التصنيفات
اللغة العربية للسنة الثالثة متوسط

ارجوووووووووووووكم .

ارجوووووووووووووكم……………


الونشريس

قبل اسبوع اعرت كتابي للتربية للاستاذة و لكنها لم ترجعه لي
و لما طلبت استرداده قالت انها لا تعلم مكانه لحد الآن لازلت دون كتاب……..
لذا ارجو منكم ان تكتبو لي استنتاج درس سورة عبس..
و شرح الكلمات لدرس الحج…..




رد: ارجوووووووووووووكم……………

استنتاج سورة عبس
الرسول ص مبلغ وليس عليه اجبار الناس على الهداية لان الهداية من الله تعالى
في عتاب الله تعالى لنبيه على اعراضه عن ابن ام مكتوم دليل على صدق نبوته
مدح الله تعالى لابن ام مكتوم دعوة الى الحرص على طلب العلم مهما كانت الصعوبات
علينا ان نتذكر نعم الله علينا وان نشكره عليها باداء ما امرنا به من الطاعات و الاستعداد ليوم القيامة
التامل في الكون فريضة دينية و على المسلم ان يتامل في الكون ليعرف عظمة الخالق
اهوال يوم القيامة تجعل الانسان لا ينشغل الا بنفسه ويفر من احبابه واقربائه فما عليه في الدنيا الا الايمان والعمل الصالح
الناس يوم القيامة صنفان :صنف وجوههم مشرقة من السرور برضوان الله تعالى وصنف وجوههم مكفهرة مظلمة من الحسرة والندم .
درس الحج النداء للحج او الحج واحكامه
لخاطرش انا ادرس في 4 وعندي كتاب تاع 3 متوسط




رد: ارجوووووووووووووكم……………

ربي يخليك اختي………..
الدرس هو النداء للحج………..




رد: ارجوووووووووووووكم……………

بوانا لابراهيم مكان البيت ارشدناه اليه
اذن في الناس ناد في الناس
رجالا يمشون على ارجلهم
وعلى كل ضامر الجمل الهزيل اتعبه بعد السفر
فج عميق طريق بعيد
الانعام الابل و البقر والغنم و المعز
البائس الذي اصابه بؤس اي شدة
ليقضوا تفثهم ليقصوا الشعرو يقلموا الاظافر
البيت العتيق البيت القديم
فاجتنبوا الرجس من الاوثان ابتعدوا عن عبادة الاصنام كما تبتعدون عن النجاسة
قول الزور قول الباطل




رد: ارجوووووووووووووكم……………

الله يحفظك اختي و الله ينجحك………..
الونشريس

الونشريس

الونشريس

الونشريس

الونشريس




رد: ارجوووووووووووووكم……………

تعريف بالسورة
سورة عبس مكية، وعدد آياتها (42) آية ، وترتيبها في المصحف رقم (80)، تناولت السورة عتاب الرسول صلى الله عليه وسلم، لأنه عبس وأعرض عن الأعمى ( عبدالله بن أم مكتوم)، وأقبل على كبراء قريش الكفار، طمعا في إسلامهم، وأوردت السورة أيضا دلائل قدرة الله ووحدانيته في خلق الإنسان والنبات والطعام، وتحدثت عن القيامة وأهوالها وشدتها.

