الوسم: اللغة

شكرا جزيلا و بارك الله فيكم

الكناية
اصعب درس في اللغة العربية …..سنخصص هذا الموضوع لها كل واحد يحط معلومة او يطرح سوال و هكذا راح نستفاد كلنا و شكرا

الكناية
هي إطلاق لفظ وإرادة لازم معناه مع قرينه لا تمنع من إرادة المعنى الأصلي، وعلى هذا فيكون الفرق بين المجاز والكناية أن القرينة في المجاز تمنع من إرادة المعنى الأصلي وفي الكناية لا تمنع .
فإذا قلنا مثلا في الكناية : فلانة نؤومة الضحى فنعني بهذا أنهى مترفة غنية تجد من يخدمها وذلك أن المعروف عن العرب أنهم لاينامون الضحى لأنهم يشتغلون في الصباح إلا من عنده خادم ويجوز إرادة المعنى الأصلي وهو الحكم عليها بكثرة النوم أما المجاز فقرينته مانعة بمعنى أن المعنى الأصلي لا يمكن تقديره .
أركان الكناية :
1- اللفظ المكنى به.
2- المعنى المكنى عنه وهو المقصود غالباً.
3- القرينة التي ترشد إلى المعنى المراد.
فإذا قلنا مثلا: فلان كثير الرماد فهو كناية عن الكرم فاللفظ المكنى به ( كثير الرماد) والمعنى المكنى عنه (الكرم ) والقرينة ( حالية ).
أقسام الكناية :
1- كناية عن صفة .
2- كناية عن موصوف.
3- كناية عن نسبة.
1- الكناية عن صفة: هي أن تذكر الموصوف وتنسب له صفة ولا تقصد هذه الصفة وإنما تقصد لازمها، كقولنا: فلان طويل النجاد، فالصفة وهي ( طول النجاد) نسبت لفلان وهي غير مقصودة وإنما المقصود لا زم معناها لأنه يلزم من طول النجاة الذي هو حمالة السيف أن تكون قامة حاملة طويلة فهذا كناية عن طول القامة .
قال الشاعر:
وما يك فيّ من عيب فإني جبان الكلب مهزوم الفصيل
فهنا كنايتان كلاهما عن الكرم، الأولى : جبان الكلب والمقصود أن الكلب إذا تعود كثرة الضيفان فإنه يترك النباح وبهذا نستدل على أن المراد ليس الصفة المذكورة بل المقصود الكرم، والثانية : مهزول الفصيل والمقصود أنه من كثرة الضيفان وما يشربون من اللبن أو ما يتسببون به من ذبح لأم الفصيل لإطعامهم يحصل بذلك هزال وضعف للفصيل.
قال المتنبي : فمساهم وبسطهم حرير وصبحهم وبسطهم تراب
فالشطر الأول : كناية عن العز وهي كناية عن صفة، والشطر الثاني كناية عن الذل والفقر وهي كناية عن صفة أيضاً وإليك عدداً من الكنايات:
1- فلان منخرق الجيب: كناية عن الإسراف والتبذير .
2- فلان كثير الإخوان لين الجانب: كناية عن حسن الخلق.
3- فلان قوي الساعد مفتول العضلات: كناية عن القوة.
4- فلان قلع أسنانه : كناية عن التجربة.
5- فلان يمشي على ثلاث : كناية عن التقدم في السن.
6- فلان أطلق رجليه للريح: كناية عن السرعة والخوف.
7- فلان يشار إليه بالبنان: كناية عن الشهرة.
8- فلان عريض القفا: كناية عن الغباء والخمول.
9- فلان يمشي على بيض: كناية عن البطء.

