التصنيفات
القضايا و المشاكل الإجتماعية

إلى أين نحن ذاهبون؟

إلى أين نحن ذاهبون؟


الونشريس

بسم الله الرحـــمن الرحيـــم.السلام ع ـــليكم ورحمـــة الله وبركــــاتهأهلآ و سهلآ فيكم أخواني أخواتي،،نع ــم إلى أين نحن ذاهبون؟برامج تافهة مسابقات ربحها حرام و كل هذا كي نقلد الغرب كي نقلد المشركونالونشريسمن نحن نعم مسلمون و من هم نعم المشركونكيف ننقل عنهم كل شيء ونترجمه دون أن نغربله أيصلح أم لا ليبث على قنواتناوللأسف نجد الكثير ممن يشارك و يشاهد هذه البرامج التي تفسد جيلنايقولون نحن أحرار إن لم يعجبكم غيرو القناة؟كيف و هناك أطفال و هناك من تستولي هذه البرامج على فكر الانسان المسلمإن غيرت أنا فهناك الكثير سيشاهدون إن لم أغر على إخواني في الاسلام فلما أنا مسلمإن لم أنهى عن المنكر فلما أنا موجودلما هذه اللآمسؤولية لماذا نستورد ما لا يمت لديننا بصلة أهو تعبئة قنواتنا فقطأليس هناك ما نعبئ به غير المسلسلات المدبلجة و البرامج الفاسدة و المسابقات الغير مشروعة،،هناك قنوات كثيرة تابت و أصحابها عرفو الخطأ وغيروه بأحسن منه ولله الحمدو أخرى لا تتوانى عن إصدار أحدث المفسدات و هنا وهناك تتسابق القنوات من تضع هذا المسلسل قبل الأخرىوخصوصا بحلول الشهر الفضيل الذي هو شهر الخيرات و الحسنات وهم يتسابقون لعرض المعاصيفإلى متى سنظل على هذا الطريق يفسدون شبابنا و يبعدونهم عن الهدي النبوي و عن بناء حضارة الاسلامية بعقولهم و أفكارهم المخزونة،،،،عذرا نسيت أهم شيء وهي قنوات الأطفال التي لم تعد تختلف عن غيرهابحكم أنني في الغرب أصريت أن تكون لدي قنوات أطفال كي تتعلم ابنتي اللغة العربية كي تدرك معاني الاسلاملكن للأسف على قناة لا اريد أن أذكر اسمها المهم هي مشهورة و أنا أشاهد مع ابنتييعلمون الأطفال آداب الطعام فتخيلو لم يأتو بالآداب التي آتى به نبينا الكريم صلى الله عليه وسلمبل وجدت أن الآداب هو أن لا نأكل بسرعة و أن …و الرسوم المتحركة التي يعلمون من خلالها يأكلون باليد اليسرى ولا يقولون بسم الله لما يبدؤوننعم إنه برنامج غربي الفرق أنه ترجموه إلى اللغة العربية فقطفإن كان هذا حال قنوات الأطفال فماذا بعد؟.،،لكم حرية النقاش و التعقيب و أيضا الإضافةو السلام عليكم ورحمة الله وبركاته




رد: إلى أين نحن ذاهبون؟

بارك الله فيك أخي الأخضر علي الموضوع المفيد

فاليوم صرنا نري ان الكثيرين كل ما يهمهم في رمضان هو المسلسلات الجديدة

هذا تركي و هذا مكسيكي و هذا مصري و اخر سوري و برنامج من سيربح المليون

و من سيربح الألف و نسوا برنامج من سيخسر الأجر في رمضان

دوما نعيب الزمن و نقول أنظروا ما هو موجود الأن و ننسي أنفسنا

إن الله لا يغير ما يقوم حتي يغيروا ما بأنفسهم

أخي الأخضر لا يمكننا ان نتوقع بأن هذه القنوات ستتراجع

عن قراراتها و تحضيراتها و مع ذالك يوجد أشخاص سيأخذون رمضان من أجل العبادة

فلماذا نتذكر القنوات و لا نتذكر العباد الصالحين

علينا أن نغير ما في أنفسنا فقط و سيتغير ما حولنا مع مرور الوقت

مشكووووووووور اخي الأخضر و بارك الله فيك




رد: إلى أين نحن ذاهبون؟

بعد التحية و السلام :
شكرا لك الأخ مهدي على المرور العطر و الطيب و الله تواجدك أنار صفحتي .
تقبلي تحياتي و مروري .
إلى اللقاء.




اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.