معاني المفردات
عبس: قطب وجهه
تولى: أعرض
يزكى: يتطهر من ذنوبه
له تصدى: تتعرض له وتصغي لكلامه
تلهى: تنشغل عنه
صحف مكرمة: هي اللوح المحفوط
مرفوعة مطهرة: عالية القدر بعيدة عن كل نقص
بأيدي سفرة: محمولة بأيدي ملائكة إلى رسل الله
بررة : أتقياء أنقياء مبرَّأون عن الدنس
ما أكفره: ما أشد كفره وضلاله
فقدره: فقدر خلقه وححد صورته
ثم السبيل يسره: ثم يسّره إلى طريق الذي يسلكه في الحياة
فأقبره: جعل له قبراً يدفن فيه عند موته
أنشره: بعثه من قبره
كلا لما يقضي ما أمره: لم يتحقق ما خلق لأجله، وهو الإيمان والعبادة
قضبا: ما يؤكل من البقول غضا طريا
وحدائق غلبا: بساتين كثيرة الأشجار ملتفة الأغصان
وأبا: ما تأكله الحيوانات من الأعشاب والحشائش
الصآخة : هي الطامة الكبرى، وهي تصخ الأذان أي تقرعها وهي النفخة الثانية ،نفخة البعث من القبور
ضاحكة مستبشرة: مسرورة بما أعطاها الله راجية المزيد
غبرة: غُبار
قترة: ذلة وهوان

سبب نزول هذه السورة
جاء رجل أعمى من فقراء المسلمين أسمه عبدالله بن أم مكتوم إلى النبي صلى الله عليه وسلم، يطلب منه أن يعلمه مما علمه الله من أمر الدين، وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم مشغولا في ذلك الوقت بمن عنده من كبراء قريش الكافرين المستكبرين، وكرر عبدالله بن أم مكتوم طلبه من الرسول صلى الله عليه وسلم، وهو لا يعلم أن رسول الله صلى الله عليه وسلم مشغول مع هؤلاء المشركين.
فكره الرسول صلى الله عليه وسلم قطعه لكلامه، وعبس وأعرض عنه، وقال في نفسه: عسى إن آمن هؤلاء أن يؤمن قومهم تبعا لهم، فهم القادة والسادة.
فعاتبه الله في ذلك، وبين له أن شأن عبدالله أعظم عند الله من هؤلاء المكذبين المستكبرين، فأنزل الله سورة عبس، وبعد ذلك كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا لقي عبدالله بن أم مكتوم قال له: ( أهلا بمن عاتبني فيه ربي).

التفسير
((عَبَسَ وَتَوَلَّى (1)أَن جَاءَهُ الأَعْمَى (2)وَمَا يُدْرِيكَ لَعَلَّهُ يَزَّكَّى (3)وَمَا يُدْرِيكَ لَعَلَّهُ يَزَّكَّى (4)أَوْ يَذَّكَّرُ فَتَنفَعَهُ الذِّكْرَى (5)أَمَّا مَنِ اسْتَغْنَى (6)فَأَنتَ لَهُ تَصَدَّى (7)وَمَا عَلَيْكَ أَلاَّ يَزَّكَّى (8)وَأَمَّا مَن جَاءَكَ يَسْعَى (9)وَهُوَ يَخْشَى (10)فَأَنتَ عَنْهُ تَلَهَّى (11) ))
يعاتب الرب الجليل سبحانه رسوله محمد صلى الله عليه وسلم، بسبب إعراضه عن الأعمى عبدالله بن أم مكتوم المؤمن، وإقباله على سادة المشركين، طمعا في إسلامهم وحبا في إيمانهم، عِلما بان هذا الأعمى جاء إلى الرسول يتزكى، ويتعلم مزيدا من العلم ليتذكر وينتفع.
أما الذين استقبلتهم أيها النبي الكريم بالحفاوة والتكريم فهم لايستحقون منك ذلك، لانهم مستغنون مستكبرون زاهدون فيما عندك من علم وهدى، وأنت ما عليك إلا البلاغ، فلا تبالغ في حرصك على إيمانهم، فأمر هدايتهم وإيمانهم إلى الله وحده.
ثم عاد ليعاتب في شأن الأعمى من جديد فقال: وأما الذي أتاك أيها النبي جادا في سعيه، مسارعا إليك، رغبة فيما عندك من الهدى والعلم، وهو على حالٍ من خشية الله فهذا تنصرف عنه إلى أولئك، كلا إن هذا ليس مما ينبغي منك نحوه، لا تعد لها أو لمثلها أيها النبي ، فإنما أنت منذر، وهذا الكتاب تذكرة فمن شاء تذكر ما فيه.