3-الكناية عن نسبة:
وضابطها أن نذكر الصفة والموصوف لكننا هنا لن ننسب الصفة إلى صاحبها بل إلى شيء له تعلق بصاحبها فنقول مثلاً : فلان الكرم بين برديه: كناية عن الكرم، وذلك بنسبة الكرم إلى ثيابه وهذا يعني بالضرورة ثبوتها للممدوح.
قال الشاعر :
إن السماحة والمروءة والندى في قبة ضربت على ابن الحشرج
فالسماحة وما بعدها نسبت للقبة ، والمراد صاحبها فهي هنا كناية عن إثبات هذه الصفات للممدوح .
أهداف الكناية
لعلنا نلحظ من خلال ما سبق أن الكناية لها مقاصدها وأهدافها ويمكن تلمس بعض ذلك فيما يأتي :
1ـ إثبات الشيء بدليله ، فأنت عندما تقول فلان كثير الرماد تعني أنه كريم وتدلل على ذلك بكثرة الرماد .
2ـ الإيجاز .
3ـ التهذيب .
من بلاغة الكناية في القرآن والسنة:
قال تعالى : ( أومن ينشأ في الحلية وهو في الخصام غير مبين ) كناية بديعة رفيعة عن النساء وذلك أن الذي يتربى في الزينة والنعمة ولم يجرب الوقوف أمام الخصوم فإنه لن يبين في موطن الشدائد ولن يأتي بحجة ولا برهان وفي هذا إشارة إلى الرد على الكفار الذين جعلوا الملائكة بنات الله إذ كان المفترض فيهم أن يختاروا الجنس الممدوح عندهم وإن كان كل ذلك ضلال في ضلال ، وفي هذا إلماح إلى أن الرجل يجب أن يتجنب الزينة الزائدة التي تورث النعومة لأنها من صفات النساء وهي كناية عن موصوف .
وقال تعالى ( أيحب أحدكم أن يأكل لحم أخيه ميتا فكرهتموه ) فهذه كناية عن الغيبة والنميمة وهي كناية عن صفة ولاشك ، وهذه الكناية نقلت لنا صورة بشعة للغيبة قد لايتصور الإنسان قدر بشاعتها، إذ كيف يمكن للإنسان أن يأنس بتمزيق لحم آدمي مثله، ليس هذا فقط بل أخوه بل ويأكله ميتا أيضاً كل هذا لم يكن لو قيل لا تغتابوا .
وقال تعالى عن عيسى وأمه عليهما السلام : (كانا يأكلان الطعام …) هذه كناية عن بشريتهم وهي كناية عن صفة، وفي هذا رد لطيف على القائلين بألوهية عيسى عليه السلام وأمه ، وذلك أن الذي يأكل الطعام يحتاج إلى قضاء الحاجة ومن هذه صفته لا يصلح أن يكون رباً .
الكناية في السنة الشريفة
قال صلى الله عليه وسلم : ( من يضمن لي مابين لحييه وما بين فخذيه أضمن له الجنة) ، فقوله r ( ما بين لحييه ) يقصد به اللسان و( ما بين فخذيه ) يقصد به الفرج وهي كناية عن موصوف .
وقال صلى الله عليه وسلم : ( المؤذنون أطول أعناقاً يوم القيامة ) وهذه كناية عن العلو والرفعة وهي كناية عن صفة، ويمكن أن تكون حقيقة في طول أعناقهم .

