التصنيفات
القرآن الكريم و السنّة النبويّة الشريفة

المسيح الدجال

المسيح الدجال


الونشريس

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..

أحبتي في الله ــ أسأل الله أن يعيذنا وإياكم من فتنة المسيح الدجال فقد اقترب زمنه ووقته لأننا في آخر الزمان ــ
المعلومات التي ذكرها النبي صلى الله عليه وسلم عن المسيح الدجال كثيرة .. وقد اخترت بعضها .. وأرجو من جميع اخواني جميعا ً أن يضيفوا عن المسيح الدجال أي معلومة بالدليل أو حديث صحيح في الردود .. لكي يستفيد الجميع ونخرج بفائدة عظيمة نكسب بها أجرنا عند رب العالمين .

** المسيح الدجال من علامات الساعة الكبرى **
حَدَّثَنَا اَبُو خَيْثَمَةَ، زُهَيْرُ بْنُ حَرْبٍ وَاِسْحَاقُ بْنُ اِبْرَاهِيمَ وَابْنُ اَبِي عُمَرَ الْمَكِّيُّ – وَاللَّفْظُ لِزُهَيْرٍ – قَالَ اِسْحَاقُ اَخْبَرَنَا وَقَالَ الاخَرَانِ، حَدَّثَنَا سُفْيَانُ بْنُ عُيَيْنَةَ، عَنْ فُرَاتٍ، الْقَزَّازِ عَنْ اَبِي الطُّفَيْلِ، عَنْ حُذَيْفَةَ بْنِ اَسِيدٍ الْغِفَارِيِّ، قَالَ اطَّلَعَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم عَلَيْنَا وَنَحْنُ نَتَذَاكَرُ فَقَالَ ‏"‏ مَا تَذَاكَرُونَ ‏"‏ ‏.‏ قَالُوا نَذْكُرُ السَّاعَةَ ‏.‏ قَالَ ‏"‏ اِنَّهَا لَنْ تَقُومَ حَتَّى تَرَوْنَ قَبْلَهَا عَشْرَ ايَاتٍ ‏"‏ ‏.‏ فَذَكَرَ الدُّخَانَ وَالدَّجَّالَ وَالدَّابَّةَ وَطُلُوعَ الشَّمْسِ مِنْ مَغْرِبِهَا وَنُزُولَ عِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ صلى الله عليه وسلم وَيَاْجُوجَ وَمَاْجُوجَ وَثَلاَثَةَ خُسُوفٍ خَسْفٌ بِالْمَشْرِقِ وَخَسْفٌ بِالْمَغْرِبِ وَخَسْفٌ بِجَزِيرَةِ الْعَرَبِ وَاخِرُ ذَلِكَ نَارٌ تَخْرُجُ مِنَ الْيَمَنِ تَطْرُدُ النَّاسَ اِلَى مَحْشَرِهِمْ ‏.‏ ( رواه مسلم )

** من صفات المسيح الدجال أنه أعور **

** حَدَّثَنَا اِبْرَاهِيمُ بْنُ الْمُنْذِرِ، حَدَّثَنَا اَبُو ضَمْرَةَ، حَدَّثَنَا مُوسَى، عَنْ نَافِعٍ، قَالَ عَبْدُ اللَّهِ ذَكَرَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم يَوْمًا بَيْنَ ظَهْرَىِ النَّاسِ الْمَسِيحَ الدَّجَّالَ، فَقَالَ ‏"‏ اِنَّ اللَّهَ لَيْسَ بِاَعْوَرَ، اَلاَ اِنَّ الْمَسِيحَ الدَّجَّالَ اَعْوَرُ الْعَيْنِ الْيُمْنَى، كَاَنَّ عَيْنَهُ عِنَبَةٌ طَافِيَةٌ ‏"‏‏.‏ ( رواه البخاري) .

