التصنيفات
الأدب واللغة العربية

طلب مساعدة

طلب مساعدة


الونشريس

تشارك "لم" أختها "لما" النافية في أربعة أمور وتفارقها في أربعة امور أدكر قاسمين مشتركين وامرين تفترقا فيهما




رد: طلب مساعدة

بليززززززززززززززززززززززززززززززززززززز سسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسساعدونييييييييييييييييييييي ي




رد: طلب مساعدة

??????????????????,




رد: طلب مساعدة

من أدوات الإعراب (لما)
الأداة التي تليها، قال: ويزاد في ( لما ) النافية، ويقال: متصلٌ نفيه متوقعٌ ثبوته.
( لمَّا ) يقول: النافية، ليه قال: النافية؟ لأن فيه ( لما ) ستأتي غدا إن شاء الله هي ( لما ) الشرطية التي تسمى ( لما ) الوجودية، أما التي معنا الآن فهي ( لما ) النافية، ( لما ) النافية مثل ( لم ) حرف نفي وجزم وقلب، لكن تختلف عن ( لم ) في شيئين:
الأول: قال عنها: ( متصلٌ نفيه ) يعني أن المنفي بـ ( لما ) متصل إلى زمان النطق، يعني وأنت تنطق بالكلام المنفي موجود، مثاله بل يوضحه: ( لما تشرق الشمس ) يعني: إذا كان باقي على الإشراق مثلا دقيقة أو دقيقتين، وقلت: ( لما تشرق الشمس ) يعني: عدم الإشراق الذي هو النفي متصل إلى وقت النطق إلى زمن الحال.
( متوقعٌ ثبوته ) طبعا إذا كان متصل هذا النفي إلى زمن الحال فمعنى هذا أن الثبوت متوقع، ولهذا يصح أن تقول: ( لما تشرق الشمس ) وقد أشرقت، فأنت نفيت إلى زمن النطق ثم المنفي انتهى، طلعت الشمس، ولهذا قال -تعالى- في سورة ص: ***64831; بَلْ لَمَّا يَذُوقُوا عَذَابِ ***64830;1 يعني إلى الآن، إلى زمن نزول الآية ما ذاقوا العذاب، ولكن ذوقهم للعذاب متوقع.
ومنه أيضا قول الله -تعالى-: ***64831; وَلَمَّا يَدْخُلِ الْإِيمَانُ فِي قُلُوبِكُمْ ***64830;2 يعني إلى نزول الآية ما دخل الإيمان في قلوبهم، ولكنه متوقع، فيقولون: إن ( لما ) تدل على شيئين:
الشيء الأول: أن منفيَّها متصل إلى زمن النطق، هذا لا بد منه.
لا بد وأنت تتكلم بـ ( لما ) يصير الشيء اللي تريد تنفيه ما زال النفي، يعني لا زال النفي مستمرا إلى نطقك.
الأمر الثاني: أن الثبوت الذي هو زوال النفي أنه إيش؟ متوقع؛ ولهذا يصح أن تقول: ( لما يحضر الضيف )، وقد يحضر، يعني حضوره متوقع.
ولهذا يقولون إنك ما تنفي بـ ( لما ) إلا شيء متوقع، إذا كان مجيء الضيف قريبا يصح أنك تقول: ( لما يحضر الضيف )، وقد يحضر، هذان المعنيان زيادة على المعاني الثلاثة في ( لم )، وبهذا تكون ( لما ) تدل على خمسة أشياء: ( الجزم – والنفي – والقلب – واتصال نفيها إلى زمن الحال "يعني إلى زمن النطق" – وتوقع ثبوته ).
1 : سورة ص (سورة رقم: 38)؛ آية رقم:8
2 : سورة الحجرات (سورة رقم: 49)؛ آية رقم:14




رد: طلب مساعدة

من أدوات الإعراب (لم)
والأداة التي تليها ( لم ) حرف جزم لنفي المضارع وقلبه ( ماضيا ).
نعم، يعني: إن ( لم ) تؤثر على المضارع تأثيرا لفظيا، وهو الجزم، وتأثيرا معنويا، وهو النفي، وقلب معناه ( من الاستقبال إلى الماضي )، فإذا قلت: ( يحضر الضيف ) هذا مضارع يدل على الحال، يعني: يمكن الآن يحضر، ويدل على الاستقبال، لكن إذا قلت: ( لم يحضر الضيف ) الذي حصل أن ( لم ) قلبت الفعل المضارع من المستقبل إلى الماضي؛ لأنك أنت عندما تقول: ( لم يحضر الضيف ) تقصد لم يحضر في الزمن الماضي.
ولهذا يقولون في إعراب: ( لم يحضر الضيف )، ( لم ): حرف نفي وجزم وقلب، ( يحضر ): فعل مضارع مجزوم بـ (لم) وعلامة جزمه السكون، وحرك بالكسر لالتقاء الساكنين، ( لم يحضرِ الضَّيفُ ) ( والضيف ) فاعل مرفوع بالضمة، هذه ( لم ).




رد: طلب مساعدة

أتمنى أن تستفيدي بما قدمته لك الأخت قبلي………….الله يجازيها كل خير




رد: طلب مساعدة

جزاك الله خير أختي على المساعدة بوركتي




رد: طلب مساعدة

ارجوكم اريد محاضرات مقياس مدخل الى ادب العالمية




رد: طلب مساعدة

اريد محاضرات مقياس مدخل الى اداب عالمية ارجوكم




اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.