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.