**اَنَّ عَبْدَ اللَّهِ بْنَ عُمَرَ ـ رضى الله عنهما ـ قَالَ قَامَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم فِي النَّاسِ فَاَثْنَى عَلَى اللَّهِ بِمَا هُوَ اَهْلُهُ ثُمَّ ذَكَرَ الدَّجَّالَ فَقَالَ ‏"‏ اِنِّي لاُنْذِرُكُمُوهُ، وَمَا مِنْ نَبِيٍّ اِلاَّ وَقَدْ اَنْذَرَهُ قَوْمَهُ، وَلَكِنِّي سَاَقُولُ لَكُمْ فِيهِ قَوْلاً لَمْ يَقُلْهُ نَبِيٌّ لِقَوْمِهِ، اِنَّهُ اَعْوَرُ وَاِنَّ اللَّهَ لَيْسَ بِاَعْوَرَ ‏"‏‏.‏

** ومن صفاته أنه مكتوب بين عينيه كافر .. يقرأ ذلك المؤمنين **

** قَالَ سَالِمٌ قَالَ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عُمَرَ فَقَامَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم فِي النَّاسِ فَاَثْنَى عَلَى اللَّهِ بِمَا هُوَ اَهْلُهُ ثُمَّ ذَكَرَ الدَّجَّالَ فَقَالَ ‏"‏ اِنِّي لاُنْذِرُكُمُوهُ مَا مِنْ نَبِيٍّ اِلاَّ وَقَدْ اَنْذَرَهُ قَوْمَهُ لَقَدْ اَنْذَرَهُ نُوحٌ قَوْمَهُ وَلَكِنْ اَقُولُ لَكُمْ فِيهِ قَوْلاً لَمْ يَقُلْهُ نَبِيٌّ لِقَوْمِهِ تَعَلَّمُوا اَنَّهُ اَعْوَرُ وَاَنَّ اللَّهَ تَبَارَكَ وَتَعَالَى لَيْسَ بِاَعْوَرَ ‏"‏ ‏.‏ قَالَ ابْنُ شِهَابٍ وَاَخْبَرَنِي عُمَرُ بْنُ ثَابِتٍ الاَنْصَارِيُّ اَنَّهُ اَخْبَرَهُ بَعْضُ اَصْحَابِ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم اَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم قَالَ يَوْمَ حَذَّرَ النَّاسَ الدَّجَّالَ ‏"‏ اِنَّهُ مَكْتُوبٌ بَيْنَ عَيْنَيْهِ كَافِرٌ يَقْرَؤُهُ مَنْ كَرِهَ عَمَلَهُ اَوْ يَقْرَؤُهُ كُلُّ مُؤْمِنٍ ‏"‏ ‏.‏ وَقَالَ ‏"‏ تَعَلَّمُوا اَنَّهُ لَنْ يَرَى اَحَدٌ مِنْكُمْ رَبَّهُ عَزَّ وَجَلَّ حَتَّى يَمُوتَ ‏"‏ ‏.‏
( رواه مسلم في صحيحه )

