اريد مقالة جدلية حول العلاقة بين الدين والفلسفة (في الفلسفة الاسلامية )………
لازم نهار الخميس نسلمها . ساااااااااااعدوني ربي انجحكم
اريد مقالة جدلية حول العلاقة بين الدين والفلسفة (في الفلسفة الاسلامية )………
لازم نهار الخميس نسلمها . ساااااااااااعدوني ربي انجحكم :emppack3_8: |
الفلسفة هي أصل قديم من عهود الفلاسفة اليونانيون أرسطو وأفلاطون وسقراط فالفلسفة
التي وضعوها وأظهروها تمثل حقيقة التواصل والاتصال بين الدين والفلسفة ولكن مع
كل فيلسوف لربما يتغير مفهوم الفلسفة بين واحد واخر لأن الفلسفة صنع ذاتي بينما الدين صنع ربّاني
ومع ظهور الاسلام وتطبيق شرائعه فقد تقلص ظهور الفلسفة بين المسلمين باعتماد دين
ذات أصول وفروع لا يختلف فيها عاقلان ولربما الاسلام
اليوم بات يحارب الفلسفة لأنها تتعارض مع قوانينه وذلك مفهوم جائر ففقهاء احد المذاهب
المسلمة لا يتحمسون للفلسفة، بل كثير منهم كانوا يعادونها، ويحرمون الاشتغال بها.
بينما الافكار المسيحية بشكل عام فقد تبلورت أكثر من الافكار الاسلامية بوجوب الفلسفة
على قاعدة معرفة الله. ولكن في حقيقة الأمر وإذا تمعنا في ماهية الفلسفة وأهدافها فلنجد أنها
من عظمة الدين وهي التي ساعدت في معرفة الله ومخترعاته فالفلسفة هي أمرا عظيم وإيجابي
ولكن بعض الفلاسفة هم من حّملوا هذه الفلسفة مسؤوليات أفكارهم وبعضهم من كانت أفكاره طاغية
لكن الدين والفلسفة خطان متوازيان ولابد أن يلتقيان.فابن رشد فيلسوف ومتديّن في آن واحد
وشاع كلامه في فلسفته حول علاقة الدين والفلسفة كما قال أما المبادئ التي اعتمد عليها ابن رشد
في التوفيق بين الدين والفلسفة فكانت: أولا أن الدين يوجب التفلسف، وثانيا أن الشرع فيه ظاهر وباطن،
وثالثا أن التأويل ضروري للتوفيق بين الشريعة والفلسفة أو بين الدين والفلسفة.
أولا: الدين يوجب التفلسف
توصل ابن رشد إلى "أن الدين أو الشرع يوجب النظر العقلي أو الفلسفي، كما يوجب استعمال البرهان المنطقي لمعرفة الله تعالى
وموجوداته".
ولقد ذكر ابن رشد آيات كثيرة من القرآن الكريم تدعو إلى التفكر والتدبر، منها على سبيل المثال:
"فاعتبروا يا أولي الأبصار"، "أو لم ينظروا في ملكوت السماوات والأرض وما خلق الله من شيء"،
وصرح ابن رشد بأن الاعتبار ليس إلا استنباط المجهول من المعلوم، وهو القياس العقلي
أو الشرعي والعقلي معا. ثم دعا ابن رشد إلى مبدأ القياس، وصرح بأنه لا استغناء عنه،
وعده ضروريًّا، وقال بأنه لا مانع من الاستعانة بما قاله الفلاسفة السابقون حتى ولو كانوا على غير ملتنا،
ورد على من قالوا بأن الفلسفة تؤدي إلى الكفر بأن السبب ليس هو الفلسفة، ولكن من يتناول الفلسفة،
وضرب مثلا على ذلك بمن يموت بسبب شرقة الماء، فليس الماء هو الذي سبب الوفاة،
ولكن حدوث أمر عارض عند شربه هو الذي أدى إلى الوفاة. فنهاك أوجه شبه وأوجه إختلاف
ومن حاول أن يفصل بينهما كليا ً فهو خاطئ ومن اوجه الإختلاف بينهما من حيث الأصل
والمصادر فالدين مصدره الله وشرائع حقيقية بينما الفلاسفة فمنهم من أتى بعلمه من قانون هو وضعه
من ذاته وقوة تأثير الدين على البشر أكبر من قوة تأثير الفلسفة والاثنان معا يختلفان
من حيث المنهجية والاسلوب والفلسفة لها قابلية دائما للتغير والتطور والاستكشاف بينما الدين
لا يتغير لأنه قانون سماوي.
إن الدين والفلسفة يعالجان نفس الموضوع في تركيب الوجود ومعرفة الله .والفلسفة كما زعم
أحد الفلاسفة في تعمقها تهدف إلى معرفة أصل الوجود
هذا الموضوع منقول للامانة اتمنى ان تستخلصي منه ما يفيدك بالتوفيق لك
mirci khoya rabi injhke wamansache alkhire hada li drto fiya mirciiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiii
salame 3likome khoya hba ns9sike anta takhsske falsfa wla no
هل الفلسفة الاسلامية مجرد نقل وترجمة لفلسفة اليونان اروجوكم اريد مقالة بطريقة الجدل لازم نسلمها غدوة الصباح بليز عاونوني
المستوى 2 ثانوي
…………………….