(( كَلاَّ إِنَّهَا تَذْكِرَةٌ (12)فَمَن شَاء ذَكَرَهُ (13)فِي صُحُفٍ مُّكَرَّمَةٍ (14)مَّرْفُوعَةٍ مُّطَهَّرَةٍ (15)بِأَيْدِي سَفَرَةٍ (16)كِرَامٍ بَرَرَةٍ (17)))
هذه الآيات تبين قدر القران وعظمته تقول: إن هذه السورة وما فيها من آيات تذكرة، فمن شاء أن يتذكر تذكر.
إن شأن هذا القرآن عظيم فهو محفوظ في صحف مكرمة هي اللوح المحفوظ، عالية الشأن، هذه الصحف مطهرة من أن يصلها سوء، محفوظة بأيدي الملائكة الذين هم سفراء الله إلى رسله، وهم كرام معظمون أتقياء طائعون.

((قُتِلَ الإِنسَانُ مَا أَكْفَرَهُ (18)مِنْ أَيِّ شَيْءٍ خَلَقَهُ (19)مِن نُّطْفَةٍ خَلَقَهُ فَقَدَّرَهُ (20)ثُمَّ السَّبِيلَ يَسَّرَهُ (21)ثُمَّ أَمَاتَهُ فَأَقْبَرَهُ (22)ثُمَّ إِذَا شَاء أَنشَرَهُ (23)كَلاَّ لَمَّا يَقْضِ مَا أَمَرَهُ (24) ))
هذه الآيات تبين موقف الإنسان من الدين، والآيات تبتدئ بالدعاء على الإنسان الكافر بالقتل: قُتل الإنسان ما أشد كفره، مع انه من نطفة فقدره الله وصوره، ثم هداه السبيل، ويسر له الحياة، ثم أنتهى أجله فأماته الله ، فجعل له قبرا يواريه إكراما له وحتى لا يؤذي الناس، فإذا جاء الأجل وشاء الله بعثه من جديد، وأنتهت الآيات بزجر هذا الكافر الذي لم يقْضِ واجباته الدينية ، مع أنه قضى عمرا طويلا.

((فَلْيَنظُرِ الإِنسَانُ إِلَى طَعَامِهِ (25)أَنَّا صَبَبْنَا الْمَاء صَبًّا (26)ثُمَّ شَقَقْنَا الأَرْضَ شَقًّا (27)فَأَنبَتْنَا فِيهَا حَبًّا (28)وَعِنَبًا وَقَضْبًا (29)وَزَيْتُونًا وَنَخْلا (30)وَحَدَائِقَ غُلْبًا (31)وَفَاكِهَةً وَأَبًّا (32)مَّتَاعًا لَّكُمْ وَلِأَنْعَامِكُمْ (33) ))
فلينظر الإنسان إلى طعامه: بعد الحديث عن الإنسان في ذاته وخلقه وفطرته، ينتقل ليلفت نظر الإنسان إلى حقائق الكون وآثار رحمة الله، وذلك من خلال تأمل الإنسان لطعامه، وقصة هذا الطعام كيف أبتدأت من صب الماء وإنزاله ثم شق الأرض بالنبات، ليكون منه وليخرج به أنواعاً مختلفة من النبات والنخل، والحدائق الخضراء اليافعة والفاكهة والأعشاب التي يتغذى عليها الحيوانات، وقد جعل الله تعالى هذا المطر والإنبات متاعا للإنسان ولانعامه، وحياة له ولحيواناته.
(( فَإِذَا جَاءَتِ الصَّاخَّةُ (34)يَوْمَ يَفِرُّ الْمَرْءُ مِنْ أَخِيهِ (35)وَأُمِّهِ وَأَبِيهِ (36)لِكُلِّ امْرِئٍ مِّنْهُمْ يَوْمَئِذٍ شَأْنٌ يُغْنِيهِ (37)وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ مُّسْفِرَةٌ (38)ضَاحِكَةٌ مُّسْتَبْشِرَةٌ (39)وَوُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ عَلَيْهَا غَبَرَةٌ(40)تَرْهَقُهَا قَتَرَةٌ (41)أُوْلَئِكَ هُمُ الْكَفَرَةُ الْفَجَرَةُ (42) ))
فإذا جاءت الداهية العظيمة التي تصخ الآذان،وهي نفخة البعث شغل كل إنسان بنفسه، لأن لكل واحد منهم شغلا شاغلا، يومها يفر المرء من أخيه وأمه وأبيه وصاحبته وبنيه.
أما مصائر الناس في ذلك اليوم، ففريق وجوههم مضيئة مسرورة بعطاء الله وثوابه ونعيمه، وترجو المزيد من ربها، وهو فريق المؤمنين الفائزين، أصحاب الوجوه المستبشرة.
أما الفريق الثاني الكافرون، فيقول الله عنهم: وجوه يومئذ عليها غبرة، وهي التي علاها الغبار، وقد غيرها الهم والكآبة، وتغشى تلك الوجوه الكافرة ظُلمة وسواد وشدة الهم، أولئك هم الكافرون.