** لقد أعطاه الله صفة الإحياء والإماته وإنزال المطر وإخراج العشب وذلك من أشد الفتنة والإختبار والإمتحان العظيم **

** حَدَّثَنَا اَبُو الْيَمَانِ، اَخْبَرَنَا شُعَيْبٌ، عَنِ الزُّهْرِيِّ، اَخْبَرَنِي عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُتْبَةَ بْنِ مَسْعُودٍ، اَنَّ اَبَا سَعِيدٍ، قَالَ حَدَّثَنَا رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم يَوْمًا حَدِيثًا طَوِيلاً عَنِ الدَّجَّالِ، فَكَانَ فِيمَا يُحَدِّثُنَا بِهِ اَنَّهُ قَالَ ‏"‏ يَاْتِي الدَّجَّالُ وَهُوَ مُحَرَّمٌ عَلَيْهِ اَنْ يَدْخُلَ نِقَابَ الْمَدِينَةِ، فَيَنْزِلُ بَعْضَ السِّبَاخِ الَّتِي تَلِي الْمَدِينَةَ، فَيَخْرُجُ اِلَيْهِ يَوْمَئِذٍ رَجُلٌ وَهْوَ خَيْرُ النَّاسِ اَوْ مِنْ خِيَارِ النَّاسِ، فَيَقُولُ اَشْهَدُ اَنَّكَ الدَّجَّالُ الَّذِي حَدَّثَنَا رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم حَدِيثَهُ، فَيَقُولُ الدَّجَّالُ اَرَاَيْتُمْ اِنْ قَتَلْتُ هَذَا ثُمَّ اَحْيَيْتُهُ، هَلْ تَشُكُّونَ فِي الاَمْرِ فَيَقُولُونَ لاَ‏.‏ فَيَقْتُلُهُ ثُمَّ يُحْيِيهِ فَيَقُولُ وَاللَّهِ مَا كُنْتُ فِيكَ اَشَدَّ بَصِيرَةً مِنِّي الْيَوْمَ‏.‏ فَيُرِيدُ الدَّجَّالُ اَنْ يَقْتُلَهُ فَلاَ يُسَلَّطُ عَلَيْهِ ‏"‏‏.‏ ( رواه البخاري في صحيحه )

( فما هو حال المؤمن الحافظ لدينه وكتاب ربه ؟ وما هو حال المنافقين وأهل المعاصي ودعاة الفجور المعادين لأهل الدين )

** ومن الصفات أن جنته نار … وناره جنة **

** حَدَّثَنَا مُوسَى بْنُ اِسْمَاعِيلَ، حَدَّثَنَا اَبُو عَوَانَةَ، حَدَّثَنَا عَبْدُ الْمَلِكِ، عَنْ رِبْعِيِّ بْنِ حِرَاشٍ، قَالَ قَالَ عُقْبَةُ بْنُ عَمْرٍو لِحُذَيْفَةَ اَلاَ تُحَدِّثُنَا مَا سَمِعْتَ مِنْ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم قَالَ اِنِّي سَمِعْتُهُ يَقُولُ ‏"‏ اِنَّ مَعَ الدَّجَّالِ اِذَا خَرَجَ مَاءً وَنَارًا، فَاَمَّا الَّذِي يَرَى النَّاسُ اَنَّهَا النَّارُ فَمَاءٌ بَارِدٌ، وَاَمَّا الَّذِي يَرَى النَّاسُ اَنَّهُ مَاءٌ بَارِدٌ فَنَارٌ تُحْرِقُ، فَمَنْ اَدْرَكَ مِنْكُمْ فَلْيَقَعْ فِي الَّذِي يَرَى اَنَّهَا نَارٌ، فَاِنَّهُ عَذْبٌ بَارِدٌ ‏"‏‏.‏
( رواه البخاري في صحيحه ).

** لا يدخل مكة المكرمة و المدينة المنورة **

** عَنْ اَبِي هُرَيْرَةَ، قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم ‏"‏ عَلَى اَنْقَابِ الْمَدِينَةِ مَلاَئِكَةٌ لاَ يَدْخُلُهَا الطَّاعُونُ وَلاَ الدَّجَّالُ ‏"‏ ‏.‏
( رواه مسلم في صحيحه )

** عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم قَالَ ‏"‏ لَيْسَ مِنْ بَلَدٍ اِلاَّ سَيَطَؤُهُ الدَّجَّالُ، اِلاَّ مَكَّةَ وَالْمَدِينَةَ، لَيْسَ لَهُ مِنْ نِقَابِهَا نَقْبٌ اِلاَّ عَلَيْهِ الْمَلاَئِكَةُ صَافِّينَ، يَحْرُسُونَهَا، ثُمَّ تَرْجُفُ الْمَدِينَةُ بِاَهْلِهَا ثَلاَثَ رَجَفَاتٍ، فَيُخْرِجُ اللَّهُ كُلَّ كَافِرٍ وَمُنَافِقٍ ‏"‏‏.‏ ( رواه البخاري في صحيحه )

