بسم الله الرحمان الرحيم والصلاة والسلام على أشرف المرسلين أما بعد إخوتي أخواتي الكرام أنه لمن دواعي سروري أن أقدم لكم هذا الكتاب الرائع الذي يتحدث عن مقارنة بين التوراة والإنجيل والقرآن والعلم للدكتور الفرنسي موريس بوكاي قصة الكتاب: موريس بوكاي هو دكتور فرنسي متخصص في الجراحة قام بتشريح جثة فرعون عندما أحضروها إلى فرنسا فاكتشف وجود الملح في الجثة فإستنتج أن فرعون قد مات غرقاً ,فقال له صاحبه أن قصة هذه الجثة موجودة في كتاب المسلمين "القرآن "وهم يعرفون القصة قبل أن تقوم يتشريحها لكنه لم يصدق ذلك فقام بحزم أمتعته وذهب إلى السعودية أين إلتقي بمجموعة من الجراحين فقال لهم هل يوجد في القرآن أن فرعون قد مات غرقاً وأن جثتة بقيت كماهي فقال له الجراحين نعم وأحضروا له المصحف وتلو عليه قوله تعالى "" فاليوم ننجيك ببدنك لتكون لمن خلفك آية وإن كثيراً من الناس عن آياتنا لغافلون …" فقال أشهد أن لا إله إلا الله وأن محمد رسول الله وإعتنق الإسلام وألف كتابه الشهير التوراة والإنجيل والقرآن والعلم إنه لفخرلنا أن تسمع كل يوم من يعتنق الإسلام من المشركين والكفار والغريب في الأمر أنهم يسلمون بعد أن يكتشفوا أبحاث وهي موجودة عندنا في القرآن والله لقد أعزنا الله بالإسلام ونحن أذللنا أنفسنا بارك الله فيكم لا تبخلونا من صالح الدعاء والتوفيق في إيجاد عمل
ياااااااا الله غرق فرعون قبل 2000 قبل الميلاد تقريبا و بعد 3500 عام أي في القرن العشرين يأتي خبر بإخراج جثة فرعون سبحان الله قوله تعالى "" فاليوم ننجيك ببدنك لتكون لمن خلفك آية وإن كثيراً من الناس عن آياتنا لغافلون …" بعد 14 قرنا