لقد ساهم بعض المسلمين -عن غير قصد- في نشر الفيلم المفترى المسيء للرسول صلى الله عليه وسلم، من خلال تداول روابطه أو عرضه في القنوات
الفضائية والمواقع الإلكترونية، وفي هذا تحقيق لأحد أهم مقاصد منتجيه وهو انتشاره وترويجه، إضافة إلى أنه خطأ واضح، وفيه إشاعة لقالة السوء والافتراء عن رسول الله، صلى الله عليه وسلم. لذلك نرجوا من عامة المسلمين الامتناع عن مشاهدة هذا الفيلم وما شابهه، والكف عن تداوله نهائياً، وذلك تاكيداعلى القاعدة الإسلامية الثابتة بأنه لا تَزِر وازرةٌ وزرَ أخرى؛ فلا يجوز تحميل أحد بريء مسؤولية إساءة غيره، لأيِّ دعوى كانت. كما نؤكد على ضرورة الحكمة والانضباط في ردود الأفعال، وأن تكون على نهج حكيم، بعيداً عن التهور والتصرفات غير المقدَّرة، مثل الاعتداء على بعض السفارات بحرقها أو تخريبها والتي صدرت من بعض المسلمين،
فيها مكائد الصهيونية الحاقدة،
لكن كذلك لنتذكر بان كفار قريش كانوا يقولون قصائد تذم الرسول وصحابته الكرام ، ولم تصل لنا هذه القصائد ،لا لشيء الا لأن المسلمين لم يتناقلوها ولم يعيروها أي اهتمام فأندثرت ، وعلينا أن نتعامل مع الفيلم المسيء بنفس الأسلوب ولا نعطيه اكبر من حجمه فينتشر اكثر .. ..
حدثنا محمد بن يوسف حدثنا سفيان عن الزبير بن عدي قال أتينا أنس بن مالك فشكونا إليه ما نلقى من الحجاج فقال اصبروا فإنه لا يأتي عليكم زمان إلا الذي بعده شر منه حتى تلقوا ربكم سمعته من نبيكم صلى الله عليه وسلم
مشكووووورة أختاه عاى الطرح الرائع
يعطيك الصحة يا الاخت نانا على هذا الموضوع بصح كي نهدو على هذاك الفيلم اللي malgré ماتفرجتوش و ما نتمناش نشوفو غير ان الحق هو يكفينا واش راهم يديرو فيه المسلمين من فسق و كيما يقول المثل شوف العروة اللي في ظهرك و مبعد عكي على الناس خاطر حنا اللي مدينالهم هاذي l’occasion و بداو الناس يبعدو على دينهم….و ربي يهدي لعرب خاطر الايمان في القلب ماشي في المظاهرات و القتل بدون حق..
الهم انصر الاسلام والمسلمين . تصرفهم لايعبر الا عن مدى جبنهم وفشلهم فهم لم ولن يجدوا طريقة ليصرفونا عن ديننا الحنيف . لعنة الله عليهم
فداك يا رسول الله
بهذه الطريقة تذكر الكتاب الذي كتبه الطاغية سليمان راشدي
وكان تصرف المسلمين لرد عليه هو اشهار للكتاب
فزدادت مبيعاته .
نفس الفلم لو لم نصرف برزانة وهدوء ليكون اشهار بدون مقابل لتهاتف عليه .
نانا
بارك الله فيك