** يهلك المسيح الدجال في الشام عندما يقتله عيسى ابن مريم عليهما السلام **

** عَنْ اَبِي هُرَيْرَةَ، اَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم قَالَ ‏"‏ يَاْتِي الْمَسِيحُ مِنْ قِبَلِ الْمَشْرِقِ هِمَّتُهُ الْمَدِينَةُ حَتَّى يَنْزِلَ دُبُرَ اُحُدٍ ثُمَّ تَصْرِفُ الْمَلاَئِكَةُ وَجْهَهُ قِبَلَ الشَّامِ وَهُنَالِكَ يَهْلِكُ ‏"‏ ‏.‏ ( رواه مسلم في صحيحه )

** فتح القسطنطينية وخروج الدجال ونزول عيسى ابن مريم **

** حَدَّثَنِي زُهَيْرُ بْنُ حَرْبٍ، حَدَّثَنَا مُعَلَّى بْنُ مَنْصُورٍ، حَدَّثَنَا سُلَيْمَانُ بْنُ بِلاَلٍ، حَدَّثَنَا سُهَيْلٌ، عَنْ اَبِيهِ، عَنْ اَبِي هُرَيْرَةَ، اَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم قَالَ ‏"‏ لاَ تَقُومُ السَّاعَةُ حَتَّى يَنْزِلَ الرُّومُ بِالاَعْمَاقِ اَوْ بِدَابِقَ فَيَخْرُجُ اِلَيْهِمْ جَيْشٌ مِنَ الْمَدِينَةِ مِنْ خِيَارِ اَهْلِ الاَرْضِ يَوْمَئِذٍ فَاِذَا تَصَافُّوا قَالَتِ الرُّومُ خَلُّوا بَيْنَنَا وَبَيْنَ الَّذِينَ سَبَوْا مِنَّا نُقَاتِلْهُمْ ‏.‏ فَيَقُولُ الْمُسْلِمُونَ لاَ وَاللَّهِ لاَ نُخَلِّي بَيْنَكُمْ وَبَيْنَ اِخْوَانِنَا ‏.‏ فَيُقَاتِلُونَهُمْ فَيَنْهَزِمُ ثُلُثٌ لاَ يَتُوبُ اللَّهُ عَلَيْهِمْ اَبَدًا وَيُقْتَلُ ثُلُثُهُمْ اَفْضَلُ الشُّهَدَاءِ عِنْدَ اللَّهِ وَيَفْتَتِحُ الثُّلُثُ لاَ يُفْتَنُونَ اَبَدًا فَيَفْتَتِحُونَ قُسْطُنْطِينِيَّةَ فَبَيْنَمَا هُمْ يَقْتَسِمُونَ الْغَنَائِمَ قَدْ عَلَّقُوا سُيُوفَهُمْ بِالزَّيْتُونِ اِذْ صَاحَ فِيهِمُ الشَّيْطَانُ اِنَّ الْمَسِيحَ قَدْ خَلَفَكُمْ فِي اَهْلِيكُمْ ‏.‏ فَيَخْرُجُونَ وَذَلِكَ بَاطِلٌ فَاِذَا جَاءُوا الشَّاْمَ خَرَجَ فَبَيْنَمَا هُمْ يُعِدُّونَ لِلْقِتَالِ يُسَوُّونَ الصُّفُوفَ اِذْ اُقِيمَتِ الصَّلاَةُ فَيَنْزِلُ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ فَاَمَّهُمْ فَاِذَا رَاهُ عَدُوُّ اللَّهِ ذَابَ كَمَا يَذُوبُ الْمِلْحُ فِي الْمَاءِ فَلَوْ تَرَكَهُ لاَنْذَابَ حَتَّى يَهْلِكَ وَلَكِنْ يَقْتُلُهُ اللَّهُ بِيَدِهِ فَيُرِيهِمْ دَمَهُ فِي حَرْبَتِهِ ‏"‏ ‏.‏
(رواه مسلم في صحيحه)