الكناية
هي إطلاق لفظ وإرادة لازم معناه مع قرينه لا تمنع من إرادة المعنى الأصلي، وعلى هذا فيكون الفرق بين المجاز والكناية أن القرينة في المجاز تمنع من إرادة المعنى الأصلي وفي الكناية لا تمنع .
فإذا قلنا مثلا في الكناية : فلانة نؤومة الضحى فنعني بهذا أنهى مترفة غنية تجد من يخدمها وذلك أن المعروف عن العرب أنهم لاينامون الضحى لأنهم يشتغلون في الصباح إلا من عنده خادم ويجوز إرادة المعنى الأصلي وهو الحكم عليها بكثرة النوم أما المجاز فقرينته مانعة بمعنى أن المعنى الأصلي لا يمكن تقديره .
أركان الكناية :
1- اللفظ المكنى به.
2- المعنى المكنى عنه وهو المقصود غالباً.
3- القرينة التي ترشد إلى المعنى المراد.
فإذا قلنا مثلا: فلان كثير الرماد فهو كناية عن الكرم فاللفظ المكنى به ( كثير الرماد) والمعنى المكنى عنه (الكرم ) والقرينة ( حالية ).
أقسام الكناية :
1- كناية عن صفة .
2- كناية عن موصوف.
3- كناية عن نسبة.
1- الكناية عن صفة: هي أن تذكر الموصوف وتنسب له صفة ولا تقصد هذه الصفة وإنما تقصد لازمها، كقولنا: فلان طويل النجاد، فالصفة وهي ( طول النجاد) نسبت لفلان وهي غير مقصودة وإنما المقصود لا زم معناها لأنه يلزم من طول النجاة الذي هو حمالة السيف أن تكون قامة حاملة طويلة فهذا كناية عن طول القامة .
قال الشاعر:
وما يك فيّ من عيب فإني جبان الكلب مهزوم الفصيل
فهنا كنايتان كلاهما عن الكرم، الأولى : جبان الكلب والمقصود أن الكلب إذا تعود كثرة الضيفان فإنه يترك النباح وبهذا نستدل على أن المراد ليس الصفة المذكورة بل المقصود الكرم، والثانية : مهزول الفصيل والمقصود أنه من كثرة الضيفان وما يشربون من اللبن أو ما يتسببون به من ذبح لأم الفصيل لإطعامهم يحصل بذلك هزال وضعف للفصيل.
قال المتنبي : فمساهم وبسطهم حرير وصبحهم وبسطهم تراب
فالشطر الأول : كناية عن العز وهي كناية عن صفة، والشطر الثاني كناية عن الذل والفقر وهي كناية عن صفة أيضاً وإليك عدداً من الكنايات:
1- فلان منخرق الجيب: كناية عن الإسراف والتبذير .
2- فلان كثير الإخوان لين الجانب: كناية عن حسن الخلق.
3- فلان قوي الساعد مفتول العضلات: كناية عن القوة.
4- فلان قلع أسنانه : كناية عن التجربة.
5- فلان يمشي على ثلاث : كناية عن التقدم في السن.
6- فلان أطلق رجليه للريح: كناية عن السرعة والخوف.
7- فلان يشار إليه بالبنان: كناية عن الشهرة.
8- فلان عريض القفا: كناية عن الغباء والخمول.
9- فلان يمشي على بيض: كناية عن البطء.

3-الكناية عن نسبة:
وضابطها أن نذكر الصفة والموصوف لكننا هنا لن ننسب الصفة إلى صاحبها بل إلى شيء له تعلق بصاحبها فنقول مثلاً : فلان الكرم بين برديه: كناية عن الكرم، وذلك بنسبة الكرم إلى ثيابه وهذا يعني بالضرورة ثبوتها للممدوح.
قال الشاعر :
إن السماحة والمروءة والندى في قبة ضربت على ابن الحشرج
فالسماحة وما بعدها نسبت للقبة ، والمراد صاحبها فهي هنا كناية عن إثبات هذه الصفات للممدوح .
أهداف الكناية
لعلنا نلحظ من خلال ما سبق أن الكناية لها مقاصدها وأهدافها ويمكن تلمس بعض ذلك فيما يأتي :
1ـ إثبات الشيء بدليله ، فأنت عندما تقول فلان كثير الرماد تعني أنه كريم وتدلل على ذلك بكثرة الرماد .
2ـ الإيجاز .
3ـ التهذيب .
من بلاغة الكناية في القرآن والسنة:
قال تعالى : ( أومن ينشأ في الحلية وهو في الخصام غير مبين ) كناية بديعة رفيعة عن النساء وذلك أن الذي يتربى في الزينة والنعمة ولم يجرب الوقوف أمام الخصوم فإنه لن يبين في موطن الشدائد ولن يأتي بحجة ولا برهان وفي هذا إشارة إلى الرد على الكفار الذين جعلوا الملائكة بنات الله إذ كان المفترض فيهم أن يختاروا الجنس الممدوح عندهم وإن كان كل ذلك ضلال في ضلال ، وفي هذا إلماح إلى أن الرجل يجب أن يتجنب الزينة الزائدة التي تورث النعومة لأنها من صفات النساء وهي كناية عن موصوف .
وقال تعالى ( أيحب أحدكم أن يأكل لحم أخيه ميتا فكرهتموه ) فهذه كناية عن الغيبة والنميمة وهي كناية عن صفة ولاشك ، وهذه الكناية نقلت لنا صورة بشعة للغيبة قد لايتصور الإنسان قدر بشاعتها، إذ كيف يمكن للإنسان أن يأنس بتمزيق لحم آدمي مثله، ليس هذا فقط بل أخوه بل ويأكله ميتا أيضاً كل هذا لم يكن لو قيل لا تغتابوا .
وقال تعالى عن عيسى وأمه عليهما السلام : (كانا يأكلان الطعام …) هذه كناية عن بشريتهم وهي كناية عن صفة، وفي هذا رد لطيف على القائلين بألوهية عيسى عليه السلام وأمه ، وذلك أن الذي يأكل الطعام يحتاج إلى قضاء الحاجة ومن هذه صفته لا يصلح أن يكون رباً .
الكناية في السنة الشريفة
قال صلى الله عليه وسلم : ( من يضمن لي مابين لحييه وما بين فخذيه أضمن له الجنة) ، فقوله r ( ما بين لحييه ) يقصد به اللسان و( ما بين فخذيه ) يقصد به الفرج وهي كناية عن موصوف .
وقال صلى الله عليه وسلم : ( المؤذنون أطول أعناقاً يوم القيامة ) وهذه كناية عن العلو والرفعة وهي كناية عن صفة، ويمكن أن تكون حقيقة في طول أعناقهم .

