العنوسة داء فكيف السبيل لعلاجها ؟؟؟
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ان بلادنا وكغيرها من الدول العربية تعاني من مشكلة تأخر سن الزواج والعنوسة ذلك الشبح المخيف الذي يرعب كل فتاة مضى بها العمر وتقدم بها سن ولم يطرق بابها طارق لينقلها من حال الى حال اخرى -افضل في كل الاحوال من شبح العنوسة- .
فهل تعتبر العنوسة قدر الله المحتوم الذي لا مناص منه ولا دخل للمرأة فيه
ام ان العنوسة هي نتيجة تمخضت عن اسباب تتعلق بالمرأة ومحيطها ؟
هل الدراسة والعمل سببان جوهريان في عنوسة المرأة ؟
ام هناك عوائق اخرى تجعل العنوسة امرا مفروضا على المرأة ؟
في كل الاحوال سواءا اختارت المرأة هذه الحال بمحض ارادتها ام وقع عليها الاختيار بقضاء الله وقدره فالنتيجة في الاخيرواحدة الا وهي العنوسة.
فهل برأيك يستويان في مقدار الرضى بتلك الحال ؟
هل بامكان المجتمع علاج هذه المعضلة ام ان الامر بيد المرأة وحدها بعد ارادة
الله عز وجل ؟
هل رفض اغلب النساء لتعدد الزوجات زاد الطين بلة وعمق من استفحال الظاهرة ؟
هل من تمسكت بحبل الله الوثيق ووقفت عند اوامره ونواهيه وصدقت ربها واخلصت الدعاء سيتخلى عنها الله عز وجل. وهو الذي لا يخلف الميعاد اذ قال في محكم تنزيله : ومن يتق الله يجعل له مخرجا ويرزقه من حيث لا يحتسب .
اسئلة كثيرة ومتنوعة لم استحضرها بالكامل وقدلا احصيها ولا احيط بها علما اردت ان نجيب عنها بالوقوف على مكمن الداء ووتقديم الدواء وذلك بالنقاش الجاد والحوار الراقي دون تعصب او تحيز ولنبذل قصارى جهدنا كي نقدم شيئا لاخت قد تكون اختا لك او ابنة او جارة وكما يقال من يعرف المطلوب يحقر ما بذل اني اخاطب فيكم اهل هذا المنتدى الطيب قلوبكم الطيبة واستحث هممكم العالية واملي فيكم بعد الله كبير والله هو الموفق وهو الذي يهدي السبيل .
لكم مني تحية وألف سلام وسلام القلب الى هذا المنتدى الأغر أعظم
ان بلادنا وكغيرها من الدول العربية تعاني من مشكلة تأخر سن الزواج والعنوسة ذلك الشبح المخيف الذي يرعب كل فتاة مضى بها العمر وتقدم بها سن ولم يطرق بابها طارق لينقلها من حال الى حال اخرى -افضل في كل الاحوال من شبح العنوسة- .
فهل تعتبر العنوسة قدر الله المحتوم الذي لا مناص منه ولا دخل للمرأة فيه
ام ان العنوسة هي نتيجة تمخضت عن اسباب تتعلق بالمرأة ومحيطها ؟
هل الدراسة والعمل سببان جوهريان في عنوسة المرأة ؟
ام هناك عوائق اخرى تجعل العنوسة امرا مفروضا على المرأة ؟
في كل الاحوال سواءا اختارت المرأة هذه الحال بمحض ارادتها ام وقع عليها الاختيار بقضاء الله وقدره فالنتيجة في الاخيرواحدة الا وهي العنوسة.
فهل برأيك يستويان في مقدار الرضى بتلك الحال ؟
هل بامكان المجتمع علاج هذه المعضلة ام ان الامر بيد المرأة وحدها بعد ارادة
الله عز وجل ؟
هل رفض اغلب النساء لتعدد الزوجات زاد الطين بلة وعمق من استفحال الظاهرة ؟
هل من تمسكت بحبل الله الوثيق ووقفت عند اوامره ونواهيه وصدقت ربها واخلصت الدعاء سيتخلى عنها الله عز وجل. وهو الذي لا يخلف الميعاد اذ قال في محكم تنزيله : ومن يتق الله يجعل له مخرجا ويرزقه من حيث لا يحتسب .
اسئلة كثيرة ومتنوعة لم استحضرها بالكامل وقدلا احصيها ولا احيط بها علما اردت ان نجيب عنها بالوقوف على مكمن الداء ووتقديم الدواء وذلك بالنقاش الجاد والحوار الراقي دون تعصب او تحيز ولنبذل قصارى جهدنا كي نقدم شيئا لاخت قد تكون اختا لك او ابنة او جارة وكما يقال من يعرف المطلوب يحقر ما بذل اني اخاطب فيكم اهل هذا المنتدى الطيب قلوبكم الطيبة واستحث هممكم العالية واملي فيكم بعد الله كبير والله هو الموفق وهو الذي يهدي السبيل .
لكم مني تحية وألف سلام وسلام القلب الى هذا المنتدى الأغر أعظم
ان الحق لا يعرف بالرجال ولكن الرجال تعرف بالحق اعرف الحق تعرف اهله