** ومن فتوحات المسلمين قبل الدجال التي تتم في عهود المسلمين إما سابقا أو حاضر إلى حضور الدجال **

** حَدَّثَنَا قُتَيْبَةُ بْنُ سَعِيدٍ، حَدَّثَنَا جَرِيرٌ، عَنْ عَبْدِ الْمَلِكِ بْنِ عُمَيْرٍ، عَنْ جَابِرِ بْنِ سَمُرَةَ، عَنْ نَافِعِ بْنِ عُتْبَةَ، قَالَ كُنَّا مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم فِي غَزْوَةٍ – قَالَ – فَاَتَى النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم قَوْمٌ مِنْ قِبَلِ الْمَغْرِبِ عَلَيْهِمْ ثِيَابُ الصُّوفِ فَوَافَقُوهُ عِنْدَ اَكَمَةٍ فَاِنَّهُمْ لَقِيَامٌ وَرَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم قَاعِدٌ – قَالَ – فَقَالَتْ لِي نَفْسِي ائْتِهِمْ فَقُمْ بَيْنَهُمْ وَبَيْنَهُ لاَ يَغْتَالُونَهُ – قَالَ – ثُمَّ قُلْتُ لَعَلَّهُ نَجِيٌّ مَعَهُمْ ‏.‏ فَاَتَيْتُهُمْ فَقُمْتُ بَيْنَهُمْ وَبَيْنَهُ – قَالَ – فَحَفِظْتُ مِنْهُ اَرْبَعَ كَلِمَاتٍ اَعُدُّهُنَّ فِي يَدِي قَالَ ‏"‏ تَغْزُونَ جَزِيرَةَ الْعَرَبِ فَيَفْتَحُهَا اللَّهُ ثُمَّ فَارِسَ فَيَفْتَحُهَا اللَّهُ ثُمَّ تَغْزُونَ الرُّومَ فَيَفْتَحُهَا اللَّهُ ثُمَّ تَغْزُونَ الدَّجَّالَ فَيَفْتَحُهُ اللَّهُ ‏"‏ ‏.‏ قَالَ فَقَالَ نَافِعٌ يَا جَابِرُ لاَ نَرَى الدَّجَّالَ يَخْرُجُ حَتَّى تُفْتَحَ الرُّومُ ‏. (‏ رواه مسلم في صحيحه ) .

** من العلاج الإستعاذة منه في الصلاة **

* اَنَّ عَائِشَةَ، قَالَتْ سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم يَسْتَعِيذُ فِي صَلاَتِهِ مِنْ فِتْنَةِ الدَّجَّالِ ‏.‏
( رواه مسلم في صحيحه )

* عَنْ اَبِي هُرَيْرَةَ، وَعَنْ يَحْيَى بْنِ اَبِي كَثِيرٍ، عَنْ اَبِي سَلَمَةَ، عَنْ اَبِي هُرَيْرَةَ، قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم ‏"‏ اِذَا تَشَهَّدَ اَحَدُكُمْ فَلْيَسْتَعِذْ بِاللَّهِ مِنْ اَرْبَعٍ يَقُولُ اللَّهُمَّ اِنِّي اَعُوذُ بِكَ مِنْ عَذَابِ جَهَنَّمَ وَمِنْ عَذَابِ الْقَبْرِ وَمِنْ فِتْنَةِ الْمَحْيَا وَالْمَمَاتِ وَمِنْ شَرِّ فِتْنَةِ الْمَسِيحِ الدَّجَّالِ ‏"‏ ‏.‏
( رواه مسلم في صحيحه )




رد: المسيح الدجال

شكرااااااااااا جزيلا على الموضوع الرائع




رد: المسيح الدجال

شمرا علي الموضوع




اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.