دروس وعبر
ترشد الآيات الكريمة إلى دروس وعبر كثيرة منها:
1- العظيم من كان في ميزان الله عظيما، وليس العظيم من كان في موازين الناس عظيما
2- مهمة الرسول صلى الله عليه وسلم هي الإنذار والتبليغ ، وليست مهمته إجبار الناس على الإيمان
3- خَلقُ الإنسان وحياته مقدَّرة، ومصيره إلى الله تعالى، ليحاسبه على أعماله ويجزيه بها
4- القرآن الكريم محفوظ عند الله تعالى.
5- طعام الإنسان آية تدل على الله، ونعمة من الله تعالى.
6- خلق الخضار والفواكه لحياة الإنسان وأنعامه.
7- يوم القيامة يفر المرء من أقرب الناس إليه لأنشغاله بنفسه
8- وجوه المؤمنين يوم القيامة مشرقة فرحة، ووجوه الكافرين مسودة كالحة.




رد: ارجوووووووووووووكم……………

مشكوووورة اختي………الله يحفظك……….




رد: ارجوووووووووووووكم……………

شـــــــــــــــــــــــكـــــــــــــــــــــــــ ــــــرا لــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــك كثــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــيرا




رد: ارجوووووووووووووكم……………

تعريف الحج:
لغة:هو القصد
شرعا:هو قصد بيت الله الحرام لاداء مناسك الحج
حكم الحج:
الحج فرض على كل مسلم مكلف مستطيع مرة في العمر لقوله تعالى"و لله على الناس حج البيت من استطاع اليه سبيلا"
شروط الحج:
الاسلام
العقل
البلوغ
الاستطاعة (القدرة)
أركان الحج و هي على الترتيب:
الاحرام
الوقوف بعرفة
طواف الافاضة
السعي بين الصفا و المروة
الحكمة من الحج(فوائد الحج):
1-طاعة الله باداء ركن من أركان الاسلام
2-الحج يربي المسلم على الصبر و التسامح و التضحية و الانفاق
3-تحقيق المساواة بين المسلمين فلا فرق بين غني و فقير
4-الحج مؤتمر اسلامي يتعارف فيه المسلمون و تنشأ بينهم الوحدة
5-الحج طهارة للقلب و صفاء للنفس و محو للدنوب




رد: ارجوووووووووووووكم……………

مشكوووووورة***9829;***9829;***9829;***9829;***9829;***9829;***9829;***9829;اختي***9829;***9829;***9829;***9829;***9829;***9829;***9829;***9829;الله يخليك***9829;***9829;***9829;***9829;***9829;***9829;***9829;***9829;***9829;***9829;***9829;***9829;***9829;




اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.