التصنيفات
النقاش الجاد و الحوار الهادف

!.؟! ليس الغريب في أنت تخطىء .لكن الغريب . !.؟!

!.؟! ليس الغريب في أنت تخطىء…لكن الغريب… !.؟!


الونشريس

بسم الله الرحمن الرحيم ..و الصلاه والسلام على سيدنا محمد أشرف المرسلين (صلى الله عليه وسلم )

تتوالى العقود وتنقضي القرون…
…وتتغير أنماط العيش ،تظهر أجيال جديدة مع ثقافة جديدة ..
وتفكير مغاير..
،فتتداخل أمور دخيلة وتنصهر مع عقلياتنا وطريقة تفكيرنا.
-لكن لماذا نتغير نحو الأسوء بدلا نحو الأفضل .
أنا لا اسثثني نفسي أو أيا كان… فكلنا عصفت الحياة بتفكيرنا…..
……….وغيرت منطقنا في العيش.

عنوان موضوعي واضح وجلي
فليس الغريب في أن تخطأ فالإنسان بطبعه خطآء
ولهذا قلت ليس الغريب في انت تخطئ
لكن وأي لكن
لكن الغريب في أن….
-لا تعترف بخطئك ولا تقر به فتصبح متبجحا فتغرق مع مرور الدهر وتصبح وحيدا
وهذامانراه في عصرنا
تجد اناسا يخطؤون في حق الغير لكن لا يعترفون بخطئهم بل يصرون بأنهم على حق
مع ادراكهم لجرمهم
لماذا هل التكبر فاعل فعلته في نفوسهم أم لثقافتهم المحدودة أم بعدهم عن دينهم هو السبب؟
حتى في منتداتنا نرى هذا أعضاء ،مشرفون يخطئون ويدركون حجم ما اقترفوه
لكن يصرون على رأيهم
أنا لا أقصد أحدا بل الواقع يحكي نفسه
–ومن الأمور الغريبة أن تخطئ و تكرر نفس الخطأ
فإن الوقوع في الخطىء مرتين دليل على إصرار منك على المعاودة وهذا ما يسمى عنادا
ألا يوجد في مجتمعاتنا أناس يخطئون ويخطئون
حتى في منتدياتنا أعضاء اخطؤوا في حق غيرهم وعوقبوا لكن تجدهم يكررون خطأهم مرة أخرى وأخرى…

—ولكن أغرب الغرائب بل أخطرها التعمد في الخطئ وهنا الكارثة فهنا نصبح في مرحلة التحدي والجهل والغطرسة
فتجد أولئك الناس وهم كثر في مجتمعاتنا
يتعمدون فعل ذلك لمصلحة او لرغبة او استمتاعا…..
كيف سيقابلون ربهم
بل ألن يأتي يوم يصبحون في أسفل الدرك ولا يجدون احذا ليساعدهم

قد تجد موضوعي غامضا تافها
ربما……………..

و‘ليكم بعض الأسئلة الاتية يمكنكم من خلالها افادتنا:
هل عدم الإعتراف بالخطأ دليل على ضعف الشخصية
وتكبر؟
هل تكرار الخطأ دلالة على غباء أم ادعاء للغباء؟
هل إصرار الفرد على الخطأ يعتبر مرضا نفسيا
أم انحرافا دينيا؟
هل نتعلم من أخطائنا فعلا؟
كيف هي مجتمعاتنا وما مصيرها مع كل هذا؟

مساحة لقلمك……….




رد: !.؟! ليس الغريب في أنت تخطىء…لكن الغريب… !.؟!

اين ردودكم لاتكونو صامتين




رد: !.؟! ليس الغريب في أنت تخطىء…لكن الغريب… !.؟!

الونشريس اقتباس الونشريس
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اشواك ناعمة
اين ردودكم لاتكونو صامتين

وهل فعلا توجد أشواك ناعمة لا أظن هذا




رد: !.؟! ليس الغريب في أنت تخطىء…لكن الغريب… !.؟!

ولكن أغرب الغرائب بل أخطرها التعمد في الخطئ وهنا الكارثة فهنا نصبح في مرحلة التحدي والجهل والغطرسة

ليس العيب أن لا نخطأ …العيب أن لا نتعلم من الخطأ




رد: !.؟! ليس الغريب في أنت تخطىء…لكن الغريب… !.؟!

صحيح كلنا بشر وكلنا نخطئ

لسنا معصومين من الخطأ

لكن الغريب هو أن نستمر في الخطأ

ان لا تعترف بالخطأ فهذا ضعف في الشخصية .




رد: !.؟! ليس الغريب في أنت تخطىء…لكن الغريب… !.؟!

الخطأ ليس عيباااا بل العيب ان تخطأ فلا تعترف به وهدا ما اوضحته في موضوعك..
ومنه فاني ارى ان عدم الاعتراف بالخطأ هو ضعف في الشخصية ومرض فيهاا يسمى التكبر والغرور
وهو ما يدل عى غبااااااااء الشخص
وإن اصر على الخطا دون ان يتعض منه فهداا حقاا مرض نفسي و انحرااف ايضاااا في الدين

يبجب ان نتعلم نمن أخطائناااا حتى نستفيد فلا نقع فيه مرة اخرى وهدا ما يجهله او يتجااهله الكثير فينا من مجتمعااتنااااا ..
اما مصيرها افن جواابه ليس عندي فقد يتغير الحاال وتستقيم النفووس وعندما لكل مقاام مقاال

باارك الله فيكي على الموضوع المميز والهام جداااا
ننتظر جديدك..




رد: !.؟! ليس الغريب في أنت تخطىء…لكن الغريب… !.؟!

الونشريس




رد: !.؟! ليس الغريب في أنت تخطىء…لكن الغريب… !.؟!


الاعتراف بالخطأ جرأة كبيرة تنبع من قناعة الشخص بانه مخطئ فالانسان بشكل عام هو كائن كبريائي اي متعالي وهذا ما دعمه به الله سبحانه وتعالى حيث ميزه عن كل الكائنات فالكبرياء صفة لا باس بها ولكن احيانا تعود بالسلبية على صاحبها كمثل من يخطئ ولايعترف بما اخطأ او يتنازل للاخر فهو دائما يشعر بنفسه بالمقام الاعلى وبانه لا يخطئ وان لو خطأ فيجب على الاخرين ان يقبلوا بخطأه ، مقابل الكبرياء ايضا اعطانا الله صفة التواضع التي من خلالها الانسان يوضع من نفسه امام الاخر وحين يخطئ نجده يتقدم باعتذاره دون تردد معترفا بانه اخطأ ، الاعتراف جرأة لاني اعترف بسلوك خاطئ قمت به وهذا قد يقلل مني امام الناس والاخرين احيانا واحيانا اخرى يرفع من شأني ولكن في وقتنا الحال نجد انه يقلل من القيمة لان الناس لا تتفهم جيدا احوال هذا الانسان الذي اخطأ ……………تقبلي مروري




اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.