ممكن تجاوبوني على سؤالي
ما الفرق بين الكناية والتشبيه والاستعارة؟
رجاء أعطوني جوابا

الكناية هي لفظ او كلام ظاهري واضح يقصد به كلام او معنى اخر

انشاء الله افدتك

كيف اعرب من يرحم يرحم

بسم الله الرحمان الرحيم:السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
إعراب جملة: من يرحم يرحم.
من:أداة شرط جازمة
يرحم:فعل مضارع مجزوم ب:من وعلامة جزمه السكون الظاهرة على آخره،والفاعل ضمير مستتر تقديره:هو،وهو فعل الشرط.
يرجم:فعل مضارع مجزوم ب:من وعلامة جزمه السكون الظاهرة على آخره،والفاعل ضمير مستتر تقديره :هو،وهو جواب الشرط وجزاؤه.

شكراااااااااااااااااااااااااا لكم جميعااااااا

ملخص دروس قواعد اللغة العربية للسنة الرابعة متوسط
• تقديم المبتدأ عن الخبر وجوبا1 – إذا تساوى المبتدأ والخبر في تعريفهما وتنكيرهما .
مثال : أستاذي رائدي في العلم .
2 – إذا كان الخبر جملة فعلية :
مثال : المعلم يشرح في الدرس .
3 – أن يكون الخبر محصورا في المبتدأ .
مثال : إنما التلميذ مجتهد .
4 – أن يكون الخبر لمبتدأ دخلت عليه لام الابتداء
مثال : لرجل مؤمن خير من ألف منافق .
5 – أن يكون المبتدأ من أسماء الصدارة .
مثال : كالاستفهام – الشرط .
6 – إذا كان الخبر مقترنا بالفاء
مثال :الذي يرافقني فمخلص .
– يجوز تقديم الخبر عن المبتدأ إذا انعدمت هذه الشروط ولم يحدث غموض أو إلتباس في المعنى والإعراب .
• يتقدم الخبر على المبتدأ وجوبا
– إذا كان من أسماء الصدارة مثل أسماء الاستفهام مثل متى السفر؟
– إذا كان المبتدأ نكرة غير موصوفة وغير مضافة وخبره شبه جملة مثل :عندي مال , ألك حاجة ؟
– إذا كان المبتدأ ضمير يعود على الخبر مثل على الخيول فرسانها
– إذا كان الخبر محصورا في المبتدأ بإلا أو ما في معناها مثل ما كاتب إلا أنت . إننا شاعران
• تقديم المفعول به
إذا كان من أدوات الصدارة : كالاستفهام
أو كان مضافا لاسم له الصدارة : صديق من قابلت ؟
أو كان ضميرا منفصلا عن عامله :إياك نعبد .
أومقرونا بفاء الجزاء في جواب أما الشرطية .فأما اليتيم فلا تقهر .
• حذف المبتدأ وجوبا أو جوازا
يحذف المبتدأ وجوبا في مواضع هي : إذا كان الخبر مخصوص فعل جامد ( نعم , بئس ) أو مصدرا مرفوعا نائبا مناب الفعل , أو نعتا مقطوعا عن متبوعه للمدح أو الذم أو للترحم أو كان الخبر صريحا في القسم
• حذف الخبر وجوبا وجوازا- بـعد لولا أو في الجملة المبدوءة بعبارة كل و قد يكون الحذف جوازا عند :
– في جواب الاستفهام أو في مقام عطف استفهام على استفهام آخر إذا كان الخبر مشتركا بين المبتدئين .
– في مقام عطف جملة على جملة أخرى إذا كان الخبر مشتركا بين المبتدئين .
– بعد إذا الفجائية .
• الجملة البسيطة
هي جملة فعلية أو اسمية يأتي كل عنصر من عناصرها في لفظ واحد.مثال: مسعدي كريم تلميذ مجتهد، برع كريم في فن الخامات.تتركب من:م+خ=العلم نور– ف لازم+فاعل=نزل الغيث
