هذه قصة صغيرة نستخلص منها معنى راق جدا عن الصداقة الحقيقية
الصداقة التي هي في هدا الوقت نادرة جدا
قال الجندي لرئيسه :
صديقي لم يعد من ساحه المعركه سيدي..
أطلب منك الذهاب للبحث عنه ..
الرئيس:
‘ الاذن مرفوض ‘
و أضاف الرئيس قائلا :
لا أريدك أن تخاطر بحياتك من أجل رجل من المحتمل أنه قد مات
الجندي: دون أن يعطي أهمية لرفض رئيسه .
ذهب وبعد ساعة عاد وهو مصاب بجرح مميت حاملاً جثة صديقه …
كان الرئيس معتزاً بنفسه :
لقد قلت لك أنه قد مات ..
قل لي أكان يستحق منك كل هذه المخاطره للعثور على جثته ؟؟؟ وانت توشك على الموت
أجاب الجندي ‘ محتضراً لاصابته الشديدة في آخر رمق له ‘ بكل تأكيد سيدي .. عندما وجدته كان لا يزال حياً،،
قال لي :
أتمنى أن تستخلصوا العبرة منها
ألم يعجبكم الموضوع
ألم يعجبكم الموضوع
بلا اختي موضوع مميز وفي قمة التالق
ولكن اين الصدقة في مثل هدا الوقت الدي نعيشه
مشكورة عزيزة على موضوعك القيم وعلى مبادرتك الاروع
بارك الله فيك
وجعله في ميزان حسناتك
بلا اختي موضوع مميز وفي قمة التالق
ولكن اين الصدقة في مثل هدا الوقت الدي نعيشه مشكورة عزيزة على موضوعك القيم وعلى مبادرتك الاروع بارك الله فيك وجعله في ميزان حسناتك |
وشكرا جزيلا لك على الرد الرائع والمميز
مشكورة اختي الموضوع رائع
مشكورة اختي الموضوع رائع |
لا شكر على واجب عزيزتي
موضوع رائع و لا سيما وانه يعالج اجمل شيئ في الحياة وهو الصداقة
بارك الله فيك اختي نبيلة ودمت متالقة دائما
انا و ازهار و عسولة سنظل اصدقاء
ادعو لنا بان يوفقنا الله
موضوع رائع و لا سيما وانه يعالج اجمل شيئ في الحياة وهو الصداقة بارك الله فيك اختي نبيلة ودمت متالقة دائما انا و ازهار و عسولة سنظل اصدقاء ادعو لنا بان يوفقنا الله |
إن شاء الله
موضوع في قمة الروعة شكرا لك و نحن في انتظار جديدك .