وهكذا كان الإعلام المصري الذي يرى الأمور بعين واحدة، حيث كان من الأحرى عليه وحكومته أن يعملا على تلطيف الأجواء بين الشعبين وإزالة هذا الاحتقان وأن تشن هذه الحملة الكبيرة الموجهة ضد الجزائر أن تشنها ضد ما يسمى بإسرائيل التي لازالت تحتل أرضنا فلسطين التي لازالت تقتل الفلسطينيين وتجرف الأراضي وتحاول أن تقتحم المسجد الأقصى وتبني المزيد من المستوطنات.
كان يجب على هذا الإعلام المصري الكبير بقنواته الفضائية أن يشن حملة من أجل فتح معبر رفح الذي تغلقه الحكومة المصرية.
لكن هذا الإعلام بمسؤوليه الكبار وفنانيه وصحفيه شن هجومه على الجزائر وكأنها أصبحت الشيطان الأكبر.
لكن لم يفلح الإعلام المصري إلا في شيء واحد هو نشر الكراهية والعداوة بين الشعوب العربية ويسعى إلى التفرقة.
يفلح في عرض الراقصات العاريات والأغاني الهابطة حيث كان للإعلام المصري الدور الكبير في نشر الفساد الأخلاقي بين الشعوب العربية منذ ظهور الأفلام المصرية على الشاشة، فتبّا لهكذا إعلام.
عيب أن تصدر الدعوات لمقاطعة الجزائر، بينما يفرش البساط الأحمر للصهاينة، ويتحدى نظام مبارك الرأي العام وأحكام المحاكم ويورد الغاز المصري لهم بعشر ثمنه في السوق العالمية.
شعور بالصدمة والمرارة لموقف الإعلام المصري من الجزائر…! هل يُعقل أن يتسلم شاشات التلفزيون المصري رياضيون سابقون لا يمتلكون من الثقافة والمعرفة ولا من الأدب شيء، ومذيعون جهلة وتافهون.. يرسمون سياسة مصر ويقودوها إلى الهاوية… أشعر بالمرارة لأن مصر تسير بلا رأس.. بلا قيادة.
واقع مرير صنعه نظام وإعلام بقاهرة المعز لكن
صمتنا ليس ضعف ..ولن يدوم
ويل لأمةٍ يحكمها السفهاء ويطبِّل لها المنافقون! ***65279;
<a href="http://javascript:openWindow(***39;/mail/?ida=186797***39;)” target=”_blank” rel=”nofollow”>
جزاك الله الف خير ااااااااااا
قيل إن الثـرثار إنسان تسأله عن الوقت… فيشرح لك كيف صُنعت الساعة!
وهكذا كان الإعلام المصري الذي يرى الأمور بعين واحدة، حيث كان من الأحرى عليه وحكومته أن يعملا على تلطيف الأجواء بين الشعبين وإزالة هذا الاحتقان وأن تشن هذه الحملة الكبيرة الموجهة ضد الجزائر أن تشنها ضد ما يسمى بإسرائيل التي لازالت تحتل أرضنا فلسطين التي لازالت تقتل الفلسطينيين وتجرف الأراضي وتحاول أن تقتحم المسجد الأقصى وتبني المزيد من المستوطنات. كان يجب على هذا الإعلام المصري الكبير بقنواته الفضائية أن يشن حملة من أجل فتح معبر رفح الذي تغلقه الحكومة المصرية. لكن هذا الإعلام بمسؤوليه الكبار وفنانيه وصحفيه شن هجومه على الجزائر وكأنها أصبحت الشيطان الأكبر. |
للأسف أخي هذا الاعلام هو من اشعل الحرب فكيف يطفئها
الاعلام أصبحت مهامه مثل ابليس لعنة الله عليه
اشعل نار الفتنة وأصبح يحرض ويحرض والشعب المسكين يصدق كل ما يسمع لأن فعلا معظم الشعب أصبح أبله يصدق دون أي برهان كلام في كلام
لكن الوزر كله على من أوصلها إلى هنا والفتنة أشد من القتل
وللأسف كل من يريد اصلاح يقول لا نريد التكلم على من بدأ وإنما كل ما يقولونه كفى كفى
والله العظيم أي مشكل إذا لم نرجع لجذوره لن نستطيع استأصاله على الاطلاق وأظن أن كل من أصبح يتكلم عن الجزائر ومصر لا يريد إلا الشهرة من خلال هذه القضية ولم يعد يهم أحدا مصير 120مليون عربي وأمتين اسلاميتين الأجدر أن تتحد
لم نعد نملك إلا الدعاء بالاصلاح
ان شاء الله ربي يهدينا ويصلح أمورنا ويثبتنا على دينه