ف متعد+فاعل+مفعول به= صام المسلمون رمضان الكريم
ف مبني للمجهول+نائب فاعل=انزل الغيث. ترد الجملة البسيطة على الاساليب التالية: الاثبات و النفي و التأكيد و الاستفهام و التعجب
• الجملة المركبة
هي جملة تتركب من جملتين اصلية و فرعية تؤدي الفرعية دور العنصر اللازم او المتمم في الجملة الاصلية و تكون اما اسمية او فعليةمثل:يسرني انك مجتهد .تؤدي الجملة الفرعية في الجملة المركبة دور: -الفاعل:يجب ان اجتهد– نائب الفاعل:يقال ان الحاجة ام الاختراع – مفعول به:اتمنى ان انجح- الحال:اقبل الطفل وهو يهرول- الصفة: قرأت قصة مضمونها رائع
• الجملة الواقعة مفعولا به
تقع الجملة الفرعية مفعولا به فتكون اسمية متكونة من اداة مصدر و فعل مضارع و تقع جملة مقول القول مفعولا به ايضا و تقع مفعولا به لاحد الافعال المتعدية الى ثلاث مفاعيل و تقع مفعولا به لاسم الفاعل
• الجملة الواقعة حالا
الجملة الواقعة حالا(اسم نكرة منصوب يبين حالة صاحبها عند وقوع الفعل) ومحلها النصب قد تكون فعلية وقد تكون اسمية ولابد للجملة الحالية من رابط يربطها بصاحب الحال وهو الواو أو الضمير , أو هما معا أما صاحب الحال يكون عادة فاعلا أو نائب فاعل أو مفعولا به.
يرد الحال اسما مفردا او جملة اسميةمبتدأو خبر او جملة فعلية{ماض او مضارع }او شبه جملة{جارومجرور او ظرف و مضاف اليه}
• الجملة الواقعة نعتا
قد تقع الجملة نعتا لاسم نكرة وتكون فعلية أو اسمية وقد تشمل الجملة النعتية على ضمير يربطها بالمنعوت . وقد تخلو من الضمير فيكون الرابط معنويا
تدل الجملة النعتية عادة على صفة يتصف بها المنعوت وتفيد الجملة النعتية إذا وقعت بعد نعت لفظه واحد
– تدقيق معنى النعت السابق
– تفضيل نواحيه المختلفة
– بيان نتيجته
• الجملة الواقعة جواب شرط
الجملة الشرطية جملة مركبة تشتمل على جملتين متلازمتين لا يتم معنى الأولى إلا بالثانية تسمى الأولى جملة الشرط و الثانية جواب الشرط . تأتي جملة جواب الشرط فعلية فعلها ماض أو مضارع غير مقرونة بالفاء وتقترن بالفاء إذا كانت جملة اسمية أو فعلية مسبوقة بالحروف < قد > , < ما > و < لا > النافيتين لا الناهية السين وسوف أو كان فعلها جامدا .الأصل في ترتيب عناصر الجملة الشرطية أن يتقدم الشرط على الجواب وقد يتقدم الجواب لإبراز النتيجة وقد يتوسط الشرط عناصر جملة الجواب .
• الجملة الواقعة مضافا إليه
تضاف الجملة الفعلية إلى : ظروف الزمان أو المصادر التي تعرب مفعولا أجله أو كلمات مثل دون بدل وعوض . و تضاف الجملة الاسمية إلى كلمات مثل غ , مع , حدس تكون الجملة الفعلية مضافا مباشرة إلى بعض الظروف مثل يوم نهار ليلة. وتكون مقترنة بأن أو ما إذا أضيفت إلى كلمات مثل : رغم , مع , سوي , غير يكون فعل

