لا أدري من أين أبدأ، لكن الموضوع بارز من عنوانه، لا أدري إن كنت على حق أم أنني أدعي الشهامة التي لا مكان لها في زمن علا فيه الباطل و بطل فيه الحق،، الكوبياج صار موضة بوجوه لا حياء فيها بل و صار حقا يطالب به التلاميذ بقوة، الأساتذة صارو محرجين و معذبين بالضمير لا هم قادرين على المنع و لا هم يريدون الترويج لهذا الفساد، لكن لو رجعت للواقع تجد أبناء الإطارات يأتيهم كل شئ جاهز يمضون أوراقهم فقط و الباقي زهرك يا زهار جابها بذراعو و وعارتو راه فات، حشم و لا خاف اتفرت فيه، تجد قاعات النفس فيها مكانش و قاعات متسيبة،
لكنني لا أدري و لا أدري و لا أدري………….
إلا أن صوت الحق يعلو في نفسي فالساكت عن الحق شيطان أخرص، و من غشنا ليس منا،
فمن أنا يا ترى؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
شكرا اختي على الموضوع لم افهمه جيدا
تم تعديل العنوان
شكرا لكك على موضوع