الوسم: العربية

ما أعظم الشمس! وما أعظم من خلقها ! فتحت النافذة قبيل أن أكتب مقالتي تدفقت في حجرتي أشعتها الفضية اللامعة وملأتها روحا وحياة ،وملأتني دفئا وملأتني معان ، وكانت حياتي في حجرتي قبل زيارتها حياة مظلمة جامدة لا معنى فيها ولا روح .
أيتها الشمس إن الوردة الحمراء ليست إلا قطرة من دمك ، والياسمين الأبيض ليس إلا لمحة من نورك لقد أبيت على الناس أن يديموا النظر إلى جمالك فألهيتيهم بالنظر إلى بعض آثارك ثم إنك (تلعبين بهم) فتنيمينهم وتوقظينهم ، فترسلين أشعتك الجميلة على العالم فيتنبه ، وتغيبين عنه فينام . وأنت أنت في عليائك لا تملكين الحركة ولا تشعرين بنوم ولا يقظة . بل بك يجري الدم في عروقنا . فدمنا غذاؤنا وغذاؤنا من حرارتك ، تسلطينها على الأرض فتخرجين منها حبا وعنبا وقضبا وزيتونا ونخلا وحدائق غلبا .بل ما أفكارنا إلا منك . أليست أفكارنا من دمائنا ؟ أوليست دماؤنا منك ؟.
لك الحمد يا ذا الجود والمجد والعلا تباركت تعطي من تشاء وتمنع .

الأسئلة:

شكرا جزيلاااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااااااااااااااااااااااااااااااااا

1/ البنــــــــاء الفكري :
عنوان النص : أهمية المطالعة 1
أسباب قلة اهتمام الناس بالقراءة : فراغفي نفوسهم انصرافهم الى شؤون الحياة 1
صنف الكاتب في النص القراء الى صنفين هما : المستحقون : يخرجون من قراءة الكتب وسلالهم ملاى بالثمار 1.5
يضحون بالراحة في سبيل الكتاب
قراء غير مستحقون : يقلبون الصفات ويكدسون الكتب تجملا لا تذوقا 1.5
لا يستفيدون من قراءة الكتب
المرادفات :1
المتعب = المضني تجميع = تكديس
الاضداد : 1
يضيق =/= يتسع الاحجام =/= الاقبال

3/ البنــــــــــاء اللغوي :
الاعراب:1
نفحة: فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة في أخره
أغنياء : خبر كان منصوب بالفتحة الظاهرة في أخره
المحل الاعرابي للجمل الواقعة بين قوسين : 2
(لا يحبون ) ===> جملة فعلية في محل رفع خبر للمبتدأ أكثر
(وسلالهم ملأى بالثمار ) ===> جملة اسمية في محل نصب حال
أسلوب اغراء: القراءة !القراءة! نوعه : مكرر 1
الوضعية الادماجية : نص سردي تسرد فيه ما قاله الاستاذ عن المطالعة وفوائدها . 8

شكرا على المجهود

بصراحة الاسئلة كانت واضحة على العموم
أما الوضعية الادماجية فيجب استعمال اسلوب النداء مثل (يا تلامدتي) لملائمة نص الوضعية مع المطلوب
وشكرا على الموضوع

شكرااا على التصحيح بارك الله فيك