اساليب اخرى: الاستفهام: هل ،ماذا،من؟
التعجب: ما افعل(ما اجمل)،افعل به(احلم به)
النهي:لا تلعب بالنار.
التاكيد:ان الصلاة تنهى عن الفحشاء..
اسلوب النداء: ادواته :يا – ايا – اي – ا
اسلوب الاغراء:دعوة المخاطب الى امر محمود ليقوم به (الصلاة – الصوم)
اسلوب المدح:عبارات المدحنعم- حبذا)
اسلوب الذم: )بئس)
:alien: • الصور البيانية
الاستعارة:تشبيه حذف احد طرفيه(مشبه،مشبه به).
أ/المكنية:تشبيه حذف فيه المشبه به و يترك احد لوازمه مثال:ضحك الربيع.
ب/التصريحية:تشبيه حذف المشبه وصرح بلفظ المشبه به مثال:اشرقت عروس النهار.
التشبيه:شيئان يشتركان في صفة واحدة.
ادواته:الكاف- كأن- مثل- يشبه.
اركانه:المشبه – المشبه به- الاداة- وجه الشبه.
انواعه:أ/التشبيه البليغ:حذفت الاداة ووجه الشبه مثال:العلم نور. ب/التشبيه المرسل:ذكرت الاداة وبقي وجه الشبه محذوف مثل:الشباب كالشعلة.
ج/التشبيه التمثيلي:تشبيه صورة بصورة.مثال:عريت من الشباب وكان غضا كما يعرى من الورق القضيب.
د/الكناية:وتشمل معنيين:معنى قريب و معنى بعيد.
مثال:تلميذ لسانه طويل- المعنى القريب:دلالة على طول لسانه.
المعنى البعيد:دلالة على ثرثرته.
-اما التشبيه الذي تذكر فيه كل الاركان فيسمى:تشبيها مفصلا(تـــام).مثال:الذهب كالشمس صفرة.
المجاز المرسل:عبارة غير معقولة في معناها الظاهري وعند اعادتها الى المعنى المعقول نكتشف لفظين احدهما مذكور في الكلام والاخر محذوف مثال:ينزل لكم من السماء رزقا.
• المحـــسـنات اللــــفظيـة)البديعية)
الطباق:تضاد بين كلمتين في عبارتين متتاليتين.مثال:حياة=موت
{طباق ايجاب{
غائب=ليس غائب{طباق سلب{
الجناس:توافق في اللفظ واختلاف في المعنى.
انواعه:جناس تام:صليت المغرب بالمغرب.
جناس ناقص:دخلت مكانا واسع البقعة نظيف الرقعة.
جناس الاشتقاق:اجتهد اجتهادا كبيرا.
السجع:انتهاء فواصل الكلمات(الحرف الاخير)بنفس الحرف مثال:قسما بالنازلات الماحقات والدماء الزكيات الطاهرات و البنود اللامعات الخافقات….
المقابلة:طباق مركب اي تضاد في عبارتين .مثال:العلم نور والجهل ظلام.

اين انتم يا 4 متوسط قواعد رائعةةةة
مام الادبيين يقدرو يهزو منهم
شكرا لك

شكرااا لك ماجدة لانك ارشدتيني الى الموضووع
و شكراا اخي داودي على الموضوع الرائع

شكرا لكم انشاء لله سأضع موضوعا اخر مفيد